فئة منافقة من الشعب

شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 8219 - 2025 / 1 / 11 - 16:39
المحور: المجتمع المدني
    

بالبلدي.. . ياابن بلدي
الغالبيه شهدت هذه الصوره قبل وبعد لواجهه مطار دمشق الدولي. على الفيس او بشكل مباشر اثناء سفرها من والى دمشق .
هذه الواجهه... باليافطات والصور التي عليها إنما هي من صنعنا نحن ...نعم نحن ابناء هذا الوطن .كيف؟؟
لأن المجتهدون من موظفين وادرايين وتجار لهم منصات بيع .. وهم بالمجمل منافقون وفي داخلهم تعيش العبودية والمذلة ..هكذا تربوا ونشأوا واما عن الذين يعملون في مطار دمشق الدولي هم من قاموا بهذه الاعمال، ان كان مدير مطار او مدير قسم او رئيس مفرزه مخابرات في المطار على تعدد اسمائها كان يجتهد ليضع هذه الصور وهو دجل ونفاق وكذب .ورياء. مقرف ومقزز .وهذه الاعمال تفرح المسؤول الفاسد وتعطيه انطباع عن كمية الجهل والتخلف عند هؤلاء المنافقون
اذا نحن من نرفع المسؤول الى السماء ونحن من نحطم تماثيله ونضربها بالصرامي والشحاطات. نحن من نعطي المسؤول زياده عن حجمه ليكبر ويكبر وينتفخ مثل البالون ثم ينفجر في وجوهنا
اتقوا الله في الاداره الجديده وابتعدوا عن التاليه والتقديس والهه ابتعدوا عن ما كنتم تفعلوه مع بشار الاسد وحافظ الاسد وغيره.............
مجرد راي شكرا للجميع

#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات