أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى محمد غريب - إيران والتدخل في الشؤون الداخلية للعراق















المزيد.....

إيران والتدخل في الشؤون الداخلية للعراق


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 1791 - 2007 / 1 / 10 - 11:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ـــ القسم الثاني ـــ

بعد إسقاط النظام من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا بدأت مرحلة تختلف عن سابقتها حملت توجهات جديدة من قبل حكام إيران وبدلاً من الطريقة القديمة بدعم حرب أنصارية من خلف الحدود بواسطة فيلق بدر التابع للمجلس الإسلامي الأعلى أو تنظيمات مسلحة لأحزاب موالية لإيران راحوا يسعون لتوسيع نفوذهم بواسطة نفس القوى المتحالفة والموالية لهم ، واسْتُغلت هذه المرة وبشكل مفتعل قضية الشيعة في العراق كأساس لهذا التدخل ثم توسيع التدخل في الشؤون الداخلية والحجة التي سعى إليها حكام إيران عبارة عن عملية تمويه وكسب المشاعر وشحذ العواطف حول تهديد قادم لتبرر التدخل في شؤون العراقيين، لأن الدفاع عن الشيعة ليس عن طريق تأسيس دولة داخل الدولة العراقية ومدّ البعض من المنظمات السياسية الدينية التابعة بالمال والسلاح وتقديم الدعم اللوجستي المتنوع بما فيها تدريب عناصر المليشيات على كافة أنواع السلاح وتوغل فيلق جيش القدس التابع للحرس الثوري ومن المخابرات الإيرانية إلى داخل البلاد لتقديم الخبرة والمساعدة الميدانية، كما تم العثور على مخابئ لأسلحة إيرانية الصنع من قذائف وصواريخ كاتيوشا وقاذفات صاروخية وهاون في مناطق تسيطر عليها المليشيات الشيعية في بغداد ومناطق أخرى في العراق، وتم الكشف عنها من قبل العديد من المسؤولين الحكوميين العراقيين ولم يختصر الكشف عن فئة دون غيرها بل من مختلف الانتماءات ، وما خبر إلقاء القبض على الدبلوماسيين الإيرانيين مؤخراً وَكَشفَ المتحدث باسم القوات متعددة الجنسيات وليم كالدويل عن وجود صور ووثائق وأفلام تدين هؤلاء الإيرانيين وتثبت أنهما متورطان في عمليات غير قانونية وإرهابية وقعت في بغداد إلا ان القوات الأمريكية وحسب الأخبار الواردة أقدمت على إطلاق سراحهم بعد ذلك بعدما أعلنوا بأنهم يحتجزون إيرانيين يشتبه بأنهم يقومان " بنقل أسلحة إلى مجموعات مسلحة غير قانونية " كما تسربت أخبار بعد ذلك بفترة وجيزة أن عدد المعتقلين الإيرانيين كانوا خمسة اثنان منهم دبلوماسيين يعملان في السفارة الإيرانية والآخرين ضباط كبار في الحرس الثوري الإيراني وبعدها أكد مسؤولون بريطانيون لشبكة بي بي سي أن الإيرانيين الخمسة الذين اعتقلتهم القوات الأمريكية كانوا ضباط كبار من أجهزة استخباراتية مختلفة حضروا " اجتماعاً مهماً جداً " وكانوا يبحثون مع فصائل شيعية مصير الحكومة العراقية.. ولا نعرف ماذا جرى خلف الكواليس وما هي الصفقة التي تمت لكي يتراجع الجانب الأمريكي ويعتبرهم فقط أشخاص غير مرغوبين فيهم ومنعهم من دخول العراق، وصاحب ذلك احتجاج وإدانة الاعتقال من قبل وزير المالية الحالي ووزير الداخلية السابق جبر صولاغ.
إلا أن مسلسلاً جديداً أضيف إلى المسلسلات القديمة التي أعلن عنها على لسان
العديد من المسؤولين الحكوميين أو الذين يهتمون بالشأن العراقي . وظلت الاتهامات ما بين الشد والإرخاء وفي كل مرة يخرج البعض من المسؤولين المتحالفين والموالين لإيران ليكذبوا ويفندوا هذه التصريحات والحقائق، كما يفعل العديد من المسؤولين الإيرانيين بنفيهم التدخل في الشؤون الداخلية ويحاولون تأكيد مساندتهم ودعمهم لنجاح العملية السياسية واستقرار الأمن لكن ذلك ينهار لمجر د وضع اليد على مستمسكات جديدة تناقض أقوالهم وتثبت أنهم فعلاً يتدخلون في الشأن العراقي الداخلي لأهداف باتت معروفة على الجميع .
