أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - هيفاء أحمد الجندي - مهدي عامل والتناقضات















المزيد.....

مهدي عامل والتناقضات


هيفاء أحمد الجندي

الحوار المتمدن-العدد: 8464 - 2025 / 9 / 13 - 22:18
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


التعقد في حركة التناقض الاساسي يعود الى كونها جركة ثبات لهذا التناقض في البنية الاجتماعية ولفهم التعقد في هذه الحركة لا بد أن نميز بين طرفي هذا التناقض الاساسي : القوى المنتجة وعلاقات الانتاج فالثبات البنيوي في هذا التناقض يعود أصلا الى الثبات في وجود علاقات الانتاج نفسها في البنية الاجتماعية المحددة مهما تبدلت علاقات السيطرة بين الطبقات الاجتماعية المتصارعة في اطار نظام انتاج واحد أو بالاحرى ان علاقات الانتاج الخاصة بنظام انتاج محدد تظل ثابتة مهما تنقلت علاقة السيطرة بين الطبقات في اطار هذا النظام من الانتاج الذي يحدد العلاقة بين هذه الطبقات كعلاقة سيطرة طبقية في اطار هذا الثبات البنيوي في علاقات الانتاج الخاصة بنظام انتاج محدد تتطور القوى المنتجة وتطور هذه القوى المنتجة في اطارها هذا هو الذي يحدد في النهاية حركة التناقض الاساسي وحركة التناقض الاساسي هذه والتي هي حركة تطور للقوى المنتجة في ثبات بنيوي لعلاقات الانتاج هي التي تحدد حركة التناقض الرئيسي في تغيره اي في تبدل أطرافه في اطار التنافض الاساسي الثابت غير ان تحدد مراحل تطور البنية الاجتماعية يكون بحركة التناقض الرئيسي هذه لا بحركة التناقض الاساسي لان تطور البنية الاجتماعية في اطار نظام انتاج محدد يكون بتطور الصراع الطبقي فيها لا بتطور التناقض الاساسي اي الاقتصادي الثابت بثبات علاقات الانتاج فيه معنى هذا ان ان تحدد تطور القوى المنتجة بعلاقتها بعلاقات الانتاج للمراحل التاريخية في تطور البنية الاجتماعية ليس تحديدا مباشرا اي ميكانيكيا لهذه المراحل بل هو تحديد ان صح القول غير مباشر اي تحديد لها بمقدار ما تحدد حركة التناقض الاساسي هذه حركة التناقض الرئيسي اي حركة الصراع الطبقي في البنية الاجتماعية وبتعبير اخر ان تطور القوى المنتجة لا يحدد هذه المراحل التاريخية في تطور البنية الاجتماعية الا عبر تحديد التناقض الرئيسي لها في حركة تبدل اطرافه فمن الخطأ الفادح اذن ان نحدد هذه المراحل التاريخية مباشرة بتطور القوى المنتجة في عزلة عن الصراع الطبقي كما يظهر ذلك في هذا التيار الايديولوجي التكتوقراطي الجارف فالقوى المنتجة ليست بنية متميزة داخل البنية الاجتماعية الشاملة انها طرف في التناقض الاساسي يتطور داخل اطار الطرف الاخر في هذا التناقض والذي هو علاقات الانتاج الاجتماعية وهذا الطرف الاخر في التناقض الاساسي اي علاقات الانتاج هو الذي يتحدد كبنية وليست القوى المنتجة التي تتحدد كبنية اما الذي يحدد المستوى البنيوي الاقتصادي في البنية الاجتماعية فهو هذه العلاقة التناقضية بين طرفين احدهما بنية والاخر ليس بنية هذا التحديد النظري للقوى المنتجة له اهميته البالغة على الصعيد النظري والعملي معا فاذا تحددت القوى المنتجة كبنية اي كمستوى بنيوي متميز في البنية الاجتماعية يتم عزلها عن علاقات الانتاج اي عن الاطار البنيوي لتطورها والذي لا وجود لها بوجوده كان تطورها كبنية متميزة هو المحدد لتطور البنية الاجتماعية ولمراحلها التاريخية وهنا في هذا الخطأ النظري يكمن الاساس النظري لهذا التيار الايديولوجي التكنوقراطي وهذا الخطأ النظري بحد ذاته مظهر من مظاهر سيطرة الايديولوجية البورجوازية التي تحاول ان تتغلغل الى الفكر الماركسي نفسه عن طريق الايديولوجية البنيوية ....
لقد انحصر تحليل التناقضات البنيوية في البنية الاجتماعية الى الان بالتحديد النظري للعلاقة البنيوية بين التناقض الاساسي والرئيسي وبين التناقض الرئيسي والمظهر الرئيسي في هذا التناقض غير ان هذا التحديد النظري لا يكفي لفهم تطور التناقضات في البنية الاجتماعية فلا بد من تحديد علاقة التناقضات الثانوية بالتناقض الرئيسي لفهم هذا التطور الشامل ان كل طرف من طرفي التناقض الرئيسي يضم اطرافا متعددة تتحدد العلاقات بينها كتناقضات ثانوية مثال على ذلك : وجود التناقضات الثانوية بين التحالف الطبقي للقوى الثورية في مرحلة تاريخية محددة في علاقة هذا التحالف الصراعية كطرف اخر في التناقض والتي توجد بينها ايضا تناقضات ثانوية غير ان هذه القوى الطبقية المتحالفة في كل طرف من طرفي التناقض الرئيسي ليست قوى متساوية هذا التفاوت البنيوي في وجودها الطبقي في اطار تحالفها هو الذي يحدد وجود تناقضات بينها...فالتفاوت اذن موجود بالضرورة بينها وهو اساسي لوجود التناقض الرئيسي نفسه كتناقض مسيطر والتفاوت هنا بالضرورة معقد لانه من جهة تفاوت بنيوي وتطوري بين طرفي هذا التناقض الرئيسي بمعنى ان السيطرة فيه لا بد تعود لطرف واحد على الطرف الاخر ولانه من جهة اخرى تفاوت بنيوي وتطوري داخل كل طرف من طرفي هذا التناقض اي بين المجموعة الواحدة للقوى الطبقية المتحالفة وهذا التفاوت داخل طرف التناقض الرئيسي يتحدد بالتفاوت بين طرفي هذا التناقض معنى هذا ان السيطرة الطبقية في مرحلة تاريخية محددة من مراحل تطور البنية الاجتماعية داخل كل طرف من طرفي التناقض الرئيسي تعود دوما الى قوة طبقية واحدة من قوى التحالف الطبقي في اطار السيطرة الطبقية للطبقة المسيطرة وقد تكون هذه القوة الطبقية المعادية للحركة الثورية التحررية في هذه المرحلة التاريخية المحددة تعود الى الطغمة المالية اما السيطرة الطبقية في تحالف القوى الثورية فتعود الى الطبقات الشعبية ان الوجود الضروري للسيطرة الطبقية داخل كل طرف من طرفي التناقض الرئيسي هو اذن وجود التفاوت البنيوي للتناقضات الثانوية في كل من الطرفين غير ان هذا التفاوت البنيوي بين التناقضات الثانوية ليس ثابتا اطلاقا بل هو في تطور مستمر داخل اطار الثبات الافقي للتناقض الرئيسي في مرحلة تاريخية محددة اي داخل اطار الثبات المرحلي لهذا ووجود هذا التطور في التفاوت البنيوي بين التناقضات الثانوية يفرض بالضرورة وجود صراع طبقي بين القوى الطبقية المتحالفة في اطار تحالفها نفسه ومنطق التطور في هذا الصراع الطبقي داخل اطار التحالف الطبقي هو ان يقود الى احداث تغيير في علاقة السيطرة بين القوى الطبقية المتحالفة في اطار تحالفها الطبقي نفسه اي الى احداث تغيير في علاقة السيطرة في تطور التفاوت البنيوي للتناقضات الثانوية هذا التغيير في علاقة السيطرة بين التناقضات الثانوية في كل طرف من طرفي الرئيسي في اطار تحدد هذه الحركة بحركة التناقض الاساسي فهو اذن اساسي لوجود التناقض الرئيسي نفسه لانه يحدد طبيعة المرحلة التاريخية التي ستنتقل اليها البنية الاجتماعية في تطورها التاريخي بتحديده لتغير التناقض الرئيسي نفسه بتبدل اطرافه وبشكل ادق ان تغير التناقض الرئيسي هذا لا يتم الا اذا ادى التغير في علاقة السيطرة بين التناقضات الثانوية الى كسر الاطار البنيوي الذي يضم هذه التناقضات كطرف في التناقض الرئيسي حينئذ يتبدل طرفا التناقض الرئيسي فيتغير وضع التناقضات الثانوية في البنية الاجتماعية وتنتقل هذه البنية الى مرحلة تاريخية جديدة اما اذا تم هذا التغير في علاقة السيطرة بين التناقضات الثانوية في ثبات اطارها البنيوي كطرف في التناقض الرئيسي اي في اطار التحالف الطبقي نفسه من غير كسر له فان التناقض الرئيسي بالطبع يظل ثابتا بثبات طرفيه اي ان البنية الاجتماعية لا تنتقل الى مرحلة تاريخية جديدة في تطورها التاريخي لكن في كلتا الحالتين يظل التغير في علاقة السيطرة بين التناقضات الثانوية هو المحدد لطبيعة المرحلة التاريخية التي ستنتقل اليها البنية الاجتماعية ان علاقة هذه داخل كل طرف من طرفي التناقض الرئيسسي تحدد اذن هذا التناقض في حركته في اطار تحددها به غير أن الشكل الذي تحدده به يختلف باختلاف وجودها في اطار تطور التفاوت البنيوي لكل طرف من طرفي هذا التناقض الرئيسي ويظهر كل الاهمية العلمية والنظرية لاختلاف الوجود البنيوي في علاقة السيطرة بين التناقضات الثانوية اذا نظرنا الى هذه العلاقة من خلال مثال محدد اذا تم تغير التناقض الرئيسي مثلا في مرحلة تاريخية محددة كانت فيها السيطرة الطبقية في تحالف القوى الطبقية للبورحوازية الصغيرة في البنية الاجتماعية الكولونيالية فان هذا التغير للتناقض الرئيسي يكون بالضرورة تغيرا مرحليا اي تبدلا في طرفيه في اطار ثبات التناقض الاساسي في هذه البنية الاجتماعية اما اذا تم هذا التغير في شروط تاريخية محددة كانت فيها السيطرة الطبقية في تحالف القوى الطبقية للطبقة العاملة فان هذا التغير لا يكون اطلاقا تغير مرحليا بل يكون تغيرا ثوريا اي تغيرا في التناقض الرئيسي يقود بالضرورة الى تغيير في التناقض الاساسي نفسه اي الى انتقال البنية الاجتماعية الى نظام انتاج اخر هو في هذا المثال نظام الانتاج الاشتراكي وليس الى مرحلة تاريخية جديدة في اطار نظام الانتاج القائم معنى هذا ان التغير في التناقض الرئيسي لا يقود الى تحويل ثوري في البنية الاجتماعية هو قفزتها البنيوية الا اذا كانت السيطرة الطبقية في تحالف القوى الطبقية الذي يؤدي تطوره تغيير للتنافض الرئيسي للطبقة التي تحمل في صيرورتها الطبقية نظاما انتاجيا جديدا أما اذا كانت السيطرة لغير هذه الطبقة فان تغير التناقض الرئيسي يظل سجين ثبات التناقض الاساسي وهذا التغير المرحلي للتناقض الرئيسي هو في الحقيقة دليل على عجز الطبقة الثورية عن انتزاع السيطرة الطبقية في التحالف الثوري لقوى طبقية محددة في اطار تطور التناقضات الثانوية في هذا التحالف من هنا أتت الاهمية القصوى وبخاصة في البنية الاجتماعية الكولونيالية لتطور التفاوت البنيوي بين التناقضات الثانوية في تطور الصراع الطبقي الشامل نفسه ان الحل الثوري للتناقض الرئيسي والذي يكون بحل التناقض الاساسي على المستوى البنيوي للتناقض الرئيسي يمر اذن بالضرورة عبر تطور التناقضات الثانوية بشكل تتحدد فيه علاقة السيطرة بين هذه التناقضات كسيطرة طبقية للطبقة الثورية في التحالف الثوري للقوى الطبقية ....
على هذا الضوء من التحديد النظري لتطور التناقضات في البنية الاجتماعية يمكننا فهم ظاهرة تاريخنا المعاصر اي ظاهرة النضال الوطني من اجل التحرر من الاستعمار ان التناقض الرئيسي في مجتمعنا الكولونيالي اي في اطار التناقض الاساسي الخاص بنظام الانتاج الكولونيالي هو التناقض الوطني فالصراع الوطني التحرري اذن هو شكل تاريخي للصراع الطبقي خاص بالمجتمع الكولونيالي به يتحرك تاريخنا ويتحقق معنى هذا ان الصراع الوطني كصراع طبقي خاص بالبنية الاجتماعية الكولونيالية هو القوة المحركة لتاريخنا والدافعة له نحو تحقيق قفزته البنيوية الضرورية في الانتقال الى البنية الاشتراكية وبحل التناقض الوطني وحده حلا ثوريا اي بحل هذا التناقض السياسي الرئيسي المتميز يتم في البنية الاجتماعية الكولونيالية تحقيق الانتقال الى نظام الانتاج الاشتراكي ومن الوهم الاعتقاد بامكانية تحقيق هذا الانتقال عن طريق حل تناقض اخر ومن الوهم اعتبار التناقض الوطني تناقضا غير طبقي ان حل التناقض الاقتصادي الخاص بالبنية الاجتماعية الكولونيالية لا يكون الا بحل التناقض الوطني في هذه البنية حلا ثوريا اي بصراع وطني هو صراع سياسي طبقي له في البنية الاجتماعية الكولونيالية شكل تاريخي يحدده كصراع وطني لذلك امكن القول ان الثورة التحررية هي هي الثورة الاشتراكية والطبقات الشعبية وحدها هي التي تستطيع فعلا ان تقود بحزبها الثوري قوى التحالف الطبقي نحو تحقيق هذه الثورة التحررية لان عليها بالضرورة ان تقوم بذلك ...



