|
مؤتمر حل الدولتين محطة لضرب المقاومة ولتمكين سلطة التنسيق الأمني من حكم قطاع غزة
عليان عليان
الحوار المتمدن-العدد: 8423 - 2025 / 8 / 3 - 12:01
المحور:
القضية الفلسطينية
مؤتمر حل الدولتين محطة لضرب المقاومة ولتمكين سلطة التنسيق الأمني من حكم قطاع غزة
بقلم : عليان عليان انشغلت الأوساط الإعلامية والدبلوماسية العربية الرسمية والغربية ، في التهليل لمخرجات مؤتمر حل الدولة والدولتين الذي عقد في نيو يورك بتاريخ 28 يوليو/ تموز الماضي باعتباره حلاً للصراع الفلسطيني الإسرائيلي ،ولحل لأزمة حرب الإبادة الجماعية وحرب التجويع في قطاع غزة ، متجاهلةً عن عمد حقيقة أن الشيطان يكمن في تفاصيل البيان الختامي الصادر عن المؤتمر بتخطيط وإشراف سعودي – فرنسي مشترك. ما يلفت الانتباه أنه وبعد دخول الحرب العدوانية الصهيوأميركية الأطلسية على قطاع غزة شهرها أل (22) دون أن تحقق أي من أهدافها، بعد انتصار المقاومة التاريخي في السابع من أكتوبر 2023 ، وفي ضوء الثورة الشعبية العالمية المنددة بالعدوان التي بات تؤكد على الرواية العربية في فلسطين هذا ( أولاً) و(ثانياً) وفي ضوء ضغط الشارع في الولايات المتحدة على الإدارة الأمريكية من أجل وقف دعمها للعدوان ومشاركتها الرئيسة فيه و( ثالثاً) وفي ضوء وضع الكيان الصهيوني في قفص الاتهام ،بعد قرار محكمة الجنايات الدولية وضع مجرم الحرب نتنياهو وغيره من القادة العسكريين الصهاينة في قفص الاتهام . في ضوء كل ما تقدم ، لبست الدول الأوروبية وكندا وأستراليا ثوب السلام ،وباتت تروج لحل الدولتين بما فيه إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح ، وباتت هذه الفزاعة الشغل الشاغل للحكومة الفرنسية ولشركائها من النظم العربية وخاصة ( السعودية )بعد أن أدركت اأن تبنيها للعدوان الصهيوني على قطاع غزة، وتبنيها لحرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، سيجعلها شريكاً عملياً في حرب الإبادة والتجويع. حقائق كاشفة لفزاعة حل الدولتين وقبل أن نتناول البيان الختامي بقراءة أولية ، لا بد من تثبيت عدة حقائق أبرزها : 1-أن فرنسا ومعها مجموعة الدول الغربية – مع بعض الاستثناءات- لم تتوقف حتى اللحظة الراهنة عن الاستمرار في تقديم الدعم العسكري واللوجستي والاستخباري للكيان الصهوني . 2-أن الاتحاد الأوروبي في اجتماعه الأخير في بلجيكا، أعلن بوضوح أنه لن يعاقب ( إسرائيل) على حرب الإبادة والتجويع في قطاع غزة ،من خلال قطع علاقاته التجارية والبحثية وغيرها مع الكيان الصهيوني. 3- أن النظام العربي الرسمي مع بعض الاستثناءات مشارك في العدوان على قطاع غزة وفي حرب تجويع أبناءها ، والأدلة والوثائق والمحاضر متوفرة. 4- أن منظمة المؤتمر الإسلامي هي الأخرى لم تحرك ساكنا حيال العدوان المستمر منذ مرور 22 شهراً على العدوان الإبادي والتجويعي على قطاع غزة . 5- أن بقية الدول العربية والإسلامية تصطف على الدور بانتظار الولوج في مربع التطبيع الابراهيمي مع الكيان الصهيوني ، تنفيذاً لتعليمات الرئيس الأمريكي ترامب. 