هل تسقط مصر كما سقطت دول اخري ؟

محمد رجب التركي

الحوار المتمدن-العدد: 8450 - 2025 / 8 / 30 - 04:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

سقطت العراق وسقطت سوريا وسقطت لبنان وسقطت اليمن وسقطت السودان وسقطت ليبيا ( وكل تلك الدول ليس بها جيشا وطنيا ولكن بها جيوش عشائرية او قبلية أو طائفية..ليس لها ولاء للوطن ولكن ولاءها للقبيلة او العشيرة آو الطائفة.
وقد حاول الرئيس الامريكي "اوباما بن لادن " اسقاط مصر كباقي الدول الاخري ولكنه فشل ولم تسقط مصر لان بها جيش وطني انتماؤه للوطن .
#مخطط_تدمير_مصر من الداخل وذلك :
#تغيير_التركيبة_السكانية بالسماح بدخول مايزيد عن عشرة مليون لاجئ ( 99‎%‎ منهم خونة لبلادهم ومهربين وتجار مخدرات ) .
#محاولة_محو_الهوية_والقومية المصرية عن طريق جماعات الاسلام السياسي ( اخوان وسلفيين وشيوخ ازهر ) .
#استبدا_المنهج_العلمي_في التفكير بالمنهج الغيبي ( الكتاتيب وفرض الدين الاسلامي في مراحل التعليم ).
الازهر والمؤسسات الدينية الاسلامية تكون من اهم بنود الميزانية المصرية التي يمولها الشعب بمختلف معتقداته .
#الموافقة_علي_انشاء_اتحاد القبائل العربية في سيناء برئاسة العرجاني .
#الابقاء_علي_حزب_النور السلفي بالمخالفة للدستور .
#تمكين_الاخوان_والسلفيين من السيطرة علي مفاصل الدولة .
#عدم_وجود_معايير_واضحة في اختيار من يشغل المناصب العليا في الدولة .
عدم قيام السلطة التشريعية ( مجلس النواب ) بأهم سلطاتها بمساءلة ومحاسبة الوزراء وكبار المسؤلين في الحكومة (السلطة التنفيذية ) .
#الدور_الضعيف_جدا_للاجهزة الرقابية.
#تنفشي_الفساد_في_الجهاز الاداري للدولة .
ماهي الحلول لإنقاذ الوطن ؟ الحلول في الدراسة القادمة .

#محمد_رجب_التركي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل