أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - فصل المقال في كوارث الهاتف النقال !!















المزيد.....

فصل المقال في كوارث الهاتف النقال !!


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 8419 - 2025 / 7 / 30 - 20:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم ولن يطعن أحد بعرض امرأة بريئة غافلة قط إلا وطَعَنَ الناس في عرضه فليكن مستعدا لذلك ولا يعجب ،وكما تدين تُدان !!
اليوم لا يتناطح كبشان ، ولا يختلف إثنان على أن كبيرة التشهير والطعن بالأعراض أصبحت ظاهرة محلية خبيثة الى أبعد الحدود وقد آن أوان اجتثاثها من الجذور والى الأبد، فجل نكات الشارع العراقي ومعظم كناياته وأمثاله الشعبية ومنذ أن وعينا على هذه الحياة المضطربة ،وتلكم الفوضى العارمة هاهنا في هذه الرقعة الجغرافية التي ما غادرت حربا ولا احتلالا أجنبيا ولا مستبدا محليا ولا كارثة ولا مصيبة ولا جائحة ولا بؤسا ولا فاقة إلا ودخلت في أخرى أنكى من سابقتها وأشد وطأة من جراء ما كسبت ألسنتنا الطويلة ، وأيادينا العابثة إلا ما رحم ربك ، عبارة عن طعن بالأعراض وبطريقة يشيب لهولها الولدان ،وبأساليب تقشعر من فظاعاتها الأبدان ،يتساوى في ذلك الكهول وكبار السن من أصحاب الشيبة ،والصغار من المراهقين الطائشين و حدثاء الأسنان وسفهاء الأحلام ، يعلم ذلك جليا القاصي والداني وبما لا يحتاج الى تفصيل أو بيان !!
فجل مجالس المقاهي والمنتديات والكازينوهات والمطاعم والكافيتريات والحانات عبارة عن قذف في المحصنات الغافلات المؤمنات منذ بداية الجلسة وحتى نهايتها مصحوبا بقهقهات الجالسين ومداخلاتهم الفجة وتعليقاتهم السمجة …جل تجمعات الطلاب في المدارس والثانويات والجامعات عبارة عن سب وشتم وطعن في الامهات والشقيقات والعمات والخالات والبنات والجدات والزميلات والمدرسات والموظفات وبأقذع المصطلحات،وبأبشع العبارات ولا أحد ينصح أو يحرك ساكنا أو يلقي في بركتنا الآسنة حجرا لتحريكها إلا لماما ..جل الأمسيات والأصبوحات الثقافية عبارة عن غمز ولمز بالأعراض وكأن موبقة من السبع الموبقات وجرما عظيما لا يرتكب وكأن شيئا لم يكن …جل صباحات آلاف مؤلفة من التجار والكسبة والكادحين والعاطلين والسواق و العمال والموظفين والمزارعين والفلاحين عبارة عن تشهير وخوض في الأعراض عادة ما يبدأ بـ “يكلك كذا وكذا،أو سمعت آخر نكتة ،كيت وكيت “لتختتم بـ “الله ما بيننا وبينهم”،وهل أبقيت شيئا أيها “الرعديد المتسافل المنحط “ومعظم صباحاتك ومساءاتك عبارة عن سب وشتم وقذف وغيبة ونميمة وطعن بالمحصنات الغافلات وعلى مدار الساعة ولا أحد يلطمك على فمك ليخرس لسانك الطويل المنفلت من عقاله ؟!
