أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد الشمري - الدين الفرداني الحر،دين بلادين!.















المزيد.....

الدين الفرداني الحر،دين بلادين!.


ماجد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 8452 - 2025 / 9 / 1 - 16:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كل الاديان تبدأ مشروعها بروح حية متوهجة، و،تنبض بالتمرد والافق الطوباوي الحالم ،ونزعة الانعتاق من البالي والرث من القيم والافكار.ولكن ما ان يمر الزمن حتى تتحول الى مؤسسة سلطوية،وجهاز كهنوتي،وطغمة من الفقهاء المحترفين-المرتزقين،وحراس للسماء،ومفتشي ضمائر وعقول،حتى تتكلس متحجرة كدوغما قامعة لاتقبل الا عقيدتها القويمة المتصلبة،وترفض كل مختلف او مغاير او ناقد.وتنتهي الى مجرد هيكل متداعي يقاوم الفناء!.ف(الدين) كبنية ايديولوجية يقطر عدلا وحرية ومساواة واعدة عندما تكون برية و فتية ودعوية وبعيدة عن السلطة،ولكن ما ان تلفها السلطة بسربالها ،وتمسك بصولجان السلطة الآمرة حتى تصبح جلادا شيطانيا لايرحم للمؤمنين،وطاغية قامعا للابرياء!.في اللحظة الاولى لانبثاق الارهاص الروحي البدئي للدين الوليد نجده ينبض بالحياة متوهجا بحرارة وعنفوان،نقيا بالبراءة،متعاليا على الصغائر،مترعا بالروحانية،انسانيا،اخلاقيا،متسامحا لايعرف تعصبا،ويقطر رحمة وحب.فرديا متمردا على البائد والسائد،وكل نمطي من تقاليد طبقية،واعراف تراتبية لاتقبل السواسية والندية.ولكن سرعان مايحدث التبدل وتجري سنة التغيير والتحول الجذري،عندما يتمأسس هذا الكيان الجديد ليبني امتداداته وأذرعه،ليتحول الى جهاز سلطويا بتفرعات:سياسية،وايديولوجية،وعسكرية،ويتخذ شكلا وهيئة دولتية بقيادة سياسية-مذهبية-طقسية.ويبتدع ماشاء واقتبس من تجليات عبادية وشعائرية-كولاجية تقلد بتقارب متماهي مع ماسبقها من ديانات وثقافات روحية،ومظاهر اعتقادية مستحدثة تراكم،وتبني الكثير من البدع والاشكال الطارئة والغريبة،والتي لاتمت الا بصلة واهية لذلك الاصل الاول الذي انحدرت منه.ويصبح ما كان انطولوجيا،ولاهوتيا،وروحيا حيا وترانسنتدنتاليا!الى بنية ايديولوجية،ودنيوية،ومادية متكلسة تزداد تحجرا كلما تقادمت!.وشتان بينها وبين الاصل!.فيضيع ويتشضى ذلك الدين في متاهات السياسة والتعصب العقدي والتجاذبات المللية،والانقسامات النحلية،والصراعات المذهبية!.وماكان خمرا لذيذا يبعث على الانتشاء يصبح خلا لايستساغ تجرعه!.وماكان تجريدا صار ثريدا!.ونرى الدين الفريد الواحد يمسي أديان عدة وتفرعات لااول لها ولاآخر،بتعاقب الزمان واختلاف المكان،وكل واحد من هذه المذاهب او الظوائف يدعي انه هو الناجي،وفرقته هي زورق النجاة والخلاص!.وتثقل حمولة ذلك الدين من ما يضيفه كهنوت وفقهاء ومندوبي السماء ومفسري النصوص من تفاصيل وتفسيرات وشروح،وشروح الشروح!وهي فيحقيقتها مجرد سفاسف وترهات ورطانة تضر الدين أكثر مما تنفعه،وتشوه براءة وبكارة النداء الروحي الاول.ولو نظرنا الى الدين الاسلامي مثلا كنموذج ديني،وقرأنا لحظته التأسيسية الاولى،وخطوته المترددة الخجول نحو مشروعه التيولوجي الجديد في مهبطه بوادي مكة الاجرد،فماذا سنرى؟.كان دين:البي-الرسول-العربي-الامي دين أرتدى مسوح الرهبنة،وخرقة التقشف والزهدية،والتحليق المجنح بعيدا عن الدنيويات والغرائز،قريبا من الميتافيزيقيا الفلسفية أكثر من التيولوجيا الطقسية،وكان مهموما بسؤال الوجود الازلي التائه،والباحث عن الطمأنينة والسلام والامان بأحضان العناية الالهة العامرة بالحب والرحمة.
عند برهة التدشين النبوي لتجربته الفريدة والنادرة والخاصة مد يده بالسلام والوئام والمشاركة والحرية الفكرية والدينية بلا تزمت او تعصب او رفض او اكراه.وكانت دعواه تتسم بالاخلاقية الاجتماعية المنفتحة،ومكارم القيم والفضائل،من:مساعدة الفقراء وانصاف المظلوم وعون الضعيف والدعوة للاخوة والمساواة،وغيرها من شيم العرب الاصيلة.دين مكة المسالم والمهادن والتسووي.دين:"لكم دينكم،ولي دين"وايضا:"لااكراه في الدين.وايضا:"أفأنت تكره الناس على ان يكونوا مؤمنين؟".كل هذه الدعوة (الديمقراطية)الحثيثة،وقبول الآخر المختلف،والتعايش السلمي المجتمعي رغم الاختلاف الديني-الثقافي تم شطبه،والغاءه عند اختلاف الزمكان!.فما ان حل محمد بيثرب حتى اختلف الدين:من المكي الى اليثربي:فخلع مسوح الراهب ورمى غصن الزيتون،ليلبس لامة الحرب ويجرد سيفا!.وتم نسخ المنهج المسالم وجدال الحسنى والاقناع الخطابي الى سياسة العنف والسلطة والغزو المسلح وتسليب القبائل والقوافل وتصفية من هم على غير الدين الجديد للنبي المسلح!.ومن"لكم دينكم ولي دين"الى:"الدين عند الله الاسلام"!.ومن"لااكراه في الدين"الى:"واقتلوهم حيث ثقفتموهم"!.اما في الشام فصار الدين امويا ذو عصبية قريشية،ولايدخل الجنة سوى سادة قريش!.وفي الكوفة اصبح الدين علويا-اماميا يقتصر على ملة متحزبة،موالية لبني هاشم وشيعتهم!.وفي خراسان امسى الدين عباسيا يستلهم الامبراطورية الساسانية ويحكم بأسم الاله كظل له وخليفة!.وفي اليمن صار الدين زيديا!.وفي عمان اضحى الدين اباضيا!.وفي بغداد صار الدين نواسيا ينادم الخلفاء،و يسقيقهم ويشرب ويصدر لهم الفتاوى التي تخدم مصالحهم،ويأخذ الجزية والخراج بأسمهم!.
وفي مصر كان دين الدولة الفاطمية هو الحاكم!.و لن نسترسل أكثر في ذكر تلاوين الدين عبر الازمنة والجغرافيا،ولكنها-تلك التلاوين-طالت ليس فقط الدول والبلدان،بل تسلقت ايضا القوميات والاعراق والاثنيات!.وهذا لايدفع للاستغراب،بل العكس هو طبيعي جدا ومرتبط بمحركه الاساس الانسان الاجتماعي الذي يقف وراء كل تغيير في الجوانب الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية،والدينية.وكل ماهو بشري مشتبك بسيرورة كل مجتمع وما يرافقه من تغيرات وتطورات تمس ادق تفصيلات حياته المادية والعقلية والنفسية والروحية.ولكن ليس بالضرورة بخط متصاعد وترقي نوعي في كل مجال.فالدين هو احد العناصر البشرية التي تنفجر وتنتشر متفتتة الى ذرات!.المقدس هو للاعتقاد التسليمي الاعمى فقط،وليس للتفكير به ومجادلته بحقيقته،ناهيك عن نقده!.فالتفكير بالمقدس ينزله من علياءه السامي الى حضيض المدنس،وهذا يعني نهايته كمتعالي فوق الشبهات!.
ما ان يخرج الدين من دائرته الداخلية لذات المؤسس،ويتحول الى دوغما اعتقادي جمعي،وكهنوت اداري،وارتباط بسلطة الدولة او تحوله هو نفسه الى دولة ثيوقراطية تستحوذ على كل مفاصل حياة الفرد حتى يبدأ الانحدار نحو الجمود،والابتذال وتموت روح الدين ويبقى مجرد جثة تتعفن!.وهذه ليست ارتكاسة في السيرورة الدينية بقدر ما هو مآل طبيعي وصيرورة حتمية لكل فكرة او ايديولوجيا او اعتقاد ايماني عندما يكون عموميا وطقسيا ومؤسساتيا يفقد الكثير ان لم نقل كل حيويته ووهجه الروحي البدئي. ويصبح لكل جماعة دينها المستقل والمغاير للنحل الاخرى.وهذا مأزق كل اعتقاد يغادر وجدان الفرد ويغدو مؤسسة!.فالمقدس الداخلي للمؤمن الفرد لايصلح للتعميم والجماعية لانه ينزل من علياءه الى حضيض المدنس الجمعي الطقسي المجرد من الصدق،وفي هذا نهايته كدين متعالي فوق الشبهات!.
يقتل الدين بتحوله الى ايديولوجيا و كهنوت وسلطة ومؤسسة وهياكل للعبادة.فالدين ببساطة هو:تجربة سايكولوجية فردية لاعلاقة له بحشد او جماعة من المؤمنين،انه نبت بري طبيعي يزدهر بحرية تلقائية لاتخضع لتعاليم وتوصيات او رسالات.انه براءة ونقاء فكر الانسان وهو يتدبر كينونته دون تفلسف او تنظير او فقه.انه علاقة الانسان الفرد بذاته وهو يعوم على بحر من الحرية والارادة والرغبات.فدعوا الناس تمارس تدينها بحرية،فلكل فرد دينه الخاص بعيدا عن كل تيولوجيا تقيد او تخنق روح الانسان الحر
كان من اولويات الاسلام القضاء على عبادة الاوثان،ولكن بعد حين من الدهر عاد الاسلام لوثنيته،وبدأ بصنع اوثانه القديمة-الجديدة!.نبذ مبادئه وجوهره،والتفت لقشوره وهوامشه المشخصنة.ومن الاوثان الحجرية الى الاوثان البشرية!.ومن الجمادات الى الاحياء والاموات!.فالى اين المسير يا دعاة النفير؟!.الاشكال الخانق في (الدين)انه يرفض ان يكون مجرد دين يتعبد به الناس كعقيدة شخصية وخاصة لاتعني الآخر.انه يهدف الى الهيمنة الشمولية الكاملة على المجتمع.ان يكون ايديولوجيا وحيدة قارة،ان يكون نهجا اقتصاديا مستمد من الاسلوب الخراجي والغنائمي الغزواتي كنظام خارج النظام،وان بكون منهجا تربويا مسلطا على الافراد بتحريماته ونواهيه وسننه المستبدة التي لاتقبل نقاشا كنصوص مقدسة وحيدة للتشريع والاحكام،انه يتحكم في السلوك والطقوس من غرفة النوم الى الحمام والمطبخ!.ببساطة هو غير مستعد للتخلي عن دوره كنسر لاحم يقاتل من اجل السيطرة،ويكتفي بالانزواء كحمامة مسجد مسالمة منزوعة الشر.
الايديولوجيا تحول افكارها الى مقدسات،والدين ينزع الى أدلجة عقيدته المقدسة.فيحدث الدمج.فتصبح الايديولوجيا دينا،والدين ايديولوجيا.وهنا مكمن الخطورة بتحول الايديولوجيا الى تابو لاهوتي!.وانقلاب الدين الى ايديولوجيا فاشية شمولية!..وكل الاديان والمعتقدات جذورها اسطورية-وثنية،ومآلاتها كذلك ايضا، تنتهي الى الاسطرة الوثنية و لااستثناء!.
رغم ان الاديان تتشابه في خطها العام لانها تنهل من نبع لاهوتي واحد،الا انها تختلف كأنتاج ثقافي للشعوب،حسب البيئة الجغرافية والثقافة والاعراف السائدة والمتغيرة وفقا لظروفها وشروطها.فهناك دين مرح انبساطي غنائي ينحو نحو الفرح والطمأنينة.!ودين روحي زهدي يميل لحياة متقشفة،ويرنو لسماء العالم الآخر!.ودين مزدوج يحاول الجمع مابين الدنيوية والاخروية،يتمتع بحياته المادية،ويمارس طقوس دينه واثقا من حياته القادمة من مسرات وجزاء مضمون!. ودين باطني منغلق على رموز واحجية والغاز سرية مكتومة قائمة على غنوصية ميتا سايكولوجية،ورقمية حروفية غامضة!.وهناك دين انفصامي،دين عذاب مازوخي، وظلام وجودي وحزن،يجمع مابين اشباع البايولوجيا النهمة لحاجاتها الغرائزية،وايضا يمسرح دينه بتراجيديات تطهرية دموية يعيد انتاجها باستعراضها البانورامي في عود ابدي بانتظار يوم النجاة و الخلاص الدينوني!.
وأخيرا..فلامناص من ان يكون الدين فرديا خالصا ويحضى بالخصوصية المستقلة ، واما ان تتحول الى ايديولوجيا متخشبة حشدية غفيرة تبني كيانها المؤسساتي البيروقراطي المتغلغل والمتشعب عنكبوتيا في تفاصيل وثنايا المجتمعات والتجمعات التي ينشا فيها ويشب.انها ازمة الدين المستعصية وغير القابلة للانفراج الا بانحلالها وعلمنتها.والا فانها تتغول الى ليفاتيان مهيمن على الفرد والمجتمع والدولة1.ولان الافراد يتميزون بالتفاوت الفكري والعقلي والنفسي،ومختلفون في الاراء والمشارب والرغبات فهذا مايدفعهم الى تمزيق وشطر الدين الواحد وفق اهوائهم وتشتتهم الى ملل ونحل ومذاهب متطاحنة تتنابذ فيما بينها،تدعي كل فرقة بانها الوحيدة الممثلة لدين الحق !.وهي الفرقة الناجية المختارة،ومن هنا استحالة توافق الجميع على صيغة واحدة للدين ترضي الكل المؤمن،وكما بدأ اول مرة بفرد واحد:الداعية،النبي،او المرسل.ولكون الدين لايصمد ويتجدد الا بالجمعية العصبية فليس امامه الا ان يفقد حقيقته باندفاعه العمومي المفتت،واما ان يحتفظ بحقيقته ويبقى فرديا مكتفيا بذاته بعيدا عن الامتداد والانتشار والترهل.وفي الختام نحن لانقترح او نطرح حلولا لمحنة الدين الانطولوجية،ولكننا ندعو فقط لفردية وعقلنة وعلمنة ومدنية وانسانية وشخصانية الدين او الايمان او سمه ماشئت،فلكل شخص دينه الخاص الفرداني بعيدا عن عن الاديان الرسمية الجماعية فضائية وارضية.دين مرآوي بالمعنى الحرفي،دين ذاتي صرف،الذات فيه وحدهاتشكل المرسل والمرسل اليه،وهي الداعي والمدعو،وهي المبشر والمريد،وكل ماينبع منها هو الحقيقة الدينية الخاصة والضمنية تلتزم بها الذات دون تأثر باديان خارج الوجدان الفردي بعيدا عن الآخر.تستمتع الذات المفردة لصوتها الداخلي الخاص بلا تبشير او ترويج لدينها خارج كيانها الواحدي المستقل.عندها من الممكن ان يعيش الدين حرا بزمنية منسجمة باحاديتها الفردية بعيدا عن كل انقسام وقسر وتطاحن وتمزيق الحقيقة الايمانية الى شيع وملل تتشظى بفوضى سرطانية!.فليكن دينك لك ولي ديني،ديني شأن يخصني وحدي فقط،ودينك شأنك وحدك فقط ولايعنيني،لاتعترض علي ولااعترض عليك،لااضرك ولاتضرني،نعيش بسلام دين كل واحد منا لايعني بشيء للاخر،ونشترك معا بكل شيء آخر!.....................
...................................................................................................................................................................................................
وعلى الاخاء نلتقي...



#ماجد_الشمري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطياف دون كيشوت والذكاء الاصطناعي!.تعقيب على مقال جاسم سلام ...
- زنبقة الموسيقى في صقيع السياسة!.
- كل عام؟!.
- محنة المثقف في ظل البهموت السلطوي!.
- ماهية الموت بين الفلسفة وولادة الدين!.(النص الكامل للمقال)
- ماهية الموت بين الفلسفة وولادة الموت!.(5)
- ماهية الموت بين الفلسفة وولادة الدين!.(4)
- ماهية الموت بين الفلسفة وولادة الدين!.(3)
- ماهية الموت بين الفلسفة وولادة الدين!.(2)
- ماهية الموت بين الفلسفة وولادة الدين!.(1)
- اقالة الاله..ودين بلا دينونة!.
- بيضة الديك!.
- تشرنيشفسكي..و.سؤال العمل!
- التفاحات الثلاثة!.
- الثور الرمادي!.
- السباراتاكوسية الخالدة روزا لوكسمبورغ..
- ماهية السياسة!.
- تحيا السيدورية!.
- -لو دامت لغيرك ماوصلت اليك-!.
- الإيروتيكا الشبقية بين الروح والجسد!.


المزيد.....




- بين الخلاف المحمود والمذموم.. كيف عالج الإسلام الاختلافات؟
- شاهد كيف استقبل مسيحيو سوريا افتتاح كنيسة القديسة آنا بإدلب ...
- السوداني يفتتح الجامع النوري والمئذنة الحدباء وسط مدينة المو ...
- أكسيوس: السفير الأمريكي للاحتلال يتبنى مصطلح -يهودا والسامرة ...
- ميغان تشوريتز.. النجمة اليهودية التي تحدت الصهيونية بجنوب أف ...
- محافظة القدس: إسرائيل تدمر آثارا إسلامية أسفل المسجد الأقصى ...
- محافظة القدس: إسرائيل تدمر آثارا إسلامية أسفل المسجد الأقصى ...
- فرنسا: نصب تذكاري للمحرقة اليهودية يتعرض للتشويه بعبارة -الح ...
- محافظة القدس: الاحتلال يدمّر آثارا إسلامية أموية أسفل المسجد ...
- حرس الثورة الاسلامية: اليمن سيوجّه ردّا قاسيا للصهاينة


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد الشمري - الدين الفرداني الحر،دين بلادين!.