أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عصام مخول - أطروحات الحزب الشيوعي في المسألة القومية – حالة الجماهير العربية في اسرائيل!















المزيد.....

أطروحات الحزب الشيوعي في المسألة القومية – حالة الجماهير العربية في اسرائيل!


عصام مخول

الحوار المتمدن-العدد: 1781 - 2006 / 12 / 31 - 11:15
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بين الحراك الطبقي – والانعكاس السياسي! (القسم الأول)
أطروحات الحزب الشيوعي في المسألة القومية – حالة الجماهير العربية في اسرائيل!

محاضرة الامين العام للحزب الشيوعي عصام مخول في الاجتماع الموسع للجنة المركزية في 22-12- 2006 في الناصرة
إكتسب المؤتمر الثامن عشر للحزب الشيوعي الاسرائيلي الذي انعقد بين 15 – 18 كانون الاول 1976 ، اهمية متميزة في حياة الحزب وفي حياة الجماهير العربية في اسرائيل، بفعل التحليل العميق وغير المسبوق ، لموقع الجماهير العربية في اسرائيل، وتطور بنيتها الاجتماعية، والاستراتيجية السياسية التي اعتمدتها في داخل دولة اسرائيل، في احدى المراحل الاكثر دقة والاكثر اهمية في حياة الجماهير العربية، وموقف المؤسسة الاسرائيلية منها. وبفعل اعتماد تحليلات المؤتمر، على قراءة التحولات والحراك الطبقي في بنية المجتمع العربي، في ظل عملية متواصلة من "برتلة" هذه الجماهير (تحولها الى طبقة عاملة – بروليتارية) دفعت شرائح واسعة منها اعتادت ان تعتاش من الزراعة الفلاحية، الى الانتقال الى العمل الاسود على هامش المجتمع الاسرائيلي (البناء والورشات الصناعية الصغيرة والخدمات والكراجات والمطاعم والفنادق) في موازاة تعمق سياسة مصادرة الاراضي العربية وسلخها، وضرب مكانة الزراعة التقليدية جنبا الى جنب مع تطور شريحة رقيقة من المثقفين والاكاديميين، كان للحزب الشيوعي والبعثات الدراسية التي وفّرها الى الاقطار الاشتراكية دور محوري في انجازها.
ان "عملية البرتلة" (التحول الى طبقة عاملة)، لا زالت حتى اليوم هي المميز الاساسي للتطور الاجتماعي وللحراك الطبقي للمجتمع العربي في اسرائيل، واذا كانت نسبة الاجيرين العرب تصل الى 11% من مجمل الاجيرين في اسرائيل وفقا لمعطيات دائرة الاحصاء للعام 2005، فان اكثر من 55% منهم من العمال (المهنيين وغير المهنيين)، بينما يشكل العمال (المهنيون وغير المهنيين) اليهود من مجمل الاجيرين اليهود 23,6% .. وتصل نسبة الاجيرين العرب العاملين في فروع الزراعة والصناعة والبناء الى 38,3% من مجمل الاجيرين العرب، ولو اضفنا اليهم الاجيرين العرب العاملين في فروع التجارة والضيافة والمواصلات، لوصلت نسبتهم الى اكثر من 64% من مجمل الاجيرين العرب... فنحن نتحدث عن اقلية قومية، انتماؤها الطبقي واضح، كان واضحا قبل ثلاثين عاما، ولا زال واضحا اليوم.
وهذا موضوع سنأتي عليه بشكل اوسع في اطروحات المؤتمر الخامس والعشرين للحزب، خاصة ان هذه البنية الطبقية العمالية الواضحة، يرافقها حراك آخر، ينعكس في نشوء طبقة متوسطة اوسع من الماضي لها طموحاتها ونخبها الاجتماعية والسياسية، مرتبطة بالعمليات الاقتصادية والاجتماعية الحادة الجارية اسرائيليا وشرق اوسطيا، في ظل العولمة الرأسمالية الفاعلة بقوة على الساحة الاسرائيلية.
ان الاسهام المتميز للمؤتمر الثامن عشر للحزب الشيوعي، وربما اسهامه التاريخي، تلخص في انجازين بارزين، الاول تحليل المسألة القومية بما يخص الجماهير العربية في اسرائيل، من وجهة نظر الطبقة العاملة، الماركسية – اللينينية، وعلى اساس هذا التحليل وضع المؤتمر برنامجا عينيا وعلميا مسؤولا وملموسا، لدفع نضال الجماهير العربية ومعركتها من اجل المساواة الكاملة، في الحقوق المدنية والقومية كأقلية قومية داخل اسرائيل، وهو برنامج كفاحي دقيق من ثلاثة عشر بندا كان صحيحا ولا زال صحيحا. وبالرغم من مرور ثلاثين عاما على صياغته، فان اية قوة سياسية او اجتماعية فاعلة لم تستطع ان تتجاوزه او الارتقاء الى عمقه وشموليته وكفاحيته، ولا تقديم ما هو افضل منه.
والثاني، بلورة فكرة اقامة جبهة سلام ومساواة، والدعوة العملية الى تأسيس "الجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة" بعد المؤتمر مباشرة في آذار 1977.

* من جوهر الصراع – الى فرصة الحل!
ان انشغال المؤتمر الثامن عشر بهذه القضايا لم يأت من فراغ، ولم يكن نزوة ذاتية، بل كان تعبيرا عن موقف الحزب وتحليله لجدول الاعمال الحتمي النابع عن السياق السياسي الآخذ في التبلور منذ اواسط السبعينيات من القرن الماضي، فالنقاش حول السياسة الاسرائيلية من الاحتلال، ومستقبل هذا الاحتلال، اخذ يحسم داخليا وميدانيا في اتجاه عدواني وتوسعي خطير يقوده اليمين المتطرف الاسرائيلي، ومشروعه الاستيطاني وحركاته اليمينية الفاشية، مثل غوش ايمونيم، في ظل تراجع مذعور ومتواطئ لحكومة حزب العمل بقيادة رابين – بيرس.. امام المد الاستيطاني. وأخذ هذا النقاش يحسم دوليا في اتجاه الحل على اساس الانسحاب من المناطق المحتلة منذ العدوان الاسرائيلي عام 1967 ، بناء على قرار مجلس الامن 242 وقبول منظمة التحرير الفلسطينية عضوا مراقبا في الامم المتحدة، وظهور ياسر عرفات امام الجمعية العمومية فيها. وليس صدفة ان يتزامن قيام الحزب في مؤتمره الثامن عشر ولاول مرة منذ الاحتلال، بإعلان موقف من حدود الدولة الفلسطينية التي يدعو اليها –.... مع تحليل المسألة القومية والعلاقة الاستراتيجية بين الجماهير العربية في اسرائيل، ودولة اسرائيل من جهة وموقعها فيها، وبين الجماهير العربية في اسرائيل والشعب الفلسطيني وموقعها منه من جهة اخرى. فحتى العام 1976 اكتفى الحزب الشيوعي بالدعوة الى الحل على اساس انهاء الاحتلال وعلى مبدأ حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني في دولته المستقلة بجانب اسرائيل.
لقد جاء انفلات المشروع الاحتلالي الاستيطاني التوسعي من جهة، والموقف شبه الاجماعي الدولي، الذي يطالب بالانسحاب الى حدود عام 1967 ، ليدفع الحزب الشيوعي في مؤتمره الـ 18 الى تحديد الحدود الفلسطينية التي يدعو الى اقامة الدولة الفلسطينية عليها، والحدود الاسرائيلية التي يطالب بالانسحاب اليها، في برنامج السلام الذي عرضه، ليس لأن حدود الرابع من حزيران 1967 هي جوهر الصراع، بل لأنها تشكل فرصة الحل.
وبما ان حدود الرابع من حزيران 1967 هي ليست حدود قرار التقسيم 1947، وبما ان اجزاء من الجماهير العربية في الجليل والساحل كان من المفترض ان تمارس حقها في تقرير المصير، في اطار الدولة الفلسطينية وفق قرار التقسيم الذي قبله الحزب الشيوعي ولم تنفذه اسرائيل، فان قيام الحزب باقرار برنامج سلام "على اساس فرصة الحل" في حدود الرابع من حزيران 1967، اصبح يستدعي ان يعرّف الحزب رؤيته الاستراتيجية حول واقع الجماهير العربية في اسرائيل، وموقعها ومكانتها في الحالة الناشئة عن تطور برنامج السلام الذي يدعو اليه، والتي تعني عمليا تنازل اقسام من الجماهير العربية عن حقها الشخصي في ممارسة حق تقرير المصير في الدولة الفلسطينية المستقلة، مقابل اتاحة الفرصة من خلال هذا التنازل امام شعبها ككل ان يمارس هذا الحق القومي المتعثر في اطار فرصة الحل، التي تحدثنا عنها. ان المؤتمر الـ 18 للحزب الشيوعي، جاء ليوظف هذا التنازل الوطني الشجاع، في المعركة على مطالبة المؤسسة الاسرائيلية السياسية، بالاعتراف بالجماهير العربية اقلية قومية، والمطالبة بمساواتها الكاملة في الحقوق المدنية والقومية، والاعتراف بها جزءا حيا وفاعلا من الشعب العربي الفلسطيني، والاعتراف بحقها ان تطرح بديلها للاجماع القومي الصهيوني، وتعميق وعيها الى "اننا اهل هذا الوطن ولا وطن لنا سواه".. ان المشكلة اصبحت بهذا المعنى، ليست مشكلة اعتراف الجماهير العربية بدولة اسرائيل وانما في رفض المؤسسة الاسرائيلية الاعتراف بالاقلية القومية العربية، والاعتراف بحقها بالمساواة الكاملة في الحقوق المدنية والقومية.

* مفهوم "وحدة الصف الكفاحية" – صقل المعارك وصقلته!
ومن جهة اخرى فان المؤتمر الثامن عشر عُقد في ظل معركتين كفاحيتين متميزتين في اهميتهما، يمكن اعتبارهما معركتين مؤسِّستين وموجهتين في حياة الجماهير العربية وفي حياة الحزب الشيوعي الاسرائيلي القائد الامين للنضالات العادلة التي خاضتها هذه الجماهير:
أ‌. اقامة جبهة الناصرة الدمقراطية، بمبادرة الحزب الشيوعي، وتحقيق انتصار استراتيجي هائل، في الانتخابات لبلدية الناصرة في التاسع من كانون الثاني 1975، في مواجهة مع السلطة المركزية وعكاكيزها الرجعية التي كانت تبدو حتى هذا الانتصار وكأنها عكاكيز ابدية. وما ان تهاوت هذه العكاكيز في الناصرة بانتصار الجبهة برئاسة القائد الشيوعي الصلب توفيق زياد، حتى أخذت تتهاوى في السلطات المحلية في طول البلاد وعرضها.
ب‌. اقامة اللجنة القطرية للدفاع عن الاراضي العربية بمبادرة الحزب الشيوعي ، في مواجهة مخططات المصادرة والتهويد العنصرية، بمشاركة حلفاء وطنيين آخرين، وبمشاركة اللجان المحلية التي انتظمت للدفاع عن الارض من الجليل وحتى النقب ضحايا مخططات المصادرة والتهويد، والمنظمات الدمقراطية، ومنظمات الطلاب حديثة العهد في حينه، وبدعم من القوى الدمقراطية اليهودية. لقد نجح الحزب الشيوعي في قيادة هذه المعركة الكفاحية، الموحدة، الاكثر شمولية والاكثر وزنا في حياة الجماهير العربية وتأثيرا عليها، دفاعا عن الارض وعن مكانة هذه الجماهير وموقعها في كل المعادلات الممكنة، وفي قيادة وتوجيه الاضراب العام الشامل في يوم الارض الثلاثين من آذار 1976، والذي سقط فيه ستة شهداء وهم يدافعون عن ارضهم وعن حقوقهم وعن بقاء الجماهير العربية ومستقبلها الكريم.
وشكلت هاتان المعركتان، اقامة جبهة الناصرة الدمقراطية وانتصارها، وتشكيل لجنة الدفاع عن الاراضي العربية وانجاز اضراب يوم الارض الخالد، تحولا نوعيا في موقع الجماهير العربية ومكانتها من جهة، وتحولا نوعيا في موقع الحزب الشيوعي الاسرائيلي ومكانته من الجهة الاخرى. لقد استطاع هذا الحزب ان يحلل تحليلا صحيحا على المستوى الفكري، وان يحدد الاهداف بدقة، وان يصوغ برنامجا نضاليا ارتبطت به الجماهير العربية، واستطاع ان يبني الادوات الكفاحية اللازمة لتحقيق هذه الاهداف، وانجاز البرنامج الكفاحي. لقد استطاع الحزب الشيوعي ان يضع في ايدي الجماهير العربية استراتيجية طبقية تقدمية، اسهمت في نجاحها في معاركها العادلة.
ان اطروحات المؤتمر الـ 18 كشفت عن الزخم الكفاحي الذي ميز المعارك التي خاضتها الجماهير العربية، اعتمادا على الطروحات الاستراتيجية للحزب الشيوعي، وعن تعزيز موقع الجماهير العربية ووزنها النوعي في اعينها هي، وفي استيعابها لقدراتها النضالية، وتعاملها مع نفسها، من جهة، وعن تعزيز هيبتها ووزنها في وجه المؤسسة الحاكمة من الجهة الاخرى. وكشفت هذه الاطروحات عن الزخم المتعاظم في موقع الحزب الشيوعي ودوره ومكانته بين الجماهير العربية، والقوى الدمقراطية والتقدمية اسرائيليا، وشرق اوسطيا وعالميا على خلفية هاتين المعركتين المتميزتين. لقد استطاع الحزب الشيوعي ان يصوغ نهائيا، المفهوم الاكثر اصالة في نضال الجماهير العربية في اسرائيل، وهو مفهوم "وحدة الصف الكفاحية"، في تميز عن اشكال اخرى من الوحدة غير الكفاحية، التي لا يتجاوز التعامل معها تحسين مواقع بعض النخب السياسية الناشئة حديثا في تحالفات انتخابية ليست كفاحية بالضرورة.
ان الاقلية القومية العربية في اسرائيل، نجحت في الاحتفاظ بهويتها وموقعها والدفاع عن حقوقها القومية، بفضل الحزب الشيوعي واستراتيجيته الطبقية، وبفضل تحليله الطبقي للمسألة القومية. وبفضل الادوات التي وفرها للحفاظ على ثقافتها القومية التقدمية من "الاتحاد" و "الجديد" و "الغد" و"الدرب" وثقافة الكفاح الشعبي.

* ثقافتان قوميتان في كل امة- بروليتارية وبرجوازية
ان المؤتمر الثامن عشر يشكل خلاصة التحليل الطبقي- البروليتاري، للمسألة القومية الخاصة بالجماهير العربية في اسرائيل. وكما في كل مسألة قومية، ففي المسألة الخاصة بالجماهير العربية في اسرائيل هناك توجهان طبقيان بروح تحليل لينين. توجه بروليتاري – عمالي، يمثله تحليل الحزب الشيوعي الاسرائيلي، وتحليلات المؤتمر الـ18، وتوجه برجوازي – متنوع، تمثله طروحات بديلة لتحليلات الحزب الشيوعي، ويمثل مصالح نخب جديدة، ويجد التعبير عنه في بعض اوراق العمل المتداولة في الآونة الاخيرة.
ان التوجهات المنطلقة من الفكر البرجوازي القومي والتي تعتمده قاصرة في طبيعتها عن اعطاء الحلول، لاوضاع مركبة، مثل اوضاع الجماهير العربية في اسرائيل وربما انها تتنازل مسبقا وطوعًا عن دورها في اعطاء الحلول، وعن تحويل تحليلاتها الى برنامج عمل حقيقي قابل للتطبيق لانها ليست ملتزمة اصلا بأخذ دورها السياسي العملي في احداث التغيير العميق، وهي تقود عادة الى الافق المغلق، وذلك لأنها تفتقر الى "الجدلية"، السلاح الامضى في التعامل مع اوضاع مركبة، فنجدها تلجأ الى المعادلات المبسطة، لأن من الاسهل التعامل مع العرب – مقابل اليهود، ومع ثقافة قومية في مواجهة ثقافة قومية اخرى، ومع دين في مواجهة دين، وحضارة في مواجهة حضارة اخرى، بدلا من المعادلات المركبة.
لقد اعتبر لينين في تحليل المسألة القومية، انه توجد في كل أمة معاصرة، ثقافتان قوميتان، الاولى ثقافة الطبقة العاملة في هذه الأمة والثانية ثقافة برجوازيتها – فأيهما نعني عندما نتحدث عن الثقافة القومية؟! بالمفهوم البرجوازي؟؟ وقال: ان أي طرح في قضايا الطبقة العاملة، يضع ثقافة قومية كوحدة كاملة من جهة، في مواجهة ثقافة قومية ثانية كوحدة كاملة دون تمييز، ليست الا خيانة بلا حياء للقضية البروليتارية، وفي صالح القومجية البرجوازية التي يجب مواجهتها. لانه لا مصالحة بين الماركسية وبين القومجية، فالماركسية تقترح الأممية بديلا عن كل قومجية.

(يتبع)



#عصام_مخول (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من العبث تحميل الفلسطينيين مسؤولية ضمان يهودية دولة اسرائيل!
- فشل استراتيجية بوش- يجعله اكثر خطرا
- حزبنا الاممي اليهودي العربي يشكل موضوعيا الجواب والامل والمس ...
- غيوم الخريف- وخريف الرئيس بوش!
- من مجزرة كفر قاسم إلى -تحرك أم الفحم-! دور الحزب الشيوعي في ...
- التجربة النووية الكورية الشمالية: بين نظرية الأمن الأمريكية ...
- لا بشائر حقيقية دون وقف العدوان - لإطلاق سراح الشعب الفلسطين ...
- انطلقوا.. نخترق واياكم جدران الفصل العرقي
- الإنتخابات لم تخرج إسرائيل من الأزمة السياسية والإجتماعية-ال ...
- عرب 30 اذار 1976 تغيّرنا فانجزنا يوم الارض وعندما انجزنا يوم ...
- السياسة الإسرائيلية مصابة بانفلونزا الطيور ان لم تحاصرها حاص ...
- المعركة الانتخابية فرصتنا لابراز تميز بنيتنا اليهودية-العربي ...
- ذاهبون لننجز - دَعَوْنا تاريخيا لوحدة الصف الكفاحية في تميزه ...
- التغيير في رئاسة حزب -العمل- فرصة لتوسيع تأثير الحزب الشيوع ...
- على معسكر السلام أن يتحرك! إستراتيجية الحزب إزاء تعمق الأزمة ...
- ألمطران ريا – كان رجل دين ورجل وطن، لا يكتمل الاول الا بالآخ ...
- ألطيبة: حالة مريضة نحن نوفر لها طبيبا ماهرا!
- -أم النور- – أيّ من ألقابها هو اسمها الحركي؟
- تسونامي الفساد لا سقوط بعد الحضيض!
- حكومة شارون – لا تزال العقبة امام الحل السياسي!


المزيد.....




- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عصام مخول - أطروحات الحزب الشيوعي في المسألة القومية – حالة الجماهير العربية في اسرائيل!