صدور كتاب الأغنية العراقية المعاصرة نوتات وتحليل أسرار وحكايات للموسيقي والباحث حسين مسلم

حسين مسلم
موسيقي ، وباحث وكاتب في شأن الموسيقى العراقية
(Hussein Muslm)

الحوار المتمدن-العدد: 8227 - 2025 / 1 / 19 - 11:17
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    

(الأغنية العراقية المعاصرة نوتات وتحليل - أسرار وحكايات)
تأليف الموسيقي والباحث حسين مسلم
عن دار الشؤون الثقافية العامة ، ويقع في656 صفحة .


ما كتبه الأستاذ طالب كريم تقديماً لنشر الكتاب
الأغنية العراقية المعاصرة
نوتات وتحليل --- أسرار وحكايات
تأليف الموسيقي والباحث: حسين مسلم
جديد دار الشؤون الثقافية

تحتل الأغنية العراقية مكانة كبيرة في ربوع الغناء العربي بشكل خاص والعالمي بشكل عام ، وذلك لما للأغنية العراقية من خصوصية في التلحين والغناء وطريقة خاصة للتعامل مع الضروب الإيقاعية ، فضلاً عن الصدق الكبير في كتابتها وتلحينها وغنائها ، فلكل أغنية قصة في كل المراحل التي تمر بها. إن بلدنا العراق وشعبه ميالون إلى الغناء منذ القدم وهذا ما تحدثت عنه الكثير من الوثائق التاريخية وماذكره المستشرقون .
وضمن مبادرة السيد رئيس الوزراء لدعم طباعة الكتاب وعن سلسلة " دراسات موسيقية " التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة/ وزارة الثقافة والسياحة والآثار صدرحديثاً كتاب " الأغنية العراقية المعاصرة -- نوتات وتحليل -- أسرار وحكايات" تأليف الموسيقي والباحث حسين مسلم " على صفحة الكتاب الأخيرة كلمة بقلم الفنان الدكتور فاضل عواد نقتطف منها
" ما أكثر المتفوقين في وطني الحبيب ، وفي المجالات كافة ، سواء أكانت فنيةً أم أدبيةً أم تاريخيةً أم علميةً ، والفنون الموسيقية أحداها ، إذ هي إنسانية النزعة توحّد بين الأمم والشعوب كافة ، متعالية فوق الأعراق والألوان والأجناس حتى قال حكيم الصين (كونفوشيوس ) " أسمعوني موسيقى أية أمةٍ ، أخبركم أين هي في مراقب الحضارة والمدنية والرقي " . ويعد التدوين الموسيقي من أكثر الفنون الموسيقية أهمية في حفظ التراث الموسيقي والغنائي ، إذ يكون مصدراً علمياً وفنياً للمؤرخين ورواد العلم وأرباب الذوق السليم " .
يقع الكتاب ب --- ٦٥٦ --- صفحة من القطع الكبير
لوحة الغلاف للفنان : أحمد البحراني .
طبع الكتاب ضمن مبادرة السيد رئيس الوزراء لدعم طباعة الكتاب .

#حسين_مسلم (هاشتاغ)       Hussein_Muslm#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل