فاتن ناظر
الحوار المتمدن-العدد: 8403 - 2025 / 7 / 14 - 21:42
المحور:
الادب والفن
- في هذا الزمان من تحاول نُصحه وإنقاذه ... لا تجد منه إلا الركل بقدميه . تماماً مثل الأعمى عندما يشفى ، فأول ما يفعله هو كسر عَصاه التي كان يتكأ عليها .
- لا تندم على إحسان أغار عليك بالأذى .
- عجباً لمن يتّهمون النساء بالثرثرة ، وتغافلوا أنهم لو أحسنوا الإنصات إليهن ووعوا كلامهُن منذ البداية ، لما احتجن النساء إلى تكرار التوضيح .
- لتكن بُوصلة طريقك هو اختيار نهج الحق .
- ليكن إختيارك ..... للطريق الذي كثُرَ فيه أعدائك وتوهّمت ضعف مقدرتك بتحمله . فذاك هو طريق الحق الذي يصارعك عنده شيطانك .
- من لم يستمع إلى إسهابك في إرشاده ، فأعلم أنك جاهلاً بمن تنصحه .
- المشكلة لا تكمن في ديننا ولا أئمتنا ، بل في تديُننا ، الذي لا يتعدى سوى قراءة خاوية جوفاء في سطور قرآن الله الكريم . والتي تَأنّ كلماته من طول مناجاتنا بالدعاء لنا: اتخذوني منهجاً وحياة ، فلستُ رهواً وركوداً.
- كلما أحسنّا الظن بالفاسدين وقدمنا لهم منحة لأفضلية التغيير ، وكلما خاطبناهم : هلا اكتفيتم بما اقترفتموه سلفاً ، تأتي أفعالهم وتُجيبنا: عفواً .... فلدينا المزيد .
- أرجو أن تكتبوا فوق قبري : عاشت للخلود .
-لا تكن إلا نفسك بروحها النقية ، فلا تجعل الآخرين يفسدوا عليك فطريتك .
- الإنسان هو من أراد أن يكون .
- أصعب ما في الذكرى الخذلان .
- نحن نتخذ أفضل القرارات بالتفكير الواعي والعقل المستنير ، ولكننا نحتاج إلى ومضة من المشاعر لكي نُحسِم ترددنا في إتخاذ الرأي النهائي .
#فاتن_ناظر (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