أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عدلي عبد القوي العبسي - لماذا نقول أن نهج المقاومة ، ضروري الآن!؟















المزيد.....

لماذا نقول أن نهج المقاومة ، ضروري الآن!؟


عدلي عبد القوي العبسي

الحوار المتمدن-العدد: 8335 - 2025 / 5 / 7 - 15:13
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


المقاومة هي الاسلوب الثوري الواقعي المنطقي الضروري والفاعل الذي اثبت جدواه ونجاعته، في مواجهة الشر الامبراطوري العالمي الراهن ، والمتمثل في الغرب الاطلسي الامبريالي والذي يضم دولا استعمارية برجوازية فاشية
تغزو منطقتنا الآن ، و تستخدم الكيان الصهيوني ، الذي زرعته ، هنا كخط امامي متقدم ، لتحقيق اغراضها في الهيمنة والسيطرة الامبراطورية على الارض والثروة والمواقع الاستراتيجية ، والذي هو حقا بمثابة كيان وظيفي يعد ذراعها الامبريالي الاساس في المنطقة او مخلب القط لها بحسب تعبير القائد العظيم الراحل (جمال عبد الناصر ).

هذه القوى العالمية والدول العظمى التي تمثل مصالح البورجوازية الامبريالية ، تعمل على النقيض من ادعاءاتها الانسانية والحضارية ولا تقيم وزنا للحقوق الانسانية و الاعراف والقوانين الدولية والاديان ، وتعتدي بشكل همجي ووحشي غير مسبوق على شعوبنا العربية المقهورة والمستضعفة ،
في فلسطين وسوريا ولبنان واليمن ، في هجمة فاشية امبريالية عنيفة ، غير مسبوقة ، تمارس فيها جرائم الابادة الجماعية ، و محاولات لتصفية وجود هذه الشعوب و النيل من آدمية مواطنيها وطمس كينونتهم وقتل طموحاتهم واحلامهم في التنمية والاستقرار والسلام والعدالة والعيش الكريم .

لقد ادخلونا حقا في قلب الجحيم الامبريالي الصهيوني !!،الذي اشعلوه في منطقتنا ،حقدا وصلفا وطمعا ، معبئين بكل صنوف الشحن العقائدي والعرقي ومدفوعين بمنطق الفكر الاستعماري البربري و غرائز وشهوات الاطماع الاقتصادية النهمة التي لا حدود لها!!،

نعم ،هذا هو واقع الحال المرير والصادم الآن في منطقتنا العربية والشرق اوسطية ، والمستمر منذ سنوات عديدة حيث تتصاعد وتشتد هذه الهجمة الامبريالية الفاشية الصهيونية الوحشية ، والغير مسبوقة كما قلنا في بشاعتها وجنونها!! ، يقودها حكام مجانين فاشيست يضمرون حقدا وكراهية لا حد لها !! ، لكل ماهو عربي واسلامي وشرقي ، وكل ماهو خارج ايديولوجيتهم الفاشية العنصرية الاستعمارية المجنونة الحاقدة على الانسانية ،
والحياة وقيم الحق والخير والجمال.

الهجمة الجديدة ، منذ سنتين ، نلمس فيها متغيرا سياسيا جديدا ومخيفا ، يضفي عليها طابع الرعب السياسي الاجتماعي التاريخي !، والذي لم نشهد مثله في التاريخ الا في مرات قليلة ولم نر ما يضاهيه بشاعة الا في زمن المغول في القرون الوسطى! ، حيث نشهد الآن صعود النازيين الجدد الى السلطة او عصابات اليمين المتطرف في الكيان الصهيوني وفي اميركا الترامبية واجزاء من اوروبا وهو ما جلب الى عالمنا و منطقتنا ، سياسات مدمرة هجومية توسعية حاقدة، تتوسل كل اساليب الحروب الجديدة الناعمة والخشنة باجيالها الثلاثة الاخيرة ، تحركها دوافع ايديولوجية حاقدة شيطانية مجنونة وأزمات اقتصادية بورجوازية طاحنة غير مسبوقة تعكس نفسها في بروز وصعود و عدوانية هذا المد الفاشي الاستعماري الكارثي على شعوب العالم وشعوب منطقتنا بشكل اكبر!!.

واعداء الشعوب هؤلاء ؛ بربريو الحضارة المعاصرة ، مغول العصر ، بعد أن انكشفت كل استراتيجياتهم واطماعهم السوداء واكاذيبهم وادعاءاتهم الحضارية والانسانية ،!!
يوصلوننا في نهاية المطاف الى استنتاج حاسم وعميق حول ماهية السياسة الثورية الواقعية المطلوبة في التعامل معهم ؛
حيث لا ينفع معهم الا المواجهة الثورية العنيفة ،والتصدي الحازم لكل مؤامراتهم وفضح كل اساليبهم المخادعة واعذارهم الواهنة المضللة!! ، دون وجل او خوف.
ويكفينا ، مثال ، ماحدث لدمشق ولبنان والضفة وغزة وما يجري الآن في بلدنا!! ، من هجمات استعمارية وقحة شديدة الانحطاط وعبر اساليب متنوعة مباشرة وغير مباشرة! ، تحمل معها كل انواع واشكال الخراب والدمار والويل لهذه الشعوب!..
على هذا ، ،وانطلاقا من صدمة المرحلة التي نعيشها و بشاعة وكثافة الهجمة الاستعمارية الفاشية غير المسبوقة التي نعيشها الآن، يصبح من الصواب القول ، أن المقاومة ، الآن ، لها
الأولوية ،في الخطط الاستراتيجية السياسية ، وهي الحق ، وهي صوت الضمير ، وهي نداء الواجب و الكرامة، وهي الشرعية الحقيقية و هي بداية طريق الخلاص والانعتاق ، في اطار من تحرك القوى المقاومة الواعية جماهيريا وسياسيا واجتماعيا وتنظيميا وعسكريا صوب امتلاك زمام المبادرة وتبني استراتيجية جديدة للكفاح المسلح وللتحرر الوطني .

ولأن اي مد استعماري فاشي ، هو ظاهرة قبيحة بشعة خارج الحضارة والانسانية ،واشبه ما يكون بوباء سياسي اجتماعي اقتصادي فكري قاتل مدمر! ، يشكل تهديدا لوجود الشعوب والدول في المنطقة ، تهديدا لأمنها واستقرارها وكرامتها وتنميتها ومقدراتها وطموحاتها ،
فمن الواجب اذا ،مكافحته والعمل على تدميره واستئصاله من عالمنا ،بشتى السبل والوسائل الممكنة .

وعندما يتعرض شعبا من الشعوب لهجوم وحشي بربري ،مثل هذا
الذي يحصل هذه الايام لشعوبنا العربية ، يصبح الفعل الثوري المقاوم هو الرد الحضاري الاخلاقي الانساني الواجب اتخاذه ، وأي تخل عنه او تخاذل او تجاهل له ، يعد انحطاطا وتجردا من الانسانية و الاخلاق والحضارة ، ولا مجال للامعان كثيرا في منظورات الحسابات العقلانية والغوص في متاهات التنظير حول علاقات القوة ( والتي لا يصح النظر لها او التبرير لها الا في حدود معينة و ظروف معينة ) ، كما لا يصح الانجرار خلف دعاوى التشكيك والانبطاح والخنوع والاصغاء الى مثقفي السخرية و الازدراء ، فهؤلاء البورجوازيون هم خارج نطاق التغطية الآن ، خارج الواقع والواقعية ،انتهازيون ومستلبون ،انهزاميون وخارج وعي اللحظة التاريخية الراهنة.

نعم ،المقاومة يا احبتي ، هي القضية الأولى على سلم الاولويات،
ولاتأخير أو تأجيل !، لأنها معركة قسرية فرضت علينا،
ولابد من نشر ثقافة المقاومة في اوساط الجيل الجديد ،
والبداية من المدرسة والنوادي والمعسكرات الصيفية ،
ويكون التثقيف والتوعية ، باهمية المقاومة و مفاهيمها وقيمها و اساليبها و تاريخها ومدارسها و انجازاتها و معاركها البطولية
واعطاء جرعات معرفية مكثفة عن السلاح والقتال العسكري و تكثيف برامج الاعداد والتدريب والتنظيم و التجهيز والتخطيط الاستراتيجي ،
، وهي لا تقتصر فقط على الجانب الحربي العسكري بل وتشمل كل انشطة التحريض والتنوير والتثقيف والدعوة الى التزام الفكر الثوري المقاوم و الحرب الاعلامية والنفسية والدعائية والحشد الجماهيري والاحتجاج والعصيان المدني و المد بالمال وكافة انواع الدعم الفني واللوجستي .
و هناك عدد لا يحصى من الادوات والوسائل و الطرق الممكنة لدى المقاومة اذا ما ارادت تأديب العدو ومواجهته واضعافه وتدميره.

من العبث التفكير ،حد الاستغراق والشلل في سمات الخطاب المقاوم الراهن، الذي تنتهجه و تتبناه بعض قوى المقاومة المتعددة وفي الصدارة منها الاسلامية المقاومة ، اقصد التفكير في خصائص وسمات هذا الخطاب ؛ تأخره او بساطته او رعونته او اخطاءه ، او ماضويته ، او مبالغاته او اوهامه ، فنحن لسنا مجتمعات متقدمة متطورة ، حتى نطالب قوى المقاومة بأن يكون خطابها واساليبها ووسائلها ، خارج عملية الانعكاس الاجتماعي لثقافتنا وقيمنا وواقعنا الاجتماعي المتأزم وظرفيتنا الراهنة .

وهذا هو المتاح حاليا في ظل غياب وانحسار وتواري وانهزام القوى الاجتماعية السياسية التقدمية الديموقراطية المستنيرة والثورية ، التي كان يفترض أن تكون هي من يتصدر مشهد المقاومة الآن ، كما كان الحال في فترة الزمن الثوري الجميل ، ولكن للأسف ، ليس بمقدورها ذلك الآن وهي خارج التاريخ و خارج اللحظة و مغيبة ومستلبة تماما!!.
ولا مجال في هذه المرحلة العصيبة التي تمر بها شعوبنا المظلومة للحديث عن أي قضايا اخرى ، والتي تصبح الان هامشية وثانوية ( مؤقتا) بجانب قضية المقاومة ،
فالمقاومة اولا وثانيا وثالثا! ،
ومن اجلها يتم تسخير وتكييف كل انشطة الحياة الاجتماعية للناس وانشطة الدولة و المجتمع المدني ، ومن اجلها يتم الخصم من الاحلام التنموية ل مجتمعاتنا ، والتي لا تتحقق الا في اوقات السلم وفي ظروف مواتية اخرى ، احلاما وطموحات هي جديرة بالتأجيل ، الآن ، ولكن ليس فيما هو ضروري واساسي من مستلزمات العيش الآدمي واشدد واضع تحته الف خط ،ليس على حساب ما هو ضروري و اساسي من مستلزمات العيش الآدمي وفي الحد الادنى من الكرامة الانسانية ، مما يساهم في تحمل متطلبات المواجهة و المقاومة ،
ضمن امكانات القدرة البشرية المعروفة.
وهنا لا مجال للتهاون مع الفساد الذي يشكل العمود الفقري للطابور الخامس والثورة المضادة ، ولا مجال للتهاون مع التقصير بكل مناحيه وجوانبه!،
او كل ما يساهم في اضعاف الجبهة الداخلية او يخدم العدو من ظواهر وسلوكيات سلبية مدمرة في الوعي و الادارة والاقتصاد والسلم الاجتماعي و التماسك المجتمعي ، وبالاخص هنا الانجرار الى العصبيات المقيتة ،الطائفية والعرقية والمذهبية والجهوية والتعاطي مع الاختلافات الوطنية خارج المناهج العلمية التي تقودنا الى دمقرطة ادارة الحكم وتحقيق الشراكة الوطنية في اطار من الكل الوطني المتحد الديموقراطي .

وهنا تكمن ضرورة واهمية الدعوة الى الحوارات الوطنية بين الفرقاء الوطنيين ،
و ضرورو تشكيل التحالفات الوطنية الشعبية القومية المقاومة ، التي تؤكد على حل الاختلافات بالحوار ، والالتقاء على قواسم مشتركة ضمن برامج وطنية ملتزمة ،وتؤكد قبلا التزام نهج المقاومة ضد العدو الصهيو امبريالي .

وفي ختام هذه العجالة ، اقول :
انه من واجب كل مواطن عربي شجاع وحر وشريف الانخراط في المقاومة والالتحاق بميادينها و جبهاتها و ساحاتها ومجالاتها المتعددة ، وذلك فيما يستطيعه ، و في الاسلوب الملائم له ، وحسب قدراته و امكانياته ومهاراته .

وأنه علينا جميعا ، كجمهور مساند للمقاومة أن نجعل من مجتمعاتنا واوساطنا ،بلداتنا ومدننا وقرانا وتجمعاتنا ، بيئات حاضنة شعبية لها ، وتقديم كافة اوجه الدعم الممكنة ،والانخراط في
كل معاركها السياسية والفكرية والعسكرية والاعلامية والاجتماعية ، والمثابرة و الاستمرارية في الوقوف الى جانبها واسنادها ،حتى نيل الظفر ودحر العدو ، وان طالت المعركة سنوات وسنوات.
الخطر قادم ، ولا يستثني احدا ، ولا نظاما او دولة بعينها ،
الجميع في دائرة الخطر ، حتى الدول والانظمة التي تظن انها في مأمن بذريعة كونها صديقة او معتدلة (بحسب الوصف الاعلامي السياسي الغربي ) ،
لأن ، الطور الجديد ، للهجمة الامبريالية الصهيونية ، يتسم بالعدوانية والبربرية الفاشية الصريحة ، حيث مطالبات التهجير والتدمير والابادة والاستعباد والاستتباع ، لما يعتبرونهم الهنود الحمر الشرق اوسطيين!!.



#عدلي_عبد_القوي_العبسي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبتمبريون مزيفون
- الفاشية الاميركية
- رسالة الى مارك !
- السابع من اكتوبر حدث تاريخي جلل!
- نحن فاشيون
- أصل الزعيم الراحل هل كان عربيا ام لا ؟!
- وضعت الحرب أوزارها 2_2
- وضعت الحرب أوزارها 1_1
- لا دولار بعد اليوم
- موقعة الملوك الثلاثة او القصر الكبير
- الخيار مابين نهج اكتوبر او جحيم النازيين
- عن الوضع المخزي للحزب الاشتراكي اليمني
- هل انا حقيقي هل انا برنامج في لعبه كمبيوتر
- هذا هو رأس الافعى
- الكراهيه ام الارهاب والافقار ابوه
- لويس ماكرون وفرنسا المتمرده
- واحسرتاه على الزمن الجميل
- الثوره الزراعيه في اليمن واداره المياه
- الجهله قتله من نوع اخر
- الشيوعيون الجدد سيصبحون ورثه بوتين


المزيد.....




- الرئيس الباكستاني لـ RT: يمكن لروسيا لعب دور مهم لإنهاء الصد ...
- عراقجي يدعو الهند وباكستان إلى التحلي بضبط النفس
- المالية الأوكرانية لن تسدد ديونها للغرب على مدى 30 عاما القا ...
- طهران ترد على نية ترامب بتغيير تسمية الخليج: الحقائق لا تتغي ...
- طرابلس..احتفالية بذكرى النصر على النازية
- رغم التوترات.. باكستان والهند تقيمان اتصالا على مستوى وكالة ...
- شي جين بينغ بموسكو للتباحث حول أوكرانيا والعلاقات مع واشنطن ...
- محللون: المقاومة لا تزال متماسكة وقادرة على القتال في غزة
- ترامب: أحترم وعود الحوثيين وقد أظهروا شجاعة كبيرة
- روسيا وأوكرانيا.. بدء سريان -هدنة بوتين- لـ3 أيام


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عدلي عبد القوي العبسي - لماذا نقول أن نهج المقاومة ، ضروري الآن!؟