لقد أثار استغراب الكثير من المواطنين مواقف حكام إيران الضبابية من خلال دعمها في البداية إلى البعض من المنتمين لمنظمة القاعدة والتكفيريين وتقديم الدعم والمساعدة لهم ثم مواقفهم ومشاركتهم في تأسيس بعض التنظيمات الجديدة الموالية والمليشيات المسلحة ودفع الأوضاع في البلاد إلى حالة من التأزم والتشرذم ليس بين مكونات الشعب العراقي وأطيافه المتنوعة فحسب بل حتى بين التنظيمات الشيعية التي لا تدين بالولاء او تخالف التدخل الإيراني وتأثيراته على مناطق في الجنوب ووسط العراق كاشفين عن نياتها في تأسيس شبه دولة طائفية قد تكون مخرجاً لأي تقسيم في المستقبل ، طبعاً هذا الشيء ينكره الحكام الإيرانيين والقوى العراقية المتحالفة معهم ويحاولون تسفيهه واعتباره دعاية مضادة لما يسمونه التوجهات الإيرانية في برنامجها النووي الذي يدعون بأنه للأغراض السلمية والحقيقة التي لا يمكن طمسها ، أن إيران تسعى بشكل جاد لامتلاك السلاح النووي الذي سيمكنها من أن تكون أقوى دولة في المنطقة مثلما أكدها الكثير من المسؤولين وقادة الحرس الثوري وهو ما يخدم سياستها المبطنة التي تعتمد على التدخل في شؤون دول الجوار وبخاصة العربية منها ، وتلعب القيادة الإيرانية لعبة مزدوجة فيما يخص القضية اللبنانية والقضية الفلسطينية ودول الخليج وتستغل كل قضية حسب المنهجية التوسعية ومن اجل توسيع دائرة نفوذها.
أن إيران تحاول بكل ما تستطيع عليه من قوة ودهاء وإمكانيات مالية وبشرية من أجل تصريف تناقضاتها وأزمتها الداخلية والاحتقانات الاجتماعية والقومية التي تتمثل في العديد من القوميات كالقومية الآذرية والبلوشستانية والكردية وعرب الأهواز ، إضافة إلى سياستها في مجال الحريات وحقوق الإنسان ، وهي تستغل الأوضاع في العراق بعد سقوط النظام واحتلال العراق لتبقى الساحة العراقية في احتقان مستمر واضطراب امني واسع وتحريض القوى ضد بعضها ومشاغلة قوات الاحتلال والتخطيط لبقائها أطول فترة ممكنة بالاعتماد على أدواتها والقوى المؤيدة لها وما أسسته من ميليشيات علنية ومستترة بغرض إشغال القوات الأجنبية ومنها الأمريكية بالذات للتخلص من ضغوطها وتهديداتها لها.. أما الحديث حول الدفاع عن الشيعة فان عرب الأهواز هم من العرب الشيعة وكذلك الآذرية وسمع الجميع عن الاضطهاد القومي ضد القوميات الأخرى والاعتقالات والإعدامات التي طالت المعارضين من عرب الأهواز ومناشدات منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان الموجهة لحكام إيران وإدانتهم وضرورة الكف عن الاضطهاد والملاحقات واحترام حقوق الإنسان في إيران ..
إن استمرار السياسة المعادية لأبسط الحقوق المتعارف عليها، وسياسة التدخل في الشؤون الداخلية في العراق ، واستمرار تعنت حكام إيران بعدم الاستجابة لمنطق الحق والعدل وإتباع لعبة شد الحبل وتأجيج العداء بين مكونات الشعب العراقي على أساس طائفي وإبقاء الساحة العراقية كطرف في المنازلة والاضطراب الأمني لتصفية الحسابات مع الولايات المتحدة والضغط باتجاه عقد الصفقات معها حول البرنامج النووي الإيراني الذي قد يجر المنطقة وشعوبها والشعوب الإيرانية إلى حرب غير تقليدية مدمرة مثلما جاء في صحيفة ( صندي تايمز البريطانية ) الذي نقلت عن مصادر عسكرية إسرائيلية إعداد خطة متكاملة ما بين استعمال السلاح التقليدي بواسطة الليزر ثم بعدها استخدام سلاح نووي تكتيكي " يتمتع بقوة تعادل واحد إلى 15 " من قوة القنبلة النووية التي ألقيت على المدينة اليابانية " هيروشيما " نهاية الحرب العالمية الثانية لضرب ثلاث مواقع لمنشأة نووية إيرانية.. مصنع التخصيب في " نطنز " جنوب طهران ومنشأة تحويل اليورانيوم قرب أصفهان ومفاعل " أراك " الذي يعمل بالمياه الثقيلة ولم يترك الجانب الإيراني هذه التهديدات دون رد فقد صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية محمد علي حسين " أي عمل ضد الجمهورية الإسلامية لن يفلت من الرد وسيندم المعتدي على أي عمل مثل هذا بسرعة كبيرة " هذه القضية الخطرة ونتائجها المأساوية وما تحمله من انتشار التلوث النووي على البلدان المجاورة أو أية قضايا متعلقة لن تجعل إيران بمنأى عن التدخل في شؤونها الداخلية أيضاً بل العكس سوف يجعلها هدفاً تسعى إليه الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها لنسف أمنها الداخلي والتحضير من اجل اتخاذ عقوبات اقتصادية وسياسية وصولاً للحصار الاقتصادي الذي يتربص بها ، ثم العدوان العسكري أو أي عدوان مسلح مثلما أشرنا إليه .. وما آل إليه مصير النظام العراقي السابق وغطرسته وتحدياته الفارغة فهي تتقارب مع الغطرسة الإيرانية وتحدياتها الحالية التي لن تستفيد إيران ولا الشعب الإيراني منها بل العكس لأنها ستلحق بالشعب الإيراني الصديق افدح الأضرار والنكبات والمآسي.
إن الطريق الوحيد السليم الممكن الولوج منه هو الكف عن التدخل في شؤون الغير والعمل من اجل قيام علاقات حسن جوار وصداقة مع الدول العربية وفي مقدمتها العراق ودعم شعبه بالطرق السليمة لتخلصه من الاحتلال والجيوش الأجنبية والاتجاه لتحقيق المصالحة الوطنية والوقوف ضد الاحتقان الطائفي والإرهاب وفرق الموت السيئة الصيت ومنع تدفق وتهريب الأسلحة من خلال حدودها وتدريب أفراد الميليشيات غير القانونية ومساعدة الشعب والتوجه للبناء والتقدم .
من هذا المنطلق ستتعزز علاقات تعاونية وتضامنية صادقة وصريحة بين الشعبين العراقي والإيراني ينتج عنها كل ما هو صالح للشعبين الصديقين والبلدين الجارين .
على الحكام الإيرانيين الكف عن سعيهم الحثيث لتقسيم العراق بين الشيعة والسنة وتأجيج الاحتقان الطائفي ومحاولاتهم لتأسيس دولة سرية داخل الدولة العراقية والتدخل في شؤون البلدان الأخرى وصرف عشرات الملايين من الدولارات على منظمات سياسية ودينية تثير الفتنة والاضطرابات في بلدانها ، كان الأجدى بهم الاهتمام بمصالح الشعوب الإيرانية الحيوية وتخليصها من الواقع المزري الذي يلم بالطبقات الفقيرة والكادحة ، تخليصهم من البطالة والأمراض والفقر والجوع واحترام الحريات الشخصية والعامة وحقوق الإنسان الإيراني الذي فُرضَ عليه طريقاً واحداً في التفكير وتمجيد الحكام من الملالي وما يسمى بولاية الفقيه والطاعة العمياء للنظام بواسطة الأجهزة الأمنية القمعية واستغلال الدين وبخاصة تعاليم الطائفة الواحدة واعتبار الطوائف والقوميات غير الفارسية الأخرى خارجة عن التعاليم ويجب إخضاعها التام لهم.. يجب تحقيق مصالح الشعوب الإيرانية وطموحاتها المشروعة بدلاً من بذخ الأموال الطائلة على تصنيع وشراء السلاح والتحضير لحروب موجودة في خيالهم والسعي لامتلاك السلاح النووي الفتاك الذي يعتبر تهديداً حقيقياً لأمن وسلام المنطقة والذي سيلحق بإيران والشعوب الإيرانية أضراراً لا تحصى وتجعله فريسة لأزمات ومشاكل وحروب لا ناقة له فيها ولا جمل وما جاء في تصريح احمد نجادي رئيس الجمهورية الأخير بأن إيران دولة نووية وسوف تنتج الوقود النووي إلا دليلاً على النية المبيتة لحكام إيران في تهديد ليس السلم والأمن في المنطقة بل في العالم .
على حكام إيران استيعاب أولاً : الحرب الطائفية بين الشيعة والسنة تكاد ان تكون مستحيلة للتَداخلات العشائرية الواسعة والعائلية وللإخاء بين القوميات والطوائف المختلفة
وثانياً : من أكبر الأخطاء اعتبار صدام حسين وحزبه طائفياً أو ميال إلى جهة دون أخرى لأن الرجل عبارة عن ديكتاتور لم يكن يهمه إلا سلطته وسطوته وكرسيه ومن هو الذي يخلص له إذا كان مسلماً عربياً أو كردياً أو من أديان وقوميات ثانية.
وثالثاً : تجربة العراق ووضعها نصب أعينهم، وما ألم به من كوارث ومآسي بسبب سياسة النظام السابق، الداخلية من اضطهاد وإرهاب وحروبه الخارجية واحتلال دولة الكويت والحصار الاقتصادي ضد الشعب ومحاولاته لتصنيع الأسلحة المحرمة دولياً واستعمالها والسعي لامتلاك السلاح النووي وأخيراً احتلال العراق في 9 / نيسان / 2003 وما أصابه بعد ذلك من تدمير وخراب وقتل .
إننا في الوقت الذي نُذكّر حكام إيران بكل ذلك نود أن نعلن عن قلقنا وحرصنا وشعورنا بالمسؤولية تجاهها باعتبارها جارة صديقة لا يمكن التفريط بمصالحها وبمصالح الشعوب الإيرانية الصديقة المحبة للخير والسلام واحترام الشعوب وننصحهم بسلوك الطريق الأسلم والأصح من اجل قيام العلاقات الطبيعية المبنية على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية وقيام علاقات تعاونية وحسن جوار يفيد الشعبين الصديقين العراقي والإيراني ويعيد الثقة اليهما بضرورة التفاهم والتعاون الاقتصادي المثمر الذي يدر على البدين فوائد غير قليلة.





