رحل آخرالشعراء التروتسكيين..كزارحنتوش ,اثناء تكريم

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 1783 - 2007 / 1 / 2 - 11:07
المحور: الادب والفن
    

ي صباح ديوانيّ مشرق خرج الشاعر العراقي كزارحنتوش , بعيدا عن عيون المسلحين , منتهجا مع زوجته الشاعره العراقيه المندعه رسميه محيبس زاير لاقامة حفل تكريم لرسميه بناء على توصية من اتحادالادباء العام و وبصفته ثانيا انه رئيس فرع اتحادالادباء في المحافظه , كان ذلك يوم 29 - 12 -2006 ينتظره ادباء وفناني النحافظه ومثقفيها , زمن لهم اهتمتم ادبي وثقافي وسياسي , هذا الشاعرالذي كان من ابرز صعاليك السبعينات يتزعمهم جان دمو , هذا التروتسكي الصادق , زميلي من 1970 المجد لك ابا سلام..
كان اقدم صديق او صديقي المعتّق جدا
منذ ان جاء مبعدا من الديوانيه الى الشطره ( الناصريه ) ودخل قلوبنا بدون جواز سفر و منح بعدسنوات زوجة شطريه شاعره رائعه هي رسميه
أثناء الحفل جائت هدية من الرب وهي السكته القلبيه
له ديوان الغابه الحمراء
و أسعد انسان في العالم
تفرد بالجمع بين الفصحى والمحكيه بين شعراء العراق و انه يسنيين العراق
كتب عنه مرة الناقدد .حسين سومك انه تجاوز المحليه انه شاعرعالمي
بكى بائع الفلافل والباقلاء والصمون الحار , والعرق (الفل )وبحق

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل