الوضع في سوريا - 3 -

شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 8220 - 2025 / 1 / 12 - 15:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

هناخذ على الموضوع التصنيف الطائفي او المذهبي او في كثير من الدول ومعظم هذه الدول لم يصل الى تاريخ اليوم واحد من الاقليات الى سده الحكم عموما يعني الانتخابات الديمقراطيه راح يكون نتائجها من ينتمي الى الاكثريه واخذ الاكثريه دينيه بعين الاعتبار واحيانا المذهبيه مثل الولايات المتحده الامريكيه وانا قلت هذا الكلام اكثر من مره انه يمكن كان في رئيسين فقط على تاريخ الولايات المتحده الامريكيه فقط من الكاثوليك ولكن كل الرؤساء المتبقين كانوا من البروستات هل هذا مو شرط ولكن بطبيعه الحال لان غالبيه الامريكان من البروتستانت فعل اغلب سيكون الرئيس الامريكي من هذه الفئه الرئيس المتحده الامريكيه فقط من الكاثوليك ولكن كل الرؤساء المتبقين كانوا من البروستات ولكن بطبيعه الحال لان غالبيه الامريكان من البروتستانتي هديه وخذ بعين الاعتبار ولكن ليس شرط لازم ولازم ولكن غير كافيه لازم يكون في امور اخرى فانا ايضا في سوريا انا مع استعاده الاكثريه في سوريا لهذا الحق في على الاقل في هذه المرحله انه يكون هذا الشيء مضمون انا بعتبر انه مضمون لذلك برجع بدعو كل الاقليات انه يدعموا هذا التوجه ويكون هذا الشيء صريح وواضح يعني ما يكون في مواربه او بتنقح علينا يعني قصه بقى المواطنه والدوله المدنيه و العلمانيه وما بعرف شو هذا نحن متفقين انه بدنا نحققه وهذا للمستقبل يصير عنا دوله حقيقيه ربما يستغرق بناء هذه الدوله الى عقود طويلة ولكن المهم اليوم لحتى يضلوا السنية على راس السلطه وهلا راح وضح هذا الموضوع انه يصلوا الى السلطه بالطريقه الصحيحه ويديروا البلد بالطريقه الصحيحه كل الناس صارت تعرف انه انا اقرا كثيرا وانا ولكن اريد توضيح شيء اخر اقرا روايات في الحقيقه مع كل قراءاتي

#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل