قال شو حط أخوه وزير صحة !

شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 8227 - 2025 / 1 / 19 - 18:08
المحور: المجتمع المدني
    

ياجماعة يوم أمس بناء على تجربة شخصية قمت بمرافقة أحد اقربائي بحالة إسعافية لمشفى القلب بمشروع دمر قسم الإسعاف
استقبولنا من ١٢ ظهراً حتى الساعة ١١ ليلاً المشفى مقلوب 180 درجة
الأجهزة يلي كانت خربانة كلها مصلحة بقسم الإسعاف اقسام العناية المشددة يلي كانت مسكرة بالطابق الأرضي كلها مفتوحة والأجهزة فيها شغالة بعد ماكانت مسكرة السنة الماضية
الخدمة ضمن المشفى متحسنة كتير من الصبح للمساء مع تصوير وتحاليل كاملة وعناية ممتازة من الأطباء وقسم التمريض ماحدا اخد منا ولا ليرة يشهد الله كل شي ببلاش
السنة الماضية اجينا على المشفى بحالة مشابهة كان عبارة عن سوبر ماركت دفعونا مصاري بالتحليل ونص الأدوية اشتريناها من برا حتى كان في مندوب لشركة طبية عامل بسطة شبكات للقلب ضمن المشفى
الوضع حالياً فرق كتير عن السنة الماضية يشهد الله احسن معاملة وما اخدوا منا ولا ليرة
حتى في شباب من الهيئة ضمن المشفى مناوبين برا إذا بتجي حالة إسعافية والمريض مافي حدا معه غير مرافق واحد بالسيارة يبنزلوا بيساعدوه بالكرسي وبالحمل من السيارة فزعة
مو متل جماعة ابو كلسون كانوا مقضينها شرب متة ودخان حمراء طويلة وبيرد عليك السلام الا لتدفع المعلوم
بقى سيدي إذا كان هيك اخوه لابومحمد أنا بقترح يجيب كل العيلة يعينها بالمناصب لانه والله شفنا الفرق عن السنة الماضية من الأرض للسماء
الله يعزك يا ابومحمد أنت وأهلك متل ماعزيت اهلك وناسك السوريين
شتان وفرق كبير بين ماهر هداك وماهر الحالي على الأقل الزلمة بيخاف الله بهل العباد

#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل