هنا سه ر جو

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 8146 - 2024 / 10 / 30 - 10:05
المحور: المجتمع المدني
    

رأس النهر/
كانت هذه المنطقة مساحتها حوالي 10متر مربع، و هي فينيسا مندلي فيها حديقة مندلي العامة التي اسسها عبد الكريم قاسم .
نزولا دار السيد ظاهر البندنيجي وبيت سيد سليمان (ابو رزوقي) اصبح مقر الحزب الديمقراطي الكوردستاني فيما بعد عام 1970م..
ومقهى محمد يتيم( ابو حسين) ثم علي حسين( ابو حسين ابو جمال
) و مقهى اكبري .. الذي كان يرجع الى بيت عيسى حلاج .و مقابله مقهى نعمان ملا حسين ابو وصفي .ثم
حسينية قلعة بالي ..
نهر السوق او
جوو بازار يوازي المنطقة ثم دكان حجي علي حيدر و قبله دكان علي اكبر ابو كمال.و دكاكين ملا حسين.
دكان حجي علي .. على النهر يقابله بيته القديم الذي كان عام 1958 مقر للشبيبة و المقاومة الشعبية التابع للحزب الشيوعي العراقي.
أما البيوت .
1.بيت احمد عبدي
2. عبد الله نياز و اخوه حسن>
3. حسين احمد والد د. عبد الخالق
4.بيت علي اكبر ابو كمال
6.حجي رحمن اينه ..والد احمد
7. حيدر الخياط
8. بيت كوجكلي ابو ابراهيم
9. بيت حجي قاسم ابو محمد
10. بيت ابن عمه حجي كريم.ابو بندر
عودا الى القنطرة على النهر باتجاه.دروازه :
بيت راقي و حديث..بيت ملا عمران ابو عادل.التقيت بأحد أحفاده و هو د. صفاء في جامعة كرميان / خانقين.عام 2017م.
ثم زقاق عيسى حلاج و علي بك ولي بك..و بيت دار ي السائق.
ثم زقاق جالجالي ..يحتوي على خمسة بيوت.
يقابله بيتنا ( احمد الحمد ).
اكتفي بهذا القدر من ذكر البيوت.
أما باعة الشارع عصراً:
..الخضراوات..الالبان ..الفواكه حسب الموسم
ليلا ..الذرة و الحب الابيض..و اللبلبي.
و المشويات..
العاب المقهى ..الدومنه بانواعها ازنيف ..عدلة .. و الطاولي.
و في رمضان ( محيبس).
شكرا لكم
ارجو ملاحظاتكم لاكمال الموضوع
ذكرونا رحم الله والديكم
للموضوع تكملة

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل