|
الجدول الزمني لتطور مصطلح - الأبادة الجماعية - !؟
عبد الجبار نوري
كاتب
الحوار المتمدن-العدد: 8430 - 2025 / 8 / 10 - 14:45
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
مفهوم الأبادة الجماعية تدمير متعمد وممنهج لمجموعة من الناس بسبب عرقهم أو دينهم أو جنسيتهم أبتداءا من القرن العشرين أذبان الحرب الكونية الأولى والأعلام الحربي والصحفي المدني الأخباري كشف مصطلحين للأبادة الجماعية للجنس البشري هما الجينوسايد والهولوكوست فالأول يعني حسب تكيفه القانوني أبادة الجنس البشري ليس بالضرورة كليا مقابل تدمير البنى التحتية لمستلزمات ديمومة الحياة لتلك المجموعة كمشاريع الماء والكهرباء والطرق والمواصلاة والأنترنيت أضافة في تكبيلها بالضغط الأقتصادي ( الحصار الأقتصادي ) في حضر الغذاء والدواء والحليب نموذج أسرائيل في حربها لغزة في أكتوبر 2024 والعراق في 1991. أما الهولوكوست هو الأكثر تطرفا وغلواً في عملية أبادة الشعوب في التصفية الجسدية زائدا تدمير ما فوق الأرض من مستلزمات أدامة الحياة ، لذا يعني الأبادة الجماعية جريمة معترف بها دوليا يحدثنا التأريخ في أوائل القرن العشرين تدمير أمم ومجموعات عرقية أو دينية بأكملها والتي أعترفت بها الأمم المتحدة وشرعت لها قانون ملزم سميت بأتفاقية 1948شرط أن تحتوي الجريمة : 1-قتل أفراد المجموعة 2- أذى جسدي أو عقلي ونفسي 3- التدمير المادي كليا أو جزئيا 4- فرض أجراءات تهدف لمنع التكاثر الجنسي ضمن المجموعة 5- تحويل الأطفال إلى مجموعة أخرى - 1915 -1916 ظهور أول أشارة لظاهرة الأبادة الجماعية ( للأرمن ) على يد الدولة العثمانية المصابة تأريخيا بمتلازمة العنصرية الشوفينية ( العثمنة ) وخلال الحرب العالمية الأولى أوقع العثمانيون سلسلة من المذابح أكثر من 800 ألف أنسان بينهم نساء وأطفال . - 1933وبدأ الجدول الزمني لظاهرة الأبادة الجماعية في التأريخ البشري في القرن العشرين 1933 في أستلام هتلرلمنصب مستشارالحكومة الألمانية في 30 ديسمبر 1933 سرعان ما ظهرت الأيديولوجية النازية التي أستعملت الفوقية للعنصر الجرماني حيث الزحف العدواني الغير مبرر على جغرافية واسعة من أوربا بتأييد أكثر من 80 مليون ألماني مدعوما بخطاب فيلسوف النازية العدواني " نيتشه " (عيشوا على فوهة بركان ؟!) لتحقيق قيادتكم للعالم . - 6 أغسطس 1945العتبة الجهنمية أثر الجريمة البشعة التدميرية التي أقترفتها الولايات المتحدة الأمريكية في هجوم نووي على مدنتي هيروشيما وناكازاكي بقنابل ذرية نووية في أ ب 1945 بسبب رفض تنفيذ أعلان مؤتمر بوتسدام الذي كان نصهُ:أن تستسلم اليابان أستسلاما كاملاً بدون شروط ، إلا أن الرئيس الياباني سوزوكي رفض هذا التقرير وتجاهل المهلة التي حددها بوتسدام ، بالرغم من هذا وذاك لا يعتبر مبررا في ذبح الآلاف بأستعمال هذا السلاح القذر وأن الحرب أنتهت ، بيد أن المجرمين في البنتاكون أرادو تجربة السلاح النووي عملياً على أرض وشعب واقعيا ليس أفتراضيا ليكن ما يكن !!! . بعد أكثر من سبعة عقود على تدمير هيروشيما وناكازاكي الناجين المتبقين لم ينسوا أهوال ذلك الهجوم الجهنمي النووي في أكثر من 140 ألف نسمة قُتلْ في هيروشيما وبعد ثلاثة أيام ألقى المجرمون القمبلة الذرية على ناكازاكي وقُتل فيها 200 ألف نسمة وأجبار اليابان على الأستسلام ، وتعرضها إلى غزو غير مبرر من قبل الحلفاء وبالذات الولايات المتحدة الأمريكية حيث أرست في أراضيها عشرات القواعد العسكرية للوقت الحاضر في زمن الرئيس الأمريكي " ترومان " . وبالمناسبة اني شخصيا مع العقوبة لردع المعتدي والحفاظ على السلم العالمي ولكن ليست بهذه الطرق الهمجية والأبادة المفرطة والتي ترقى لأبادة الجنس البشري وأعلان كونها مناطق منكوبة بشريا وماديا بأستعمال الأنشطار النووي لأبادة الحرث والنسل والزرع والضرع في اليابان . 1991وشاءت الأقدار المأساوية الموجعة أن يتزامن بأشتراك الدولتين( بأرخنة 6 أغسطس) وخنق الشعب العراقي- الذي ليس له اي ذنب وهو مبتلى بحكم دكتاتوري وقمعي زجه في حروب عبثية- بالحصار الأقتصادي أضافة الى العقوبات العسكرية بأستعمال الأمريكان سلاح الدمار الشامل للبحث عن اسلحة دمار شامل وهمية واخراج الجيش العراقي من الكويت وقصف بغداد بصواريخ اليورانيوم ، ولاحقآ تأكد للمجتمع الدولي ( ان الأمريكان استعملوا القنبلة النيترونية ) في حسم معارك الجيش العراقي في 2003 لذلك تكون الآثار المدمرة للحصار الأقتصا دي للبشر والبيئة في العراق متشابة بتقاربات الآثارالمدمرة للجنس البشري والبيئة في هيروشيما وسأستعرض الكارثة في كلا البلدين . نفذت امريكا هجوما ذريا نوويا ضد الأمراطورية اليابانية عند نهاية الحرب العالمية الثانية في حين ان اليابان أوقفت جميع عملياتها العسكرية لخسائرها الفادحة في جميع الجبهات واكد أكثر المحللين العسكريين بأن الأمراطورية اليابانية (تحتضر)، ولم يستدعي الأمر ضربها نوويا لأرغامها على الأستسلام ، ولكن بحجة رفض اليابان ( اعلان بوتسدام) الذي نص على استسلام اليابان بدون شروط ، بينما الحقيقة النأريخية تؤكد للرأي العام العالمي المتمدن والمتحضر ومحبي السلام العالمي ، بان ترومان رئيس الولايات المتحدة وصقور الترسانة العسكرية الأمريكية ابتهجوا باستغلال الفرصة الذهبية لأجراء تطبيق عملي وعلى خارطة ارضية –بعد تأكدها من غض نظر الحلفاء- واجراء التجربة على البشر والبيئة ، وكذلك لتخوبف العالم وفرض سيطرتها العسكرية المستقبلية على الشعوب . وكان من نتائج القاء القنبلة على مدينتى هيروشيما قتل ما يقارب140 ألف انسان في هيروشيما و80الف في مدينة ناكازاكي وتدمير60% من المدينتين وموت 90% من الأطباء و93% من الممرضين وموت المئات من الأسرى وفي مجرد ومضة عين سريعة كان 66 الف قد قتلوا و70 الف جرحوا بواسطة التفجير المتكون من عشرة آلاف طن من المواد السامة والقاتلة ، وتعرض المدينتين ومايجاورها للتسمم الأشعاعي وسوء التغذية وانتشار سرطان الدم ( اللوكيميا ) الذي ادى الى موت اعداد لاحقة من اليابانيين ، وظهور اضطرابات نفسية وسايكولوجية ، واكد علماء السياسة : بان القنبلة الذرية التي القيت على اليابان كانت اكثرمن سلاح دمار شامل فقد كانت سلاحا نفسيا بظهور حالات عديدة كالأختلال العقلي وانتشار الجريمة والأنتحار ، ولم يقتصر اضرار القنبلة الذرية في وقت الأنفجار بل امتدت الى الأجيال الآحقة بسبب استمرارالتأثيرات الضارة الناجمة عن التلوث الأشعاعي والذي لم يمت ساعة الأنفجار مات بسبب الأسهال وفقدان الشهية ونزيف دموي من الأنف والأذن والفم مع سقوط شعرالرأس ، مع نهايةعام1945بلغ عدد القتلى 140الف وعلى مدى الخمس سنوات التالية مات 60 الف الشخص ، وان الموت والمرض بسبب قنبلة هيروشيما وناكازاكي مستمر على الأجيال الاحقة ، وتشير بعض التقارير الى وفات 200 الف شخص بين عامي 1950-1990، وتبين اخيرا بان الأشعاع قد اثر على الخارطة الجينية للنسل الياباني بموت الأطفال وظهور التشوهات الخلقية ، ولتوضيح تاثيراتها المستقبلية تاسست في عام 1948( لجنة ضحايا القنبلة النووية)وكانت غايتها أجراء تحقيقات حول آثار الأشعاعات النوويةعلى البشر وكان تأسيس اللجنة وفقا لتوجيهات ترومان طبعا لغايات عسكرية ومخابراتية .وفي سنة 1975تم انشاء ( مؤسسة بحوث الآثار الأشعاعية) واعلنت الحكومة اليابانية في 31-3- 2009مجمل ضحايا القصف النووي 235569 شخص لقوا حتفهم وسجلت على شكل قوائم وضعت على النصب التذكاري للسلام في المدينتين واحتفلت الحكومة اليابانية والشعب في 6-8 من كل عام بمرور الذكرى لهذه الفاجعة الأليمة عند النصب التذكاري بدق الأجراص واطلاق الحمام الأبيض . بقناعتي أرى ما صار على العراق من تدمير جراء الحصار الأقتصادي الذي فرضتهُ أمريكا على العراق يتقارب مع أضرار اليابان وبصدد الحصار الأقتصادي على العراق و سوف نكشف الآثار المدمرة التي اصابت العراق ولمدة 13 سنة ولا تزال آثارها السلبية سارية المفعول ، اصدر مجلس الأمن القرار( 661 ) السيء الصيت : فرض الحصار على العراق وادخاله تحت طائلة البند السابع ، وشملت العقوبات في الحصار الأقتصادي حظرا تجاريا كاملآ وأيقاف صادراته النفطية التي تعتبرالمورد الرئيسي للاقتصاد العراقي بنسبة95% وغلق الطرق البرية والبحرية والجوية ، ونتيجة للقصف الصاروخي وبأفتك اسلحةالدمار الشامل باليورانيوم ، وتم تدمير البيئة التحتية من محطات اتصالات وكهرباء ومصانع ومعامل ومنشآت نفطية ومخازن للحبوب ومؤن تموينية واسواق مركزية ومحطات ضخ المياه والمنازل وحتى الملاجىء وعلى مدى 42 يوما ، وأدى الحصار الى نتائج مخيفة في حياة العراقيين ، ويمكن حصر الآثار المدمرة بهذه النقاط المختصرة وهو (غيض من فيض) . 1-موت اكثر من خمسة آلاف طفل عراقي دون الخامسة من العمرثم وصل للجيل اللاحق 15سنة 2-موت اكثر من مليون ونصف المليون عراقي نتيجة سوء التغذية ونقص الدواء وارتفاع نسبة الأمراض المزمنة كالسكري ، وارتفاع ضغط الدم ، وامراض الكبد والكلية،وموت 250 شخصاً كمعدل يومي 3-نقص الدواء واختفائه احيانا 4-انتشار التسول والبغاء 5-انهيار التعليم بسبب قلة الأبنية المدرسية وتسرب التلاميذ للمساهمة في معيشة أسرهم 6-أنهيار النظام الصحي : قلة المستشفيات وهجرة الأطباء الأختصاص 7- تدمير البنى التحتية من طرق وجسور ومعامل ومصانع وخراب شبكات المياه والصرف الصحي 8- هجرة الكفاءات العلمية والمتخصصين اكثر من 35 الف باحث علمي وأستاذ جامعي وطبيب متخصص ومهندس مرموق 9-الهجرة الجماعية للعراقيين وصل الى اكثر من خمسة ملاين مهاجر الى دول المهجر 10-التفكك الأسري والتشرذم والترهل الأجتماعي بارتفاع معدلات الجريمة والرشوة والسرقة والتهريب والأنتحار 11-ارتفاع حجم التضخم وصل الى 24000% في نهاية عام 1994 ادى الى هبوط قيمة الدينار العراقي من ثلاثة ونصف دولارللدينار الى4000دينار للدولار الواحد في ظل الحصار . ما تعرض له البلدان اليابان والعرق بتأريخ 6 أغسطس ترقى إلى هولوكوست وجينوسايد . -1992 – 1995 الصراع الأثني في البوسنة والهرسك من يوغسلافيا في نشوء أسوأ المذابح والمعارك في أوروبا بتعرض البوسنيين إلى أبادة جماعية على يد الصربيين بقتل أكثر من تسعة ألاف بوسني بينهم أطفال ونساء . - 1994 الأبادة الجماعية في راواندا حيث تعرضت جماعة ( التوتسي ) التي تعتبر أقلية إلى حملة أبادة جماعية بأبادة لاكثر من 900 ألف من أقلية التوتسي . - 2014- 2016 سنة أحتلال الدولة الأسلامية لمناطق واسعة من سهل نينوى في العراق وشمال شرق سوريا أرتكبت مجازر في أبادة جماعية لجماعات أسلامية ومسيحية وأيزيدية تسكن ضمن مناطق الأحتلال . - أكتوبر 2024 حرب أسرائيل على غزه برا وجوا وبحرا بهولوكوست أبادة بشرية مروعة أمام أنظار الضمير العربي والعالمي حيث وصل عدد القتلى – لحد كتابة المدونة إلى أكثر من 65 ألف قتيل فلسطيني وأكثر من( 200) جريح 40 بالمية نساء وأطفال وتهجير قسري يقارب المليون أضافة لجريمة التجويع في منع أدخال الدواء وحليب الأطفال وهدم الوحدات السكنية وتسويتها بالأرض ، وأزيد معلومة أن مجلس الحرب الأسرائيلي من حزب الليكود الديني المتطرف بزعاة النازي الجديد نتن --- ياهو أليس هذا هولوكوست فناء بشري ؟؟؟!!! وأزالته وحضارته ووجوده من هذا الكوكب المسكين المبتلاة بالنازية الجديدة المختلة عقليا . كاتب وباحث وناقد أدب عراقي مغترب في أغسطس أب 2025
#عبد_الجبار_نوري (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفنتازيا السحرية في رواية دون كيشوت ااروائي ميغيل دي ثربانت
...
-
الرأسمالية النيولبرالية المعولمة !؟
-
الأنتخابات العراقية ----- أفاق واعدة بمقاربات وطنية نحو التغ
...
-
تفكيكية نقدية لرواية - أوروبا - لصفاء الخنوسي
-
دراسة نقدية لرواية - مباريات الجوع - لسوزان كولنيز
-
دراسة نقدية لرواية - مباريات الجوع - لسوزان كولينز
-
أستنزاف ----- الأقتصاد العراقي !؟
-
الملكة فيروز
-
عالم ديستوفيسكي
-
شهيد الكلمة ------ الدكتور فرج فوده !؟
-
تقييم تجربة مجالس المحافظات!؟
-
تهريب الدولار = أقتصاد على الحافة !؟
-
خواطر مرة في واقع - السينما العراقية - بوابة العالم الثقافي
...
-
مزاد العملة وغسيل الأموال---- ظواهر مصرفية مسرطنة!؟
-
قراءة لكتاب - ربما عليك أن تكلم أحداً - للكاتبة الأمريكية لو
...
-
الفيلسوف الألماني - كانط - --- والخارطة الفلسفية الحديثة للأ
...
-
تدهور الدينار العراقي ----- غثاثة سياسية وأقتصادية !؟
-
دراسة نقدية لرواية - الشيخ والبحر - للروائي آرنست همينغواي ّ
...
-
كوكب اليابان وهموم سوسيولوجية معصرنة في رواية - الصرخة الصام
...
-
تأملات واعدة للفلسفة الأقتصادية السياسية لكارل ماركس !؟
المزيد.....
-
-البعض يحبها-.. ترامب يكشف دراسة إدارته لقرار بشأن الماريغوا
...
-
خلّف سحابة سوداء ضخمة.. فيديو يُظهر انفجارًا بمصنع للصلب في
...
-
قصف روسي على زابوريجيا يصيب 20 شخصا على الأقل
-
خطة نتنياهو الكارثية للسيطرة على غزة - افتتاحية فايننشال تاي
...
-
استنفار أوروبي قبل قمة ألاسكا.. ميرتس يجتمع بترامب وزيلينسكي
...
-
السودان: 40 قتيلا في هجوم لقوات الدعم السريع على مخيم نازحين
...
-
-مراسلون بلا حدود- تطالب بجلسة طارئة لمجلس الأمن لحماية صحفي
...
-
منظمات دولية للجزيرة نت: اغتيال طاقم غزة لإسكات آخر شهود الح
...
-
موقع وهمي وشعارات مزيفة.. سقوط -مكتب مكافحة الجريمة- في الهن
...
-
7 أيام في ألماتي الكازاخية جوهرة آسيا الوسطى
المزيد.....
-
الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة
/ د. خالد زغريت
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
-
ليلة في عش النسر
/ عبدالاله السباهي
-
كشف الاسرار عن سحر الاحجار
/ عبدالاله السباهي
المزيد.....
|