6- أن مؤتمرات القمة العربية والإسلامية لم تتخذ قراراً ضاغطاً على الكيان الصهيوني لوقف حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة ، ولم توظف أوراق القوة لديها في سبيل ذلك مثل التهديد بتجميد المعاهدات الموقعة مع ( إسرائيل) ، و ولم تمارس أضعف الإيمان على مدى اثنين وعشرين شهراً من العدوان على غزة على نحو : مجرد استدعاء السفراء الصهاينة في عواصمها للإعراب عن الاحتجاج على حرب الإبادة والتجويع في قطاع غزة. 7- أن أغلبية الدول العربية تعتبر المقاومة خارج أجندتها ، وتجاهر بعدائها لنهج المقاومة وتتوافق مع الكيان الصهيوني باعتبار المقاومة إرهابا ، وتتجاهل حقيقة أن الكيان الصهيوني كيان استيطاني إرهابي احلالي إجلائي ونازي . قراءة أولية لبعض نقاط البيان الرئيسة : بعد تثبيت الحقائق أعلاه ، نتوقف أمام أبرز ما ورد في البيان الختامي للقمة : 1-نص البيان على العمل الجماعي لإنهاء الحرب في غزة، وتحقيق تسوية عادلة وسلمية ودائمة للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، قائمة على التنفيذ الفعّال لحلّ الدولتين، وبناء مستقبل أفضل للفلسطينيين والإسرائيليين وجميع شعوب المنطقة. والسؤال هنا ما هي الأدوات التي وظفها القائمون على المؤتمر والمشاركون فيه لإنهاء الحرب على غزة ، وتنفيذ التسوية السلمية المزعومة ؟ الجواب لا شيء ، فالحرب على غزة تقترب من العامين ، دون أن يستخدم النظام العربي الرسمي، أي آلية حقيقية للضغط على الكيان الصهيوني لوقف حرب الإبادة والتجويع ، ودول الطوق العربية استشاطت غضباً من مناشدة المفاوض الفلسطيني – رئيس حركة حماس في قطاع غزة –"خليل الحية" جماهير وقيادات وجيوش الأنظمة لأن تتحرك لوقف العدوان على غزة، ورأته تدخلاً في شؤونها الداخلية ، في حين لم تستشيط غضباً ،من قتل جيش الاحتلال لما يزيد عن 60 ألف مواطن فلسطيني في قطاع غزة وإصابة ما يزيد عن 160 ألف ، ولم تعتبر حتى اللحظة أن مخططات الاحتلال في القطاع والضفة ، تهدد الأمن القومي العربي والأنظمة العربية نفسها . والدول الغربية في تبينها لموضوع الدولة ، تحاول درء التهمة عن نفسها ودورها بوصفها شريك أساسي في حرب الإبادة الجماعية وحرب التجويع ، وهي بعزفها على وتر الدولة والدولتين وحرب التجويع ، محاولة مكشوفة لتبرئة نفسها وأيديها الملطخة بدماء الفلسطينيين . 2- البيان اعتبر هجوم السابع من أكتوبر التاريخي الذي أثلج صدور الأمة عملاً إرهابياً متجاهلاً حقيقة أن الكيان الصهيوني أنه كيان غير شرعي يحتل الضفة الغربية متجاهلاً تقسيمات ( أ و ب و ج) ، وقائم على أراضي فلسطين التاريخية عام 1948 ، وبحاصر قطاع غزة منذ عام 2007، وأنه لم يتوقف عن ممارسة الإرهاب بحق الشعب الفلسطيني وأبناء الأمة العربية منذ نشأته ، وتجاهل حقيقة أن المقاومة الفلسطينية مقاومة مشروعة ضد الاحتلال الجاثم على أرض الضفة الغربية ويحاصر قطاع ، وأن هذه المقاومة تكفلها الشرائع الدولية وميثاق الأمم المتحدة ، وتجاهل حقيقة أن العدوويتحكم في عدد السعرات الحرارية التي يحصل عليها كل مواطن في قطاع غزة منذ 18 عاماً. واللافت للنظر الوقاحة الواردة في البيان التي اعتبرت الأسرى الصهاينة مخطوفين يجب إعادتهم للكيان بموجب القانون الدولي ، وتجاهل حقيقة أن ما يزيد عن مليون فلسطيني تم أسرهم منذ عام 1967 ، وأن ما يزيد عن عشرة آلاف فلسطيني يقبعون في سجون الاحتلال ويتعرضون لقسوة وتعذيب غير مسبوق في التاريخ ، في أكبر تحدي للقانون الدولي ولاتفاقات جنيف . 3- البيان نص على إن إنهاء النزاع الإسرائيلي الفلسطيني وتنفيذ حلّ الدولتين هما السبيل الوحيد لتلبية التطلعات المشروعة للإسرائيليين والفلسطينيين وفقاً للقانون الدولي، وأفضل السبل لوضع حدّ لجميع أشكال العنف والدور المزعزع للاستقرار ، ودمج إسرائيل في المنطقة والسؤال هنا : قبل أن نعالج موضوع فزاعة الدولة هو : من خول القائمون على المؤتمر أن يفرضوا على جماهير الأمة العربية والشعب الفلسطيني، القبول بدمج العدو النازي وكيان الأبارتهايد في المنطقة ،الذي أرتكب أبشع المجازر وحرب الإبادة في التاريخين القديم والحديث بحق أبناء شعبنا في قطاع غزة ، والذي يجاهر بالتمدد والهيمنة على عموم دول المنطقة في إطار مشروع الشرق الأوسطي، وعبر الخرائط التي عرضها نتنياهو من على منصة الجمعية العامة للأم المتحدة ؟ 4- وبشأن وقف العدوان على قطاع غزة ، تجاهل البيان الختامي مخططات العدو في القطاع ودعا إلى وقف المقاومة وتجريدها من السلاح ، في تساوق واضح ومكشوف مع شروط حكومة الائتلاف اليميني المتطرف بقيادة نتنياهو – المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية – وتجاهل لحقيقة أن تسليم السلاح للسلطة الفلسطينية ،هو في التحليل النهائي تسليمه للكيان الصهيوني في إطار التنسيق الأمني المذل للسلطة مع الكيان الصهيوني. وبيان المؤتمر الذي يدعو إلى إخضاع قطاع غزة للسلطة الفلسطينية وقوانينها ، هي دعوة واضحة لأن تلعب السلطة دوراًحاسماً لحماية أمن الكيان الصهيوني في قطاع غزة كما الضفة الغربية ، دون أن تلعب أي دور في حماية جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة والقطاع من هجمات قوات الاحتلال والمستوطنين 5-البيان أشار إلى دعم هدف إقامة حل الدولتين في إطار مسار محدد زمنياً وصولاً إلى اتفاق سلام عادل وشامل بين إسرائيل وفلسطين، وفقاً لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة ومرجعيات مدريد، بما في ذلك مبدأ الأرض مقابل السلام، ومبادرة السلام العربية، وإنهاء الاحتلال وتسوية جميع المسائل العالقة وقضايا الوضع النهائي. الدولة الفلسطينية- الملهاة في إطار إدارة الأزمة وليس حلها وهنا يجب أن نشير إلى عدة حقائق بشأن حل الدولة والدولتين ، منذ توقيع اتفاقية أوسلو وتوابعها ومشتقاتها عام 1993 وحتى اللحظة ، والتي باتت فرنسا ومعها معظم الدول الغربية والسعودية ومعها معظم أطراف النظام العربي الرسمي : فالإدارة الأمريكية وذيلها التابع "الاتحاد الأوروبي" تعاملا مع موضوع الدولة الفلسطينية كملهاة في إطار إدارة الأزمات، وليس حلها وبهذا الصدد نشير إلى ما يلي: أولاً: أن اتفاقات أوسلو 1993التي تم توقيعها برعاية الرئيس الأمريكي بيل كلينتون نصت على بدء مفاوضات الحل النهائي ، بشأن القضايا الجوهرية المؤجلة ( القدس ، الاستيطان ، اللاجئين ) لتنتهي المرحلة بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة في الرابع من مايو ( أيار) 1999، وعندما حل الموعد أعلنت حكومة العدو " أن لا مواعيد مقدسة" ، حيث لم تتدخل الإدارة الأمريكية ولا دولل الاتحاد الأوروبي ،لإلزام الكيان الصهيوني للوفاء بوعد الدولة . ثانياً: أن اتفاق خارطة الطريق الذي تم برعاية الرئيس الأمريكي جورج بوش عام 2003 نص على إقامة الدولة الفلسطينية عام 2005 ، وفق التزام السلطة الفلسطينية بنبذ العنف ( المقاومة) والتزام (إسرائيل) بوقف الاستيطان ، وما حصل أن السلطة التزمت بما هو مطلوب منها بتجريد الشعب والفصائل من السلاح ، في حين كثف العدو الصهيوني من مشاريع الاستيطان في الضفة ومحيط القدس ، وفي المحصلة كافأت واشنطن السلطة الفلسطينية على التزامها بمنع عمليات المقاومة ، بتجاهلها موضوع الدولة الذي وعدت قيادة السلطة به ، في حين كافأت حكومة رئيس وزراء العدو آنذاك "إريك شارون" بتقديم وعد له تضمن ما يلي :رفض حق العودة للاجئين الفلسطينيين / عدم عودة ( إسرائيل) إلى حدود 1967 / ورفض تقسيم القدس " ما يجعل حل الدولتين الذي تشدقت بها الإدارات الأمريكية منذ توقيع اتفاقيات أوسلو 1993 من سابع المستحيلات) والرئيس الأمريكي الوحيد الذي تعامل مع موضوع رفض إقامة الدولة الفلسطينية بوضوح بعيداً عن إدارة الأزمات هو الرئيس "دونالد ترامب"، من خلال طرحه صفقة القرن عام 2021 التي تعاملت مع الموضوع الفلسطيني في الضفة الغربية في سياق اقتصادي لتحسين الأوضاع المعيشية للفلسطينيين في ظل الاحتلال . ثالثاً: أن اليمين الصهيوني ، منذ تولي بنيامين نتنياهو للسلطة على مدى حوالي عقدين من الزمن ، يرفض موضوع الدولة الفلسطينية ، ويؤكد على الحل الاقتصادي فقط للشعب الفلسطيني تحت الاحتلال ، وقد تم تثبيت هذا الحل في اتفاق صفقة القرن في مايو ( أيار) 2021 . وقد صوت الكنيست "البرلمان الصهيوني" بتاريخ 18- تموز (يوليو ) 2024 بغالبية أعضائه من الحكم والمعارضة، على رفض قرار إقامة دولة فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة باعتباره خطرا وجوديا على دولة (إسرائيل) ومواطنيها، وأنه سيؤدي إلى إدامة الصراع وزعزعة استقرار المنطقة". وأخيراً وباختصار شديد : فإن الهدف المركزي من المؤتمر هو تجريد المقاومة في قطاع غزة من سلاحها ، وتسليم زمام الأمور في قطاع غزة لسلطة التنسيق الأمني ،وإنهاء ظاهرة المقاومة الفلسطينية الاعجازية التي كانت بمثابة " تسونامي" عصف بالرواية الصهيونية والغربية ومقولاتها ، وخلق منظومة وعي جديدة في الدول الغربية لصالح القضية الفلسطينية. انتهى
#عليان_عليان (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حرب الاستنزاف التي تشنها المقاومة في قطاع غزة ترفع الكلفة ال
...
-
كمين بيت حانون سطر مرحلة جديدة في الفعل المقاوم ضد الاحتلال
...
-
في الذكرى أل (53) والخمسين لاستشهاده :غسان كنفان رافعة للإبد
...
