أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - محمد رياض اسماعيل - الكورد في مسيرة البحث عن الحياة الحرة















المزيد.....

الكورد في مسيرة البحث عن الحياة الحرة


محمد رياض اسماعيل
باحث

(Mohammed Reyadh Ismail Sabir)


الحوار المتمدن-العدد: 8307 - 2025 / 4 / 9 - 16:47
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


لازم الفقر والجوع والمرض والبحث عن الأمان الانسان منذ وجوده على الأرض. بعد ان استقر الانسان القديم بنظام اقتصادي زراعي ارتزاقي، قل مطارداته العبثية بحثا عن لقمة عيشه، سواء في صيد الحيوانات او البحث عن ثمار الأشجار والأعشاب الجاهزة، وكان لا يفكر في وجوده بقدر تركيزه على تطوير قوته التي تؤمن معيشته، وتبقيه حياً كأي حيوان. لكن دواعي الاستقرار الاقتصادي الزراعي، جعل الانسان يفكر في تطوير آلته، فبدلاً من ان يحرث الأرض بيده، اخترع المحراث الخشبي وبدأ يجره بنفسه لحرث الارض، وحين أصبح ذلك عبئاً يحتاج الى جهد كبير، استعاض بالحيوانات لتجر المحاريث، ثم توالت الاختراعات لتطوير الالة، وفي كل مرحلة لاحقة، عًظم الانسان دور عقله وخفض من قيمة الايدي. ومع تزايد عدد البشر، جعلت الحاجة داعيةً للإدارة والتشريع. أصبح قوة التشريع الاجتماعي اقوى من قوة الانسان العضلية والبدنية، في إيقاع القصاص على مرتكبي المعاصي التي تضر بالاقتصاد وامن المجتمع، ثم بدأ الصراع بين المُلاك والجمهور المستضعف، فحاول الى وضع الأنظمة الكفيلة بتوزيع الثروات المنتجة بالعدالة، فذهب الى نماذج مختلفة مع تطور وعيه الاقتصادي لينعم بما يدره عليه جهوده ويقلص الفوارق الطبقية التي ولدتها سوء الإدارة والنوازع الإنسانية الانانية والكوارث الطبيعية التي كانت تواجهه..
اليوم نحن البشر نتقاسم هذه الحياة على الأرض، نأكل من ترابها، نشرب مائها، نستنشق هوائها، نمارس كل انسانيتنا عليها، فالعالم مسكن يسع للجميع، نحن ولدنا اغنياء، لا وجود للفقر في الصغر، كانت تشبعنا حليب امهاتنا جميعا، وخط شروعنا في الحياة كانت عادلة ومتوازنة، وكبرنا شيئا فشيئا، ونمت مشاعرنا، وكلما كبرنا اختلفنا وتفرقت طرقاتنا، أصبح البعض اغنياء، شبعت من كل شيء، واستعاضت حليب الأمهات بالحليب الجاهز والمكملات الغذائية للأطفال، ويطوفون حول الأرض لا يثبتون عليها، وفقراء تجادل شروط الحياة القاسية وتبحث عن لقمة عيش وملجأ يبقيه حيا موئمنا على الارض! ومضى البعض تحت وطأة الظروف القاهرة وترك التعليم ولجأ الى الاعمال الشاقة، كالحمالة، والبناء والانشاءات وجمع النفايات، وغيرها من المثيلات... ومضى اخرون في التعليم وتنعموا بالوظيفة واستقروا واكتفوا، واخرون امتهنوا مهن ابائهم ليثروا ويشبعوا من نعمها.. ثم أصبح العالم ضيقا مقفرا على الفقير ووافرا منعما على الغني! عالم التنافس على الغذاء والماء والتراب والهواء، وأصبح الميسور ينعم بالسكن في القصور ورغد العيش، والمعوز متشرد يعاني شظف العيش، وأصبح المرض والحزن يفتك بالفقير، والثورات والكوارث تحصد أرواحهم، باحثين عن الأمان. الغني يفتخر بما لديه من مواهب فكرية وإدارية عظم ثروته لينعم بنتاج تلك القدرة التي اتاحتها له الظروف لبناء تلك الثروة ويعيش بحبوحة الحياة، وأصبح الفقير يبذل جهوده للخروج من سقف الفقر الى مستوى يؤهله لمجرد البقاء والتنعم بثمرة تلك الجهود، فظهرت طبقة مهروسة لا تعرف كيف صيرتها الاقدار بين شقي الطاحونة! وكذلك اصبح الكورد رهين المحبسين له جناح الطير ولا يقوى على الطيران في بيئة مسمومة تعيش التناقض والتعصب العرقي سياسيا واجتماعيا.. فهل يوجد شيء اسمه هذه حياتي وهذه حياتك في وطن واحد!؟ نحن في الحياة مثل قطرات المطر، لكل قطرة حجمها وشكلها تختلف عن الاخريات، ولكنها حين تسقط على الأرض تأخذ مساراً مع اخواتها من القطرات وتسيل لتصب في الانهار ثم البحار، الى الحظن التي ولَدت المطر وقطراتها المتساقطة كما قال الرومي. وكانت مسيرة القطرة منذ ولادتها الى مصبها حياتاً، وان التصرف السيء لموجهي مسيرة القطرة تجعل الحياة متعرجة وحادة وطويلة بالنسبة لبعض بني البشراو انسيابية سهلة وقصيرة للاخرين!
ان الكورد فصيلة من بني البشر يشكلون شعبا متميز الملامح والخصائص، له تاريخ، وله لغة وثقافة، وله قضية عادلة هي قضية تقرير المصير، والعيش تحت ظلال الجيرة الحسنة مع الشعب العراقي، لينعم بالتقدم والازدهار والسلام. ان الكورد كالعرب عامة، حاولوا اقامه امارات مستقله عن الدولة العثمانية، وخاضوا المعارك وضحوا بالنفس والنفيس من اجل كيان كردي مستقل، وذلك اثناء تصفية تركة الرجل المريض (الدولة العثمانية)، وكان (وهم على العرب في هذا السواء)، قد تلقوا وعودا من الحلفاء او من بعضهم يفهم منها انهم سينالون استقلالهم. تأثر نضال الكورد وسعيها نحو الاستقلال في العراق، بجيولوجية ارض كوردستان الغنية بالثروات، والتي كانت تسيل لعاب الغرب ومازالت. تداولت السياسة البريطانية قضية الكورد بمرحلتين، استحكام وضمان مصالحها الاستراتيجية في كوردستان العراق، مرحله ما قبل معاهده لوزان وما بعدها، في هذه المرحلة، استخدمت القضية الكوردية للضغط على دول الجوار للترسيم الطبوغرافي (للغنيمة المرتقبة)، وتوجهت نحو اداره الصراع بين الكورد والحكومة العراقية لضمان ديمومة هيمنتها ومصالحها. وفي المرحلة الثانية، التي جاءت بقطار أمريكي، تآكلت القضية الكوردية مع تقدم المرحلة، ودخلت الى دور المضاربة والنفاق السياسي، وحرمت الحكومات العرقية المارقة الكرد من الحقوق القومية والمدنية والاقتصادية والسياسية والثقافية والإدارية، بدءا من الغاءها قانون اللغات المحلية عام 31 الى التطهير العرقي واستنكار وجود هذا الشعب..
الذي حصل في الشرق الأوسط عموما والعالم العربي خصوصا منذ عقدين ونيف من الزمن، هو مرورها بمرحلة السطو الالكتروني، او ما أطلق عليه بالصحوة السياسية. ظاهره الصحوة في العالم العربي حديثا، ليست الا نتائج تراكمية لعالم متفاعل، تترابط عبر الاتصالات الحديثة المتنوعة بين شباب المجتمعات المتطورة وشباب المجتمعات الاقل تقدما، المؤلفة من طلاب جامعات قلقين سياسيا، يسهل تعبئتهم ومن العاطلين على العمل المحرومين اجتماعيا، الطرفان ساخطان على الفئات الاغنى من البشر، كما يشتركان في السخط على فساد حكامها. وذلك السخط على السلطة والتمييز، يطلق عواطف شعبيه ذات قدره غير مسبوقة على انتاج فوضى واسعه النطاق.
قبل هذين العقدين من الزمن، كان الناس اقل دراية بما يجري حولهم، وكان جل اهتمامهم يصب في توفير ما يبقيهم أحياء في ظروف مثقلة بالحرمان المادي والجسدي.. كان الوعي السياسي العام غير مكترث بتفاصيل الأمور الحالية، بل كان مؤطرا بالثوابت القومية والدينية والاجتماعية وشرعيتها المتوارثة، موفراً شيئا من الاستقرار الثقافي والنفسي وتحررا من كوارث الاقدار. كانت السلطة السياسية بعيدة عن السخط الجماهيري طالما دعمت ذلك الاستقرار، واكتسبت لنفسها شرعنه بحق توارث الحكم بوصفها مشيئة السماء.. ولم تخلو تلك الحقبة من الصراع على السلطة، كما هي في سابقاتها، لكنها كانت محصورة في القمة بين الشخصيات السياسية المتواجدة في دائرة ضيقة من المشاركين في الحكم. مع تطور المجتمعات، وتطور الصراع بين المُستغِل والمستًغلين من طبقات الشعوب، ظهرت الطبقة الطلابية والعمالية كساسة سريين، متذمرين من دسائس القصور والحيف والظلم الواقع على الشعب بسبب عدم شفافية الحكام واستمداد الأخيرة شرعيتها من قوى خارجية وإقليمية لضمان هيمنتها على شعوبها. ومع التطور الاكثر وتزايد عدد من يعرفون القراءة والكتابة، توسعت دائرة الانخراط في السياسة لتشمل الاقطاعيين والارستقراطيين وباقي الشرائح الغنية والموظفين في المجتمع، فأصبح من يتحدث في السياسة يعتبر من باب الثقافة العالية، دون التركيز على أمور التخطيط والسياسة الاوسع. الا ان الكتلة السكانية الكبرى ظلت بعيده وغير ذات علاقة سياسيا، الا في الانتفاضات الدورية للغضب العنيف في الشارع إزاء الاحداث العالمية والإقليمية، خصوصا تلك التي تحرك النوازع العاطفية الاجتماعية والدينية والعرقية.. وتتجلى الصحوة السياسية الإقليمية في التظاهرات التي كانت تحركها الجماهير بشعارات مبتكرة يبطنها عصيان سلفي. ثم جاءت الثورات في مجتمعات غير متكافئة سياسيا، منهم اصوليين ينادون على ادامة ملكية تقليدية، ومنهم الطبقة العاملة التي انخرطت لتحقيق مكاسب بسبب حرمانها، بشعارات آسرة كالحرية والعدالة والوحدة، ومنهم برجوازية متعلمة سياسيا ولكن قلقة، تتحدى طموحات الكتل الفلاحية والعمالية..
عانى المجتمع الكوردي الأمَرًين خلال حقب الزمن القديمة من الحيف والتسلط والقهر وأنواع المظالم وصلت الى حد انكار وجوده ومحاولات لتصفية عرقه وقلعه من جذوره، فولدت مجتمعا متناشزا، يبحث فيه البعض عن الرفاهية باي شكل كانت ومن اية مصدر جاءت بها، والبعض الاخر يدعو للتمرد على مبدأ البغيضة (علًي وعلى اعدائي!)، والبعض القليل يبذل كل ما لديه من فكر واقتدار لإذابة الفوارق الطبقية بعدالة وخلق خط شروع متناظرة في مسيرة حياة الكوردي، آملا في اثبات الوجود الكوردي واستقلاله. ثم جاءت الحكومات المحلية الكوردية بعد عام 1991 لتبذل جهودها في ثلاثة مسارات، الأول اثبات الهوية الكوردية ككيان لشعب له ملامح قومية من لغة وتاريخ وتراث وحضارات وانهاء أسلوب استجداء الحرية من الغير، والثاني هو تصميم نظام اقتصادي يليق بهذا الشعب والتي تعوقها القوى الإقليمية بكل الأساليب الخبيثة للأسف. والثالث هو النهوض الحضاري لكوردستان من كافة الجوانب وخصوصا الثقافية والاجتماعية والتشريعية والأدبية والعلمية والصحية والسياحية والمعمارية المتمدنة والاقتصادية والخدمية القياسية.. فشرعت بإذابة الفوارق الاجتماعية من خلال انشائها مرافق لرعاية المعوقين وانشاء المستشفيات الخيرية ورعاية العوائل المتعففة وخلق الوظائف لامتصاص البطالة والارتقاء بالمستوى المعيشي للطبقات