أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - لم يَعُد في الوجوه المزدوجة الكالحة قِناعٌ ليُنزَع !















المزيد.....

لم يَعُد في الوجوه المزدوجة الكالحة قِناعٌ ليُنزَع !


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 8422 - 2025 / 8 / 2 - 10:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وأنا أطالع آخر الإحصاءات المفجعة المتعلقة بضحايا ما يسمى بمراكز"مؤسسة غزة اللا انسانية "بإدارة صهيو- امريكية، والتي ارتفعت وتيرتها المتصاعدة باطراد ثمانية أضعاف بحسب مجلة إيكونوميست البريطانية، وبمعدل 1157 شهيدا ،مقابل 7758 مصابا، وذلك إما خلال مسيرهم في الطريق الطويل الى مراكز المساعدات تلك ،أو وقوفا في الطوابير أمامها ولساعات طويلة تحت أشعة الشمس اللاهبة،أو بعد تسلم بعض الجياع لأكياس من الطحين،وأثناء عودتهم الى الخيام المتهرئة التي يقطنونها بعد تشريد وتهجير ونزوح متكرر أعقب تدمير مناطق سكناهم بالكامل وبدعم أمريكي بمختلف انواع الاسلحة والذخائر المحرمة دوليا لم تتوقف عمليات تجهيزها للكيان قط، ولعل من أشد الضحايا إيلاما ووقعا على النفس هو الطفل الغزي الجميل "أمير" ابن التسع سنوات، والذي اغتالته رصاصات حية أطلقتها بنادق جيش الاحتلال الفاشي البغيض بعد مسيرة قطعها أمير لمسافة 12 كلم للحصول على فتات من الطعام ، وباعتراف المرتزق الأميركي المطرود أنتوني أغيلار، أثناء فترة خدمته في واحدة من هذه المصائد والشراك الصهيو- امريكية اللا إنسانية غربي مدينة رفح ، علما بأن أحدث إحصاءات الشهداء في القطاع المحاصر ومنذ السابع من اكتوبر / 2023 ، تجاوزت الـ 60 ألفا ، بينما تجاوزت أعداد المصابين الـ 147 ألفا ، مقابل 9 الاف مفقود لم يعلم مصيرهم حتى الآن وما زالوا تحت الأنقاض !!
بعد هذه المقدمة الطويلة دعوني أحيل كل من يتساءل عن خلفيات وأسباب كل هذا الحقد التلمودي والزوهاري الأسود الظاهر والمستتر ، الى ما قاله بعض –حاخاماتهم– وأبدأ بالحاخام عوزي شرباف، الذي قال في محاضرة له وبالحرف“إن قطاع غزة هو القضية في هذه المرحلة العظيمة التي تسمى قرب مجيء المسيح، وأن كل المنطقة من سيناء وحتى نهر النيل هي جزء من أرض إسرائيل ويجب بذل كل جهد من أجل تحريرها !!”.
ليضيف الحاخام –المعفن- بسوالفه الطويلة وقبعته البشعة ، المدعو شلومو إلياهو،قائلا ”علينا أن نستمر في قتلهم حتى لو بلغ عدد قتلاهم مليون ،وأن نستمر في القتل مهما استغرق ذلك من وقت!!”، وعلى منوالهم الحاخام عوفيديا يوسف،الذي أوصى أتباعه قائلا ”ممنوع الإشفاق عليهم،يجب قصفهم بالصواريخ بكثافة وإبادتهم، إنهم شريرون ..إنهم أسوأ من الأفاعي السامة !!”، ومثلهم الحاخام يوسف التيسور،وبالاشتراك مع الحاخام يتسحاق شابيرا في كتابيهما(شريعة الملك)،كانوا قد أفتوا صراحة بـ”إمكانية قتل أطفال أعداء إسرائيل لأنه من الواضح أنهم سيكبرون لكي يؤذوننا، وأنه وفي أي مكان يشكل فيه (الأغيار) تهديدا على حياة إسرائيل،فمن المسموح قتلهم !!”.
الحقيقة وفي زمن العجائب والفتن بت ولو كنت مراقبا أو ناشطا أو محللا أو حتى إعلاميا لا تدري من أيها تعجب، وفي أيهما تحار، أبوجود سفارة مصرية في قلب تل أبيب ما تزال مشرعة الأبواب برغم كم المجازر الفاشية ،والابادات الجماعية من دون مطالبة ولا إعلامي رسمي مصري واحد على حد علمي من خلال برامجهم المذاعة على الهواء والتي يتابعها الملايين ،بسحب السفير واغلاق السفارة تعاطفا مع الضحايا ..تضامنا معهم ..مجاملة لهم ..دفعا للأقاويل والأسئلة الحائرة والشبهات ..جبرا لخواطر الجياع ممن يواجهون أخطارا تقشعر من هولها الأبدان طيلة فترة العدوان مع حرص كل هؤلاء الإعلاميين في كل حين وآن على دمغ جميع معارضيهم من الإنس والجان ،واتهامهم بالعمالة الى الكيان ؟!! ، أم تعجب من تظاهرة خرجت في وقت متأخر جدا وذلك بعد مرور عامين كاملين على التجويع والترويع والتهجير والتشريد نظمها بعض فلسطينيي الداخل وبأعداد قليلة لا تعادل عشر معشار أعداد من حضروا حفل محمد رمضان ،وقبله تامر حسني وراغب علامة في الساحل الشمالي أثناء العدوان ، وبما لا يوازي حجم الكارثة الانسانية التي أبكت الحجر والشجر والبشر، أين ؟!! أمام السفارة المصرية في تل أبيب ،وبما يصدق فيها المقولة العراقية الشهيرة - عجيب أمور ،غريب قضية - !! وليس أمام الكنيست، ولا الكابينت ، ولا مبنى الشاباك ، ولا مبنى الموساد ، ولا حتى أمام السفارة الامريكية ، أو مكاتب الأمم المتحدة ، أو بعض السفارات والقنصليات والملحقيات الاوروبية - عمي ملازم أمام السفارات - فلتكن التظاهرة وسط أحد الشوارع الرئيسة ، أو أحد الميادين العامة هناك لممارسة المزيد من الضغط السياسي والدبلوماسي، والمطالبة بفتح معبر رفح وبقية المعابر المغلقة بالكامل ، والعمل على ادخال المساعدات الفورية من دون قيد أو شرط ، والأعجب هو ما تخلل هذه التظاهرة من رفع للأعلام الإسرائيلية أمام السفارة المصرية أيضا ، ولكن ليس من قبل المتظاهرين الفلسطينيين كما أشاعت ذلك بعض القنوات العربية المغرضة وباصرار وإنما من قبل ثلة من المستوطنين ممن حاولوا اعتراض التظاهرة الآنفة ، ليس دفاعا عن السفارة بلا شك ، وإنما لإجهاض أية محاولة تطالب بفك الحصار عن القطاع ، وكما هو واضح في العديد من المقاطع والصور ومن خلال محاولة الشرطة الفاشية الفصل بين المجموعتين خشية التصادم والاصطدام بينهما ، فمن كان يحمل الأعلام الاسرائيلية هم المشاركون في التظاهرة الثانية التي وقفت أمام التظاهرة الاولى وحاولت اجهاضها واعتراضها !!،وأخال والله أعلم بأن منظمي هذه التظاهرة المطالبة بفتح المعابر وفي حال أحسنا بهم الظن فإن رسالتهم الضمنية غير المعلنة هي " بيب بيب ..اغلقوا سفارتكم في تل ابيب"،وأما في حال أسأنا الظن بالتظاهرة فإنها قد أساءت التقدير في محاولة تسويق مصر للعالم كله على أنها هي السبب الأوحد والوحيد في الأزمة الحالية ، وليس الكيان المسخ اللقيط ، متى ؟ بالتزامن مع عشرات التظاهرات الحاشدة في أرجاء أوروبا وكلها تحمل الكيان تحديدا ما يجري على الأرض من مآس ودمار ، وبالتزامن مع إعلان نيويورك وتضامن كل من بريطانيا وفرنسا وكندا والبرتغال ومالطا وسلوفينيا وغيرهم ولأول مرة - ولو لذر الرماد في العيون - مع قرار حل الدولتين ، والمطالبة بالوقف الفوري للحرب ، والشروع بادخال المساعدات العاجلة الى القطاع الجائع المحاصر ، وبما يضع العديد من علامات الاستفهام حول توقيت هذه التظاهرة ، وأهدافها الحقيقية غير المعلنة وهل في نيتها المبيتة تحريض الشارع المصري وإثارة امتعاظه وغضبه للبدء بثورات ربيع عربي جديدة على غرار ما حدث عام 2011 ، أكثر من محاولتها الضغط لفتح المعبر؟ هذا ما ستكشفه لنا الأيام ، وإن غدا لناظره قريب ،علما بأن إغلاق العديد من السفارات المصرية في الخارج بدوره يدخل في هذا الإطار ولايبتعد عنه بتاتا وقد صب - سواء بقصد أو من دون قصد ...عمدا أو سهوا ..عفويا أم توجيها ، كيفيا أم تنظيميا - في صالح الرواية الكيانية التي حاولت مرارا وتكرارا رمي الكرة بملعب مصر وحدها، لتبرئة ساحة الكيان، وعلى لسان أكثر من مسؤول كياني، بل وحتى على لسان جو بايدن ، شخصيا في تصريح سابق له ، وكلهم قد اتهموا خلالها مصر بأنها هي من تمنع ادخال المساعدات وبالتالي فهي سبب المجاعة ، وليس الكيان المسخ اللقيط الذي يفرض حصاره الغاشم على القطاع منذ عام 2006 م وبدرجات متفاوتة كان أقساها وأسوأها منذ 7/ 10 / 2023، ولو أن مصر فتحت المعبر لدخلت المساعدات بانسيابية بزعمهم ،وكان حري بمصر أن تفتح المعبر من جانبها فورا ومن دون ابطاء للرد على هكذا اتهامات تطالها ،ولتطمئن قلوب المحاصرين، وللرد على المشككين وما أكثرهم ، ولتسحب البساط من تحت أقدام المتصيدين بالماء العكر،ولتخلي ساحتها من المسؤولية الانسانية أمام العالم والتي يحاول الكيان توريطها ولصقها بها ولسان حاله يقول " حاصره وأجاعه وبكى ، ثم اتهم المقابل بتجويعه وحصاره واشتكى !!" وأما التذرع بعدم فتح المعبر تحسبا ورفضا لخطة الترانسفير= التهجير القسري، أو الطوعي ، فهذه الذريعة يرد عليها بفتح المعبر باتجاه واحد فحسب الى داخل القطاع المحاصر مع عدم السماح بالعبور من خلاله إلى الأراضي المصرية إلا للحالات الصحية الطارئة تفاديا للبدء بعملية التهجير الجماعي لسكان القطاع ، ولايرد عليها وبأي حال من الأحوال باستمرار غلق المعبر ، لأن الأمور ستتطور الى ما لا تحمد عقباه ، وهذا هو عين ما حدث واقعا وللاسف الشديد !
ليرد الإعلام الرسمي على تلكم الوقفة العجيبة متهما منظميها بالعمالة لإسرائيل والتنسيق معها زاعما بأنهم هم من حملوا الاعلام الكيانية والحقيقة ليست كذلك ، غاضا الطرف كليا عن وجود سفارة لبلادهم هناك في قلب تل أبيب ، وذاهلا عن اتفاقية كامب ديفيد ،التي زحلقت أول قدم عربية وغرستها في برك التطبيع ولطختها بأوحاله على مستوى الشرق الأوسط قاطبة ،ومشيحا بوجهه عن 40 ألف مستوطن دخلوا عبر معبر طابا ليصطافوا داخل الأراضي المصرية ويتسكعوا في فنادق ومنتجعات نويبع ودهب وطابا في عيد الفصح الماضي وحده بينما يموت الالاف داخل القطاع المحاصر، إما بالتجويع ، وإما بالترويع ،بل وذاهلا عن نكسة حزيران عام 1967م التي ورطتنا بكل ما نشهده حاليا والى ما لا يعلم إلا الله تعالى ، من فواجع ومآس وآلام متتالية يوم خسرنا الضفة الغربية والقدس والاقصى و غ..زة وسيناء والجولان في ستة أيام فقط لا غير بعد كم لايحصى من همبلات أحمد سعيد ،وأسطورة القاهر والظافر، وعلى من "شبكنا أولا ، أن يخصلنا تاليا" لأنه المسؤول الاول والأخير عن الكارثة، وبما لايعفيه من المسؤولية بالتقادم ،وأن لايرمي بالكرة في ملعب عبد الحكيم عامر الذي اغتيل وفقا لبعض الوثائق والمصادر، ومات منتحرا بحسب أخرى ، وبين حانه الاغتيال، ومانه الانتحار ، وبتأثير المغيب من الحقائق المحزنة ، والمشروخ من الأسطوانة ، حُلِقت شواربنا وألبسنا الطرحة ونتفت لحانا،وأن لا يبررها بسيناريو التنحي المسرحي لعبد الناصر عن سدة السلطة يومذاك ، فلا شيء من ذلك ينفعنا البتة ، ولاشيء يفيدنا في لملمة شعثنا ، ولعق جراحاتنا ، والتخفيف من وقع مصيبتنا حاضرا ومستقبلا على الاطلاق ، وكان الواجب الديني والأخلاقي ، بل وحتى السياسي والدبلوماسي يحتم اغلاق السفارة ، وسحب السفير ، ولو مؤقتا على الأقل لحين انجلاء الغبار ، ومنع السياح القادمين من الاراضي المحتلة للاصطياف وهم عرايا بملابس السباحة وأكل ما لذ وطاب من الاطباق البرية والبحرية والكافيار متبوعا بتدخين المعسل وربما الحشيش والفاخر من السيكار ، مع شرب المعتق من الخمور بأنواعها الى حد الثمالة والترنح والإسكار، في وقت يجوع فيه أشقاؤهم ممن لايجدون ولو قطعة خبز تسد رمقهم الى الجوار ، احتجاجا على العدوان المتواصل على مدار شهور طويلة ، إلا أيا من ذلك لم يحدث ، وهنا تسكب العبرات، وتنفث الزفرات،ويشد ما زرع بمئات الدولارات في مقدمة الرأس من خصلات وبصيلات وشعرات، وينتف ما تبقى في مؤخرة رأسه من أشيب الشعيرات !!!!
وأكرر ما بدأته وأقول "الحقيقة لا تدري من أيها تعجب، وفي أيها تحار ، وكل شيء بات يسير بالمعكوس ،ويمشي بالمقلوب وأغربها هو أن يرمي كل واحد بدائه على الآخر محملا إياه كامل المسؤولية ومتهما إياه بالعمالة الى الكيان ، قبل أن ينسل وكأن شيئا لم يكن يوما ، وما كان !!" فاللهم يا مثبت القلوب والعقول والأبصار ، ثبتنا قبل أن ننهار، فإنها التهمة الأسرع تناقلا وتصديقا في زمن الانحدار والنكوص والهوان !!" أودعناكم اغاتي



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فصل المقال في كوارث الهاتف النقال !!
- دبلوماسية الطعام في زمن اللئام = أمعاء خاوية وقدور فارغة !
- كلمة ونصف لإنصاف المظلومين ولجباه المتخاذلين قصف !!
- أساليب وبرامج التربية والتعليم العربية الحديثة مع التربوية ا ...
- حوار حافل بالمحطات مع رحالة الصحافة والإعلام العراقي ليث مشت ...
- أيها الناخب الأصيل ..عليك ب سيفي انجازات المرشح واياك والمرا ...
- لا بد من اجهاض مشروع -ممر داوود -وردع الكيان قبل فوات الأوان ...
- أشم رائحة فتن بغيضة تمثل خط شروع لشرق أوسط مظلم جديد ...!!
- كيف تقنع مظلوما بكسر قيده والكف عن إثارة النعرات الطائفية وا ...
- ماذا نصنع لفلسطين وقد تكالب عليها الخسيس فيما تخاذل عن نصرته ...
- الجلادون والمعذبون.. سير ذاتية بشعة وخواتيم مأساوية مفجعة !
- الملف ال -سوراقي-الشائك وسلسلة الارتدادات والانتكاسات الكبرى
- أربع مفاجآت قرآنية مذهلة في ليلة رمضانية مباركة واحدة !
- إضاءات على-سوراقيا- وخارطتي برنارد لويس و بيترز الانشطاريتين ...
- - فن الصعقة-لمواجهة -فن الصفقة -..القواعد العشر الذهبية لإجه ...
- مقترحات مشاريع انسانية وخيرية ارضاء لرب البرية وخدمة للبشرية
- فصاحة وصحافة وحصافة
- صوم رمضان صفاء للقلوب وتنقية للذنوب وصحة للابدان
- صوم رمضان طاعة للرحمن..طهارة من الأدران ..علاج للقلوب والأبد ...
- المضحك خانه في عصر ترامبياهو والمواطن المسحوق ال حائر بزمانه ...


المزيد.....




- سؤال صعب خلال فعالية: -مليونا إنسان في غزة يتضورون جوعًا-.. ...
- كيف تبدو تصاميم الحدائق والمناحل الجديدة المنقذة للنحل؟
- ماذا يعني قرار ترامب نشْر غواصتين نوويتين قرب روسيا على أرض ...
- ويتكوف: لا مبرر لرفض حماس التفاوض، والحركة تربط تسليم السلاح ...
- ويتكوف يتحدّث من تل أبيب عن خطة لإنهاء الحرب.. وحماس: لن نتخ ...
- فلوريدا: تغريم تيسلا بأكثر من 240 مليون دولار بعد تسبب نظامه ...
- عاجل | وول ستريت جورنال عن مسؤولين: واشنطن تلقت خلال الصراع ...
- عاجل | حماس: نؤكد مجددا أن المقاومة وسلاحها استحقاق وطني ما ...
- الهند والصين تُعيدان فتح الحدود للسياح بعد قطيعة طويلة
- حتى الحبس له فاتورة.. فرنسا تدرس إلزام السجناء بدفع تكاليف ا ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - لم يَعُد في الوجوه المزدوجة الكالحة قِناعٌ ليُنزَع !