#هيفاء_أحمد_الجندي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كم مرة ينبغي أن ينتصر كارل ماركس على مفكر البورجوازية الرجعي ...
- البورجوازية العربية البيروقراطية الهرمة والركود التاريخي
- مهدي عامل وأسباب فشل الإصلاح الشهابي
- هيمنة امبريالية جماعية جديدة لإدارة أزمة الرأسمالية الاحتكار ...
- مهدي عامل -مفهوم الدولة - الجزء الثالث
- مهدي عامل ومفهوم الدولة ....الجزء الثاني
- مهدي عامل و -مفهوم الدولة-
- التعيين الواقعي للطبقات والشرائح الاجتماعية المتضررة من الرأ ...
- كيف نفهم الامبريالية اليوم
- صندوق النقد الدولي ... مفقر للشعوب ومحفزعلى الثورات..
- بحث في بنية التركيب الاقتصادي-الاجتماعي للمجتمعات الكولونيال ...
- التغيير الجذري من منظور أزمنة البنية الاجتماعية الكولونيالية ...
- الامبريالية والتطور اللامتكافىء
- الميركنتيلية الجديدة
- رأسمالية الدولة الاحتكارية تحتضر والبديل لم يولد بعد!!
- إعادة إنتاج للرأسمالية المالية أم انتقال إلى الاشتراكية؟!
- الإنتفاضات الشعبية العربية من منظور قانون تفاوت التطور اللين ...
- الأسس الفكرية للانتهازية الثورية والإصلاحية الوسطية
- هل ستتحقق نبوءة زعيم الثورة البلشفية وتندلع ثورة اشتراكية عا ...
- مفهوم الإمبريالية بين الأمس واليوم


المزيد.....




- فرنسا: رئيس الوزراء الجديد يتخلى عن إلغاء عطلتين رسميّتين وي ...
- مباشر: ندوة “استلهام وتطوير الخط الثوري لمنظمة إلى الأمام ال ...
- بيان الحزب الشيوعي العراقي لمناسبة انعقاد مهرجان اللومانتيه ...
- وكالة حماية البيئة الأميركية تمهّد لوقف الإبلاغ الإلزامي عن ...
- جنازة أحمد الزفزافي : محطة أخرى مشرقة في مسلسل نضال الريف من ...
- الخناق يضيق حول حزب الشعب الجمهوري المعارض في تركيا
- كارثة غزة والخط الأحمر
- العدد 619 من جريدة النهج الديمقراطي
- العدد 618 من جريدة النهج الديمقراطي
- ما السيناريوهات المتوقعة لحزب الشعب الجمهوري بعد أزمته الجار ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - هيفاء أحمد الجندي - مهدي عامل والتناقضات