محمد أبو معبد والاهلي وجيل السبعينيات والخطيب أسطورة الكرة

عبد العزيز فرج عزو

الحوار المتمدن-العدد: 8363 - 2025 / 6 / 4 - 22:19
المحور: عالم الرياضة
    

الكتب الرياضية التي تتكلم عن جميع الالعاب الرياضية
في العالم وعن قواعدها ونجومها وابطالها قديما وحديثا
هي كتب هامة لكل عشاقها وقرائها فالمكتبة العربية
والعالمية بها عجز في بعض الكتب الخاصة والتي ت
تكلم عن إلاحصائيات والارقام والمعلومات عن البطولات المحلية والقارية والدولية والعالمية علي مستوي الأندية والمنتخبات في العالم لتفيد المتطلعين علي كافة
الأحداث بكل تفاصيلها وليعرف الناس كل ما يدور
من أحداث رياضية فالرياضة بكل تفاصيلها في
الالعاب تقرب الشعوب الي كل خير بشرط الالتزام
بالشفافية والتشجيع المثالي للجماهير التي تشجعها
وكذلك من يمارسها في كل مكان العالم أيضا وتخرج
جيل متحضر ينافس علي البطولات بروح رياضية
وكذلك الجماهير المشجعة لكل الالعاب بعيدا عن
العنصرية والتعصب الأعمى والتلاعب في النتائج
من بعض الحكام والأندية والمنظمين لها في العالم
فالمكتبة الرياضية يجب أن تكون متوفرة في كل
مكان في العالم سواء في الاصدارات القديمة
والحديثة والتي تطبع وتوزع حاليا في الأسواق
يجب أن نكون منها نسخ كثيرة لتغطي السوق
المحلي والعربي والعالمي لننتشر الثقافة الرياضية
لكل الناس في كل مكان فيجب علي الباحثين
والكتاب تأليف كتب رياضية أخري لتكملة النقص
والتي تعاني منه المكتبات الرياضية في العالم
والتي تتكلم عن كرة القدم العادية وكرة القدم
الشاطئية وكرة القدم للصالات وكرة اليد العادية
والشاطئية وكرة الطائرة العادية والشاطئية وكرة

#عبد_العزيز_فرج_عزو (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل