|
إلى الشيوعيّين الثوريّين ، و الذين يتطلّعون إلى عالم أفضل(2) : إنشتاين و التنجيم و بوب أفاكيان
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 8463 - 2025 / 9 / 12 - 14:54
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
قارئ - جريدة " الثورة " عدد 922 ، 8 سبتمبر 2025 www.ahewar.org
" تقييم بوب أفاكيان من وجهة نظر ما يُعتبر فكرا سياسيّا اليوم يشبه محاولة تقييم إنشتاين على أساس علم الفلك " . حينما سمعت هذا ، قبل بضعة أشهر ، من رفيق ، إعتقدت أنّه إلتقط مشكلا كبيرا يحتاج الشيوعيّون الثوريّون و كافة الذين يتطلّعون إلى عامل أفضل إلى فهمه ، و القتال من اجل التغيير المرجوّ – بسرعة ! و أرغب في تقاسم بعض الأفكار بشأن لماذا هذه الفكرة عميقة للغاية و هي بالتالي صحيحة ! بوب أفاكيان قيادي ثوري طوّر إطارا جديدا تماما لتحرير الإنسانيّة – الشيوعيّة الجديدة . و في كتابها ، " العلم و الثورة : بصدد أهمّية العلم و تطبيق العلم على المجتمع ، و الخلاصة الجديدة للشيوعيّة و قيادة بوب أفاكيان " ، قالت العالمة أرديا سكايبراك : "...هذه نظرة مغايرة كلّيا و راديكاليّا و جوهريّا لكيف يمكن للعالم أن يكون و كيف ينبغي أن يكون . إنّه إطار مختلف تماما . و عندما نتحدّث عن كيف أنّ " بوب أفاكيان مهندس إطار مختلف تماما " – للثورة ، و السيرورة الثوريّة ، و لإنشاء مجتمع جديد – هذا بالضبط واقع الحال . بوسعكم أن تعجبوا بذلك أو لا تعجبوا ، أن توافقوا عليه أو لا توافقوا ، لكن موضوعيّا هذا هو عمليّا واقع الحال . و قد طوّر هذا الإطار بصفة منهجيّة جدّا ، على أساس مناهج علميّة . و لهذا نعتبر هذا الشخص ، بوب أفاكيان ، شخصا له قيمة كبرى . ما من أحد آخر في العالم اليوم بذات المستوى في ما يتّصل بتطوير علم الثورة و تطبيقه على النضال في سبيل تغيير هذا المجتمع و العالم على أساس راديكالي ، راديكالي حقيقة ، يعالج القضايا الجوهريّة . ما من أحد مضى بعلم الثورة بعيدا إلى هذا الحدّ ، و على مثل هذا الأساس العلمي الراسخ ، و أبرز معنى ليس لماذا نحتاج القيام بذلك فحسب و إنّما أيضا كيف نقوم بذلك و ما الذى ننشئ لتعويض هذا النظام . لهذا نعتبر هذا الشخص شخصا له قيمة كبرى . لكن لمّا يُقدّم عمل بوب أفاكيان إلى معظم الناس ، غالبا ما تكون ردود الأفعال من صنف مستوى : " لماذا عليّ أن أطّلع على هذا ، إنّه رجل ابيض طاعن في السنّ " أو معارضة فجّة " كلّ هذا القدر من الاهتمام بشخص واحد " ، دون أيّ تحليل لما يقوله هذا الشخص و ما دلالات ذلك ، أو ردّ من الردود الأكثر الغافلة ، " بوب أفاكيان قائد طائفة " . بكلمات أخرى ، يعود الناس إلى التنجيم . كان أنشتاين عالما أحدث اختراقا نوعيّا في كيفيّة فهم الإنسانيّة للعالم الماديّ. بتقدّم كبير في الفيزياء ، قطع مع الأطر السابقة، و عرّى حدودها ، و صاغ نظريّة علميّة جديدة فتحت مجالات كاملة من المعرفة و الإمكانيّات العلميّة . لقد غيّرت اختراقات أنشتاين الإطار الذى لا يزال العلماء إلى اليوم يعملون ضمنه ، حتّى و الأشياء ( كما يحصل مع ايّ علم ) قد تطوّرت و تغيّرت إلى أبعد من ذلك . التنجيم مفهوم سخيف مفاده أنّ النجوم – حتّى النجوم الميّتة منذ زمن بعيد – تؤثّر على الأحداث البشريّة و حتّى على شخصيّتكم . و هذا المفهوم المُزيّف ظهر قبل آلاف السنوات عندما كان الناس يحاولون فهم الأشياء دون أدوات علميّة نملكها نحن اليوم . و لئن اعتمدتم على هذا الضرب من الإيمان ، تمنعون أنفسكم من فهم الواقع الفعلي و تصيبون أنفسكم بالعمى. كان أنشتاين عقلانيّا يعتمد على الأدلّة و له نظرة ثاقبة جدّا ، بينما التنجيم لاعقلانيّ و عمليّا مناهض للأدلّة . مع تطوير الشيوعيّة الجديدة ، قام بوب أفاكيان بشيء مشابه لما قام به أنشتاين . و مثلما قال بوب أفاكيان نفسه : " تضع الشيوعيّة الجديدة تشديدا كبيرا على أهمّية جوّ يشجّع على و يدعم المعارضة الفكريّة و الفنّية و التفكير النقديّ و الفضوليّة العلميّة و البحث بلا هوادة عن الحقيقة مهما كان المآل الذى تؤدّى إليه الحقيقة . و ، مثلما شدّدت على ذلك بشكل متكرّر ، هدف الشيوعيّة الجديدة ليس الانتقام للذين تعرَّضوا لأهوال حقيقيّة في ظلّ هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي؛ الهدف هو تحرير الإنسانيّة ككلّ ، من كلّ الطرق التي يتحكّم بواسطتها جزء من المجتمع في الآخرين و يستغلّهم و يضطهدهم . و كتعبير مفتاح عن هذا ، هناك هذا المبدأ الحيويّ للشيوعيّة الجديدة : تنبذ الشيوعيّة الجديدة نبذا تاما وهو مصمّمة على أن تجتثّ من الحركة الشيوعيّة العالميّة المفهوم و الممارسة السامين القائلين " الغاية تبرّر الوسيلة " . وإنّه لمبدأ أساسي للشيوعيّة الجديدة أنّ " وسائل " هذه الحركة يجب أن تنبع من و تنسجم مع " الغايات " الجوهريّة للقضاء على كافة الاستغلال و الاضطهاد بواسطة الثورة المقادة على قاعدة علميّة . " ( @BobAvakianOfficial ، " الثورة " عدد 58 ، " الشيوعيّة ، الشيوعيّة الجديدة و تحدّى المثقّفين " التقدّميّين " [ الرسالة متوفّرة بالعربيّة بمكتبة الحوار المتمدّن و على صفحاته ، ضمن كتاب " رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الاجتماعي سنة 2024 " ترجمة و تقديم شادي الشماوي ] ) و شأنه شأن أنشتاين ، قطع بوب أفاكيان مع الأطر السابقة و عرّى حدودها ، و صاغ نظريّة علميّة جديدة فتحت مجالات كاملة من المعرفة و الإمكانيّات العلميّة . فهذه الشيوعيّة الجديدة " تمثّل و تجسّد حلاّ نوعيّا للتناقض الحيويّ الذى وُجد داخل الشيوعيّة في تطوّرها إلى هذه النقطة ، بين منهجها و مقاربتها الجوهريّين ، و مظاهر من الشيوعيّة كانت تمضى ضد هذا " ( مقتطف من " القرارات الستّة للجنة المركزيّة للحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة ، 1 جانفي 2016 " [ هذا النصّ متوفّر باللغة العربيّة على صفحات الحوار المتمدّن ، ترجمة شادي الشماوي ] ) لقد درس بوب أفاكيان دراسة عميقة المرحلة الأولى من الثورة الشيوعيّة ، و الخطوات المتقدّمة الهائلة التي قطعتها باتجاه تحرير الإنسانيّة و المشاكل الواقعيّة جدّا التي واجهتها . و مضى عميقا في دراسة و نقد المقاربات الخاطئة ، و حتّى الخاطئة جدّا بشأن كيفيّة فهم هذه المشاكل و كيفيّة معالجتها . إعتمادا على هذا البحث النقدي و دراسة تطوّرات المجتمع الإنساني بصفة أعمّ ، يتناول بوب أفاكيان بالبحث مسائل لم تخطر على بال حتّى معظم الناس . لقد طوّر بوب أفاكيان خطّة ملموسة لكيفيّة إعادة تنظيم المجتمع برمته لتلبية حاجيات الناس بينما يطلق لهم العنان لينهضوا بدور حيويّ في تجاوز كافة أشكال الاضطهاد بصفة أوعي أبدا . و طوّر بوب أفاكيان فهما و مقاربة مغايرين تماما لكيفيّة التمسّك بسلطة الدولة الاشتراكية التي تظلّ محاصرة أساسا بعالم إمبريالي . كيف نتقدّم بالاشتراكية في بلد واحد في هذه الظروف ، و مع ذلك نتقدّم بالثورة العالميّة ؟ بكلمات أخرى ، مستوى أنشتاين في العلم . عندما يفكّر أغلب الناس – بمن فيهم أناس جيّدون و تقدّميّون – في تغيير المجتمع ، يفكّرون ببساطة في كيفيّة القيام بأشياء جيّدة لبعض الناس و الحال أنّ هذا النظام و ديناميكيّته يدمّران أساس حياة البشر على هذا الكوكب . بصيغة أخرى ، إنّهم عالقون في إطار التنجيم . لقد طوّر بوب أفاكيان إستراتيجيا كيفيّة القيام واقعيّا بثورة فعليّة . أجل ، في هذا البلد الأقوى عالميّا . غنّه يقرّ بأنّنا الآن في زمن نادر فيه الثورة الفعليّة ممكنة أكثر ، و يرسى قاعدة و أساس خارطة طريق لكيفيّة استغلال هذا الوضع . مستوى أنشتاين في العلم . بينما إن استخدم معظم الناس حتّى كلمة " ثورة " فإنّهم يقصدون نوعا من التغيير العام الكبير هو في الواقع مجرّد تحليق و عدم النزول على أرض الواقع أبدا ، أبدا ... أو يرفعون أيديهم إلى السماء عند مواجهة منتهى الصعوبات فيما يظلّون مغمضى العيون على الديناميكيّة الأعمق لما يمكن لهذا الانقسام الهائل في صفوف حكّام هذا النظام أن يفتحه حتّى ضد إحتمالات لوقت طويل و منتهى الخطر . تنجيم . يمتلك بوب أفاكيان الشجاعة ليواجه و يصدح بالحقيقة بشأن الوضع السيّئ إلى أقصى الحدود الذى نواجه – الآن بالذات مع هذا النظام الفاشيّ في السلطة وهو يتحرّك لتنفيذ أجندته بسرعة و بسرعة كبيرة جدّا . و حتّى في هذا الوقت المتأخّر ، يتجنّب عدد كبير من الناس المواجهة التامة لطبيعة هذه الفاشيّة – و ما يعنيه العمل المناسب مع الحاجة إلى إلحاق الهزيمة بهذه الفاشيّة ( و ليس السعي إلى التعايش معها ). لا يعرف الناس كيفيّة التعاطي مع الحقائق المزعجة . أو يرفضون القتال من أجل ما هو صحيح إن كان القتال سيكون " غير شعبيّ " أو موضع جدال . لا يملك بوب أفاكيان الأخلاق و النزاهة الفكريّة لمواجهة هذا الوضع الصعب أمامنا فحسب و إنّما هو يتعمّق بما فيه الكفاية في الاعتراف بأين يملك جانب الشعب إمكانيّة المسك بالمبادرة – تماما بقول الحقيقة للناس حول الحاجة العميقة و الأساس الاستعجالي ، لتوحيد كلّ الذين يمكن توحيدهم لترحيل هذا النظام الفاشيّ من السلطة . و هو يواجه خطرا شخصيّا كبيرا ، يواصل وضع نفسه حيث يجب للنضال في سبيل هذا الفهم . يمضى بوب أفاكيان إلى جذور المشكل في هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي . و يقرّ بأنّ ما نتعاطى معه اليوم لا يحدّده التاريخ و إنّما يُشكّله – و يتعاطى مع ديناميكيّة كلّ هذا و منتهى قابليّته للتفجّر . غالبيّة الناس يطوفون على سطح الأشياء، مقدّمين " شروحا " سهلة على أنّه مشكل جشع و طمع ، أو حفنة من الأغنياء ، أو فكر الإستهلاك إلى أبعد الحدود . لكن كلّ هذا لا يعدو أن يكون أعراضا و يتجاهل المرض . يدفع الناس نحو الحلول الخاطئة ، لأنّهم لا يفهمون حقّا المشكل . و ينطلقون من ما " يقوله الجميع " أو من مجرّد ما يقوله " هؤلاء الناس من تلك الهويّة ". و من هنا لا يتّبعون – و عادة ما يقاومون – نمط التفكير العلمي الصارم و الممنهج في محاولة فهم كلّ هذا . و نتيجة هذا هي أن عددا كبيرا و كبيرا جدّا من الناس يقبلون أو ببساطة يسعون إلى إدخال تعديلات على النظام القائم – حتّى و كانوا صراحة يكرهون تداعياته . في هذا الإطار ، إن واجه الناس بوب أفاكيان – أو إن واجهوا الشيوعيّين الثوريّين و هم يقاتلون حقّا من أجل أن يتفاعل الناس مع بوب أفاكيان - ببساطة لا يأخذون ذلك بعين النظر . فوجهات نظرهم ضيّقة إلى درجة التفاهة وهي تشعرنا بالألم، و هم لا يفكّرون في أنواع المسائل الحارقة التي تعمّق فيها بوب أفاكيان وهو يواصل الاشتغال عليها . و لهذا صلة بالفرديّة في أقصى درجاتها في هذا المجتمع و القائلة بأنّ لا أحد يمكن أن يقول لي ما يجب أن أفكّر فيه ، و بذلك تتجاهل واقع أنّ هذا النظام يملى على الناس ما الذى يجب – و كيف – يفكّرون كلّ يوم . و الناس يطبٌّون نماذج تفكير لاعقلانيّة تقاوم تقييم الأدلّة الكامنة في أعمال بوب أفاكيان . و في موقع القمّة من كلّ هذا ، هناك الكثير من الكسل و غياب أو نقص التفكير النقديّ بحيث يقاوم الكثيرون حتّى مطالبتهم بالقيام ببعض العمل الجدّي في حين يحبّذون مجرّد التصرّف وفق ثرثرة أو تقييمات كسولة أخرى مناهضة للعلم . تنجيم ، تنجيم ، تنجيم . و الإجابة على هذا ليست " الالتقاء مع الناس حيث يقفون " و إنّما الصراع لتغيير المكان الذى يقفون فيه – رفع مستوى نظرتهم للأعظم قضايا الثورة الفعليّة و تحرير الإنسانيّة ، و إطلاق سراحهم من أسر الأحلام الدنيا و أنماط التفكير المناهضة للعلم المهيمنة على المجتمع و الثقافة . الصراع مع الناس كي يتعمّقوا في أعمال بوب أفاكيان بالجدّية التي تستحقّها . وعلى وجه الخصوص الآن ، أمر جدّيّ ! بالنسبة للجميع بينما نعمل على تجاوز نماذج فرّق – تسد لبناء وحدة عريضة للملايين هدفها ترحيل هذا النظام الفاشيّ من السلطة . و أودّ أن أختم بهذه الدعوة من بوب أفاكيان ، لكافة المنشغلين بالوضع المريع للإنسانيّة ... و كافة الذين يتطلّعون إلى رؤية عالم أفضل : " لنمض في رحلة حيويّة معا – ملؤها الوحدة ضد الاضطهاد و الصراع الحيويّ بشأن مصدر المشكل و الحلّ . تابعوا قناعاتكم الخاصة – بأنّ هذه الفظائع التي تحرّككم لا يمكن القبول بها – إلى نهاياتها المنطقيّة ، و كونوا مصمّمين على عدم الوقوف إلى أن يتمّ القضاء على هذه الفظائع . و إن كان هذا ، إلى جانب التعرّف على فظائع أخرى ، و أفكار عن كيف أنّ كلّ هذا ينطبق مع و ينبع من مصدر مشترك – و كيف يمكن أن ينتهي كلّ هذا ، و يمكن إنشاء شيء أفضل – يدفع باتجاه رؤية ليس الحاجة إلى مقاومة جريئة و مصمّمة و حسب بل أيضا إلى الحاجة إلى الثورة و في نهاية المطاف الشيوعيّة ، عندها لا تتراجعوا عن ذلك كونه يأخذكم بعيدا عن منطقة رفاهكم ، و يتحدّى ما كان معتقداتكم العزيزة عليكم ، أو بسبب الأفكار المسبّقة و التشويهات . بدلا من ذلك ، ابحثوا بنشاط و همّة عن مزيد التعلّم بشأن هذه الثورة و هدفها الشيوعيّة و إبحثوا عن تحديد ما إذا كانت فعلا الحلّ الضروريّ و الممكن . و عندئذ تصرّفوا على ذلك الأساس . "
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بوب أفاكيان – الثورة 132 : مسألة المبدأ برمّتها ...