#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التدخلات في الشؤون الداخلية للبلدان الأخرى
- تحريض ثابت الالوسي ضد نصب الحرية في ساحة التحرير ببغداد
- رجل خُلق وكأن حبل المشنقة حول رقبته
- العام الجديد والجديد في حياة العراقيين
- مؤتمر المصالحة الوطنية والمصالحة الحقيقية
- الأستاذ سفيان الخزرجي والنقد الموضوعي
- مقترحات من أجل انتظام انعقاد جلسات البرلمان العراقي
- الكورد الفيلية فقدان الحقوق وعدم رد الاعتبار كمواطنين عراقيي ...
- محنة الفلسطينيون والعراقيون في العراق محنة مشتركة
- الحوار المتمدن في انطلاقته الخامسة
- الأيدي المكتوفة.. وماذا بعد ذلك؟
- وحدة الشعب العراقي هي الطريق الأسلم لوحدة العراق
- قدرة الدولة على إيقاف قتل البرياء في العراق
- مذكرة التحقيق أو التوقيف الصادرة بحق الشيخ حارث الضاري
- الديمقراطية في البرنامج والنظام الداخلي للحزب الشيوعي العراق ...
- ضرورة إنجاز التعديلات على الدستور العراقي الدائم
- أين المشكلة ؟.. وان فاز الحزب الديمقراطي بأغلبية مقاعد البرل ...
- الأزمة والحرب الأهلية الطائفية
- رؤيا في العبور
- حزن عراقي متواصل


المزيد.....




- إعلان مفاجئ لجمهور محمد عبده .. -حرصًا على سلامته-
- -علينا الانتقال من الكلام إلى الأفعال-.. وزير خارجية السعودي ...
- عباس: واشنطن وحدها القادرة على منع أكبر كارثة في تاريخ الشعب ...
- شاهد.. الفرنسيون يمزقون علم -الناتو- والاتحاد الأوروبي ويدعو ...
- غزة.. مقابر جماعية وسرقة أعضاء بشرية
- زاخاروفا تعلق على منشورات السفيرة الأمريكية حول الكاتب بولغا ...
- مسؤول إسرائيلي: الاستعدادات لعملية رفح مستمرة ولن نتنازل عن ...
- وزير سعودي: هجمات الحوثيين لا تشكل تهديدا لمنتجعات المملكة ع ...
- استطلاع: ترامب يحظى بدعم الناخبين أكثر من بايدن
- نجل ملك البحرين يثير تفاعلا بحديثه عن دراسته في كلية -ساندهي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى محمد غريب - إيران والتدخل في الشؤون الداخلية للعراق