أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 560 – ترامب وإسرائيل















المزيد.....

طوفان الأقصى 560 – ترامب وإسرائيل


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8317 - 2025 / 4 / 19 - 07:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا

*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

ستانيسلاف تاراسوف
مؤرخ وباحث سياسي روسي
خبير في شؤون الشرق الاوسط والقوقاز
صحيفة زافترا الألكترونية

17 أبريل 2025

عُقدت في عُمان الجولة الأولى من المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران حول ما يُعرف بـ"الملف النووي". وقبيل ذلك، سلّم وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي نظيره العُماني بدر البوسعيدي المبادئ الأساسية المقدَّمة للأمريكيين، والتي تحدد شروط بدء المفاوضات. وقد تسلّمها رئيس الوفد الأمريكي، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف. وبحسب وكالة "رويترز"، فقد تضمنت هذه المبادئ رفع بعض العقوبات المفروضة على إيران، مما يزيل عقبات أمام بدء الحوار. وفي الوقت نفسه، ظلّت أجندة المفاوضات غير معروفة بشكل عام. ونقل مصدر عُماني لـ"رويترز" أن "المفاوضات ركّزت على تخفيف التوتر في المنطقة، وتبادل الأسرى، والوصول إلى اتفاقيات محدودة لرفع العقوبات عن إيران مقابل تقييد برنامجها النووي". لكن الجانب الإيراني لم يؤكد ذلك. أما بالنسبة للولايات المتحدة، فقد صرّحت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت بأنهم "عرضوا جميع الخيارات الدبلوماسية الممكنة على الطاولة".

تصنّف طهران وضع المفاوضات بأنها "غير مباشرة"، لأن كل وفد كان في قاعة منفصلة، وجرى تبادل الرسائل عبر وزير الخارجية العُماني. وفي الوقت نفسه، ورد أن رئيسي وفدي إيران والولايات المتحدة "تحدثا لبضع دقائق بحضور وزير خارجية عُمان قبل مغادرة مكان المفاوضات". كما لاحظت وكالة "تسنيم" الإيرانية أن "الأجواء العامة للمفاوضات كانت إيجابية"، وأن الجانبين "تبادلا مواقف حكومتيهما، ولكن فقط فيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني ورفع العقوبات غير القانونية".

وبكل المؤشرات، فإن الطرفين أوضحا المسائل الأساسية الأولية، كما اتفقا على مواصلة الحوار. وكما صرّح ممثل الحكومة الإيرانية، فإن "المفاوضات المقبولة من جانبنا ستجري بعناية وبدون ضجيج".

في الوقت الحالي، لا يمكن سوى استخلاص استنتاجات أولية، سبقتها مناورات دبلوماسية علنية وسرية من كلا الجانبين، مرتبطة بتغيرات إقليمية ملحوظة في سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط. وقد ظهر الجزء المرئي من جبل الجليد عندما استدعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشكل مفاجئ رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو إلى واشنطن وأخبره بأنه يبدأ "مفاوضات مباشرة مع إيران على مستوى رفيع". بعد ذلك، أرسل على الفور مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الجديد جون راتكليف إلى تل أبيب لتحذير إسرائيل من أي استفزازات قد تعرقل المفاوضات مع إيران. وفي اللحظة الأخيرة قبل الاجتماع في عُمان، استبدل ترامب وزير الخارجية ماركو روبيو، "المقرب جدًا من الإسرائيليين"، بمبعوثه الخاص ستيف ويتكوف لقيادة الوفد الأمريكي.

ورأت طهران الحملة الإعلامية والسياسية التي شنتها الولايات المتحدة مع تهديدات موجهة إليها على أنها "عملية تغطية" للحوار القادم ذي "الأفق الواسع". وكانت الصيغة كالتالي: "نحن جادون في التفاوض إذا تحققت الشروط المناسبة، لكننا في الوقت نفسه مستعدون للحرب". ويُظهر تحليل تصريحات كبار المسؤولين الإيرانيين أنهم مستعدون لتقديم بعض التنازلات مقابل مكاسب اقتصادية، ولكن دون تجاوز الخطوط الحمراء المحددة، ودون تكرار تجربة ليبيا على إيران. وقال عراقجي إن الجانب الأمريكي أشار إلى أنه يرغب في التوصل إلى اتفاق "في أقرب وقت ممكن، لكن الأمر لن يكون سهلاً وسيتطلب استعدادًا من كلا الطرفين". وأضاف: "لا نحن ولا الطرف الآخر نريد مناقشات للمناقشة، أو إضاعة الوقت في مفاوضات لا تنتهي". وتابع عراقجي أن "اجتماعًا جديدًا سيعقد السبت المقبل بهدف التوصل إلى إتفاق".

وصف البيت الأبيض المفاوضات مع إيران بأنها "خطوة إلى الأمام"، مؤكدًا أن الإتصالات التي شارك فيها ويتكوف كانت "إيجابية وبنّاءة"، وأن هذه المفاوضات هي الأولى على مستوى رفيع منذ أن انسحب دونالد ترامب من الاتفاق النووي الإيراني عام 2018. ولا تخفي الولايات المتحدة عزمها على تحقيق إتفاق أكثر صرامة لا يقتصر فقط على تقييد البرنامج النووي الإيراني، بل قد يمتد إلى التأثير على سياسة إيران الإقليمية.

يبدو أن ترامب لديه خطط مُعدّة مسبقًا في هذا الاتجاه أيضًا.
فقد أُعلن في الولايات المتحدة عن زيارة مقررة لترامب إلى السعودية في النصف الثاني من شهر مايو. وفي الرياض، يخطط للإعلان عن "التوصل إلى إتفاق بشأن غزة وتطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية"، وهو ما سيُقدَّم في واشنطن، إلى جانب المفاوضات مع إيران، على أنه "إختراق استراتيجي في الشرق الأوسط". وللمقارنة، في عام 2017، كان ترامب يروج لمفهوم "الناتو العربي" – كتلة إقليمية معادية لإيران، تُمنح فيها المملكة الدور الرئيسي. ومن هذا المنطق التكتلي، وُلدت "اتفاقيات أبراهام" – سلسلة من الصفقات لإقامة علاقات رسمية بين إسرائيل ودول العالم العربي. أما الآن، فقد تغيرت الأمور، وتراجعت فكرة احتواء إيران إلى المرتبة الثانية.

من ناحية أخرى، كما ترى داليا داسا كايDalia Dassa Kaye ، الباحثة في مركز رونالد بيركل للعلاقات الدولية بجامعة كاليفورنياthe UCLA Burkle Center for International Relations، فإن "ترامب في معادلته الشرق أوسطية يُقدّم السعودية على إسرائيل، معتبرًا إياها لاعبًا عالميًا قادرًا على العمل مع دول المنطقة، وكذلك مع الولايات المتحدة وروسيا". فقد خرجت الرياض من حرب اليمن، وسعت بنشاط إلى الوساطة في مفاوضات وقف إطلاق النار، والأهم من ذلك، بدأت في التقارب واستعادة العلاقات مع الإيرانيين، التي قُطعت في مارس 2023. والآن يمكن أن تلعب دور الوسيط بين الولايات المتحدة وإيران. وليس من قبيل الصدفة أن ترى الصحيفة التركية "جمهوريت" أن "المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران حول الملف النووي هي جزء من خطة أمريكية شاملة جديدة للشرق الأوسط". وفي الوقت نفسه، تتوقع أنقرة أنه "قد تظهر خارطة طريق لتركيا تشمل ابعادها عن غزة وتصالحها مع إسرائيل في سوريا". وهناك أيضًا تقارير تفيد بأن الولايات المتحدة ومصر "تعدان عرضًا جديدًا بشأن غزة يتضمن وقف إطلاق النار لمدة 70 يومًا".

في الواقع، بدأ ترامب يطوّق نتنياهو بحزمة من المبادرات السلمية تقريبًا في جميع الملفات الشرق أوسطية الحادة، مع مناورات غير متوقعة خلف الكواليس. "بيبي (نتنياهو)، إذا كانت لديك مشاكل مع تركيا – يمكنني حلها. لكن عليك أن تكون عقلانيًا أيضًا"، قال ترامب، داعيًا نتنياهو إلى التفاهم مع تركيا بشأن سوريا. ومن الجدير بالذكر أن هذه المسرحية الدبلوماسية تشمل أيضًا الزيارة المفاجئة الأخيرة لويتكوف إلى باكو، والتي أعقبها أول اجتماع تقني غير معلن بين مسؤولين أتراك وإسرائيليين هناك، "خُصص لمناقشة سبل إنشاء آلية للتنسيق العسكري لمنع احتكاكات مباشرة أو حوادث غير مرغوب فيها" في سوريا.

وماذا بعد ذلك؟
لدى المفاوضين أهداف مختلفة، وما زالت حالة عدم الثقة المتبادلة قائمة بينهم منذ أن انسحبت واشنطن من الاتفاق النووي عام 2018. ولن يكون من السهل التغلب على هذا بسرعة. لذلك، يتقدم الطرفان في الحوار بحذر شديد. يركز ترامب على كبح الطموحات النووية المزعومة لإيران، بينما تسعى إيران للخروج من قبضة العقوبات الغربية. لذا، سيُستخدم في المفاوضات القادمة ما يُعرف بـ"الدبلوماسية خطوة بخطوة". وفي الوقت نفسه، من المهم لطهران الحصول على ضمانات بأن الولايات المتحدة لن تنسحب مرة أخرى من أي اتفاق نووي جديد تحت أي ظرف. وهذا المطلب منطقي تمامًا، إذ يمكن التصديق على أي اتفاق جديد عبر الكونغرس، مما يجعله جزءًا من التشريعات الأمريكية. لكن تحقيق ذلك يتطلب من ترامب كسب دعم مجلسي الكونغرس.

ولا يمكن استبعاد عامل الضغط المتزايد من إسرائيل على الولايات المتحدة للمطالبة بتفكيك القدرات النووية والصاروخية الإيرانية. لكن ترامب عازم على إثبات أنه قادر على تحقيق ما فشل باراك أوباما وجو بايدن في تحقيقه. وسيواصل المفاوضات مع إيران، مع توسيع نطاقها ليشمل قضايا أخرى في المنطقة، مع الحفاظ على مصالحه الجيوسياسية والاقتصادية والنفطية. لذلك، سيتوسع الحوار ليتجاوز الملف النووي، ولكن في الإطار الزمني المناسب.

من جانبها، ستسعى إيران لاستغلال الولايات المتحدة لفهم حدود تحركاتها، مع إعداد "خطة بديلة" في حال فشلت المفاوضات.

وبحسب صحيفة "أكسيوس" الأمريكية، فإن "طهران تريد الحصول على مهلة أطول من الشهرين المحددين من قبل الولايات المتحدة". ولتحقيق ذلك، تقترح على واشنطن التوقيع في المرحلة الأولى على "اتفاق مؤقت يشمل تمديد العمل بآلية العودة السريعة للعقوبات التي كانت جزءاً من الاتفاق النووي لعام 2015".

هناك أيضاً تفاصيل مهمة: عشية المحادثات في عُمان، عُقدت في موسكو مشاورات على مستوى الخبراء بين ممثلي إيران وروسيا والصين حول البرنامج النووي الإيراني. ورغم أن تفاصيل المناقشات لم تُكشف، إلا أن السؤال يبقى مفتوحاً حول ما إذا كانت مواقف الاتفاق النووي الأمريكي-الإيراني الجديد المحتمل ستتم مناقشتها مع الدول الأخرى الموقعة على الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015، وهي روسيا والصين وبريطانيا وألمانيا وفرنسا. كما يتساءل المراقبون عما إذا كان ترامب سيمتد بنطاق "اللعبة" الإيرانية ليشمل هذه الدول أيضاً لتحقيق نتائج أكثر ملاءمة لمصالحه، خاصة إذا نجح في إدراج بنود تقيد السياسة الإقليمية لإيران في الاتفاق.

وفي ظل ظروف معينة، قد يؤدي هذا العامل إلى إطالة أمد العملية التفاوضية، حيث تواصل العلاقات الأمريكية-الإيرانية حالة من التوازن الدقيق، مع استعداد كل طرف لسيناريوهات عمل مختلفة. ومع ذلك، فقد ظهرت فرص جديدة لحل "المشكلة الإيرانية" بجميع أبعادها واتجاهاتها من خلال مناورة سياسية دبلوماسية واحدة، وهو ما تلتقي فيه مصالح واشنطن وطهران لأسباب مختلفة. لذلك فإن الأحداث الرئيسية في هذا الملف لا تزال قيد الانتظار.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عهد خروتشوف - البيريسترويكا رقم 1 – الجزء الثاني 2-2
- طوفان الأقصى 559 – الفاشية في إسرائيل تعود إلى الواجهة من جد ...
- عهد خروتشوف – البيريسترويكا رقم 1 - الجزء الأول 1-2
- طوفان الأقصى 558 – اليمن يحطم أوهام تفوق الجيش الأمريكي
- -رجلنا- في أمريكا
- طوفان الأقصى 557 – ترامب ونتنياهو يرقصان -تانغو واشنطن-
- الأمريكي العظيم – بمناسبة مرور 80 عاما على وفاته
- ألكسندر دوغين – إتحاد روسي – بيلاروسي – إيراني ينقذ الوضع
- طوفان الأقصى 555 – إستضافة المجر للمجرم نتنياهو بين القانون ...
- لماذا تم اختراع أسطورة الكاتب العظيم -قائل الحقيقة- ألكسندر ...
- طوفان الأقصى 554 – الحرب الأبدية في غزة - قادة الطرفين – وفي ...
- نظام الغولاغ (السجون ومراكز الاصلاح ومعسكرات العمل) - الأرشي ...
- طوفان الاقصى 553 – الحرب الأخرى على الفلسطينيين – كيف تستخدم ...
- أكاذيب ألكسندر سولجينتسين الدعائية – الجزء الثاني 2-3
- طوفان الأقصى 552 - المفاوضات الأمريكية الإيرانية وإسرائيل ال ...
- أسطورة -الإبادة الجماعية الدموية لستالين- في أوكرانيا السوفي ...
- طوفان الأقصى 551 – -محور المقاومة-: الانهيار في الحرب أم الب ...
- طوفان الأقصى 550 – اسرائيل + أمريكا ضد إيران
- أسطورة سوداء عن -الجزار الدموي- بيريا – الرجل الثاني بعد ستا ...
- طوفان الأقصى 549 – نتنياهو في بودابست كأنه في بيته


المزيد.....




- اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدولي حول الذكاء الاصطناعي
- هل الضربة قاضية؟.. ماذا نعلم عن وضع جوهرة أهداف إسرائيل بضرب ...
- الجيش الإسرائيلي يصدر إنذارا للإيرانيين بالفارسية (صورة)
- -وادي إيزار-.. لماذا تجتذب ميونيخ الشركات الناشئة؟
- ردا على احتجاز سفينة -مادلين-.. ماليزيا تعلن تحضير -أسطول ال ...
- حوالي 2000 سائح روسيا -عالقون- في الإمارات  
- -مهر-: حريق مستودع -شهران- للنفط جنوب طهران بات تحت السيطرة ...
- لبنان والأردن يفتحان الأجواء والعراق وسوريا يغلقان
- محللان: إسرائيل تبحث عن الصورة وإيران تحاول ترسيخ معادلة جدي ...
- قاض أميركي يرفض الإفراج عن محمود خليل


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 560 – ترامب وإسرائيل