لتستجد بساحتنا وفي عصر التكنولوجيا الرقمية وثورة الاتصالات ،كارثة غير مسبوقة ، نزلت على رؤوسنا كالصاعقة فأكملت “للغرقان غطة ” على قول المثل الشعبي ، متمثلة هذه المرة بنشر العلاقات الحميمية بين الزوجين على مواقع التواصل وبما لم يشهد له مجتمعنا مثيلا من ذي قبل،ومثلها نشر الصور ومقاطع الفيديو الشخصية الخاصة على رؤوس الأشهاد عبر السوشيال ميديا بعد سرقة الهواتف، أو مصادرتها ، أو إصلاحها ، أو العثور عليها، أو بعد تهكير الحسابات، بل ووصل الأمر المفجع الى أن أي شاب يفسخ خطوبته فإنه سيسارع بنشر صور خطيبته الخاصة عبر الفضاء السيبراني انتقاما منها ..أي رجل يطلق زوجته فإنه سيبدأ بنشر صورها الخاصة على مواقع التواصل مع إنها أم أبنائه – الناقص الفاجر المنحط -، أي مبتز خبيث وفي حال لم تلب له من يروم التغرير بها مراده فإنه سيبدأ بالنشر ،كثير من العاملين في مكاتب تصوير الأعراس وأعياد الميلاد وحفلات التخرج وعقد القرآن غير مؤتمنين على ما يصورونه ويمنتجونه ، وبعضهم ينشر ما يتم تصويره تباعا ولو بعد حين ، ولعل ما حدث للمحامية العراقية البطلة زينب جواد ، التي دافعت عن شرفها وعن نفسها في لقاء متلفز بث من إحدى القنوات الفضائية الشهيرة وبكل شجاعة وثقة واعتداد بالنفس وبما يخلب الالباب ، كان أخيرها،إلا أنه قطعا لن يكون آخرها،وعلى من يهمه الأمر لفت الأنظار الى هذه الكارثة والتحذير منها قبل استفحالها أكثر وبما لاتحمد عقباه …
ولن أختم إلا بنصيحة أخوية الى كل نساء العراق والعالم العربي : إياك أن تحتفظي بصورك وبياناتك الشخصية والعائلية في هاتفك النقال على الإطلاق لأن الهاتف معرض للسرقة ..للفقدان …للمصادرة …للتهكير …للإصلاح ..للعبث ..في أية لحظة ، و 90 % ممن سيعثر عليه ،أو يتولى اصلاحه، أو يسرقه ، أو يهكره فإنه لن يكون أمينا على كل ما فيه من صور ومقاطع ، وإياك أن تراهني على البصمات والأرقام السرية لقفله لأن برامج فتح الأقفال أصبحت أسهل من شرب قدح من الماء في عز الصيف اللاهب…اللهم هل بلغت ،اللهم اشهد.
وهنا لايسعني سوى اعادة نشر مقال سابق له علاقة وثيقة بالموضوع بعنوان ” القول المصون في آداب استخدام هواتف السامسونغ والهواوي والايفون “أو ” آداب التواصل والاتصال على الهاتف النقال ” .
فمع ظهور وانتشار”الهواتف النقالة “واستخدامها على نحو واسع وغير مسبوق تاريخيا وبشريا وبما يعادل 68 % من إجمالي سكان العالم، حيث يستخدم 5.44 مليار انسان الهواتف المحمولة في أرجاء المعمورة بحسب التقرير الاحصائي “نظرة عامة على العالم الرقمي ” برزت العديد من الظواهر و المساوئ والسلبيات كنتيجة حتمية وتحصيل حاصل لهذا الاستخدام الهائل وعلى مدار الساعة ، وتأسيسا على ما تقدم فلابد من وضع بعض الضوابط والمحددات الاخلاقية، والتنبيه على جانب من السلبيات التي يجب الانتباه لها، ويتحتم التحذير منها وعلى النحو الآتي :

– عندما تجري مكالمة هاتفية فلا تتحدث بصوت عال لتسمع كل من حولك ، فهذا دليل على ضعف شخصيتك وعلى عدم ثقتك بنفسك والآخرين .

– إذا دخلت الى جامع أو محاضرة أو اجتماع أو ندوة فأغلق هاتفك ولا داعي لتذكيرك في كل مرة بكتم الصوت لأنها من البديهيات الذوقية والاخلاقية .

– إذا كنت في مأتم ، أو لأداء واجب عيادة مريض ، أو بضيافة أحدهم ، أو كان لديك ضيوف ، فلا تقضي وقتك كله وانت منصرف عنهم ومشغول بهاتفك النقال – عيب – وكأنك تقول لهم ” لا داعي لاحترامكم …عندي شغل ” .

– ليس من حقك ارسال عشرات الصباحات والمساءات والمباركات والملصقات والمقاطع والبطاقات لتغرق بها ماسنجرات أصدقائك وحساباتهم يوميا !

– ليس من حقك فتح خاصية التسجيل الصوتي وتسجيل ما يدور في المجالس خلسة من دون اخبار الجالسين بمعيتك عن ذلك لأن المجالس وما يدور فيها من أحاديث ،أمانات ، واعلم بأن هتك سر الآخرين هو في حقيقة الأمر هتك لسرك أنت شخصيا ، لأنك وحين تسجل للاخرين خلسة لتمارس معهم دور الرقيب العتيد ، فأنت تبيح بذلك للاخرين تسجيل كل ما تتلفظ به ويصدر على لسانك ،وما أكثره ،وما أبشعه ، وما أفحشه ،وما أخسه وكأنك بهذا الصنيع تقول للجميع هيا لنسجل مسامراتنا واسرارنا ومجالسنا واحاديثنا خلسة في كل زمان ومكان من دون مراعاة لعشرة ولا أخوة ولا زمالة ولا قرابة ولا صداقة قط !

– ليس من حقك فتح خاصية مكبر الصوت – السماعة – الا أذ كنت ضعيف السمع ، أو في هاتفك خلل ما ، وانت تتحدث مع صديق على الجانب الآخر من دون إعلامه بذلك ولاسيما حين تكون جالسا وسط مجموعة من الناس ممن يستمعون إلى حديث صديقك كاملا ولكن من دون علمه وما ادراك بأنه لن يقول ما سيزعج بعضهم أو جلهم ويوغر صدورهم عليك وعليه ولاسيما حين يتحدث بأمور طائفية أو سياسية أو عشائرية أو مناطقية أو شخصية ؟! يا أخي إن الوعي وتوسيع المدارك مطلوب !

– ليس من حقك التقاط – سكرين شوت – لتعليق أو رسالة ما من دون إعلام صاحبها بذلك فلعله مسح التعليق أو الرسالة بعد دقائق من نشرها ندما أو خجلا أو اعتذارا …الا أنك تصر على محاسبته وفضحه على الملأ لأمر قد تنصل وتراجع عنه وندم عليه ..وتذكر بأنك وبهذا الصنيع إنما تريد أن تقول وبلسان الحال ” يارب لاتمح عني ذنوبي ولا تسترها عليَّ أبدا وإن تبت ، وإن إستغفرت ، وأن تراجعت ، وإن ندمت والدليل أنني أحاسب الناس على ما ندموا عليه واحتفظ بما كتبوه ونشروه حتى حين !

– عندما يصلك مقطع مخجل أو مخل بالاداب من باب التفكه والتندر والسخرية الشائعة حاليا كجزء من التفاهة والفراغ والسطحية والانحطاط فاحرص على أن يقف المقطع الخادش عندك ، واياك أن تشاركه على العام ، أو أن تعيد ارساله الى اصدقائك على الخاص بهدف الاضحاك ..فأما أن تحذفه أو أن تسفهه أو أن ترد عليه أو تكتفي بالضحك عليه وحدك فقط لاغير ..لأنك ان نشرته ستشارك اثمه وتروج للرذيلة والفحش بين الناس من حيث تدري ولا تدري “.

– الاحتفاظ بالصور العائلية والشخصية على الهواتف النقالة – خطأ فادح – يقع فيه كثير من الناس وعلى الجميع أن يضعوا في الحسبان احتمالات سرقة الهاتف بما فيه من صور شخصية أو فقدانه في أية لحظة !

– أن تجلس في مكان عام ” مطعم ،كافيه ، متنزه ” وتعبث بهاتفك لتشاهد تباعا كم المقاطع القصيرة المرسلة إليك وبصوت عال من دون وضع السماعات الخاصة في أذنك ..ينتهك حقوق الآخرين وخصوصياتهم .

