كمال السيد وزامل في ذاكرة الناصريه

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 1800 - 2007 / 1 / 19 - 02:27
المحور: الادب والفن
    

مدرسة شعر وفن
= 1 =

اسمك لافته ابباب الوطن والريح حرك كل هواجسهه
يلن جف الاغاني وانت محبسهه
وصل كل العراق اسمك
غدت مهره القصايد ونته فارسهه
طعم بيها القوافي بطيبة النهرين
اجه البغداد مدرسة الاغاني الحلوه اسسهه
تضل ذي قار تعتب ليش
زامل سافر او وحشة مدارسهه
ويظل وحشه عمر كاظم * يلن طعم الليالي ضلع واهسها
بعد ... والعود شيدك من جديد الحان
مثل ذيج الاغاني بعد ما حسها
=2=
غريب او وجهك ابغداد يعرف كل حقايقها
غريب ....الساعه تفتر بيه
واتحيره دقايقها
غريب ويحلم بوحده تمر يمّه ...و يصادقها
جنوبي وريحة البردي عله ثيابه
يمر يفهه بحدايقها

= 3 =
اسد باب المضيف اليوم
و اجفي دلا له ما صبها
هفت موكدها وحزنان ...يتذكر سوالف راح صاحبها
حزن ع الزين يالتدرون ...واعلام الحزن بالروح ناصبها
ويلن حتى الكهاوي الجان يكعد بيها ذيج ايام .... ما طبها
وفي... و ايامه المرّات ..ايامه حلت عل ناصريه اشكال واشحبها
مشيت اسأل (عالمكير ) عله عكد الهوى ...* و العشك لاعبها
يهنياله المشه محبوب. . . والطيبات عنده هوايه شحسبها...؟؟؟؟
عرف بيك الوطن انته .. وعرف بيك الشعر يجنوب
بس الموت – ندري الموت ... يبقى اعله البشر مكتوب
يهنيالك عشت بين اصدقائك طيب و محبوب
عشت ( بالشطره ) حلم سنين...صبرك
و مشت بيك المحطات ...........
= ياخوخ يا زردالي...
بذات مالك تالي

داريتك ومن اكبرت فرحت كل عذّالي
+++++++++++++++
عشت بالناصريه ...سنين...عاشك مايريد ايتوب
طلاب المدارس....كتبت التحجيه...
يضوّي بكل دفاترهه...
وتحفظه اكلوب......
اسمك لافته ابباب الوطن والريح حرك كل هواجسهه

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل