أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهاء الدين الصالحي - ظلال الخوف : قراءة في مجموعة راسبوتين يستمع فيروز سرا















المزيد.....

ظلال الخوف : قراءة في مجموعة راسبوتين يستمع فيروز سرا


بهاء الدين الصالحي

الحوار المتمدن-العدد: 8376 - 2025 / 6 / 17 - 02:47
المحور: الادب والفن
    


جميز
دلالة العنوان راسبوتين يستمتع إلي أغاني فيروز سراوهوجمع مابين متناقضين حيث توظيف الدلالة المعنوية المتوارثة في الوعي الجمعي مابين الفن ممثلا في أغاني السيدة فيروز تلك السيد التي أطربت العالم عبر نبرات صوتها الشجي الذي يحمل عبق الجبال المحملة بالورود ،وكذلك راسبوتين حيث رائحةالعفن التي تزكم الأنوف عبر مؤمرات القصور المحملة بلون الدم المتخثر علي أرض لم تري الشمس بحكم صراعات النفوس ،هنا دلالة العنوان حيث الضعف الكامن في بنية القوةالمجوفة التي تمثل حصان طروادة الذي يحمل خلف معني تجاهلنا مفوم موتنا الناتج عن غفوتنا.
حيث الربط بين المكان بيت السباعي كعلامة تختصر الزمن حيث لم يذكر أسم القرية ولكنه جعل بيت السباعي أيقونة تستوعب الزمان ولتصبح قادرة علي التكرار عبر الزمن ،ليضعنا في المشهد الإفتتاحي أمام عقدة الرواية وهي علاقة الإنسان بذلك الخوف الموروث من عجز الإنسان عن مقاومة خوفه الموروث ،وكذلك قدرة أسطورة الخوف علي التوتر عبر الأجيال ، ليضعنا أمام عدة أسئلة محورية تطرحها المجموعة :
مما يخاف البطل ؟ وما هي مواصفات ذلك المخيف الذي إكتسب صفة الخلود؟
ولعل الإجابة في ذلك التقطيع من خلال طرح الأسئلة القادرة من خلال الإجابات المتوقعة الإجابة عليها من قبل المتلقي ليعيد ترسيخ إسطورة بيت السباعي كنوع من الهوية ليصبح الخوف نفسه جزء من الإنسان يعيد إنتاجه من خلال ردود الأفعال اليومية، ليكون الأبطال جزء من المشهد العام و بالتالي تأتي سلوكيات الأبطال متوافقة مع أسئلة الإفتتاحيات في بداية القصص.
الزمن الخاص للأبطال هو زمن عام ويتم تحديده من ستينيات القرن الماضي حيث دلالة النص المصاحب للتعريف بالمفردة الروائية حيث صور جده مع جمال عبد الناصر وكذلك التصريح بعمر البطل ونوعية دراسته حيث خلق الإيهام خلقا متواترا من خلال الإشارة التمهيد للشخصيات عبر الصورة كنص مساعد وتلك تقنية تشهد بمفهوم تكاملية الفنون.يمارس معنا الكاتب تقنية التقطيع عبر الإيهام بإنفصال الاحداث وذلك البعد السردي أن سلوك الشخصيات واحد تجاه الأحداث الفعلية وذلك يؤكد علي أننا بصدد متوالية قصصية ،وذلك من خلال طرح الأسئلة ليكون المقطع التالي إجابة علي أسئلة متوقعة من المتلقي ،مثال ذلك ص ١٠ : تزحف جحافل الباطل وتعقد إجتماعا مع جنود الشيطان ،أسائل نفسي متي سينتصر الحق ؟ وكذلك سؤاله عن أبيه ص ٨. لنري بأننا متوالية قصصية ليكون البطل هنا هو الحدث ويكون الأبطال صدي لها وبذلك تتحقق نظرية الانعكاس.
حيث يتعامل المبدع مع الحدث بتقنية الأنفاس المتقطعة وكأنه يمارس اللهاث خلف الحقيقة ،حيث تعمل الشخصيات علي لبلورة هم البطل من خلال أزمة الواقع بعرض نماذجه ويكون تقنية الرحلة عبر القطار لتكون فكرة الحوار المتبادل وبذلك يكون التنوع في عرض الأحداث له مبرره الفني.
من أين يأتي الرضا ؟ ص١٢، تأتي فكرة الأسئلة لتطرح منظومة الإحتمالات هل الرضا قادم من خلال قدرتنا علي تحقيق شغفنا القديم ،فتأتي أمل الشقراء وكأنها إعادة طرح لشغفه القديم ،حيث كانت هي المعادل الموضوعي لأمه الشقراء التي ذهبت ضحية الخوف والتمييز ،هنا تكون الشخصيات إستراتيجية متنقلة لطرح مركزية المكان وهو بيت السباعي ذلك الذي جسد تاريخية الخوف والإنسحاق ،هنا تكون تقنية الإجابة بالنتائج دون التفاصيل وذلك كنوع من العصف الذهني للمتلقي ،وبذلك لاتنمو الشخصيات علي مستوي خطي ولكن علي مستوي إستدعائي حيث يتم تقسيم مقاطع الخوف كطقس يومي حيث يختصر تجربة فشل علاقة حاتم وأمل في جمل متتالية ليعكس لنا زمنا خاصا للمشكلة وبالتالي سرعة الإيقاع تخلق نوعا من قسوة السقوط وبذلك تصبح اللغة حالة تعكس دور الشخصيات كمرآة للأحداث وبالتالي تغيب شخصية البطل القادر علي تغيير الوقع ذلك البطل الرومانسي الذي يشكل نوعا من التعالي علي الواقع التمهيد لفكرة الهروب تلك الفكرة التي تنافي فكرة التنوير.
الغرائبية تبدأ من نهاية الفصل الأول ليكون الحدث الحقيقي من بداية الفصل الثاني حيث لقاء راسبوتين مع حاتم ليروي له تجربة سقوط أبيه في غيبوبة ،حيث شغف أهل الريف بفكرة الجن كصدي لمفهوم العجز وإحتقار الذات التي تخلق في النهاية التضحية بمفهوم العقل والقدرة علي الإختيار مابين البدائل وكذلك فكرة السحر كنتيجة طبيعية لمرحلة الإقطاع وعراقة تلك الوضعية عبر تاريخ الريف المصري ،هنا مع العجز الذي يشعر به فهمي حيث قدرة القديم علي تبصر وجه الحقيقة وقدرته علي كشف فكرة الطفرة مقابل مفهوم العمل وهنا المقابلة بين ثقافة الستينيات وثقافة سبعينيات القرن الماضي ،وظيفة الغرائبية هنا انها تخلق مبررا فنيا ليكون فهمي وراسبوتين صدي للحيرة الوجودية التي تنتاب البطل حاتم ،حيث يأتي السحر هنا معادلا للحلول السهلة التي وفرتها حقبة الإنفتاح وماتلاها حتي الوقت الحالي وبالتالي جاءت فكرة تشتت الأحداث مع غموضها لتحتمل فكرة الإختزال حيث إقترنت فكرة العنوان مع دلالة الواقع ،حيث جاء راسبوتين في نهاية الأمبراطورية الروسية وكانت مساحة نفوذه كدجال وعاهر سياسي متوافقا مع سقوط المشروع الخاص للبطل عبر تلك المتوالية القصصية ،خاصة مع تزامن لقاءه مع أمل الشقراء ،خلال رحلتهم للقاء عبد الحليم حافظ رمز الشجن والرومانسية في وعي ذلك الجيل الذي يعبر عنه البطل ،هنا فكرة فيروز وهل يملك راسبوتين مساحة من التناقض الانساني بحيث تهاجمه في مرحلة من المراحل فكرة الضمير والندم حيث صدي هاتيك التراجيديات اليونانية القديمة حيث غابت الجدة كنوع من خلق المعادل الموضوعي الخاص بفكرة العرافة تلك الباب الفعلي لمفهوم السكينة حيث نوعا من وهم الحقيقة حيث يتصدي البعض ليصبح مسيحا يحمل الخطايا.
تقطيع الفصول في أجواء الغرائبية حيث وحدة البطل وهو الخوف والإحباط وعدم التحقق وذلك وفقا للشكل الفني (متتالية روائية) حيث جاءت سميرة وسمير، كلاهما يعاني من عدم التحقق وليس عبثا أن يكون مقر الحدث مدينة بورسعيد وهنا يؤكد الكاتب على فكرة غياب الإنسانية أمام عدة تحديات :
١ غياب الرؤية في ظل الحيرة التي واكبت ظروف السبعينيات
2 - سيطرة رأس المال على مفهوم الأخلاق بدليل ما حدث من هجر خطيب سميرة لها بعد علمه بسقوط أمها مريضة.
وبالتالي فكرة الخرافة وإستجابة الأفراد لها لتصبح متلازمة السقوط تحت عده أفكار رئيسية :
السقوط الأخلاقي للحلم بعد فكرة الإستسهال الإستهلاكي الزاحف على قلوبنا خاصة لمن يعيشون على سطوة تاريخ السلطة للعائلات الريفية القديمة التي زحف عليها طوفان القادمون من دول الخليج ، وزحفت المدينه على حلم الريف، وصراع حاتم /سمير مع مجموعة القيم وبالتالي جاءت البيئات الريفيهة حيث الجمعية ذلك البناء الإقتصادي الذي أختصر بنية الصراع ما بين القديم والجديد فكانت فكرة الثورة المضاة التي أدت لوضعية سقوط واقع الحياة الفلاحية في الريف بعد سقوط مصر بأكملها في عام 67.
ثم تأتي منطقة بورسعيد كمدينة حرة ومتوافقة مع حركة سلفية لتبلور ذلك في مشهد هجوم سمير على الحاج سيد حال ذهابه للملجأ في إستاد بورسعيد ودفاع البلطجى الذي قتل زبيدة حبيبة سمير بسيارته عن الحاج سيد الذي إستشفع بإحسانه وتدينه لدخول الملجأ هروبا من ذلك النيزك الذي سيهاجم الارض وكان اللجوء للغيبيات هو نوع من الهروب من المواجهة لذلك الواقع المتردي كنوع من الإلهاء المتعمد ، كنوع من الإزاحة بعيدا عن المواجهة الحقيقية.
هنا يصبح مفهوم الدور هو المدخل الرئيسي لقراءة الخطاب الروائي حيث لم يحرص الكاتب على النمو الخطي للشخصيات حتى لا يغرق القارئ في مفهوم التخيير بل جاءت البيئة الروائية بعدا تغريبيا صادما للتأكيد على أن الرواية إعادة إنتاج للواقع من خلال التأكيد على جدلية الصراع الحقيقي ما بين الخير والشر من خلال الإزدواج القدري بين راسبوتين وفيروز، وتلك العلاقة الخفية حيث الضعف الكامن في بنية السلطة الخفية حيث القدرة على إخفاء الحقائق خاصة مع الإشارة لبذرهة الأمل ، حيث قدرتنا على ادراك مواطن الضعف حيث القدرة على النفاذ من خلالها لبنية السلطهة المهترئه.
حيث تكرار مشاهد الإنهيار مع تباين الشخصيات حاتم /سمير ، يسير المؤلف على فرضية أن الجحيم والآخر حيث ينقض تلك العاده القبيحه المتوارثة في ريف مصر وهي اللجوء إلى السحرة ولكن ذكاؤه في إختيار العنوان حيث أصحاب القريه تلك التي وردت في القرآن الكريم حيث رجح المفسرون انها مدينة إنطاكيا هنا يرصد المؤلف بعدين معرفيين شديدي الأهمية :
١ فكره الإنهيار الأخلاقي وسلطة النموذج الأخلاقي الذي يستدعيه سواء من خلال فكرة أصحاب القرية/ راسبوتين/ الحاج سعيد السلفي الراسماليه.
٢ غياب نموذج فيروز كخطاب أخلاقي أمام السلطة الساحرة الذي تأمر مع سلطة الأسرة وأبن العم الذي إستغل قدرة الساحر على فصم عري تلك العلاقة وكأنه نوعا من الادانة لسلوك المثقف الذي يمثله البطل المهزوم عبر حاتم/ سمير.
شخصية المرأة المجهضة حلمها والمقهورة دوما سواء من خلال أمل في القصة الأولى ، ثم في قصة الفئران والقلب الأبيض وكذلك يطرح الكاتب قضية حضانة الطفل حيث مهارته في عرض معاناة الأم في تربيتها لطفلها الذي تركه أبيه بدعوى انه ليس إبنه وإهانته لأمه ولكنه ضمه عندما كبر وأصبح مهندسا لتصاب أمه بهوس نداء إبنها، وتقدم قصة كيرلي صرخة في وجه ذلك الواقع الريفي القاسي ولكن تقنية القصة تبدا من نهايتها حيث يصبح صندوقه الخاص مناط إسترجاعه لأيقونات ذكرياته هنا مهارة القاص حيث تتعدد دلالات المشاهد في تقسيم أدوات الإضاءة على المشهد الدرامي المراد إبرازه ، حيث تتوافق المراحل الثلاثه لإبراز إشفاقه على حالة الأم لذلك الكيان المقهور أمام حلم الأب وإستسهاله لحلم الثروة وكأن حلم الثروة السهل القادم مع صياغة حلم الثروه المصاحب لمرحلة سبعينيات القرن الماضي هنا يصبح الريف /المرأة /الجهل/ السلطة الغامضة هي الأبواب الرئيسية لقراءة الخطاب الروائي عبر المجموعة.
وبالتالي تصبح (سبوتات) الإضاءة - صندوق الذكريات - المشهد السينمائي- البناء الحدثي من خلال إهانة الأب للأم بتهمة الخيانة ثم العودة لفكرة المصلحة على حساب الاخلاق حيث إرتباط الإستهلاك - التدين الشكلي - الصعود الاجتماعي.
صورة الأب الغائب في قصة راسبوتين الأولى وكذلك قصة رائحة الحمد، حيث فكرة غياب الحماية وبناء القصة في صورة ديالوج داخل عقل وقلب صفاء( تمتد القصة من 49 حتى 66 وهي قصة قصيره وكأن الكاتب قد حن لجو الحكاية اليومية بعيدا عن مهاره التخييل إلى البناء الخطي والبعد الأخلاقي المباشر في فكرة النصح صفحه 67. )
شلطة القديم وسيطرته متوافقة مع مفهوم المصلحة المؤسسة على فكرة الخوف التاريخي حيث( الحاج) تشير لفكره المجالس العرفية المبنية في فكرة القهر التاريخي حيث يقوم الماضي بفرض صفاته من خلال فكرة التواتر الذي يخرج نوعا من القهر تجاه كل ما هو جديد حيث يعود الكاتب لمفهوم الغرائبية الإجتماعية ولأسطورة الطفل الذي فضح عري السلطان حيث فكرة مراسيم السلطة ودلالة البدايات من خلال رمزية شجرة الكافور التي توحي بقدم المكان، ولكن تكرار شجرة الكافور من خلال سياقين : الأول هو تواتر فكرة التاريخ والإيهام بأن كل ما هو قديم مقدس ، وكذلك الموقف من التراث ليكون صوت الماضي أمام صوت الحقيقة القادمة من خلال الجيل القادم ، من خلال شرعية الاسئلة القادرة على هدم سلطة المسلمات التاريخية.
تطرح المجموعة فكرة الوعي القادم وسلطته ليصبح السؤال مقابل المسلمات التاريخية حول فكرة الملكية وفكرة التدين الشكلي كمصدر من مصادر الشرعية في ظل الثبات التاريخي وهو أمر جدير ليصبح الفرد الواعى في مواجهة التبرير من خلال بلاغة الأسلوب : نفض المتطوعون عن ثيابهم إنتفاضة الرجل ، وعادوا إلى الساحة مرة أخرى يتملقون الحاج بينما تلفح وجوههم رياح ملتهبة أتيه من دهاليز البيت النائم.
بلاغة الإختزال هنا في وصف النوم للبيت وكانه يؤنسن الأشياء ، ويدين فكرة الصمت الجماعي تجاه المبادرات الفردية وكأنه يقول أنه لا قيمة لصراخ الفرد وكانه يكرر إدانة لديمقراطية الصراخ وكذلك إدانة ثقافة التبرير وأن الرضا بالقهر التاريخي نوعا من الغياب العقلي بدليل تجاهلهم للهب القادم من البيت النائم.
صيغة البطل النموذج حيث تتعدد المسميات وتكون طبيعة الأحداث واحدة ولكن قصة مواطن من الشرق حيث الصورة القلمية التي تقرب من النثر الفني حيث ثقافة الصور القلمية على تباعد الفتره الزمنيه من 2000 إلى 2009 حيث ثبات المشهد كمقدمة للجزء الأخير من القصة وعلى طول المجموعة نكتشف أن الزمن النفسي هو الغالب على طبيعة شخصيات المجموعة حيث يعاني البطل المستمر عبر المجموعة من فقده للأحباب وإقتياته من ذاكرة الموت والخوف ولعل فكرة النمو الخطي للشخصيات وذلك من واقع التشطي الذي يعانيه البطل الذي يعكس واقعه الميت وذلك من خلال طبيعة اللغة المتواترة عبر المجموعه:
هل ترى دنيا مشاهد جنازتي اليومية. صفحه 76 الطيبون يحضرون جنازاتهم يوميا صفحة 76 ايضا. ما هي الجملة التي تتسع ل 30 سنة قضيتهم في كوكب الأوغاد ؟
أما بالنسبة للقصة الومضة كنا نتمنى ألا يخوض فيها لأنه يمارس تقنية القصة القصيرة الغرائبية بشكل واعد. وفي النهاية نحن بصدد كاتب قصة قصيرة قادم.



#بهاء_الدين_الصالحي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نجيب سرور عبر رواية عابر علي الجسر
- ليالي الألم قراءة لرواية ليالي الهدنة لمني العساسي
- ادب الرسائل عودة
- فلسطين الفلسطينية
- الهراوي صا نع بالبهجة
- دراما وأشياء أخري
- خيري شلبي
- عرب الدغايمة
- مشروع احمد عفيفي الشعري
- أنتهي الدرس يأوكرانيا
- نجيب محفوظ للناقد ابداعا
- غزة أريحا ثانية
- مصطفي نصر ٢/ه
- مصطفي نصر عالم من الإبداع١٥
- صلاح چاهين وعصره
- تقديس اللغة
- بعد ان يموت الملك
- وكانت إمرأة قراءة في ادب محمد الجابري
- المجد للشباب
- طه مقلد ابداع لن يمون


المزيد.....




- -ونفس الشريف لها غايتان-… كيف تناول الشعراء مفهوم التضحية في ...
- 10 أيام فقط لإنجاز فيلم سينمائي كامل.. الإنتاج الافتراضي يكس ...
- فيديو صادم.. الرصاص يخرس الموسيقى ويحول احتفالا إلى مأساة
- كيف حال قرار بريطاني دون أن تصبح دبي جزءاً من الهند؟
- يجتمعان في فيلم -Avengers: Doomsday-.. روبرت داوني جونيور يش ...
- -ونفس الشريف لها غايتان-… كيف تناول الشعراء مفهوم التضحية في ...
- 10 أيام فقط لإنجاز فيلم سينمائي كامل.. الإنتاج الافتراضي يكس ...
- كيف تُغيّرنا الكلمات؟ علم اللغة البيئي ورحلة البحث عن لغة تن ...
- ما مصير السجادة الحمراء بعد انتهاء مهرجان كان السينمائي؟
- وفاة الممثلة الإيطالية ليا ماساري عن 91 عاما


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهاء الدين الصالحي - ظلال الخوف : قراءة في مجموعة راسبوتين يستمع فيروز سرا