– أن تلتقط صورة لشخص ما خلسة وعن عمد ” وهو نائم ..وهو يتناول الطعام ..وهو يتشاجر ..وهو يعمل …الخ ” من دون اخباره بذلك إلا في حالات خاصة يراد منها تقويم الأخطاء ،ومعالجة الهفوات، وتنبيه الغافلين ، ونصرة المظلومين ، وإظهار الحق وإزهاق الباطل ونحوها .

-ليس من حقك الاتصال بالآخرين في كل الأوقات إلا لأمر مهم ، أو طارئ ، وللضرورة القصوى الملجئة .

– اذا اتصلت بأحدهم فأقصر واختصر قدر الإمكان ولا تكثر من الكلام والثرثرة فيما لا نفع فيه البتة نحو ” شكو ماكو ..خضير شلونه ..سعيد شنو اخباره …كلي مرتضى رجع من السفر لو بعد ..سعدية اتزوجت لو لا ..حامد صار عنده ولد لو بس بنات ؟! ” .

– نغمة الهاتف الرئيسة إنما تعكس شخصيتك فاختر النغمة االمناسبة .

– ليس من حقك التلصص على شاشات هواتف الاخرين أثناء جلوسهم بقربك ولأي سبب كان ، ولا بأية ذريعة كانت .

– استخدام الهواتف لغرض الغش في الامتحانات حرام .

– مطالبتك الآخرين بإرسال رصيد اضافي لحسابك بين الحين والآخر عيب .

– الاكتفاء بالمس كول لتنبيه الآخرين على ضرورة الاتصال بك للمحافظة على رصيدك في كل مرة …عيب ( طبعا هاي اني مسويها كلش هوايه !) ولكن وبعد التحذير منها لابد لي من الكف عنها بإستثناء اليوم ، لأن ما عندي رصيد حاليا !!

– حين يتصل بك أحدهم – على الرصيد- فلا تحاول إطالة أمد المكالمة معه وسؤاله عن كل ما يجول بخاطرك مستغلا حياءه لحظتها ما دام الرصيد هو رصيد – المكرود – وليس رصيدك الذي ينفذ سريعا بإلحاح ، واعلم بأن ما تفعله مخجل ومزعج جدا فانتبه.

– ليس من حق الزوجة العبث بهاتف زوجها وتفحصه أثناء انشغاله عنه ومن دون علمه ، وليس من حق الزوج فعل ذلك ايضا .

– الخطيبان ،العاقدان ،الطليقان وفي حال فسخهما العقد أو انفصالهما عليهما مسح كل الصور التي التقطاها سوية داخل البيت وخارجه .

– عادة التصوير الشائعة بين النساء في الأعراس ومجالس قد القرآن والفواتح والخطبة وأعياد الميلاد وحفلات التخرج ونحوها ومن ثم تناقل هذه الصور مع أشقائهم وازواجهن أقاربهن من الرجال ..كارثة الكوارث ..فالنساء فيما بينهن يتحررن من بعض القيود العامة ومن المخجل نشر هذه الصور وهن في هذه الحالة ..أيها الناس إن المطلوب حاليا هو كثير من الحياء مشفوعا ولو بقليل من الوعي !

– ايتها الفتاة لا ترسلي صورك الخاصة الى خطيبك كذلك في فترة المهر وعقد القرآن لأنك لا تضمني أن تعيشي معه الى الابد ، ولن يحدث بينكما انفصال أو فراق ولو بعد حين .

– ليس من حقك أن تلتقط سيلفي لك ولثلة من أصحابك في مكان عام لتظهر فيه عائلة أو مجموعة عوائل تجلس خلفك، ولاسيما وأنك ستنشر هذا السيلفي سريعا على صفحتك و منصتك فتظهر فيه الاسرة الغافلة ونساؤها وبناتها ومن دون علمهم …تخيل لو أن أختك أو زوجتك او ابنتك هي التي تظهر في الصور و لاشأن لها بها ولا بأصحابها منشورة على المنصات ؟!

– اياك أن ترسل مقاطع مصورة قبل أن تشاهدها بنفسك فلعل فيها ” ما يسيء للفضائل والمجتمع”أو يروج للافكار الشاذة والعقائد المنحرفة، بعضهم يرسل كل ما يصل اليه فورا حتى من دون أن يكلف نفسه بتفحصها ، أو مشاهدتها قبل الإرسال، أما اذا كان الأخ يخشى على نفسه من القرصنة ومن احتمال أن تكون الروابط المرسلة عبارة عن فيروسات الكترونية فتاكة وبالتالي فهو لايفتحها خشية التهكير ، فهذا أشنع من سابقه ” بمعنى أنه يخشى من الفيروسات الالكترونية إلا أنه لايمانع من توزعها على البشرية مجانا !!” .اودعناكم اغاتي



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دبلوماسية الطعام في زمن اللئام = أمعاء خاوية وقدور فارغة !
- كلمة ونصف لإنصاف المظلومين ولجباه المتخاذلين قصف !!
- أساليب وبرامج التربية والتعليم العربية الحديثة مع التربوية ا ...
- حوار حافل بالمحطات مع رحالة الصحافة والإعلام العراقي ليث مشت ...
- أيها الناخب الأصيل ..عليك ب سيفي انجازات المرشح واياك والمرا ...
- لا بد من اجهاض مشروع -ممر داوود -وردع الكيان قبل فوات الأوان ...
- أشم رائحة فتن بغيضة تمثل خط شروع لشرق أوسط مظلم جديد ...!!
- كيف تقنع مظلوما بكسر قيده والكف عن إثارة النعرات الطائفية وا ...
- ماذا نصنع لفلسطين وقد تكالب عليها الخسيس فيما تخاذل عن نصرته ...
- الجلادون والمعذبون.. سير ذاتية بشعة وخواتيم مأساوية مفجعة !
- الملف ال -سوراقي-الشائك وسلسلة الارتدادات والانتكاسات الكبرى
- أربع مفاجآت قرآنية مذهلة في ليلة رمضانية مباركة واحدة !
- إضاءات على-سوراقيا- وخارطتي برنارد لويس و بيترز الانشطاريتين ...
- - فن الصعقة-لمواجهة -فن الصفقة -..القواعد العشر الذهبية لإجه ...
- مقترحات مشاريع انسانية وخيرية ارضاء لرب البرية وخدمة للبشرية
- فصاحة وصحافة وحصافة
- صوم رمضان صفاء للقلوب وتنقية للذنوب وصحة للابدان
- صوم رمضان طاعة للرحمن..طهارة من الأدران ..علاج للقلوب والأبد ...
- المضحك خانه في عصر ترامبياهو والمواطن المسحوق ال حائر بزمانه ...
- اقرأ عن تاريخ الثورات قبل أن تتكلم وإياك أن تخلط حابلا بنابل ...


المزيد.....




- تحذير لسكان هاواي.. لم يصل تسونامي لكن الخطر لم ينتهِ بعد!
- وزيرا خارجية ودفاع سوريا في أول زيارة لموسكو..ماذا بحثا؟
- السويد: السجن مدى الحياة لجهادي شارك في حرق معاذ الكساسبة
- وزير خارجية ألمانيا: عملية الاعتراف بدولة فلسطينية -يجب أن ت ...
- أوكرانيا: زيلينسكي يطالب العالم بالتحرك -لتغيير النظام- في ر ...
- مقتل ستة أشخاص على الأٌقل بينهم طفل في ضربات روسية على كييف ...
- ما الرسائل التي يمكن استخلاصها من خطاب الرئيس اللبناني الذي ...
- هل يمكن إسقاط المساعدات الإنسانية جوا من دون وقوع ضحايا؟ منظ ...
- إسرائيل تسحب قوات من غزة بالتزامن مع انتهاء -عربات جدعون-
- تايمز: الضفة الغربية في قلب معركة الاعتراف بالدولة الفلسطيني ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - فصل المقال في كوارث الهاتف النقال !!