أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نهاد القاضي - تراجع مصداقية العدالة في الغرب ينذر بنقل المحكمة الجنائية الدولية من هولندا















المزيد.....

تراجع مصداقية العدالة في الغرب ينذر بنقل المحكمة الجنائية الدولية من هولندا


نهاد القاضي
كاتب

(Nihad Al Kadi)


الحوار المتمدن-العدد: 8381 - 2025 / 6 / 22 - 22:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المحكمة الجنائية الدولية هي محكمة دولية مقرها لاهاي / هولندا. وقد أُنشئت في عام 2002 بموجب نظام روما الأساسي متعدد الأطراف، وتعتبر قفزة كبيرة نحو تحقيق العدالة، وتطبيق القانون الدولي والدفاع عن حقوق الإنسان. المحكمة الجنائية الدولية السلطة القضائية الجنائية الدولية الوحيدة الدائمة، وتمثل ركنًا أساسيًا لنظام العدالة الجنائية الدولية الشامل. وتتيح تحقيق العدالة للضحايا والمتضررين وتسهم في منع ارتكاب الجرائم الأكثر خطورة، نظرًا إلى تكفّلها بالحكم على مرتكبي الجرائم الدولية. ومع ذلك، فقد واجهت عددًا من الانتقادات ورفضت بعض الحكومات الاعتراف باختصاص المحكمة، كما اتهمت جماعات مدنية أخرى المحكمة بالتحييز والمركزية للدول الأوروبية والعنصرية. وفي مجال المقارنة بينها وبين محكمة العدل الدولية فهي المحكمة الدولية الأولى والوحيدة الدائمة ذات الاختصاص القضائي لمحاكمة الأفراد على الجرائم الدولية المتمثلة في الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب وجرائم العدوان وبذلك تختلف عن محكمة العدل الدولية التي هي جهاز تابع للأمم المتحدة ينظر في النزاعات بين الدول، إلا أنها مستقلة عن الأمم المتحدة، من حيث الموظفين والتمويل، وقد تم وضع اتفاق بين المنظمتين (المحكمتين) يحكم طريقة تعاطيهما مع بعضهما من الناحية القانونية.
ويعمل في المحكمة الجنائية الدولية 18 قاضياً، يُنتخبون لمدة تسع سنوات. يضمن القضاة عدالة المحاكمات، ويصدرون أوامر القبض أو أوامر الحضور، والجدير بالمعرفة هناك عدد من الدول الاطراف أُنشأت المحكمة الجنائية الدولية بموجب نظام روما الأساسي، وهي وثيقة تأسيسية وقعتها الدول الأطراف. حيث تعهدت الدول الأطراف بمنع الجرائم وعرض من يتحمل المسؤولية على العدالة. في عام 2024 اصبح عدد الدول 124 دولة أطرافاً في نظام روما الأساسي وتشمل الدول الأخرى التي لم تصبح أطرافًا في نظام روما الهند وإندونيسيا والصين والتحقت بالعمل ضد الإفلات من العقاب. وهي توفر التمويل للمحكمة وتنتخب القضاة والمدعي العام. وبما أن المحكمة ليس عندها جهاز شرطة، فهي تعتمد على الدول للقبض على المشتبه بهم. يقوم هؤلاء القضاة عند نهاية المحاكمة، باصدار قرار المحكمة والعقوبة ما إن كان الشخص المتهم مذنبا أم لا. فإن كان مذنباً وأُدين، يمكن أن تُسلَّط عليه غرامة و/أو حكم بالسجن ويقضي المحكومون مدة سجنهم في دولة تحددها المحكمة من قائمة الدول التي كانت قد عبرت للمحكمة عن رغبتها في قبول المحكومين.
ان رئيس المحكمة الجنائية الدولية الحالي هي القاضية توموكو أكاني اليابانية هي قانونية وقاضية حالية في المحكمة الجنائية الدولية لليابان، فضلاً عن كونها رئيسة المحكمة. في 11 مارس 2024، تم انتخابها رئيسة للمحكمة الجنائية الدولية للفترة 2024-2027 من قبل قضاة المحكمة الجنائية الدولية خلفا للسيد كريم أسعد أحمد خان (ولد في 30 مارس 1970) هو محامٍ بريطاني متخصص في القانون الجنائي الدولي وقانون حقوق الإنسان، شغل منصب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية منذ عام2021 وفي مايو 2025، تنحّى خان مؤقتًا عن منصبه بسبب اتهامات تتعلق بسوء سلوك جنسي لم تثبت التهمة بعد.