-
صفقة ترامب تستهدف إنقاذ الأسرى الصهاينة وهزيمة المقاومة وتصف
...
-
إيران انتصرت على الكيان الصهيوني، وتصريحات ترامب ونتنياهو -ب
...
-
نحو خارطة طريق لوقف الحرب على قطاع غزة : المقاومة أولاً
-
دول الغرب تتسابق على فرض العقوبات على (إسرائيل)احتجاجاً على
...
-
في الذكرى أل ( 77) للنكبة : المقاومة طريق التحرير والقرار 19
...
-
بعد مرور أقل من شهر على العدوان الصهيوني الجديد على قطاع غزة
...
-
طوفان الأقصى محطة مركزية لتحرير الأسرى الفلسطينيين من معتقلا
...
-
حين يتفاءل أزلام لسلطة بهزيمة المقاومة في قطاع غزة ويشككون ب
...
-
العدوان الصهيوني الجديد على قطاع غزة في طريقه للفشل بحكم جهو
...
-
مدن وقرى الساحل السوري تتلون بدماء الطائفة العلوية على أيدي
...
-
القمة العربية تستهدف إجهاض المقاومة في قطاع غزة لتمرير الخطة
...
-
التشييع المليوني لسيد المقاومة نصر الله ورفيق دربه صفي الدين
...
-
المقاومة في مواجهة خطة ترامب لتهجير أبناء الشعب الفلسطيني من
...
-
مسيرة العودة الظافرة من جنوب قطاع غزة إلى شماله عنوان بارز ل
...
-
اتفاق غزة : مكاسب صافية للمقاومة الفلسطينية يعكس انتصارات ال
...
-
أمن السلطة ينوب عن الاحتلال في محاولة يائسة لإجهاض المقاومة
...
-
الإعلام المأجور والمشوه يعمل على فبركة الأكاذيب وتصوير -هيئة
...
المزيد.....
-
روسيا: زلزال هائل قد يكون سبب أول ثوران بركاني منذ 600 عام
-
-شريكتي بالأمومة-.. أصالة تهنئ ابنتها شام بعيد ميلادها
-
بصمة يد عمرها 4000 عام على قبر مصري قديم.. لمن تعود؟
-
القضية الخامسة خلال خمس سنوات: السلطات تواصل استهداف موقع مد
...
-
تبادُل الاتهامات بين الجيش السوري وقسد حول قصف -منبج-
-
نتانياهو يندد بمشاهد الرهائن ويصف تصرفات حماس بـ-الدنيئة وال
...
-
فيديو- لحظة وصول البابا ليو الرابع عشر إلى روما للمشاركة في
...
-
انفجار مرفأ بيروت: تحقيق معرقل وعدالة غائبة
-
لوفيغارو: 7 خطوات للحصول على الجنسية البريطانية
-
الوقفة الشجاعة لحزب النهضة في تونس
المزيد.....
-
لتمزيق الأقنعة التنكرية عن الكيان الصهيو امبريالي
/ سعيد مضيه
-
ثلاثة وخمسين عاما على استشهاد الأديب المبدع والقائد المفكر غ
...
/ غازي الصوراني
-
1918-1948واقع الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين خلال فترة الانت
...
/ كمال احمد هماش
-
في ذكرى الرحيل.. بأقلام من الجبهة الديمقراطية
/ الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
-
الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها
/ محمود خلف
-
الأونروا.. والصراع المستدام لإسقاط شرعيتها
/ فتحي الكليب
-
سيناريوهات إعادة إعمار قطاع غزة بعد العدوان -دراسة استشرافية
...
/ سمير أبو مدللة
-
تلخيص كتاب : دولة لليهود - تأليف : تيودور هرتزل
/ غازي الصوراني
-
حرب إسرائيل على وكالة الغوث.. حرب على الحقوق الوطنية
/ فتحي كليب و محمود خلف
-
اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني
/ غازي الصوراني
المزيد.....
|