أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب اليسار العراقي - العدوان الصهيوني الفاشي على إيران بين الموقف اليساري المبدئي من جهة وبين موقفي الميليشياوي الولائي والليبرالچي المتصهين من جهة أخرى ..!!














المزيد.....

العدوان الصهيوني الفاشي على إيران بين الموقف اليساري المبدئي من جهة وبين موقفي الميليشياوي الولائي والليبرالچي المتصهين من جهة أخرى ..!!


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 8372 - 2025 / 6 / 13 - 11:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


🔺يدفع النظام الإيراني اليوم ثمن تخاذله في معركة 7 أكتوبر 2023 متوهماً بانسحابه من المعركة وتضحيته بحزب الله سيجنبه هجوم الكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط ..فها هم قادته وعلماؤه يُغتالون كما أُغتيل الشهيد القائد المقاوم حسن نصرالله وأخوته وأراضيه مستباحة كما أستبيح لبنان.

🔺ويتكرر سيناريو الهجوم الصهيوني على حزب الله في الهجوم على إيران، حيث تم تصفية القيادات العسكرية الإيرانية الكبرى. الفارق الجوهري هو أن حزب الله واصل القتال حتى صدرت الأوامر الإيرانية بإيقافه، بينما تتلقى إيران الضربات المدمرة دون رد مباشر، مكتفية بالتهديد بالرد فقط.

🔺فلم تشهد الحروبُ مشهدًا مثل المشهد الصهيوني/الإيراني، فجرت العادةُ أن يواصلَ طرفا الحرب الهجماتِ، بينما تواصل إسرائيلُ الهجماتِ المتتالية دون ردٍّ مباشر، فيقتصرُ الردُّ الإيراني على التهديد بالانتقام لاحقًا، مما يعرِّض إيرانَ لخسائرَ كبيرةٍ تُقلِّل من قدرتها على الردِّ المؤثِّر.

🔺ولا يطبل لضربة صهيونية ضد إيران سوى العملاء الليبرالچية المتصهينين والنويشطفوتوسلفي الجاهل سياسياً..
أما من يطبل لهيمنة إيران على العراق أو يبررها فما هو سوى العميل الميليشياوي الولائي الطائفي والمرتزق الرخيص لنظام الولي السفيه خامنئي.

🔺لقد قلَّلت الحكومةُ العراقيةُ من أهمية الإجراءات الأمريكية التي أُعلِنَت قبل ساعاتٍ من الهجوم الصهيوني على إيران، الذي جرى عبر الأجواء العراقية، مما يُشير إلى وقوع تداعياتٍ مفاجئةٍ وخطيرةٍ على الوضع العراقي، خصوصًا مع توقُّع أن تشمل الهجماتُ الصهيونيةُ معسكراتِ وقادةِ الميليشياتِ المواليةِ لخامنئي.



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعرة من رأس الشابة السويدية غريتا ثونبزغ أشرف منكم يا أيها ا ...
- البرنامج البرنامج السياسي المُقر في المؤتمر الخامس لحزب اليس ...
- تتسارع التطورات وقد تفضي الى تأجيل الانتخابات وإعلان حكومة ا ...
- ليس ردًّا على هجوم عدنان أبو زيد الساخر تجاه تحالف رائد فهمي ...
- أما أن تخوض الانتخابات بشروط الشعب العراقي أو التورط في سيرك ...
- الموقف اليسار المعرفي ( نظرياً وتاريخياً وسياسياً) تبرهن الأ ...
- توضيح وإجابة من الأمانة العامة لحزب اليسار العراقي حول رسائل ...
- كلمة بالقلم الأحمر : غزة الصمود الأسطوري على بعد خطوة واحدة ...
- يحل علينا الأول من أيار 2025 والعراق بأفق التغيير الجذري الم ...
- رداً على مناشدات رفاق وأصدقاء مخلصين اليسار العراقي بضرورة ا ...
- ملف الذكرى ال (91) لتأسيس الحركة الشيوعية واليسارية العراقية ...
- الشيوعي الخائن المرتد من صبي حافظ الأسد بالأمس الى بوق لإقطا ...
- نهنئ الشعب الفلسطيني ومقاومته الأسطورية بنصر معركة طوفان أكت ...
- بيان التغيير الوطني التحرري العراقي السلمي
- تقع على عاتق حكومة محمد شياع السوداني مهمة إنجاز الإنتقال ال ...
- رسالة تهنئة حزب اليسار العراقي ل(حزب الإرادة الشعبية ) اليسا ...
- تبلور التيار اليساري الأمريكي المحصلة الأهم لنتيجة انتخابات ...
- ليس عيباً أن تخسر معركة مسلحة أو سياسية..إنما العيب هو أن تس ...
- حزب اليسار العراقي / تصريح رسمي
- النظام الداخلي لحزب اليسار العراقي المُقر في المؤتمر الوطني ...


المزيد.....




- إسرائيل تعلن عن أول وفاة جراء الهجوم الإيراني
- إصابة نائب تركي باعتداءات على نشطاء -قافلة الصمود- في مصر
- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجارات في طهران.. واشتعال ني ...
- مسؤول إيراني لـCNN: سنستهدف قواعد أي دولة ستدافع عن إسرائيل ...
- شاهد.. دمار واسع في تل أبيب خلفه الهجوم الإيراني
- -التايمز-: إسرائيل لم تبلغ بريطانيا بنيتها ضرب إيران لأنها ل ...
- خبير طاقة مصري يكشف أسوأ سيناريو بعد الضربة الإسرائيلية للمن ...
- الحرس الثوري الإيراني: الضربات الصاروخية استهدفت 150 موقعا إ ...
- خبير عسكري مصري يكشف سبب قوة تأثير صواريخ إيران فرط الصوتية ...
- وزير خارجية الإمارات يجري اتصالات موسعة مع عدة دول لتجنب الت ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب اليسار العراقي - العدوان الصهيوني الفاشي على إيران بين الموقف اليساري المبدئي من جهة وبين موقفي الميليشياوي الولائي والليبرالچي المتصهين من جهة أخرى ..!!