أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عليان عليان - حزب الله يرفع قفاز التحدي في مواجهة القرار الصهيو أميركي بتجريده من السلاح عبر أداته اللبنانية الرسمية















المزيد.....

حزب الله يرفع قفاز التحدي في مواجهة القرار الصهيو أميركي بتجريده من السلاح عبر أداته اللبنانية الرسمية


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 8454 - 2025 / 9 / 3 - 18:13
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


حزب الله يرفع قفاز التحدي في مواجهة القرار الصهيو أميركي بتجريده من السلاح عبر أداته اللبنانية الرسمية
بقلم : عليان عليان
تتطور الأمور تدريجياً باتجاه المواجهة بين المقاومة ، وبين الحكومة اللبنانية وداعميها من الجهات الطائفية الانعزالية، وعلى رأسها حرب القوات اللبنانية منذ قرار الحكومة اللبنانية في اجتماعها بتاريخ 7 آب ( أغسطس ) الماضي - بالمصادقة على المذكرة الأمريكية، التي طرحها المبعوث الرئاسي الأمريكي لسورية ولبنان توماس براك -وسط تغيب وزراء كل من حزب الله وحركة أمل- التي تنص على تجريد حزب الله من سلاحه وتسليمه للجيش اللبناني.
لقد تضمّنت المذكرة الأمريكية جدولا زمنيا لنزع سلاح الحزب ،الذي كان قبل المواجهة الأخيرة مع الكيان الصهيون ، القوة السياسية والعسكرية الأكثر نفوذا في لبنان ، ولا يزال رغم توقفه لعدة أشهر عن مزاولة الفعل المقاوم، في إطار إعادة بناء نفسه تنظيمياً وعسكريا وفي إطار المراجعة الأمنية لقضية الاختراق الأمني وما عرف بمسألة البيجرات ، التي أدت إلى استشهاد وجرح الآلاف من كوادر الحزب وقياداته وفي المقدمة منها الأمين العام لحزب الله ونائبه هاشم صفي الدين وعدد لا بأس به من القيادات العسكرية في الحزب.
وضمت المقدمة في المذكرة (11) نقطة، تحت عنوان "الأهداف"، أبرزها :ضمان ديمومة وقف الأعمال العدائية" بين لبنان و(إسرائيل)، و"الانهاء التدريجي للوجود المسلح لجميع الجهات غير الحكومية، بما فيها حزب الله، في كافة الأراضي اللبنانية"، إضافة الى نشر الجيش اللبناني في المناطق الحدودية والمواقع الداخلية الأساسية، وانسحاب( إسرائيل) من النقاط الخمس التي تقدمت اليها خلال الحرب ، وفي ذات الوقت قام رئيس اللوزراء اللبناني نواف سلام بتكليف الجيش اللبناني بوضع خطة لحصر ونزع سلاح حزب الله قبل نهاية هذا العام.
حزب الله : التاريخ والدور والجاهزية
ويبدو أن الأمريكان والحكومة اللبنانية، قرأوا المشهد بطريقة خاطئة ومبالغ فيها معتقدين أن حزب الله لم يعد قويا بما فيه الكفاية، لمواجهة تحديات ما بعد قرار وقف إطلاق النار الذي التزم به الحزب ، ولم ينفذ من قبل حكومة العدو ، خاصةً بعد منحه مهلاً زمنية من قبل الراعيين الأمريكي والفرنسي للالتزام بالاتفاق ، وتجاوزه هذه المهل بدعم أمريكي بما يزيد عن (22) ألف اختراق، وقتله ما يزيد عن 300 مواطن جنوبي ،وتدميره عدد كبير من القرى الجنوبية التي عجز عن احتلالها خلال شهر من القتال .
ولا داعي للتأكيد أن تضمين المذكرة انسحاب ( إسرائيل) من التلال الخمس ، مجرد ديكور شكلي للمذكرة ، لن ينفذ ، وستضاف إلى بقية القرى اللبنانية المحتلة " مزارع شبعا والغجر وكفار شوبا " مع ضرورة التأكيد على أطماع الكيان في مياه الليطاني .
ويبدو أن كلاً من " رئيس الجمهورية "جوزاف عون " ورئيس الوزراء "نواف سلام" ومن لف لفهما من وزراء حزب القوات وغيرهم ، نسوا أو تناسوا حقيقة أن الحزب ، خاض حرباً ظافرة بعد عمليات الاغتيال ، أدمى العدو خلالها العدو الصهيوني، من خلال دك معظم المدن والقواعد العسكرية والمطارات ومنشآت التصنيع العسكري وميناء حيفا ومراكز الاستخبارات والمواقع الاستراتيجية والمستوطنات في الكيان الصهيوني، في تل أبيب وحيفا والقدس وصفد وبيسان وعكا وطبرية ونهاريا وكافة مغتصبات الجليل بلا استثناء ، ناهيك عن الهجوم بالمسيرات التي دوخت هي الأخرى العدو الصهيوني ، بعد أن فشل طيرانه ودفاعاته الجوية بإسقاطها ، وفي الذاكرة دك بيت نتنياهو في قيسارية في 19 أكتوبر 2024 ، ما شكل- وفق الخبير الاستراتجي اللبناني العميد حسن جوني - تحديا مذلا للجيش الإسرائيلي ولقدراته الدفاعية وتحديدا منظومات الدفاع
وفي الذاكرة أيضاً أن حزب الله نفذ في أكتوبر/تشرين الأول 2024، هجوما على معسكر تدريب للواء غولاني في بنيامينا جنوبي حيفا، بسرب من المسيرات الانقضاضية من طراز " مرصاد 1" أسفرت حسب هيئة البث الإسرائيية عن إصابة 67 جندياً وضابطاًبينهم 10 في حالة خطيرة ، حيث جاءت عمليات القصف اعتماداً على جهد الرصد الهائل الذي سبق وأن نفذته مسيرات حزب الله ( هدهد 1 + هدهد 2)
وتتناسى الحكومة اللبنانية ، بل تتجاهل عن عمد، دور الحزب المركزي والرئيس في طرد ارهابيي داعش والنصرة من الجرود في جبال لبنان الشرقية ، وقدم في سبيل ذلك عشرات الشهداء ، ولولا هذا الدور الذي لا ينكره إلا خائن للوطن ، لاستباح ارهابيو داعش والنصرة عموم لبنان ، ولجعلوا منه إمارةً إسلاموية.
حزب الله من المرونة إلى التصعيد
لقد تعاملت قيادات من حزب الله بهدوء ،مع القرارت الحكومية، عبر زياراتهم لرئيس الجمهورية وتواصلهم معه ، على أمل ثني الحكوومة عن الاستمرار في تبني قرار نزع سلاح حزل الله ، حيث تناوبت قيادات حزب الله " محمود قماطي - رئيس المجلس السياسي للحزب- ورئيس كتلة الوفاء للمقاومة محمد رعد ، وغيرهما، على الرد على قرار الحكومة بتروي وعقلانية ، عبر شرحهم الأخطار المترتبة على هذا القرار ، ودعوتم الحكومة إلى العمل على تحرير التلال الخمس وتحرير الأسرى اللبنانيين.
لكن وأمام إصرار رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة وأعضاءها ، وخاصةً من حزب القوات القوات اللبنانية ، على تنفيذ نزع سلاح حزب الله وفق خطة يضعها الجيش ، طفح الكيل وجاء الرد الحاسم من قيادات الحزب كافة، وعلى رأسها الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في خطابه الصقري، في أربعينية الإمام الحسين في 15 آب ( أغسطس ) الجاري بقوله :
"لن تسلم المقاومة سلاحها والعدوان مستمر والاحتلال قائم، وسنخوضها معركة كربلائية إذا لزم الأمر، في مواجهة هذا المشروع الإسرائيلي الأمريكي مهما كلفنا، ونحن واثقون أننا سننتصر في هذه المعركة، وهيهات منا الذلة”، محملاً “الحكومة اللبنانية كامل المسؤولية لأي فتنة يمكن أن تحصل”، سائلاً “كيف تقبلون في الحكومة تسهيل قتل شركائكم في الوطن لتعيشوا حياتكم كما وعدوكم؟”.
وأضاف “هذه الحكومة تنفذ الأمر الأمريكي الإسرائيلي بإنهاء المقاومة، ولو أدى ذلك إلى حرب أهلية وفتنة داخلية، وهي تقوم بخدمة المشروع الإسرائيلي، أكانت تدري أم لا تدري؟”. وبعدما حمّل الحكومة مسؤولية أي انفجار داخلي، قال “لا حياة للبنان إذا كنتم ستقفون في المقلب الآخر، وتحاولون مواجهتنا والقضاء علينا، لا يمكن أن يُبنى لبنان إلا بكل مقوماته، إما أن يبقى ونبقى معاً، وإما على الدنيا السلام”.
وكرر الشيخ نعيم قاسم موقفه في خطابه التأبيني للأمين العام السابق " عباس الموسوي " في 25 أغطس ( آب ) الجاري بقوله : " إن السلاح الذي أعزنا، ويحمينا من عدونا، لن نتخلى عنه، فهذا السلاح روحنا وشرفنا وأرضنا وكرامتنا ومستقبل أطفالنا ،و من يريد نزع سلاحنا كمن ينزع روحنا منّا، وعندها سيرون بأسنا.".....
الرد الإسرائيلي على مطالب الحكومة اللبنانية
وأمام مطالبة الرئيس اللبناني بطرس عون للمبعوث الأمريكي "توماس براك" بأن تتوقف ( إسرائيل) عن عملياتها العدوانية والانسحاب من التلال الخمسة ، ذهب الأخير إلى الكيان الصهيوني والتقى وزير الشؤون الاستراتيجية ووزير الحرب في الكيان، وعاد إلى لبنان ليلتقي رئيس الجمهورية ، ليعلن في تصريحات صحافية من قصر بعبدا عقب الاجتماع " أن (إسرائيل) إ ستقابل الخطوة بخطوة أخرى" ما يعني أنها لن تنسحب من التلال الخمسة ولن تفرج عن الأسرى ، إلأ بعد بدء حزب الله تسليم سلاحه للجيش اللبناني ، متجاهلاً حقيقة أن التلال الخمس جرى احتلالها بعد قرار وقف إطلاق النار ، الذي تم بضمانة أمريكية وفرنسية في نوفمبر الماضي .
وأضاف : إنّ الحكومة اللبنانية "ستقدم لنا خطة عن نزع سلاح الحزب وذلك في 31 آب/أغسطس الجاري ، وأن لا أحد يريد أن يكون هناك اقتتال داخلي في لبنان ، ونحاول أن يكون الحزب المعادي ل (إسرائيل) غير مسلح".
أما السيناتور الجمهوري المرافق للمبعوث الأمريكي "ليندسي غراهام" الذي كان أكثر صراحة من توماس براك ،حين نفى موضوع الخطوة مقابل خطوة بقوله :" "لا تسألوني ماذا ستفعل (إسرائيل) قبل أن تقوموا بنزع سلاح الحزب" ، في حين قالت عضو الوفد السيناتور "جين شاهين" : ا"لمهم أن يتم نزع سلاح حزب الله ، وليس ما ستفعله ( إسرائيل).
واللافت للنظر هنا أن الحكومة اللبنانية ، التي تعتبر التزامها بمذكرة المبعوث الأمريكي"توماس براك" التي تقضي بتجريد حزب الله من سلاحه، مسألة سيادية ، تؤكد ما ذهب إليه الشيخ نعيم قاسم " أن هذه الحكومة تنفذ الأمر الأمريكي الإسرائيلي بإنهاء المقاومة".
خطوات وإجراءات حزب الله في مواجهة المؤامرة
حزب الله الذي انشغل بترتيب أوضاعه ، بات جاهزاً لمواجهة التحديات ، رغم الصعوبات والظروف المستجدة ، ممثلة بتراجع موقف حلفائه في لبنان ، وتغير الوضع في سورية والتغول الإسرائيلي فيها، وتبجح نتنياهو بمشروع إسرائيل الكبرى ، والعدوان الصهيو أمريكي على إيران ، و وفي ظل قيام توماس براك بفرض وصاية انتدابية أمريكية على كل من سورية ولبنان ، واستمرار العدوان الصهيوني الأمريكي وحرب الإبادة على غزة في ظل الصمت العربي الرسمي والدولي
السؤال الذي يطرح نفسه ... ما بوسع الحزب أن يفعل في مواجهة الظروف المستجدة؟
في التقدير الموضوعي أن الحزب سيتصرف على النحو التالي :
1-أن الحزب لن ينجر إلى حرب أهلية بالمعنى الدقيق للحرب ، بل قد يقلم أظافر وأيدي من يحاول اختبار قوة الحزب .
2- أنه سيوجه البوصلة نحو العدو الصهيوني، بدخوله في معركة برية لتحرير التلال الخمس وبقية الأراضي للبنانية المحتلة ، وقد ينفذ عمليات إطلاق صواريخ دقيقة في عمق الكيان الصهيوني ، ما يضمن تحول الرأي العام اللبناني والعربي في أغلبيته لصالح المقاومة.
3- أنه سيخوض المعركة ضد المؤامرة وضد قوات الاحتلال بدعم من إيران واليمن والمقاومة العراقية ، وإيران لن تعدم الوسيله لتزويده بالمال والسلاح المطلوب ، وزيارة علي لاريجاني – رئيس مجلس الأمن القومي الإيراني- لبيروت ، كانت في هذا السياق.
4- أنه سيتكامل مع المقاومة في قطاع غزة ، ويشكل سنداً لها ، في حال خوضه حربا بريه وصاروخية ، ما يفشل توجهات والخطط الصهيو أمريكية بشأن المشروع الشرق أوسطي ويعيد الاعتبار لمحور ا المقاومة.
5- أن الحزب في تصديه للمؤامرة، يستند بشكل رئيسي إلى حليفه الرئيس (حركة أمل) بزعامة "نبيه بري" الذي اتخذ نفس موقف حزب الله بلغة دبلوماسيةبحكم موقعه كرئيس لمجلس النواب ، وإلى القوى الوطنية والتقدمية العلمانية مثل الحزب الشيوعي اللبناني والحزب القومي السوري الاجتماعي .
وأخيراً : فإن الحزب أعاد بناء نفسه عسكرياً ،" بشهادة العقيد احتياط "جاك نيريا" الرئيس السابق لفرع سوريا ولبنان في الاستخبارات الإسرائيلية، الذي حذر من خطورة الرهان على ما وصفه بـ "وهم ضعف حزب الله"، مؤكداً أن "الحزب أعاد بناء قدراته العسكرية، ولا نية لديه للتخلي عن سلاحه"...وقوة الحزب الرئيسة لا تستند فقط إلى قدراته الصاروخية والتسليحية الهائلة من حيث الكم والنوع ، وإلى كتائبة العسكرية المتعددة التي ،لا تزال بكامل قيافتها وقدراتها ، بل تستند إلى حاضنته الاجتماعية الكبيرة جداً والموثوقة ، كل هذه العناصر كفيلة بإفشال المؤامرة الصهيو أميركية والرجعية اللبنانية، التي تستهدف إخراج الحزب من معادلة المقاومة وتحويله إلى حزب سياسي فقط .
انتهى



#عليان_عليان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المفاوض الفلسطيني يربك حكومة العدو الصهيوني بموافقته على الم ...
- مؤتمر حل الدولتين محطة لضرب المقاومة ولتمكين سلطة التنسيق ال ...
- حرب الاستنزاف التي تشنها المقاومة في قطاع غزة ترفع الكلفة ال ...
- كمين بيت حانون سطر مرحلة جديدة في الفعل المقاوم ضد الاحتلال ...
- في الذكرى أل (53) والخمسين لاستشهاده :غسان كنفان رافعة للإبد ...
- صفقة ترامب تستهدف إنقاذ الأسرى الصهاينة وهزيمة المقاومة وتصف ...
- إيران انتصرت على الكيان الصهيوني، وتصريحات ترامب ونتنياهو -ب ...
- نحو خارطة طريق لوقف الحرب على قطاع غزة : المقاومة أولاً
- دول الغرب تتسابق على فرض العقوبات على (إسرائيل)احتجاجاً على ...
- في الذكرى أل ( 77) للنكبة : المقاومة طريق التحرير والقرار 19 ...
- بعد مرور أقل من شهر على العدوان الصهيوني الجديد على قطاع غزة ...
- طوفان الأقصى محطة مركزية لتحرير الأسرى الفلسطينيين من معتقلا ...
- حين يتفاءل أزلام لسلطة بهزيمة المقاومة في قطاع غزة ويشككون ب ...
- العدوان الصهيوني الجديد على قطاع غزة في طريقه للفشل بحكم جهو ...
- مدن وقرى الساحل السوري تتلون بدماء الطائفة العلوية على أيدي ...
- القمة العربية تستهدف إجهاض المقاومة في قطاع غزة لتمرير الخطة ...
- التشييع المليوني لسيد المقاومة نصر الله ورفيق دربه صفي الدين ...
- المقاومة في مواجهة خطة ترامب لتهجير أبناء الشعب الفلسطيني من ...
- مسيرة العودة الظافرة من جنوب قطاع غزة إلى شماله عنوان بارز ل ...
- اتفاق غزة : مكاسب صافية للمقاومة الفلسطينية يعكس انتصارات ال ...


المزيد.....




- مسار الأحداث يسأل ماذا وراء فشل عمليات -جدعون- المتتالية؟
- أوتشا: تكثيف الهجوم على مدينة غزة سيؤدي إلى كارثة أعمق
- -لم نهزم حماس-.. وثيقة مسرّبة تُقر بفشل نتنياهو
- هل تنذر الخلافات الإسرائيلية بانهيار إستراتيجية الاحتلال الع ...
- ترامب محذرا بوتين: -سترى ما سيحدث- إذا لم تكن أمريكا راضية ب ...
- بعد استهداف قارب فنزويلي.. وزير الدفاع الأميركي يؤكد استمرار ...
- نائب ندّد بـ-سياسة الغرب الابتزازية- يتسلم قيادة جهاز الأمن ...
- محاكمة بولسونارو في البرازيل تثير الجدل.. محاموه يؤكدون تقيي ...
- أردوغان: لا يمكن أن نبقى متفرجين أمام جرائم نتنياهو
- محللون: مواجهة -ضم الضفة الغربية- المحتلة يتطلب تعاونا فلسطي ...


المزيد.....

- علاقة السيد - التابع مع الغرب / مازن كم الماز
- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عليان عليان - حزب الله يرفع قفاز التحدي في مواجهة القرار الصهيو أميركي بتجريده من السلاح عبر أداته اللبنانية الرسمية