تصدر الصدر للمشهد السياسي

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8270 - 2025 / 3 / 3 - 08:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

كتب رسلي المالكي ...
رؤيتي المتواضعة للمشهد القادم..
الصدر يتصدر المشهد، الكاظمي لرئاسة الوزراء بالتسوية.

قلت ...
الكاظمي لا يمكن له ان يشم كرسي الرئاسة ابداً ... نعم يمكن لمقتدى ان يسلم الرئاسة اليه بغضاً بالاطار ولانه كان وفياً في الدفع الماليه وملتزماً بذلك الى اخر ايامه ... ان شاء الله سيتخلص العراق من كل هؤلاء ولا يبتلى بهم الناس مرة ثانية انه تعالى ارحم الراحمين وعلى كل شيء قدير .....!

¥¥¥¥¥

كتب احدهم ...
ذكرنا لكم ان الذيول توصلوا إلى ملياردير أمريكي مسلم شيعي, وهو من الأثرياء في أمريكا ولديه مصالح تجارية مع شركات ترامب, وتوجد شراكة بين الطرفين, وطلبوا منه الحصول على سماح لإيران ببيع الغاز الى العراق, مقابل عقود واستثمارات مليارية لشركات ترامب ,, اليوم ارسل الخوجة بشرى خير للذيول
قلت ...
هذه هي السياسة الامريكية الجديدة الاترامبية التي تقوم بالدرجة الاساس على الاقتصاد والمال واخيراً عرفت ذلك ايران فراحت تبحث عن الرضا الامريكي من خلال دفع المليارات اليهم حتى يغضوا الطرف عن جرائمهم ويسكتوا على ما يفعلوا في العراق وبقية الدول ولا يتقربوا منهم كما فعلوا سابقاً ....!!
فلو كانوا يعرفون ذلك ...
لما سمحوا بمقتل سليماني ولا حسن نصر الله وغيرهم ...
وربما احتفظوا بالمال في مقابل ارواح هؤلاء وغيرهم من الذين قتلتهم القوات الامريكية ...!
وهذا هو الصحيح ...
فايران لو خيرت بين اعطاء المال وروح انسان من عبيدها وقطيعها لاختارت المال على النفس البشرية ...
لان عبيدها كثر ...
واقتصادها اهم منهم ...
فهم يفهم الولائي العراقي هذا ؟
ام يبقى على ما هو عليه من التقديس غير المنطقي ؟
ان شاء الله يتعلموا الدرس ويفهموا ما يجري جيداً انه تعالى ارحم الراحمين !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل