حزب اليسار العراقي
الحوار المتمدن-العدد: 8368 - 2025 / 6 / 9 - 12:47
المحور:
القضية الفلسطينية
#قصارى_القول_اليساري_العراقي🔻
بعد أن شقت السفينة الأممية التضامنية ( مادلين) بقيادة الشابة السويدية غريتا ثونبزغ طريق أحرار العالم نحو غزة الصمود الأسطوري …
يتوهم الكيان الصهيوني العنصري اللقيط وجيشه الفاشي بأن مهاجمة السفينة بعملية قرصنة إرهابية واعتقال الأحرار الأممين سيوقف أو يعرقل طريق التضامن الأممي …
فقوافل التضامن الإنساني بحراً وبراً تجاوزت ال 10000 متضامن وهي على طريق التضامن الأممي الى غزة ..
غزة الانتصار التاريخي العظيم ليس على الكيان الصهيوني العنصري اللقيط وجيشه الفاشي فحسب ..بل الانتصار على حلف الناتو الاستعماري والإمبريالية الأمريكية والحكام العملاء العرب الجرب ..وعلى المتخاذلين الذين تاجروا بالقضية الفلسطينية الأنظمة القومچية العربية المهزومة بالأمس ونظام الولي السفيه خامنئي وميليشياته العميلة في العراق اليوم ..
📌شعرة من رأس الشابة السويدية غريتا ثونبزغ أشرف منكم يا أيها الحكام العملاء العرب الجرب وقادة وضباط جيوشكم ذوي الرتب التنكية حيث يتوارث أحفادهم عارهم..‼
لقد سقطت أكذوبة "القضية الفلسطينية عربية وإسلامية" في بحر دماء غزة ..!!
👈🏾القضية الفلسطينية إنسانية لا إسلامچية ولا قومچية: فتحظى بالتضامن الإنساني الأممي …❗
وهذا هو الرد التضامني الإنساني الأممي مع غزة على الليبرالچية العرب المتصهينين الذين يكرسون صفحاتهم ليلاً نهاراً للطعن بالمقاومة الفلسطينية وحقها في مواجهة الكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط..!!
ورسالة الشعوب الحرة الحية الإنسانية الى الأمة العربية..أمة الجبن والكذب والدجل والنفاق…أمة حروب الطوائف وعبيد المال…أمة إدعاء الشرف وهي بلا شرف ولا ضمير …بأستثناء قلة تناضل وتكافح وتستشهد من أجل الحرية والعدالة والتقدم …قلة تستشهد من أجل أكثرية لا تستحق سوى قول القائل …تفوه عليكم ..!!
#دماء_غزة_تنتصر
#تتحرر_فلسطين_بشبابها_الثائر_المقاوم
#التضامن_الأممي_سلاح_جبار_لصالح_المقاومة
#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