الفقيرة، ودعم النخب العلمية بهدف تشجيع الابتكار وانشاء البنى التحتية للجامعات الرصينة لرفد المجتمع الكوردي بالطاقات العلمية المؤهلة في مسيرة البناء والترقي والابداع. ولكنها واجهت معوقات وضعتها الدول الإقليمية لوقف تلك المسيرة والهائها بقضايا التمويل المالي واغلاق الحدود الجغرافية امام حرية الحركة الاقتصادية فيها.. ثم بدأ الفساد ينخر جسدها من الداخل، وأصبحت الخطط تتراوح وتمضي ببطء وتصبح وعودا لا تتحقق امام الظرف الجارف.
أصبحت الحكومات المحلية الكوردية بين مطرقة الحالة الاقتصادية الصعبة وسندان سياسة التطهير الإقليمية، تبحث عن وسائل انقاذ المجتمع الكوردي المهروس تحت هذا الظرف القاهر، فلجئت الى الشعب الكوردي لتنظم صفوفه بوعي سياسي تدرك صميم معترك الاحداث والمخاطر التي تواجهها، فظهرت حالة التناشز الخطير للمجتمع المخترق من قبل دوائر سياسية مشبوهة تتصيد بهذه الحالة الاقتصادية المتردية لأغراض لا تخدم الا الاجندات المشبوهة في ولائها للقضية الكوردية. اتبعت الحكومات وسائل الترقيع (المخدر) للإصلاح السياسي والاقتصادي أتت بثمار مؤقتة على المدى القصير، وفشلت في فرش النتائج الإيجابية على المدى البعيد. الانسان في الحياة يبحث عن الأمان الاقتصادي والإداري والعدالة الاجتماعية والرفاهية، وهو يمتعض من الركود الناجم من الجمود الاقتصادي والبطالة. أصبح لزاما على الحكومات البحث عن موديل متحضر لمعالجة الحالة الاقتصادية الراهنة والإصلاحات البراغماتية في كافة القطاعات والنشاطات الاقتصادية المتعلقة بها. ويبدو بان هذا الموديل مرهون بقدرة وكفاءة الأدوات التخطيطية والتنفيذية التي تفتقرها هياكل الحكومات بسبب المحاصصة السياسية وتعوقها نمو البرجوازيات الصغيرة ذات التطلع الاقليمي المحدود.
ان نمو الوعي الاجتماعي مرهون بقرارات الحكومة في محاربة الفساد وتنظيم القوانين وفق التطور الإداري الحديث التي تضفي اللمسات الإنسانية Human Touchعلى العمليات الإنتاجية في كافة مفاصل العمل سواء ان كانت إدارية خدمية او المعامل الإنتاجية والزراعية وتنمية الثروات الحيوانية او النشاطات المصرفية والرقابة المالية، يتحدد التطور الاقتصادي لأي بلد من خلال القرارات التي تُتخذ بشأن العناصر الإنتاجية كالاستهلاك والإنتاج والادخار والاستثمار والابتكار. الإنتاج القومي يمثل النشاط الاقتصادي العام والاجمالي للدولة في فترة معينة. وهناك علاقة بين الاستخدام الإجمالي، والدخل القومي وتوظيف الأموال والاستهلاك والنقد. والأخير أي النقد أداة هامة للسياسة الاقتصادية العامة، فعندما يتغير الحجم النقدي باتجاه غير مناسب تنشأ عنه انعكاسات اجتماعية خطيرة كارتفاع الأسعار والبطالة وعدم التوازن الخارجي وغيرها..
يبدو ان الادارة الكوردية تنتظر ما تؤول اليها الاحداث بين القوى السياسية الكبرى والدول الإقليمية التي تدور كل منها في فلك مصالحها الاقتصادية والجيوسياسية، وبين سياسة الحكومات الكوردية التي تتبلور وتتشكل في هذه المنطقة باحثا عن متنفس الحرية في اثبات الوجود الكوردي بالجري وراء المتغيرات والقراءة العميقة للأوضاع لكي تجعلها عنصرا هاما في الاستقرار المتوازن لنتائج هذه الصراعات فيما بعد، وليت الشعب الكوردي يتحلى بالصبر والوعي اللازم في هكذا مرحلة حساسة ومصيرية.



#محمد_رياض_اسماعيل (هاشتاغ)       Mohammed_Reyadh_Ismail_Sabir#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الفكر التأملي فكر واقعي في الحياة؟
- التراسل بين الخالق والمخلوق/ تأملات في الوجود
- استكمال مؤامرة الحرب العالمية في حقبة ترامب الاخيرة
- همسات قلب متعب
- الزواج رباط مقدس يمهد لتطور الحياة
- قصص لم تكتمل
- هذه هي امريكا
- وجود الاحياء مهدد على الأرض
- أثر المنظومة الأخلاقية في تقدم الأمم/ رؤية شخصية
- لمحات على النظم الدينية وضرورة فصل الدين عن الدولة
- الاستعمار والشعوب المستحمرة
- الذاكرة وتراثية المجتمع أساس الانقسام والصراع*
- النظام الديموقراطي في ظل الجهل العام
- دور طاقة الكلام والزمن في خوارزمية الوجود/ رؤية شخصية
- احزان تسافر معي في الحياة
- عند قبر امي
- التعليم يواجه زمناً عصيباً
- محاورة روحية
- عجبت لهذه الحياة
- الحروب البشرية الى اين؟


المزيد.....




- -الترفيه لعبتنا-.. تركي آل الشيخ يعلق على لقاء مع سيمون كاول ...
- هيفاء وهبي بإطلالة غير كلاسيكية..جوارب رياضيّة وكعب عالٍ
- ملجأ قديم في إنجلترا.. حقيقة فيديو -اكتشاف نفق من باب المندب ...
- إيران تتّهم الأوروبيين بعدم احترام الاتفاق النووي وتستعد لجو ...
- إسرائيل تهاجم ميناء الحُديدة.. وكاتس يتوعّد الحوثيين: اليمن ...
- لبنان يردّ على المقترح الأميركي.. وبرّاك: مصير سلاح حزب الله ...
- بعد عقود من الجدل.. هل آن أوان إعادة الثقة في العلاج الهرمون ...
- مداهمات أمنية في برلين بشبهة نشر دعاية متطرفة إسلاموية بالأن ...
- فرنسا: أكثر من مليون توقيع رفضا لتشريع استخدام مبيد زراعي فم ...
- إيران تتهم الترويكا الأوروبية بعدم احترام الاتفاق النووي


المزيد.....

- اشتراكيون ديموقراطيون ام ماركسيون / سعيد العليمى
- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - محمد رياض اسماعيل - الكورد في مسيرة البحث عن الحياة الحرة