ونقدم هنا بعضا من قرارات القضاة التي نراها مهمة وكانت سببا في تغيرات كبيرة طرأت على المحكمة الجنائية الدولية وهي، اصدار قرار في 17 مارس 2023 ضد الرئيس فلاديمير بوتن بتهمة الترحيل غير القانوني للأطفال الأوكرانيين إلى روسيا أثناء الحرب الروسية الأوكرانية و في 20 مارس 2023، بدأت روسيا تحقيقًا جنائيًا ضد توموكو أكاني و وروزاريو سالفاتوري أيتالا وسيرجيو جيراردو أوغالدي جودينيز ردًا على مذكرة توقيف صدرت في يوليو 2023، حيث أصدرت وزارة الداخلية الروسية في حينها مذكرة توقيف بحق قضاة المحكمة.
وفي قرار آخر في مايو 2024، أعلن السيد كريم أسعد أحمد خان عن تقديم طلبات لإصدار مذكرات توقيف بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت، وقادة في حركة حماس، من بينهم يحيى السنوار، ومحمد الضيف، وإسماعيل هنية، على خلفية مزاعم بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وفي نوفمبر من العام نفسه، أصدرت المحكمة مذكرة توقيف بحق نتنياهو، إلى جانب غالانت والضيف، كما طُلب إصدار مذكرة توقيف بحق قائد المجلس العسكري في ميانمار مين أونغ هلاينغ. وفي فبراير 2025، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على اسعد خان، بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض عقوبات على مسؤولي المحكمة الجنائية الدولية بسبب مذكرات التوقيف الصادرة بحق نتنياهو وغالانت على خلفية العمليات الإسرائيلية في غزة.
يلاحظ كثير من الحقوقيين والمنظمات الحقوقية والمتابعين للعدالة الدولية ان المحكمة الجنائية الدولية وهي رمز القانون والعدالة الدوليين، تتعرض لضغوط شديدة. وتتهاوى مصداقية العدالة في دول الغرب منها الدول الاوروبية واميركا وروسيا وغيرها كمدافع عن حقوق الإنسان، وتتهاوى معها أمن وشرعية المحكمة الجنائية الدولية في هولندا. حيث كما نرى هناك عقوبات من دول كبرى بحق قضاة هذه المحكمة وايضا اثارة الاشاعات والاكاذيب ضد قضاتها الى درجة صرحت رئيسة المحكمة الجنائية الدولية توموكو أكاني أمام أعضاء المحكمة في لاهاي، إنّ الهيئة القضائية تواجه "تدابير قسرية وتهديدات وضغوطا وأعمالا تخريبية. مما دفع الى بلورة موقف وتحرك تاريخي يدعو لنقل المحكمة الجنائية الدولية الى مكان اخر، واغلب توقعات المتابعين للشأن الحقوقي الدولي والعدالة الدولية انه سيتم نقل المحكمة الجنائية الى جنوب أفريقيا، هذا البلد الذي يدرك تمامًا معنى محاربة القمع والفصل العنصري. حيث يرى المتابعين للعدالة ان هولندا التي كانت مكان آمنًا للمؤسسات القانونية الدولية، لم تعد قادرة على تحمل الضغوط. واصبح واضحا ان حصانة المحكمة الجنائية مهددة، حيث التهديدات الأمريكية الإسرائيلية، والعقوبات الروسية وعجرفة السياسيين من اليمين المتطرف في الداخل، مثل السيد خيرت فيلدرز وديلان يشيلغوز.
ان تراجع مصداقية العدالة في الغرب المعروف في دفاعه المستميت عن حقوق الانسان الى درجة أصبح يكيل باكثر من مكيال في تعامله مع النزاعات الدولية المرفوضة من معظم المراقبين. واصبح يغير ويقلل من شأن جرائم الحرب التي ترتكب من قبل الموالين له في دول العالم واحيان يتجاهلها تمامًا، بينما يدين الدول الاخرى وفق مصالحه ومصالح حلفائه. وعلى سبيل المثال لا الحصر ما نلاحظه اليوم ان إسرائيل، الدولة غير العضو في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تهاجم إيران علنًا، وهي خاضعة لإشراف الوكالة ولا تمتلك أسلحة نووية ولم يثبت لحد الان امتلاكها. حيث تُقرّ أجهزة الاستخبارات الأمريكية الرسمية بأن إيران لم تُقرر إنتاج سلاح نووي، وأن الأمر سيستغرق سنوات قبل أن تتمكن من امتلاكه فعليًا. ومع ذلك، تُبرّر فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية هجمات اسرائيل بذريعة "الدفاع عن النفس ". ان موقف السيدة رئيسة المفوضية الأوروبية يثير الاستفسارات والتعجب عن دعمها الكبير لاسرائيل وهجماتها العسكرية على ايران وهي الدولة العضو في الامم المتحدة مما يجعل موقف الاتحاد الاوروبي بعيدا عن المصداقية واحترام القانون الدولي ويجعله موقفا مساندا لاسرائيل واميركا رغم اختلاف الاخيرة في سياستها مع اوروبا. وفي نفس الموضوع مشاركة اميركا في قصف المفاعلات النووية الايرانية في 22 حزيران 2025 واسنادها لاسرائيل حقيقة واضحة ان اميركا دخلت الحرب في حين انها كانت تدعي الوساطة الدبلوماسية وللاسف ان اغلب دول الاتحاد الاوروبي يتابعون قصف اميركا للمراكز النووية الايرانية ويطالبون ايران بضبط النفس واللجوء الى الدبلوماسية انهم يكيلون بمكيال المصالح والعلاقات وليس وفق القوانين والانظمة الدولية كل هذه الامور تقود نحو تراجع العدالة الدولية في دول العالم.
ان عملية نقل منظمة حقوقية دولية وهي المحكمة الجنائية الدولية من لاهاي هولندا اصبح أمرا اكيدا غير قابل للمناقشة بسبب الكثير من المواقف التعسفية التي ضربت المحكمة وذكرنا البعض منها ولكن اذا ما نظرنا الى التهديد الامريكي بالتدخل العسكري الذي وجهه نظام اميركا علنا الى هولندا في لاهاي بسبب اصدار المحكمة الجنائية الدولية اوامر اعتقال الرئيس نيتنياهو، ان التهديد يتجاوز مجرد خلاف دبلوماسي، بل هو هجوم مباشر على استقلالية القانون الدولي ولا نعرف ماذا سيكون موقف المحكمة من ضرب المفاعل النووي لايران. ولذلك تزايد احتمال نقل المحكمة الجنائية الدولية إلى جنوب أفريقيا هي قفزة في مجال القانون الدولي ما يؤمن حرية وأمن المؤسسات الحقوقية، بصورة أوسع للقانون الدولي بعيدًا عن القوى المتنفذة والحالمة بقمع الشعوب، إلى دول عانت من القمع، لكنها تدافع عن القيم الحقوقية العالمية وتؤمن بالعدالة. نتيجة لهذه الضغوط والتهديدات، تزايدت الدعوات إلى نقل مقر المحكمة الجنائية الدولية من لاهاي إلى بلد آخر أكثر أماناً واستقلالية, نقول فقدت العدالة في الغرب مصداقيتها خاصة مع تصاعد التحركات الداعمة للمحكمة في مواجهة الضغوط الغربية، وأظهرت هذه الأحداث مدى هشاشة منظومة العدالة الدولية أمام هيمنة القوى الكبرى، وضعف القدرة على حماية المؤسسات الدولية من التدخلات الخارجية. فيجب أن تنتقل العدالة إلى الجنوب العالمي. إلى مكان آمن الى جنوب أفريقيا حيث مكانتها في التاريخ الحديث بوصفها ضمير المجتمع الدولي. وكان آخر مواقفها رفع دعوى قضائية ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية في غزة، داعية الى ضرورة تطبيق القانون الدولي على الجميع بدون تمييز وليس على من تحب بعض الدول الكبرى. اذا تمكنت المحكمة من الانتقال إلى يوهانسبرغ ستكون ضربة قاسية للغرب وتحركا تاريخيا يترجم ان المحكمة الجنائية الدولية لم ترضخ للتهديدات وعقوبات الغرب ولن تكون جزء من مخططات الجيوسياسية الاقتصادية.
ويذكر ان العراق كان قد اصبح عضوا في المحكمة الجنائية في عام 2005 ولكنه انسحب منها وترك المحكمة بعد فترة قصيرة بقرار من الدكتور اياد علاوي في وقتها ودون ذكر الاسباب، وبالتاكيد كان القرار خارجيا اكثر مما هو داخلي نظرا للتدخلات الاقليمية المختلفة في العراق وما نراه اليوم من تراجع في العدالة في دول الغرب نراه واضحا في القضاء العراقي حيث استقالة جماعية لتسعة اعضاء من المحكمة الاتحادية ستة منهم اساسيين وثلاثة احتياط الى درجة شل عمل المحكمة والسبب هو التدخلات السياسية في القضاء العراقي نعم ان العدالة والقضاء في كثير من دول العالم تراجعت بصورة واضحة مما يهدد باشكاليات حقوقية قد تصل الى انهاء عمل كثير من المنظمات الحقوقية الدولية.
خلاصة القول تواجه المحكمة الجنائية الدولية اليوم انتهاكاً أمريكياً صارخاً يتمثل في العقوبات والتهديدات والتدخلات السافرة، في محاولة لمنعها من القيام بدورها في مساءلة مرتكبي الجرائم الدولية، خصوصاً إذا كانوا من حلفاء واشنطن. ويعد هذا الانتهاك تهديداً مباشراً لاستقلالية العدالة الدولية، وجرس إنذار لإعادة تقييم دور ومكانة المحكمة في المنظومة العالمية لحماية حقوق الإنسان



#نهاد_القاضي (هاشتاغ)       Nihad_Al_Kadi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقوط حكومة هولندا بضغط اليمين المتطرف وبحجة ازمة اللاجئين ار ...
- متابعات دولية / لاهاي هولندا الاحزاب الهولندية المتطرفة تهدد ...
- في يوم القيامة المجيد نودع بابا الفاتيكان
- اليمين الهولندي المتطرف يكشف عن انيابه علنا ضد اللاجئين والم ...
- متابعات دولية / جرائم العنف المتعلقة بالشرف تتنامى في هولندا
- خلجات في ومض الضمير !!! عشرة اعوام والابادة مستمرة
- في عملية قيصرية ولادة خدج للحكومة الهولندية
- شعوب تحتفل بميلاد ملوكها دون اكراه او إجبار فهل نقتدي
- نداء لمنع التشظي عربي كان ام كوردي
- مسيحيو سهل نينوى وصراع بين الهجرة القسرية و نار العودة والبق ...
- التطرف الاسلاموي يغتال حرية الرأي والعقيدة في كوردستان
- ته مي بابا قفزة نوعية في الفيلم الكوردي
- اذا زلزلت الأناضول زلزالها اصبح الكورد ضحيتها
- وجهة نظر شخصية في المؤسسات الدولية الحقوقية
- كأس العالم في قطر ومطاطية مبادئ حقوق الانسان / 2
- كأس العالم في قطر ومطاطية مبادئ حقوق الانسان
- أزمة اللاجئين تعود و تنامي الكراهية ومحاولات لتغيير قانون ال ...
- اوروبا تضرب قوانين اللجوء بعرض الحائط Europe violates asylum ...
- حل البرلمان وانتخابات مبكرة هي إعادة سيناريو عام 2020
- تقريرعن الدورة الرابعة عشر للمنتدى الدولي المعني بالاقليات ف ...


المزيد.....




- -من سيزوره؟-.. كيم جونغ أون يفتتح منتجعًا شاطئيًا ضخمًا يتسع ...
- كاميرا تلتقط مشهدًا مثيرًا لدوامتي مياه معلقتين بين السماء و ...
- قانون التجنيد يشعل أزمة الحريديم مجدداً.. ونتنياهو أمام اختب ...
- بعد أشهر من الحرمان.. أكياس الدقيق تعود إلى غزة والأمهات ينت ...
- موقع أميركي: المرشح لرئاسة بلدية نيويورك زهران ممداني يثبت أ ...
- هل كانت روسيا حليفًا متخاذلًا لإيران في اللحظة المفصلية؟
- ميرتس يسجل أول حضور باجتماع أوروبي متشدد للهجرة
- حول تنظيم المنتدى الخامس للجمعية الدولية لعلم الاجتماع بالرب ...
- -النصر.. رونالدو، القصة مستمرة- بعد تمديد النجم البرتغالي عق ...
- محاكمة محتملة لوزيرة فرنسية بتهمة الفساد في قضية كارلوس غصن ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نهاد القاضي - تراجع مصداقية العدالة في الغرب ينذر بنقل المحكمة الجنائية الدولية من هولندا