أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - دبلوماسية الطعام في زمن اللئام = أمعاء خاوية وقدور فارغة !















المزيد.....

دبلوماسية الطعام في زمن اللئام = أمعاء خاوية وقدور فارغة !


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 8414 - 2025 / 7 / 25 - 09:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قال تعالى في محكم التنزيل :" وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ".

قبل سويعات هالني كثيرا،وأفجعني إلى حد الوجع منظر طفلة يتيمة جائعة لا يتجاوز عمرها الـ 10 سنين من أهالي القطاع المظلوم المحاصر تسكن بمعية أشقائها الأيتام الثلاثة،وأمها الشابة الأرملة وأخالها لم تتجاوز الـ 28 من العمر بصحبة جدتها المريضة المقعدة بعد استشهاد والد الأطفال قبل أسابيع خلت برصاص جنود الكيان التلمودي الزوهاري الفاشي اللقيط ،وتفجير منزلهم، وإبعادهم مرات ومرات عن مناطق سكناهم المتعددة، أو بالأحرى عن مناطق نزوحهم المتكرر وخيام تشردهم المستمر في غياهب التيه الأصم،وفضاءات اللامكان،حين دخل خيمتهم المتهرئة والتي عبثت بها أشعة الشمس اللاهبة ، والرياح العاتية ، مراسل إحدى القنوات الفضائية، ليسأل الطفلة اليتيمة "شو بتتمني بابا ؟!" فخلت لوهلة أنها ستجيبه بعفوية الأطفال وبراءتهم "بتمنى نرجع على دارنا ..على مدرستنا..على منطقتنا..على حارتنا ..بدي شوف رفقاتي ..بدنا نلعب سوا .." ونحو ذلك من أحلام الطفولة الغزية والفلسطينية المجهضة ،وإذا بها تقول وبالحرف "بتمنى كيس طحين!!" هنا عقدت الدهشة لسان المراسل ولم ينبس ببنت شفة على وقع هول الإجابة الصاعقة الصارخة التي اختزلت المشهد القاتم برمته وبما لم يخطر له على بال ولاسيما وأن الجوع قد بلغ مبلغه وبات يفتك بالمحاصرين الجياع فتكا مريعا بالتزامن مع إطلاق أكثر من 100 منظمة غير حكومية عالمية بينها "أطباء بلا حدود"، و"العفو الدولية"، و"أوكسفام إنترناشونال" و"أطباء العالم" و"كاريتاس" تحذيرا عاجلا مشفوعا بدق ناقوس الخطر من مغبة تفشي "مجاعة جماعية" في القطاع مطالبين بالسماح بدخول المساعدات الإنسانية فورا ومن دون قيد أو شرط !
الحقيقة وعقب هذا المشهد المؤلم وفي سابقة لافتة تخطت كل حدود المقبول والمعقول وبينما أهل القطاع يتضورون جوعا على بعد مسافة قليلة في وقت تجوب فيه التظاهرات الحاشدة أرجاء العالم كله مطالبة بفتح المعابر والسماح بدخول المساعدات الانسانية،وإذا بالأردن يعلن عن إقامة المهرجان العالمي للطعام بموسمه الثاني بمشاركة أشهر الطباخين حول العالم من الحاصلين على جائزة نجمة ميشلان للطهو ، برعاية أشهر سلاسل الطعام - وأزعم بأن كل المطاعم المدرجة ضمن قوائم المقاطعة من بينها، بل قل في صدارتها- ولمدة ستة أيام متتالية بحضور أشهر المطربين والعازفين العرب،وبمشاركة ممثلين عن السفارات والجاليات الأجنبية المقيمة في الأردن تحت شعار "دبلوماسية الطهي أو الطعام "!!
الحقيقة وعندما قرأت هذا الخبر الصادم وللوهلة الأولى قلت في نفسي مؤكد أنها "اشاعة ..أكذوبة ..فبركة ..خداع ..مؤامرة ..فوتوشوب ..ذكاء اصطناعي ..محتوى هابط " غايتها إثارة الفتن ما ظهر منها وما بطن، حتى قرأت نص الخبر منشورا في أبرز صحيفة أردنية صادرة بتاريخ 20/ 7/ 2025،فما كان مني إلا أن ترنمت وعلى الفور بقول الشاعر:
وما أسفي على الدنيا ولكن ....على ابل حداها غير حادي

وأقترح على الأردن الشقيق إلغاء ،أو على الأقل تأجيل هذا المهرجان لحين انفراج الأزمة ودخول المساعدات الغذائية والدوائية وفك الحصار الجائر وقد عاش العراقيون نظيرا له من قبل كانت قد فرضته أم – الشر– ريكا بين عامي 1991 - 2003 ولم ننس ولن ننسى آثاره وتبعاته الكارثية بعد.
كما أقترح إطلاق"سلسلة مطابخ الخير المجانية"في كل مساجد العالمين العربي والإسلامي ومن دون استثناء ليكون هذا المطبخ الخيري المجاني جزءا لا يتجزأ من مخطط باحات المساجد الخارجية وهندستها المعمارية من الآن فصاعدا،على أن يطلق على كل واحد منها اسم "مطبخ غزة الخيري المجاني في جامع كذا وكذا " ليتوسط جداره بوستر كبير وأنيق مؤطر يضم صور الأطفال الجياع وهم يحملون قدورهم الفارغة مكتوب فوقها الآية الكريمة:"أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ ، يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ ، أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ "لكي تظل جريمة التجويع الفاشي المتعمد ، والحصار الصهيوني الغاشم ماثلة في الأذهان و شاخصة في الذاكرة ما تعاقب ليل ونهار ...
المشكلة أننا وقبل كل هذه المهازل التي نراها ونسمع بها يوميا كنا عادة ما نتساءل قائلين" ترى متى يتحرك الضمير العالمي؟!" أما اليوم فصرنا نسأل"متى سيزول الشر الدولي،ويرعوي أذنابه وذيوله من الأشرار المحليين ؟!!" .
وبما أن الشيء بالشيء يذكر فدعوني أعيد نشر التجربة الإنسانية الجميلة والواعدة التي تستحق الاستنساخ عراقيا وعربيا مع التطوير وشعارها هو "" وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً، إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لاَ نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَآءً وَلاَ شُكُوراً ".
فسواعد الاطعام / مطابخ الخير بإختصار هي تجربة شعبوية انسانية واعدة بدأت قبل فترة قصيرة نسبيا بمطبخ واحد فقط وهي في طريقها اليوم وبعد نجاحها نجاحا منقطع النظير لتصل الى 1000 مطبخ في عموم جمهورية مصر العربية حفظها الله من كل سوء ومكروه وسائر بلاد المسلمين وشعوبها في أرجاء المعمورة .
وخلاصة عمل هذه المطابخ هو أن يتولى الموسرون وأهل الخير تجهيز هذه المطابخ كل واحد في منطقته ومدينته ومحافظته،وعلى وفق قدرته واستطاعته وبما يمكنه الله تعالى ، بكل ما تحتاجه المطابخ من مستلزمات ومعدات و زيت وبقوليات وملح وسكر ودهن وبصل وثوم وأرز وطحين ومعجون طماطم وبطاطا وباذنجان ونحوها، اضافة الى اللحوم البيضاء والحمراء إن تيسر ذلك ،كذلك الحال مع النفط والغاز وقدور الطبخ كاملة ، فضلا عن صحون التوزيع البلاسيتيكة ، كذلك النايلون والمعدات المساعدة لتغليفها بعد الفراغ من طبخها وتجهيزها ، ليتطوع القائمون على تلكم المطابخ بإعداد وجبات طعام وتغليفها والقيام بتوزيعها مغلفة وبأجمل ما يكون بين العوائل المتعففة لمساعدتهم على شظف العيش والتعاطف معهم وسد رمقهم على وفق جداول زمنية تناسب طاقم عمل كل منهم ،فالجدول الذي اطلعت عليه وأخبرني به بعضهم ، وخلاصته هو أن طبخ الطعام وتجهيزه وتغليفه تمهيدا لتوزيعه بين العوائل المتعففة يكون - حاليا - بواقع يوم واحد في الاسبوع بعضها يوم الجمعة بعد الصلاة ، وبعضها يوم الأحد ظهرا ، وبعضها الاثنين ظهرا وهكذا طيلة اسابيع العام الهجري بإستثناء شهور " رجب ، شعبان ، رمضان " فلهذه الشهور المباركة جدول ثان مغاير ، ففي رجب وشعبان يصار الى اعداد الطعام وتجهيزه كل يوم اثنين وخميس قبيل صلاة المغرب " لأن الكثير من الاشقاء المصريين والعرب يصومون كل يوم اثنين وخميس في هذين الشهرين المباركين ،إما تطوعا ، وإما قضاء لما فاتهم من رمضان الماضي لعذر شرعي يبيح الإفطار والقضاء " فيكون الطعام الموزع في هذه الحالة بين العوائل بمثابة افطار للصائمين في ذلك اليوم من جهة ، ووجبة عشاء للمفطرين في نفس الوقت من جهة أخرى " .
أما في شهر رمضان فيكون الطبخ والتوزيع يوميا طيلة الشهر الفضيل بواقع وجبتين " فطور+ سحور"،وأما في عيد الفطر فوجبة إفطار بعيد صلاة العيد لإدخال السرور على قلوب العوائل المتعففة في ذلك اليوم المبارك .
ولتفعيل روح المنافسة بين مطابخ المحافظات المصرية المختلفة فإنهم قد دأبوا على اقامة مسابقات دورية فيما بينها وإشراك الجمهور فيها للتصويت لصالح المطبخ الاكثر نشاطا وهمة " الجائزة الأولى عبارة عن ثلاث أبقار تهدى للمطبخ الفائز بالمركز الأول ..الثانية بقرتان ..الثالثة بقرة واحدة " ليقوم المطبخ الفائز بنحرها وتقسيم لحمها وطبخه وتوزيعه بين العوائل المتعففة مع الطعام المعهود،ليتم نشر ذلك كله مصورا على مواقع التواصل أولا بأول مع إخفاء وجوه المستفيدين تماما دفعا للاحراج مقابل التركيز على الوجبات المعدة للتوزيع بعد الانتهاء منها أكثر من التركيز على الأشخاص المستفيدين ولكي لا يدخل العمل الخيري في باب الرياء والمراء والمن والأذى المبطلة للأجر والثواب ، بهدف تشجيع البقية على تقليد التجربة واستنساخها" شخصيا لو لم أطلع على صورهم ونشاطهم عبر الفيسبوك لما علمت شيئا عن هذا العمل الطيب الذي يستحق الاقتباس والاشادة والذي يهدف الى رعاية المحتاجين وإطعام الجائعين ،اضافة الى تشجيع أهل اليسار للإسهام بالممكن ودعم عمل المطابخ الخيرية المجانية ضمانا لعدم توقفها ،أو تراجع أدائها ولكسب الأجر والثواب ".
وهنا لايسعني إلا أن أقدم الى اخوتي الأحبة في سواعد الإطعام / مطابخ الخير مقترحات مستقاة من التجربة العراقية الخجولة في هذا المضمار والتي تنحصر في بضعة مطابخ مجانية للخيرات لعل مطبخ جامع الشيخ عبد القادر الجيلاني من أقدمها يعود إلى العصر العباسي ،كذلك مشروع الشوربخانة وهو مشروع ناجح يواصل جهوده المباركة منذ سنين وله عدة فروع في العراق ولاسيما في منطقة الاعظمية خلف جامع الامام ابي حنيفة النعمان ، زيادة على مطبخ الشيخ معروف الكرخي ، ومطبخ جامع المرادية الحديث نسبيا ، وأقول لجميع القائمين على كل هذه المشاريع المباركة ، جزاكم الله خير الجزاء ، وجعلها في ميزان حسناتكم ،وألهمكم التوفيق والاخلاص في العمل ، علما بأن التجربة العراقية تتضمن توزيع الطعام في المطبخ ذاته حيث يأتي الفقراء والمتعففون والعاطلون والكادحون الى المطبخ حاملين قدورهم لتسلم حصصهم من الطعام والحلوى والمرطبات إن وجدت في سائر الأيام ، ولتسلم وجبتي الفطور أو السحور في رمضان ، وبإمكان المصريين اللجوء إلى هذه الطريقة أحيانا ، ومناوبتها مع طريقتهم التي اختطوها لأنفسهم من خلال التوصيل الى بيوت الفقراء أنفسهم والمعمول بها حاليا عندهم .
أما المقترح الثاني فموجه إلى إدارات المطبخين الخيريين " المصري والعراقي " ويتضمن إقامة مآدب إفطار وسحور الى جوار المطابخ طيلة رمضان المبارك إن أمكن ذلك وعدم الاكتفاء بالتوزيع على الوقوف في الطوابير !
وأما المقترح الثالث فيتضمن توزيع وجبات طعام مسلفنة بين عمال النظافة والكادحين صباحا لرفع روحهم المعنوية ، ولإشعارهم بأن المجتمع وبمختلف شرائحه متضامن معهم ويقدر عملهم الشاق المضني الذي يترفع عنه كثيرون أيما تقدير، وحبذا لو كان مع كل وجبة ملصق صغير خاص بعمال النظافة مكتوب عليه " شكرا من القلب لكم يامن تنظفون مدينتنا " وأخرى " شكرا يامن ترفعون الأذى عن طريقنا" ليشمل التوزيع العاملين وسائقي شاحنات النظافة والمراقبين عليهم ،كذلك توزيعها بين الكادحين في ساعات الصباح الاولى مكتوب على كل واحدة منها" بوركت يامن خرجت صباحا ساعيا بالحلال على رزقك ورزق عيالك " وكثير من الناس قد لايعلم مدى أثر هذه الكلمات الطيبة ، ووقعها الهائل على نفوسهم، إنها تفوق قيمة الطعام ذاته وتتفوق عليه معنويا ولاسيما في هذا التوقيت المبكر من اليوم .
وهنا لا يسعني إلا توجيه الدعوة للجميع للشروع باستحداث مطابخ خير مجانية في كل مدينة ومحافظة عراقية وعربية لتعلم كل واحدة منها على حدة على أن يتولى مسؤولية ادارتها وآليات عملها وتمويلها تجار ، ورجال مال وأعمال ، أسوة بأبناء المحافظة أنفسهم وعلى غرار مطابخ سواعد الاطعام المصرية ،إنها ولاشك خطوة مباركة تمثل التكافل الاجتماعي بأجلى صوره في زمن الرأسمالية البشعة ، والفردانية الموحشة المطلقة ،وفي حقب الجوع والبؤس والفاقة والبطالة الخانقة والفقر المدقع والغلاء الفاحش الذي تقوده أم – الشر – ريكا،بتخطيط ودفع من ربيبتها التلمودية الربوية التي لن يرتاح العالم بأسره، ولن تهنأ شعوب الأرض قاطبة إلا بزوالها من الوجود وإلى الأبد وليقولوا بأنهم يعادون الـ شا 100، لأن الكيان المسخ اللقيط وذيوله يعادون البشرية ولايرقبون فيها إلا ولا ذمة .أودعناكم أغاتي



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمة ونصف لإنصاف المظلومين ولجباه المتخاذلين قصف !!
- أساليب وبرامج التربية والتعليم العربية الحديثة مع التربوية ا ...
- حوار حافل بالمحطات مع رحالة الصحافة والإعلام العراقي ليث مشت ...
- أيها الناخب الأصيل ..عليك ب سيفي انجازات المرشح واياك والمرا ...
- لا بد من اجهاض مشروع -ممر داوود -وردع الكيان قبل فوات الأوان ...
- أشم رائحة فتن بغيضة تمثل خط شروع لشرق أوسط مظلم جديد ...!!
- كيف تقنع مظلوما بكسر قيده والكف عن إثارة النعرات الطائفية وا ...
- ماذا نصنع لفلسطين وقد تكالب عليها الخسيس فيما تخاذل عن نصرته ...
- الجلادون والمعذبون.. سير ذاتية بشعة وخواتيم مأساوية مفجعة !
- الملف ال -سوراقي-الشائك وسلسلة الارتدادات والانتكاسات الكبرى
- أربع مفاجآت قرآنية مذهلة في ليلة رمضانية مباركة واحدة !
- إضاءات على-سوراقيا- وخارطتي برنارد لويس و بيترز الانشطاريتين ...
- - فن الصعقة-لمواجهة -فن الصفقة -..القواعد العشر الذهبية لإجه ...
- مقترحات مشاريع انسانية وخيرية ارضاء لرب البرية وخدمة للبشرية
- فصاحة وصحافة وحصافة
- صوم رمضان صفاء للقلوب وتنقية للذنوب وصحة للابدان
- صوم رمضان طاعة للرحمن..طهارة من الأدران ..علاج للقلوب والأبد ...
- المضحك خانه في عصر ترامبياهو والمواطن المسحوق ال حائر بزمانه ...
- اقرأ عن تاريخ الثورات قبل أن تتكلم وإياك أن تخلط حابلا بنابل ...
- مقترحات وعتب لا يخلو من الصراحة بمناسبة اختيار بغداد عاصمة ل ...


المزيد.....




- -سفير مزيف لدولة وهمية خدع العاطلين- يقع في قبضة الشرطة الهن ...
- قيادي في -حماس- يكشف لـCNN ما دار في مفاوضات وقف إطلاق النار ...
- بالرغم من الخطر وانهيار البنى التحتية، أكثر من مليون لاجىء س ...
- كيف تحوّل الدم إلى عبء مالي في زيمبابوي؟
- حماس: لم نبلّغ بأي إشكال بشأن المفاوضات..ونستغرب تصريح ترامب ...
- محادثات إيران والترويكا الأوروبية..هل تسعى طهران لكسب الوقت؟ ...
- زيلينسكي: نحتاج 65 مليار دولار سنويا لمواصلة الحرب ضد روسيا ...
- 220 نائبا بريطانيا يحضّون ستارمر على الاعتراف بدولة فلسطين
- هل أغلق رد حماس على مقترح الهدنة باب التهدئة في غزة؟
- فيديو: شاحنات مساعدات إنسانية عاجلة تتجه من مصر إلى غزة


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - دبلوماسية الطعام في زمن اللئام = أمعاء خاوية وقدور فارغة !