-
دروس للإنسانيّة يقدّمها المساجين السياسيّين الإيرانيّين مقاب
...
-
بدعم من الولايات المتّحدة ، تهدّد إسرائيل بفتح - أبواب جهنّم
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 130 : العنصريّة الصارخة و الفاشيّة
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 131 : الجريمة قضيّة حقيقيّة . لكن ا
...
-
إسرائيل تصعّد من هجومها الإبادي الجماعي على مدينة غزّة بينما
...
-
بيان من أمّهات حديقة لاله ، إيران : - لننهض متّحدين لإلغاء ح
...
-
حركة إسرائيليّة لاقانونيّة أخرى للإستيلاء على الضفّة الغربيّ
...
-
رسميّا غزّة تواجه مجاعة ! و ما هو ردّ فعل الولايات المتّحدة
...
-
[ إيران : ] لنكن صوت المساجين الواقفين ضد هجمات النظام و تهد
...
-
غداة قمّة ترامب – بوتن : حقائق حيويّة أربعة
-
آن الأوان ل ...إسقاط نظام ترامب الفاشيّ - بداية من 5 نوفمبر
...
-
مدينة غزّة – إسرائيل تشرع في هجومها الساحق – و نظام ترامب ال
...
-
ترامب يرفع منسوب الحرب التجاريّة العالميّة بتعريفات جمركيّة
...
-
لنقف إلى جانب أصوات الوعي الإيرانيّة العنيدة و الجريئة و نشج
...
-
أوقفوا الرقابة و التحكّم الفكريّ في تدريس التاريخ الفلسطيني
...
-
الهجوم الإسرائيلي الجديد – قفزة للإستيلاء على غزّة بأكملها و
...
-
نظام ترامب ينقلب بجنون على المكتشفات القانونيّة المُدلّل علي
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 129 : تشويهات إنتهازيّة غير مسؤولة
...
-
حوار صحفي أجرته - الحملة الإستعجاليّة العالميّة لإطلاق سراح
...
المزيد.....
-
العدد 618 من جريدة النهج الديمقراطي
-
ما السيناريوهات المتوقعة لحزب الشعب الجمهوري بعد أزمته الجار
...
-
بيان الحزب الشيوعي العمالي العراقي
-
كل العزاء في طفلتنا ضحية الافقار والاستبداد بمصانع الإسكندري
...
-
تنسيقية الهيئات الغابوية تدق ناقوس الخطر وتطالب المسؤولين با
...
-
التشيلي: ما هي تنظيمات الكردونات الصناعية؟
-
العودة إلى الثورة الشيلية
-
بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
...
-
الشيوعي العراقي يدين العدوان الصهيوني على قطر
-
احتجاجات عارمة تربك فرنسا والشرطة تعتقل مئات المتظاهرين
المزيد.....
-
كراسات شيوعية(النمو السلبي: مبدأ يزعم أنه يحرك المجتمع إلى ا
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كراسات شيوعية (من مايوت إلى كاليدونيا الجديدة، الإمبريالية ا
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كراسات شيوعية (المغرب العربي: الشعوب هى من تواجه الإمبريالية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علم الاعصاب الكمي: الماركسية (المبتذلة) والحرية!
/ طلال الربيعي
-
مقال (الاستجواب الدائم لكورنيليوس كاستورياديس) بقلم: خوان ما
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي
...
/ مسعد عربيد
-
أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا
...
/ بندر نوري
-
كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة
/ شادي الشماوي
-
الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة:
...
/ رزكار عقراوي
المزيد.....
|