أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - تيسير عبدالجبار الآلوسي - مهام ربط احترام التنوع الثقافي بمسيرة بناء جسور العلاقات الإنسانية وتطمين الاستقرار والاستجابة لمطالب التنمية؟















المزيد.....

مهام ربط احترام التنوع الثقافي بمسيرة بناء جسور العلاقات الإنسانية وتطمين الاستقرار والاستجابة لمطالب التنمية؟


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 8346 - 2025 / 5 / 18 - 16:51
المحور: قضايا ثقافية
    


في اليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية الذي يصادف في 21 مايو- أيار من حقنا التساؤل هنا عن مهام ووسائل ربط احترام التنوع الثقافي بمسيرة بناء جسور العلاقات الإنسانية وتطمين الاستقرار والاستجابة لمطالب التنمية المستدامة بخاصة مع وجود شموس ساطعة أمميا وشرق أوسطيا كما بدولتي الإمارات والسعودية في الخليج العربي بجوار العراق وسوريا ومسارهما الذي اتخذ منطقا طائفيا وأحيانا عشائريا في اختلاق لثقافة النزاعات والصراعات المتعارضة وهوية التنوع الثقافي وقدراته على تحقيق التقدم المنشود إذا ما مد جسور الحوار واحترام الآخر والتعايش السلمي البنَّاء معه.. وهذا ما استهدفه الإعلان العالمي للتنوع الثقافي الذي أطلقته اليونسكو عام 2001 ومن ثمَّ إعلان الجمعية العامة في قرارها 57/249 أنَّ يوم 21 مايو - أيار يوم عالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية. ليُستكمل باعتماد استراتيجية مساهمة الثقافة في الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة، والاعتراف بالتنوع الطبيعي والثقافي للعالم، عبر إدراك قدرة الثقافات والحضارات على الإسهام في التنمية المستدامة.
وهنا نحاول رسم بعض محاور الإشكالية توصيفا لواقعنا بعدد من بلدان المنطقة عسى يكون تبادل التأثير مفتاحا للإيجاب والحركة التطورية التنويرية وهو ما يقرّب تلبية البديل بدل عرقلته.. وللجميع هنا وهن وهم يمضون بقراءة هذه المعالجة المتواضعة، لهم جميعا حق الإضافة والتحاور استكمالا وتنضيجا فأهلا وسهلا بكل قراءة وما تفضي بتوصياتها استكمالا
***

ميادين الثقافة ممتدة من خطابها الشعبي وألسنة البسطاء والإبداعات الفطرية حتى خطاب النخبة ومركبات الإبداع وثمار الثقافة الإنسانية بعمق منجزاتها النوعية الكبرى.. وهي بالمنتهى انعكاس نوعي لأداتها الرئيسة ممثلة باللغات الأم الحية، لكنها حتما في إطار ما يجابهها بآلافها الثمانية [عدد اللغات المنطوقة أو المكتوبة اليوم حوالي 8324 لغة ما زال منها في الاستخدام 7آلاف] من ظواهر اختفاء لغة كل أسبوعين بخلفية العولمة وحجم ضغوطها ونهج السحق تجاه اللغات وثقافاتها من تمييز يكون أدخل في شوفينية التعامل وعنصريته بوقت تطفو حالات تراجع منظومة التسامح وروابط الصداقة القائمة على العدل والمساواة بظلال القوى الاستغلالية من مشعلي الحروب وحرائقها!

يجري كل ذلك بخلاف التوجهات الأممية التي اتخذتها اليونسكو بإطار الأمم المتحدة، بخاصة في ضرورة حماية تنوع أشكال التعبير الثقافي وخطاباته؛ على أساس أنّ احترام التنوع الثقافي ينطلق من توفير أجواء الحوار بما يعزز قدرات البشرية في تحقيق ما يخدمها من مشروعات تنموية.. وهو معنى وجود يوم عالمي لإبراز الدور الأساس للحوار بين الثقافات في تطمين السلام وتحقيق التنمية المستدامة.

وينبغي الالتفات إلى حقيقة أنَّ الصراعات المتفاقمة بمستويات إقليمية محلية وعالمية تعود بنسبة [تساوي تقريبا الـ 90% منها] إلى ظاهرة انعدام ((الحوار)) بين الثقافات الأمر الذي يُلزمنا بمنح الحوار بين هذا التنوع والاختلاف الثقافي فرصته في إشادة أسس السلام وتجنب إشعال الحروب..

إنّ الحديث عن الثقافة ودورها ينطلق من تجسيد هوية منتجيها ومن نسبة مساهمتها عالميا التي تصل إلى أكثر من 3% من إجمالي الناتج العالمي بتشغيل وظيفي يتجاوز نسبة الـ6% بكثير وهو ما يجسد أيضا نسبة مشاركة نسوية تتجاوز نصف الوظائف. وعلى الرغم من هذه الأرقام التي تدلي بها المؤسسة الأممية إلا أن قطاع الثقافة وإبداعها أو إنتاجها ما زال بعيداً عن أولويات مناهج السياسة العامة محليا بخاصة في بلدان شرقنا الأوسط وعراقياً بالإشارة إلى إهمال متعمد لها سواء بإلغائها من قائمة الخطط الاستراتيجية وبمية الحكومة ووزارتها أم بدفع مؤسساتها المرتبطة بالمجتمع المدني نحو مستويات التهميش والمصادرة وحجب فرصها وميادين الفعل فيها..

وهنا أشير مجرد إشارة إلى طابع اجترار ثقافة إثارة النزاعات وإشعال فتيل حرائقها بين الهويات الثقافية على أساس سطوة ثقافة على متنوع وجودها من قبيل نشر ثقافة الخرافة اسم الدين وتقاليد العفة والتحصّن خلف أستار العصمة والقدسية بما يُصادر ثقافة التنوير ويستهدف منتجيها ومن أبسط الأمثلة زوال صالات السينما والمسرح ومحاصرتها في أضيق نطاقات وجودها دع عنكم تجيير المتاح من منصات مهرجانات بعينها لخطاب أحادي متضخم بخواء وجودي كثير الادعاءات في النموذج العراقي هنا.. وإذا أشرنا إلى أحوال دوائر الثقافة الكوردية والسريانية والتركمانية وغيرها فسنعرف معاني تسطيح أو تفريغ مساراتها حد الألغاء ووضعها بمنطقة ميتة وهناك حرب شوفينية تجاه الأس الجوهري لتلكم الثقافات بمحاربة اللغات وأدوارها وحدود ممارستها لولا كفاح عنيد ربما اضطر أن يكون بخطابات غير ثقافية نتيجة تلك الأساليب العدمية..

ويأتي موقف معالجتنا المتواضعة هذه تجاه قضية إشكالية كبرى بمستوى وجودي وطني وقومي ليستجيب لمخرجات المؤتمرات الأممية كما في (الإعلان التاريخي للثقافة ولحماية تنوع أشكال التعبير الثقافي) المنبثق من مخرجات [مؤتمر اليونسكو العالمي للسياسات الثقافية والتنمية المستدامة] باجتماع أكثر من 150 دولة في المكسيك المنعقد عام 2022 في أبرز حدث أممي عالمي بميدان الثقافة طوال نصف القرن الماضي.

وفي وقت اعتمد المؤتمر الثقافي الأممي (الإعلان التاريخي للثقافة) بما أكَّد ويؤكد على (المنفعة العالمية العامة للثقافة وخطابها وأدواره التنموية)، بذات الوقت دعا إلى دمج الثقافة هدفاً وجوديا محدداً في الأنشطة النوعية للتنمية لما بعد عام 2030. وقد تمَّ تشخيص محددات ذلك بمجموعة من الحقوق الثقافية التي يلزم وجوبا مراعاتها في السياسات العامة للدول والأمم ومجتمعاتهما وهو يقع في نطاق: الحقوق الاجتماعية والاقتصادية لمنتجي الثقافة مثلما يصرّ على تلبية الحريات في الإبداع الجمالي بتنوعاته غير الواقعة بحدود حصرية مما تطرحه خطابات أحادية أو استبدادية.. فيما نضيف هنا أن المؤتمر ومنجزه قد أكد على حق مجتمعات (السكان و-أو الشعوب الأصلية) في حماية موروثهم وفرص التجديد بميادينه وبلغاته الأصل..

وتلبية لفتح فضاءات الإبداع وإنتاج الثقافة وتفعيل أدوارها التنموية أوصى المؤتمر المشار إليه هنا بإعادة مراجعة نوعية للقطاع الرقمي ولتكنولوجيا المعلوماتية بما يتيح الاهتمام أو منح الأولوية للمنصات الرئيسة المعنية برعاية التنوع الثقافي وتبنيه ودعمه عبر الفضاء السيبراني الأزرق ، مع تركيز على إبراز حقوق الملكية الفكرية لمنتجي الثقافة وخطاباتها الجمالية منها والمضمونية، فضلا عن تمكين الجميع من الوصول العادل إلى المعلومة و-أو المنجز..

لقد بقي خطاب الحض على الكراهية ونشر التمييز واستغلال منطق الأحادية وشوفينيته أساساً لإشعال الحروب بتحويل التنوع الثقافي من منصة للتقدم والاستقرار والسلام إلى ميدان لحرائق مشتعلة وحروب يتم مشاغلة القوى المجتمعية بها.. وبمراجعة هذه الظاهرة شرق أوسطيا و-أو عراقيا سنجدها تُنحّي أولوية الثقافة ونهجها التنويري المؤنسن بما يضيِّع معايير اليونسكو أو يؤجل التعامل معها بمحاولة لإشباع الواقع بأحادية الخطاب ومحو التنوع ولو تدريجاً على الرغم من مزاعم رعايته!

شرق أوسطيا وبمنطقة الخليج العربي نجد إدراكا لتلك الرسالة ومبادئها السامية حيث يعلو صوت الحوار وقيم التسامح واحترام التعددية الثقافية ومنطق تنوعها كما الحال في الإمارات والسعودية وكما في مصر ودول أخرى؛ وهو ما سيكون له أثر واضح على محاولات معاكسة باتت تخيّم بسوداويتها على مجتمعات أخرى كما سوريا والعراق ومنطق الصراعات فيهما..

وبين أوسع حوار وأعمقه كما بأمثلة في الإمارات والسعودية ورعاية مبهرة واستثمار في الثقافة وبين ما يجري عراقيا نجد التناقض حيث هنا افتقاد الحوار وسيادة القطيعة وانقطاع عن ثقافات الآخر بل محاربة لتوجهاتها ومنجزها ووضعها بأضيق ميادينها فلا اهتمام بالتعليم بها ولا بأبجدياتها ولا بأنشطتها وهويتها لحساب الأحادية التي يجري إسقاط القدسية والعصمة على منطقها وما يتضمنه من مصادرة وإقصاء بل إلغاء للآخر وللتنوير ومنطقه إلا ما يمرر استراتيجية فرض الرؤية الأحادية ومستقبلها على حساب أوضاع وجودية تنتهي كما ترصد اليونسكو بالإختفاء أو بالأحرى بالإخفاء والمحو..

من هنا لا نجد سبيلا فعليا للبناء والتقدم ولا للاستقرار بل نجد تفاقما للنزاعات بمسمياتها من قبيل الطائفية والعشائرية والفئوية الميليشياوية حتى أنهم اخترقوا ثقافة الآخر السلمية بمنطق إشعال الحرائق وصراعات تجري بظلالها من قبيل اختلاق ميليشيات مسلحة تفرض خطابها العنفي القهري كما تلك التي اخترقت مسيحيي البلاد أو أتباع مذاهب وديانات بلغات وثقافات مختلفة، الشبك مثالا آخر..

فإذا بحثنا بمقاييس منظمة الثقافة الأممية اليونسكو فلن نجد ربطا من أي شكل بين الثقافة وتعدديتها وتنوعها وبين جسور الحوار والتنمية المستدامة ولا نجد وسائل التنمية والتقدم حيث مساهمة الثقافة شكلانية مفرَّغة من المحتوى الصائب المفترض باشتغالها..

وبوقت تجد دول الخليج العربي وهي تفتح بوابات استثمار المنجز الثقافي تلج عالم الرقمنة والإنترنت وتوظيف الذكاء الصناعي بملايين الفرص واهتمامات الرعاية نجد مزيد تجهيل وإشاعة تخلف وتراجع عن فرص الحوار الحقيقية وإشاعة ظلام دامس للتعتيم والتضليل والابتعاد عن فرص التغيير ورعاية الأنسنة وتقدمها وخدمة أهدافها السامية في النموذج المشار إليه..

وبوقت كان سطوع نجم الإبداع الجمالي في الشعر والسرديات وفي الفنون ومنها السينما والمسرح بالخصوص حيث كانت تنطلق تظاهرات سلمية واعية مدركة لأهدافها من صالات المسرح كان المجتمع يتبنى تفعيل أدوار المرأة بفضل الأثر الكبير للمسرح ولإبداعات ثقافة التنوير بمختلف منابعها الثقافية وما تمتاح من حال التنوع واحترامه وهنا جاء موقف تحريم الفنون والآداب وكل منجز الثقافة بطريقة أوقعت الشروخ بين هويات ثقافية تنتمي للغات قومية لمجموعات متعددة ليفرضوا عليها الاختلاف وكراهية الآخر واستعدائه كما يجري بخطاب ثقافة الطائفي والعشائري وما يمارسها أو يرتكبانه من تخريب في المجتمع العراقي..

إن هذا التوصيف لم تغفل عنه مؤتمرات الثقافة إنسانيا عالميا وأشَّرت وقوعه بمجابهة مع توجهات البشرية نحو الحوار، ذلك الجسر الرابط للتفاهم ولاحترام الآخر تحقيقا للاستقرار والسلام وفضاء التنمية فالتنوع الثقافي مصدر قوة ومحرك كبير للتنمية واستدامتها ليس بحدود الوعي المجتمعي ومعطياته الروحية المعنوية والفكرية الأنضج للقيم والسوكيات السامية بل وفي حجم مشاركته في التنمية الاقتصادي ذات المردود على تلبية العيش الحر الكريم للجميع بفضل العدالة الاجتماعية ومبادئها وسلامة مسارها ونهجها..

لقد بات دعم نظم مستدامة قادرة على حوكمة الثقافة أساساً نوعيا لتحقيق انفتاح عالمي يلبي حال تبادل متوازن لمنتج الثقافة وجسور تنقل منتجيها من الأدباء والفنانين وكل العاملات والعاملين بميادين الثقافة وسيكون واجب دمج الثقافة ببرامج التنمية المستدامة واستراتيجياتها مهمة استثنائة وأولوية ذات اهتمام مخصوص يمكنه أن يتحدث ويمارس الحقوق والحريات بلا تلك العراقيل السلبية السائدة اليوم فيمن أشرنا لمناهجهم، شرق أوسطيا أو عراقيا بالتحديد..

في إطار المنجز الثقافي وهوياته القائمة على التنوع والتعددية ومرجعية التفاهم والحوار ونشر فرص التسامح واللقاء وإدراك أهمية احترام التنوع الثقافي جاءت ((الشبكة العربية للإبداع والابتكار)) لتكون منصة لكل التنوعات شرق الأوسطية وسبل إدارة الحوار وحوكمة الثقافة وتنوعاتها الثرة الغنية وهو ما ينبغي أن نعيده أيضا إلى مساحة الحريات المتاحة في دولة الإمارات وتبنيها مبادئ التسامح والتفاهم في هويات المجتمع الإنساني برمته وكليته وبغنى تنوعه وهذه هي الأداة التي تتفق ونهج اليونسكو بالخصوص والأمم المتحدة بعامة في توظيفهما التنوع الثقافي لإطلاق الحوار بين هوياته، ليكون ممرا إلى التنمية المستدامة وخدمة الاستقرار والسلام وإعلاء الاستراتيجية التنموية إلى أبعد مدى..


المقال ((5502750)) في موقعي الفرعي بالحوار المتمدن وفي ألواح سومرية معاصرة

اليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية 21 أيار/مايو كما يرد بموقع الأمم المتحدة



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في اليوم الدولي للاتصالات ومجتمع المعلومات: ما الذي يدفع الح ...
- الاستبداد ومناورات إعادة تخليقه المتكرر شرق أوسطياً؟
- منجزات أخرى جديدة للفنان قاسم الساعدي بضيافة مجتمع يدرك غنى ...
- شغيلة العراق في أتون عذابات العيش والمعاناة من المشكلات البن ...
- في ذكرى الراحل الباقي بأفئدة محبي الأنسنة والتنوير وجماليات ...
- ومضة بشأن التسامح بوصفه نهجاً تنويري الفلسفة والجوهر وسلوكا ...
- من أجل تفعيل دور مسرحنا في المساهمة ببناء الشخصية الإيجابية ...
- ألغام متفجرة بالأجساد وأخرى بالأنفس والأرواح والعقول
- بين بناء سوريا ديموقراطية بنهج العلمانية أو الوقوع بمصيدة ال ...
- تهنئة بالعيد الحادي والتسعين للحزب الشيوعي العراقي
- أسئلة تتطلب إجابة من كل من يهتم بالمسرح العراقي
- رسالتي السنوية بين شؤون مسرحنا العراقي وشجونه باليوم العالمي ...
- الحزب والناس ووسائل التحول والتغيير المؤملة
- ليتعاظم الكفاح من أجل تلبية حق معرفة الحقيقة في يومه الدولي ...
- في اليوم الدولي لمناهضة التمييز العنصري: العراق وعالمنا المع ...
- سوريا اليوم بين مطالب الشعب والصراعات الدائرة لفرض البديل
- ظروف معقدة تجابه المرأة العراقية ومنظومة قيمية متهالكة تفرض ...
- القضية الكوردية ومسيرة السلام في المنطقة والعالم في ضوء نداء ...
- من أجل إنهاء جريمة تشويه الأعضاء التناسلية للإناث
- بطلان قرارات مجلس نواب أحزاب الطائفية لانتفاء شرعية وجود الم ...


المزيد.....




- نانسي عجرم احتفلت بـ-أكثر من مجرد عيد ميلاد-
- كانييه ويست يثيرالجدل بأغنية تمجد هتلر وتحصد ملايين المشاهدا ...
- %60 من البالغين في المنطقة العربية لا يزالون بلا حسابات مصرف ...
- -خط أحمر لحماس-.. مصدر إسرائيلي يكشف شرط إسرائيل لـ-إنهاء ال ...
- دراسة تكشف: الشاي والشوكولاتة الداكنة يخفضان ضغط الدم ويدعما ...
- هل جاءت مخرجات قمة بغداد العربية في مستوى التحديات؟
- غزة - غارات تقتل العشرات ونتنياهو منفتح على هدنة بشروط
- مستشار الأمن القومي العراقي: نبحث زيادة التعاون مع سوريا
- ميرتس يرغب بالتحدث مع ترامب قبيل الاتصال الهاتفي المحتمل بين ...
- السيسي يلتقي كبير مستشاري ترامب وسط تكهنات بتوترات مصرية-أمر ...


المزيد.....

- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد ... / منذر خدام
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال ... / منذر خدام
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول ... / منذر خدام
- ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة / مضر خليل عمر
- العرب والعولمة( الفصل الرابع) / منذر خدام
- العرب والعولمة( الفصل الثالث) / منذر خدام
- العرب والعولمة( الفصل الأول) / منذر خدام
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - تيسير عبدالجبار الآلوسي - مهام ربط احترام التنوع الثقافي بمسيرة بناء جسور العلاقات الإنسانية وتطمين الاستقرار والاستجابة لمطالب التنمية؟