|
لنقف إلى جانب أصوات الوعي الإيرانيّة العنيدة و الجريئة و نشجّعها الحملة الإستعجاليّة العالميّة لإطلاق سراح المساجين السياسيّين الإيرانيّين الآن ()ICE
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 8434 - 2025 / 8 / 14 - 23:21
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
لنقف إلى جانب أصوات الوعي الإيرانيّة العنيدة و الجريئة و نشجّعها الحملة الإستعجاليّة العالميّة لإطلاق سراح المساجين السياسيّين الإيرانيّين الآن ()ICE جريدة " الثورة " عدد 918 ، 11 أوت 2025 www.revcom.us
ملاحظة ناشر موقع أنترنت :revcom.us : بلغنا التالي من الحملة الإستعجاليّة العالميّة لإطلاق سراح المساجين السياسيّين الإيرانيّين الآن . ---------------------------------------- رغم الظروف الصعبة إثر " حرب ال12 يوما " الإجراميّة للولايات المتّحدة – إسرائيل ضد إيران مع القصف الخبيث الإسرائيلي الذى أضرّ بسجن أفين و فرض تفرقة المساجين ، إستمرّ المساجين السياسيّين في تخطّى عراقيل التصدّى للنظام الإضطهادي و القمعي في إيران . و قد تدبّر المساجين السياسيّين لنشر عدد ثاني من بمداد بيدار Bamdad Bidar " أصحوا مع الفجر " ، رسائل مساجين . و الحملة الإستعجالية ... بصدد ترجمته إلى الأنجليزيّة و سننشره على موقعنا على الأنترنت هذا الأسبوع على صفحة الموارد ، إلى جانب نشره باللغة الفارسيّة . و هنا ، سنمدّكم بمقدّمة العدد الثاني و صفحته الأخيرة الرافعتين للمعنويّات و الملهمتين لنشر تضامنهم و بطولتهم في هذا الزمن المضطرب و المتحدّى في عالمنا . مقدّمة : من @BamdadBidar على منصّة آكس X ، 20 جويلية 2025 : لقد جرى تأخير نشر هذا العدد الجديد من المجلّة بما أنّنا تأثّرنا نحن أيضا بالظروف الراهنة ، تحت ظلال الحرب و إنعدام الأمن . لكنّنا سنواصل السير في طريقنا ، بأقلامنا و بأصواتنا و بمرونتنا . في وضع حيث سماء إيران صارت داكنة بفعل صوت الطائرات المقاتلة و إنفجارات الصواريخ و ظلّ الهجمات الإسرائيليّة ، إستغلّ النظام فرصة هذا الجوّ للتشديد من قمعه الداخلي . و قد بيّن التاريخ أنّ الحروب الأجنبيّة كانت على الدوام ذريعة داخليّا للقمع و المراقبة و القتل ، و هذا القانون صحيح اليوم كذلك . و قد إستمدّ شجاعته من هذا الجوّ المتأزّم ، بسرعة شديدة تحرّك جهاز قمع الجمهوريّة الإسلاميّة ليسكت الأصوات المعارضة، و ليصفّى حساباته السياسيّة و ينفّذ أحكام إعدام . هذا من جهة ، و من الجهة الأخرى ، رؤوس الدول الأجانب منخرطين هم كذلك في القتل و إنشاء ميزان قوى دمويّ . لكنّ حربنا مع هذا النظام بدأت قبل مدّة طويلة من الأزمات الإقليميّة . في الأخبار التي تمّ محوها بسرعة ، و في صور لم تُنشر أبدا ، و في جوّ من الصمت المصحوب بالخوف ، فقد المدنيّون حياتهم . الناس الذين ليسوا لا قادة و لا يملكون سلطة قرار كان ببساطة يعيشون هناك ، و لم يعودوا معنا . الحقيقة هي أنّه سواء بالصاروخ أو بأنشوطة المشنقة ، بلغ الموت ديار أبناء الشعب و بناته . قتل البشر ليس مجرّد نهاية لحياة . إنعكاساته تظلّ قائمة لسنوات على أجساد و أرواح العائلات و الأحبّاء و المجتمع . إنّ÷م يبرّرون الدمار باسم القانون. و يصوّرون الموت بإعتباره " ضروريّ" و " هادف " . إلاّ أنّ حربنا قائمة مع هذه الأكاذيب عينها ؛ مع هؤلاء الذين يقلّلون من قيمة الحياة و يوقعون الموت الموت بالآخرين ليتمسّكوا بالسلطة . و من غير الممكن معارضة الإعدامات بمجرّد ردّات فعل فرديّة و عابرة . إيقاف آلة القتل هذه ، نحتاج إلى إرادة جماعيّة . و هذه المجموعة لا يمكن أن تتشكّل دون قيم مشتركة . و يجب علينا الإتّفاق على مبدأ جوهريّ ، مبدأ يتجاوز الحدود و المعتقدات ، يوحدنا جميعا : قيمة حياة الإنسان . لئن كانت للحياة ، بلا شروط ، قيمة ، لئن كانت حياة الإنسان هامة ، لا مبرّر – لا القانون ولا الحرب و لا الثأر – يمكن أن يجعلوا من ذلك مقبولا . إن كانت للحياة قيمة ، مناهضة الإعدام قيمة للإنسانيّة قاطبة . إلى أن يتمّ الإلغاء المستمرّ لعقوبة الإعدام ، بالنسبة للجميع و على الدوام ، سنكتب و سنقاتل . و ندعوكم للإلتحاق بنا على هذا الطريق ، طريق لا للإعدام . الصفحة الختاميّة من بمداد بيدار / أصحوا مع الفجر عدد 2 : خطوة أخرى نحو الضوء : وعدنا هو العودة ، بصوت أعلى . الآن ، في هذا العدد الثاني ، نكرّر هذا الوعد . لقد تمرّدنا على الظلمات نفسها كما هو الشأن بالنسبة إلى العدد الأوّل ، لكن هذه المرّة بأعين مفتوحة أكثر على الضوء . لا نزال نكتب عن الإنكسارات إلاّ أنّنا نملك إرادة أكثر تصميما لبناء الجسور . هذه ليست نهاية الطريق ؛ هذه مواصلة للطريق الذى بدأناه معكم . كلّ كلمة في هذا العدد تمثّل صدى لصوت سُمع في العدد السابق ، كلّ قصّة شهادة على أسماء و ذكريات لا يجب نسيانها . لم نصل إلى كلمة الختام . نحن هنا لنظلّ نروى قصصا حيّة . نحن هنا نكتب و نقرأ و نتذكّر . و هذا العدد ، كما العدد السابق ، يصبح بين أيديكم حيّا ، بقراءتكم و بإعادة روايتكم بنقدكم . تواصل " بمداد بيدار " إبداعها بفضل أرواح و قلوب قرّائها . و نح شاكرون لكافة الكتّاب و الباحثين و المصمّمين للرسوم الذين ساعدونا على إنتاج العدد الثاني . نقل همجيّ للمساجين و أحكام و أحكام إعدام وحشيّة : يوم الجمعة 8 أوت 2025 ، أكثر من 600 سجين وقع نقلهم بعنف معيدينهم إلى سجن أفين و أنقاضه متناثرة ، دون أيّ إعلان لأسرهم . لقد أُخذ المساجين الذكور و وُضعوا في سجن طهران الكبرى الشديد الإكتضاض منذ قصف إسرائيل لأفين في شهر جوان . و في عمليّة النقل هذه ، جرى ضرب الكثيرين بما تسبّب لهم في جروح جدّية لرفضهم القبول بالقيود و الأصفاد . و حُكم على ستّة مساجين بالإعدام و نُقلوا بالقوّة إلى سجن غهزال هيزار المعروف بالإعتداءات العديدة طوال الوقت ، لكنّ المعروف أيضا بأنّه مكان المساجين الذين أطلقوا و قادوا إضراب الجوع الأسبوعي " ثلاثاء بلا إعدامات " في بدايات 2024 ، وهو يدخل الآن أسبوعه الثمانين في تقريبا 50 سجنا عبر إيران . و مع كتابة هذه الأسطر ( 9/8/2025 ) ، لا تزال أحكام الإعدام للستّة قائمة . أمام مزيد التهديدات حتّى بالضرب المبرّح الوحشيّ ، يواصل المساجين السياسيّين الوقوف بجسارة و رفض الإمتثال للتيوقراطيّين الفاشيّين بإيران . و من هؤلاء المساجين السياسيّين أحمد رضا حايري الذى أرسل مباشرة تقريرا مفصّلا عقب القصف الإسرائيليل و النقل العنيف للمساجين من أفين . و نشر على موقعنا وصفا أوّليّا لهذه الجريمة التي إرتكبها حكّام إيران يوم 28 جويلية . و تجدون أدناه مقتطفات من ما نُشر في 9 أوت عن وضعه ، مقتبسا من وسائل التواصل الاجتماعي و أعيد نشره على @Burnthecage : " قمم جديدة من التهم بالدعاية ضد النظام نزل على رأس أحمدرضا حايري ... بالضبط إثر عودته إلى الردهة وهو لا يزال يعاني من الجروح الجسديّة و الذهنيّة ... في هذه الملاحظة ، يُقال للسيّد حايري أن يظهر على تلك الخشبة للدفاع عن نفسه ضد تُهمة " الدعاية ضد النظام ! " و النقطة المنعرج للضغط و القمع هذه المرّة كانت تقاريره عن الضرب الوحشيّ لنشطاء حقوق الإنسان المسجونين ، على يد الحرّاس الذين غطّوا وجوههم ، و قد حدث هذا " يوم السبت الدمويّ في غهزال هازار ". و الرواية التامة و المفصّلة لم تُنشر بعدُ لكن وفق متا قاله السيّد حايري عبر هاتف خلويّ : " مدى و عمق الجريمة و دوس المظاهر المتنوّعة من حقوق الإنسان في السبت الدامي في غهزال هازار وهو أمر غير مسبوق في تاريخ السجون و المساجين السياسيّين للجمهوريّة الإسلاميّة في ال27 سنة الماضية ." و الهجوم الخبيث على المساجين السياسيّين و ارتفاع نسق الإعدامات ، يتواصلان بلا توقّف من قبل النظام الإسلامي الفاشيّ. و هناك عديد الأمثلة ضمن المساجين السياسيّين مثل مثال السيّد حايري الذى تصرّف و مخاطر كبيرة تواجهه شخصيّا للدفاع عن كرامتهم و إنسانيّتهم هم و آخرين . إن روح التصميم و التضحية البطوليّة بالذات يحتاجان إلى الإنتشار عبر عالمنا اليوم – إلى جانب البحث عن مخرج – من السجون الجسديّة مثل أفين و غهزال هازار ، و السجن الأكبر للمجتمعات الإضطهاديّة و الإستغلاليّة في بلدان متنوّعة . إضراب التجّار ضد الإعدامات إزاء التهديدات و المخاطر الحقيقيّة : في المدينة الجبليّة لسميرون بمحافظة إصفهان بوسط إيران ، تبيّن أشرطة الفيديو شوارعا من المغازات المغلقة بما أنّ التجّار قد إستجابوا لنداء الدخول في إضراب يوم 7 أوت ضد الإعدامات التي يمكن أن تكون وشيكة لأخوين إحتجّا على قتل أخ ثالث لهما و محتجّين آخرين على يد الشرطة أثناء تمرّد " المرأة ، الحياة ، الحرّية " سنة 2022 . و هذا الإضراب الواسع النطاق كان جريئا بصفة خاصة لأنّ في اليوم الذى سبقه ، مكتب النائب العام بساميرون أصدر تهديدا على وسائل التواصل الإجتماعي رابطا هذه التحرّكات بمساعدة " العدوّ " وهي تُهمة يمكن نيل عقوبة الإعدام بسببها: " أي دعم من التجّار لنداء الإضراب هذا سيكون عرضة للتتبّع القانوني ... في الظروف الراهنة للمجتمع و التهديدات التي تواجهها البلاد من أعدائها و الحرب الأخيرة ضد بلدنا إيران ، أيّ تحرّك محلّي يحرم الناس من رفاهيّتهم و السلم و الأمن سيُعتبر مثالا للوقوف إلى جانب العدوّ و سيتمّ التعاطي معه بصرامة قانونيّا " . و اليوم ، الخميس ، 7 أوت 2025 ، التجّار و أصحاب الدكاكين في مدينة سميرون من محافظة أصفهان بوسط إيران نفّذوا إضرابا عاما بغلق محلاّتهم . و هذا الإضراب الجماعي إحتجاج على أحكام بإعدام فاضل و مهران بهراميان ، الأخوان السجينان السياسيّيان الذى تمّ إيقافهم إبّان إحتجاجات 2022 . في 30 جويلية 2025 ، كما جاء في تقرير لمجموعة حقوق إنسان Hengaw ، جرى من جديد إعتقال أربعة رجال من سميرون إعتقلوا فى البداية أثناء حركة " المرأة ، الحياة ، الحرّية " و نُقلوا إلى سجن في أصفهان . الأخوان فاضل و مهران بهراميان صدر ضدّهم حكم بالإعدام في حين نال كلّ من يونس بهراميان و داريوش سعيدي 16 سنة سجنا . و في فيفري 2024 ، عقب صدور هذه الأحكام ، نفّذ التجّار و أصحاب المتاجر إضرابا في سميرون مطالبين بالتراجع الفوريّ عن أحكام الإعدام ضد فاضل و مهران بهراميان . لاحقا تمّ الإفراج على المحتجّين الأربعة بكفالة ماليّة في فيفري 2025 . و إعادة إيقافهم مرّة أخرى فاقمت المخاوف من أن يكون إعدام فاضل و مهران بهراميان وشيكا . و ورد في جزء من قصيدة نُشرت على وسائل التواصل الإجتماعيّة تحت عنوان " باسم الشباب و أصحاب المحلاّت في سميرون " : " العزيزان فاضل و مهران ... في صمت ظلام أقبية السجون ، و إن لم تصلكم أصواتنا ، إعلموا أنّ سميرون مستيقظة ، لا تزال حيّة ، تقف إلى جانبكما . لستم وحدكم ... يدعمكم ناس يملكون شرفا في عظامهم و دمائهم ، ناس لم يخشوا التهديدات ، لم يخشوا من غلق المحلاّت ، لم يخشوا التضحية بمعيشتهم دفاعا عن الحماس و الحرّية ... و قالوا ، " لا للإعدامات " و هذا يعنى نعم للإنسانيّة . هذا يعنى أنّنا أحياء ... و نطلق الصرخات ! ... " أكثر من 1300 ناشط يطالبون بوقف الهجوم الإيراني الوحشيّ المعادي للأفغانيّين : كجزء من روح التحدّي الآخذة في الإنتشار في المجتمع الإيراني لنظام فاسد و و فات أوانه تماما ، جاء في تقرير لمركز حقوق الإنسان في إيران ( CHRI ) أنّ رسالة مشتركة مؤرّخة في 5 أوت 2025 نُشرت على الأنترنت أمضاها أكثر من 1300 ناشط و مخرج و صحفيّ و مواطن إيراني و أفغاني منادين " الجمهوريّة الإسلاميّة لأن توقف معاملتها اللاإنسانيّة للأفغانيّين في إيران " : " موجة العداء للأفغانيّين في إيران ، التي شهدت إنتشارا في الأشهر الأخيرة بنسق غير مسبوق ، بلغت الآن أوجها في ظلّ الجمهوريّة الإسلاميّة . و طرد المهاجرين – المبرّر سابقا بمزاعم واهية من مثل " تغيير التشكيلة الديمغرافيّة " و " رفع مستوى البطالة و مفاقمة مشاكل ايران الإقتصاديّة " و " ارتفاع الجريمة " – صارت الان ، منذ بداية حرب ال12 يوما [ بين إيران و إسرائيل ] ، مؤطّرة بتهمة جديدة لا أساس لها : نعت الأفغانيّين بأنّهم " العناصر المفاتيح في التجسّس و شبكات الإختراقات " . و ليس هذا سوى ذريعة للإستغلال الهجوم المجرم الإسرائيلي للإنتقام من الأقلّيات التي تفتقد أكثر من غيرها لأصوات تدافع عنها و من المهاجرين المضطهَدين . و لم توجّه هذه التُهمة إلى بضعة أشخاص أو مجموعات في صفوف هؤلاء الذين يعدّون الملايين و إنّما بالأحرى ضد كلّ الأفغانيّين جماعيّا . " و يلاحظ مركز حقوق الإنسان في إيران أنّ " عمليّات الترحيل قد إنطلقت على نطاق غير مسبوق ، بأكثر من 1.5 مليون أفغاني جرى ترحيلهم إلى ألآن من إيران سنة 2025 . و ما لا يقلّ عن 70 بالمائة من هؤلاء الأشخاص جرى ترحيلهم بالقوّة . و شيء يبعث على الخوف هو أنّ الأطفال يشكّلون تقريبا 25 بالمائة من هؤلاء الذين جرى ترحيلهم ... خلّفت عمليّات الترحيل الكبرى هذه أزمة إنسانيّة تزداد سوءا في أفغانستان حيث أكثر من 1.9 مليون من العائدين هذه السنة وحدها قد أغرقوا إقتصادا و نظام تغذية بعدُ ضعيفين ". و تُختتم رسالتهم ب : " نحن الممضين أسفله ندعو الجمهوريّة الإسلاميّة إلى الإيقاف الفوريّ لمعاملتها اللاإنسانيّة للأفغانيّين في إيران . و نناشدكم أن تكسروا جدار الصمت و اللامبالاة هذا - الذى تؤوّله السلطات على أنّه تواطؤ و " إرادة وطنيّة "-بوسائل إنسانيّة و بالإقناع و تقديم الدعم . إنّ الظلم اللاحق بالأفغانيّين و آخرين اليوم من الأقلّيات التي لا صوت لها يدوس فوق كلّ شيء القيم ذاتها التي نزعم الوقوف من أجلها : الإنسانيّة و العدالة و الحرّية . لا يجب أن نكون لامبالين تجاه جعل مثل هذا الإضطهاد عاديّا ، و يجب أن ى نضيف عذابات أخرى إلى الذين يعتبرون إيران وطنهم . و تواصل الحملة الإستعجاليّة العالميّة لإطلاق سراح المساجين السياسيّين الإيرانيّين الآن ! (IEC ) العمل على لإطلاق سراح المساجين السياسيّين و العمل على الوقوف مع كافة الذين " نهضوا من الظلمات " و عيوننا مفتوحة على نطاق واسع في نضالنا المشترك في سبيل بزوغ فجر يوم جديد للإنسانيّة . و نمشى اليد في اليد في مسيرتنا هذه ، مع " بمباد بيدار " و عديد الآخرين . كأصدقاء أوفياء ، لن نستسلم إزاء الأعاصير عبر المحيطات الممتدّة و السماوات . نطالب جمهوريّة إيران الإسلاميّة : أطلقوا سراح كافة المساجين السياسيّين الآن ! و نقول لحكومة الولايات المتّحدة : لا تهديدات و لا تحرّكات حربيّة ضد إيران ، ألغوا العقوبات التي تسلّطها الولايات المتّحدة على إيران ! ------------------------------------------------------------------------------------------------------------
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أوقفوا الرقابة و التحكّم الفكريّ في تدريس التاريخ الفلسطيني
...
-
الهجوم الإسرائيلي الجديد – قفزة للإستيلاء على غزّة بأكملها و
...
-
نظام ترامب ينقلب بجنون على المكتشفات القانونيّة المُدلّل علي
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 129 : تشويهات إنتهازيّة غير مسؤولة
...
-
حوار صحفي أجرته - الحملة الإستعجاليّة العالميّة لإطلاق سراح
...
-
غزّة على حافة - تصاعد هائل لعدد الوفايات جوعا - – والولايات
...
-
[ إيران : ] مقاومة المساجين السياسيّين تستمرّ مع تسريع التيو
...
-
ترامب يتّهم أوباما بالخيانة – جريمة عقابها الموت ؛ هذه ليست
...
-
أكثر من 70 طالب و طالبة وقع إيقافهم و طردهم ... و غرامة ب 20
...
-
تصاعد الإرهاب الإبادي الجماعي في غزّة على الجبهات جميعها – ا
...
-
أطفال يجوعون حدّ الموت في غزّة – و ترامب يقول لإسرائيل بأن -
...
-
عُمار بارتوف : أنا أكاديمي مختصّ في الإبادة الجماعيّة . أعرف
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 128 : تسيفان أ. سميث : لغز محيّر بغ
...
-
[ الولايات المتّحدة ] مفترق طُرق في القتال ضد الفاشيّة و ما
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 127 : فاشيّو ترامب / الماغا يطالبون
...
-
المساجين يحتاجون إلى عفو عام لكن النظام يحتاج إلى القمع ليكب
...
-
الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي - اللينيني - الماوي ): الح
...
-
المشهد الضبابي لإيقاف إطلاق النار - ترامب و نتنياهو يتآمران
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 126 : المزيد عن لماذا وحدها حركة مص
...
-
تقرير عن جرائم الحرب : لماذا يجب إطلاق سراح المساجين السياسي
...
المزيد.....
-
بيان صادر عن القوى والفصائل الفلسطينية من القاهرة
-
القوى والفصائل الفلسطينية: الأولوية لوقف العدوان ورفع الحصار
...
-
بلاغ الكتابة التنفيذية للجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الاتح
...
-
القوى والفصائل تؤكد أن الأولوية القصوى في هذه المرحلة هي الو
...
-
الاشتراكي الديمقراطي ”الحكومة فشلت في ادارة الاقتصاد” - يطال
...
-
محمود عباس يؤكد ضرورة تسليم الفصائل الفلسطينية سلاحها للسلطة
...
-
بنعبد الله يعزي في وفاة الرفيق حاتم المسيح عضو المكتب الإقلي
...
-
م.م.ن.ص// أجنحة الغضب: شهداء غشت والثورة التي لا تموت
-
بلاغ المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي بشأن وضعية
...
-
مشروع توسعي يكشف النوايا الخبيثة للكيان الصهيوني ويمثل تهديد
...
المزيد.....
-
مقال (الاستجواب الدائم لكورنيليوس كاستورياديس) بقلم: خوان ما
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي
...
/ مسعد عربيد
-
أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا
...
/ بندر نوري
-
كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة
/ شادي الشماوي
-
الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة:
...
/ رزكار عقراوي
-
متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024
/ شادي الشماوي
-
الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار
/ حسين علوان حسين
-
ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية
/ سيلفيا فيديريتشي
-
البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية
/ حازم كويي
المزيد.....
|