أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - فهم آيات القرآن الكريم، يجب أن يرتبط بالشروط الموضوعية في الزمان، والمكان.....4















المزيد.....

فهم آيات القرآن الكريم، يجب أن يرتبط بالشروط الموضوعية في الزمان، والمكان.....4


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1778 - 2006 / 12 / 28 - 13:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ونحن في العقد الأول من القرن الواحد والعشرين، نجد أنفسنا أمام تناقض صارخ، عندما نصر على ترديد، وترجيع الفهم الأيديولوجي للنص الديني، فنشرع إرادة تصفية الأخر: النقيض، الذي يتبنى تلك الأيديولوجية، ولا يتجيش وراء المؤدلجين، ولكن عند ما نحرص على امتلاك آليات القراءة، ونستحضر الشروط الموضوعية التي نعيشها، مسترشدين بالقراءات الموضوعية القديمة، يزول التناقض، ويصير فهمنا للنص الديني متلائما مع الواقع الذي نعيشه، مما يجعل النص الديني صالحا لكل زمان، ولكل مكان.

ومشكلتنا الآن: أن معظم أئمة المساجد في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، يتمحلون الحرص على قولبة العصر الذي نعيشه، وفق ما تقتضيه أدلجة الدين الإسلامي؛ مما يجعل التناقض بين أدلجة الدين الإسلامي، وبين الواقع، قائما في الممارسة اليومية للمسلمين في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين. وهو ما يقتضي، من المسلمين الحقيقيين، إخضاع ممارسة الأئمة للتشريح والنقد، في أفق تقويم هذه الممارسة، حتى تنسجم مع روح العصر الذي نعيشه، والذي يقتضي منا نبذ أدلجة الدين الإسلامي، وإقبارها، والى الأبد، باعتبارها تحريفا للدين الإسلامي، الذي يتحول إلى مجرد منتج للقيم المؤدلجة للدين الإسلامي، وهي مجرد قيم للكراهية، والحقد، والقتل، والتجييش، ونفي الأخر، والطائفية، وغير ذلك، كما تدل عليه المصطلحات التي يستعملها مؤدلجو الدين الإسلامي، والدعوة إلى تجريم هذه الأدلجة، لإساءتها إلى الدين الإسلامي الذي صارت له سمعة سيئة بسبب ذلك، والى المسلمين الذين صاروا مشبوهين في أرجاء الأرض.

فهل يعمل المسلمون على إعادة قراءة النص الديني، انطلاقا من امتلاك آليات الفهم الصحيح، ومن الشروط الموضوعية؟

وهل يتم إخضاع ممارسات أئمة المساجد إلى النقد الموضوعي، الهادف إلى تقويم الممارسة، والتخلي عن ترويج أدلجة الدين الإسلامي؟

وهل يتم تجريم أدلجة الدين الإسلامي، باعتبارها تحريفا للدين الإسلامي، وإساءة له، وللمسلمين في جميع أرجاء الأرض؟

أم أن سيادة الأمية الأبجدية، والمعرفية، والعلمية، والفقر، والمرض، والاستلاب الإيديولوجي، ستؤدى إلى إبقاء الوضع على ما هو عليه، خدمة للاستبداد القائمن أو سعيا إلى فرض استبداد بديل؟

7) ونحن عندما نجد أنفسنا أمام التناقض الصارخ، القائم بين الفهم المؤدلج للدين الإسلامي، الذي يحاول تطويع الواقع، وقولبته، وبين الواقع المتحول، والمتطور، لا نملك إلا الإقرار بضرورة تحطيم السدود التي أقامتها أدلجة الدين الإسلامي، حتى لا يرى المسلمون واقعهم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، وللوصول إلى تحطيم تلك السدود، لا بد من انجاز الخطوات الآتية:

ا ـ تشريح أدلجة الدين الإسلامي، وبيان خطورتها على واقع العرب، والمسلمين، في جميع أنحاء العالم، وعلى البشرية، من غير العرب، والمسلمين كذلك، حتى يتأتى للخاصة، والعامة، إدراك مدى تلك الخطورة، على المدى القريب، والمتوسط، والبعيد، وخاصة عندما يتمكنون من إقامة ما يسمونه ب "الدولة الإسلامية"، التي تشرف على "تطبيق الشريعة الإسلامية".

ب ـ تجريم قيام أحزاب سياسية على أساس ديني، كما تنص على ذلك المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، حتى يتجنب المجتمع إقحام الدين الإسلامي في الأمور الدينية. وتجنبا لما يمكن أن يؤدى إليه، ذلك، من قيام الطوائف في المجتمع، وإحداث صراع طائفي / طائفي.

ج ـ تحديد اختصاصات أئمة المساجد، الذين يجب أن يخضعوا لقانون الوظيفة العمومية، حتى يتمكنوا من تلقي أجور تتناسب مع المهام المحددة لهم، كباقي موظفي الدولة.

د ـ إنشاء هيأة إدارية خاصة بكل مسجد: تحدد مهام أعضائها، وتعمل تحت إشراف الإمام، الذي يعتبر المسئول الأول عن المسجد. وهذه الهيأة التي تتحدد مهام كل عضو فيها، تكون مسئولة أمام الإدارة المشرفة على المساجد، في كل دولة على حدة.

ه ـ تكوين هيأة تقريرية خاصة بالمسجد، تتكون من هيأة إدارة المسجد، وممثلي الأحزاب، والجمعيات الثقافية، والنقابات، وجمعيات آباء، وأولياء التلاميذ، وممثلي الجماعات المحلية، من أجل النظر في وضعية المسجد، ومن أجل النظر فيما يجرى فيه، وهل يحترم علاقة الناس بالمسجد؟ وهل يحترم الدين الإسلامي؟ وهل يؤدى دوره في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي؟ أم أنه مجرد مقر لمؤدلجي الدين الإسلامي، الذين يستغلونه في الأمور الأيديولوجية، والسياسية، التي يوظفون فيها الدين الإسلامي؟ وتقرير ما يجب عمله بناء على ذلك.

و ـ إنشاء مدرسة لتكوين أطر تسيير المساجد، من الإمام، إلى الحارس، حتى نتجنب وقوع المساجد بين يدي أناس لا يفهمون عن المساجد إلا كونها مجالا لإشاعة أدلجة الدين الإسلامي، وحتى نتشرف بمساجدنا في البلاد العربية، التي تشرف عليها أطر كفأة، تجعل المساجد منارات لإشاعة التنوير المعرفي في المجتمع، بدل إشاعة المعرفة الظلامية، التي أدخلت البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، في متاهات التخلف، الذي لا قرار له، واعتبار ذلك التخلف جزءا من الدين الإسلامي.

ز ـ إنضاج الشروط الموضوعية، المؤدية إلى قيام دولة الحق والقانون، لتمكين المؤسسات المختلفة من إيجاد آليات قانونية محددة، لضبط سير المساجد، تبعا لضبط مختلف المؤسسات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لأنه لا يمكن الحديث عن دور المساجد في ظل دولة يسود فيها الاستبداد، والتي تنتج من يسعى إلى فرض استبداد بديل؛ لأنه بقدر ما تعمل الدولة على إعطاء الشرعية لاستبدادها، عن طريق استغلال المساجد، وبواسطة أئمتها، بقدر ما يظهر من يستغل المساجد من أجل فرض استبداد بديل. لذلك كان قيام دولة الحق والقانون، شرطا ضروريا، وأساسيا، لتمكين جميع المؤسسات الاجتماعية، من القيام بدورها، بما فيها مؤسسة المسجد.

وبهذه الخطوات يمكن أن تضمن سلامة أداء المساجد في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وعلى مستوى القارات الخمس، لقطع الطريق أمام ما أسميناه ب "إسلام أمريكا وإسلام الطالبان"، ولبقاء الدين الإسلامي خالصا لله، بعيدا عن التوظيف الأيديولوجي والسياسي.

فهل يمكن أن نحلم بمساجد تساهم في تطور المجتمع، بدل هذه المساجد التي لا تنشر بين المسلمين إلا المزيد من التخلف؟

وهل نحلم بإعداد طواقم للمساجد في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، في مستوى متطلبات العصر؟

إننا نحلم. وحلمنا مشروع. وما يجرى في الواقع لا بد أن يفرز ما يؤكد ما نذهب إليه. ولا أحد يستطيع أن يمنعنا من الحق في الحلم، إلا بمصادرة حقنا في الحياة.

8) وبعد:

فهل يقتنع القارئ الكريم، معنان بنسبية الفهم الذي يتأثر بالشروط الموضوعية: الإقتصادية، والإجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى نضمن صلاحية تفاعل النص الديني مع مختلف الأزمنة، والأمكنة، ومع مختلف الطبقات الاجتماعية، التي تختلف شروطها، فيختلف، تبعا لذلك، فهمنا للنص الديني؟

هل يتم الإقرار بضرورة التمييز بين الأئمة الذين يحترمون الدين الإسلامي، فلا يعملون على أدلجته، ويحترمون المسلمين، فلا يضللونهم، بحيث يعملون على كشف الواقع أمامهم كما هو، حتى يتبين لهم ما يجب عمله، وبين الأئمة الذين يوظفون كل إمكانيتهم، من أجل أدلجتهم للدين الإسلامي، لدعم الاستبداد القائم، أو لفرض استبداد بديل؟

هل يمكن وضع حد للغالبية العظمى من الأئمة الذين يحرصون على نشر الفكر الظلامي، الناتج عن أدلجة الدين الإسلامي، ويعملون على إصدار الفتاوى القاتلة، بطريقة مباشرة، أو غير مباشرة؟

هل نقر بناء على ما رأينا، بأن تفسير آيات القرآن الكريم، وبقية النصوص الدينية، هو عمل نسبي، ولا يصح سحبه على جميع الأزمنة، والأمكنة، نظرا لاختلاف الشروط؟

هل نلتزم بما يقتضيه المنطق القاضي بأن فهم من عاشوا في الزمن الماضي، لا ينسحب على فهمنا نحن الذين نعيش في هذا الزمن؟

هل يتم استحضار ضرورة قراءة القرآن، والحديث، على ضوء مستجدات العصر، من أجل تجاوز الفهم المتخلف للآيات، والأحاديث، لضمان صلاحيتها لكل زمان ومكان؟

هل تتحطم، بذلك، السدود التي أقامها مؤدلجو الدين الإسلامي، حتى يقوى المسلمون، في كل بلاد الدنيا، على استخدام عقولهم؟

إننا عندما تناولنا موضوع: "فهم آيات القرآن الكريم يجب أن يرتبط بالشروط الموضوعية في الزمان والمكان"، تناولناه بحكم الحرص على حماية فهم القرآن، وكذلك الحديث، من منزلق الإيديولوجية، ومن منزلق التوظيف السياسي، الذي صار سائدا عند معظم المسلمين، في كل بلاد الدنيا. وأنا، شخصيا، أحرص على أن لا أنزلق، بحرصي على نسبية الفهم، الذي ينطلق من السياق، الذي وردت فيه النصوص الدينية المختلفة، ومن ضرورة استحضار الشروط الموضوعية في الزمان، والمكان. والانزلاق وراء أدلجة النصوص الدينية، من خلال إعطائها فهما يحولها إلى مجرد نصوص إيديولوجية، وسياسية، يعتبر من أسهل ما يكون؛ مما يجعل حتى بسطاء الناس، يلجأون إليه، لحاجة في نفس يعقوب. وتجنب الانزلاق وراء الأدلجة، والتوظيف السياسي، يعتبر عملا صعبا؛ لأنه يقتضي أولا: امتلاك آليات الفهم، وثانيا: استيعاب السياق الذي وردت فيه النصوص، وثالثا: دراسة الشروط الموضوعية في تصورها حسب الزمان، والمكان، وحسب التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية، التي أنتجت تلك الشروط، حتى لا نسيء إلى الفهم الصحيح للقرآن، الذي لا يكون إلا نسبيا.

ونحن عندما نذهب إلى نسبية الفهم، لا نطلب من أحد أن يتبنى معنا ذلك. فالناس أحرار في سجن أنفسهم في فهم من عاشوا في الزمن الماضي، أو في التحرر منه، والعمل على إنتاج فهم متطور، ومنسجم، مع واقع الزمن الحاضر.

وبذلك، نكون قد وفينا القول: في تناول موضوع فهم القرآن، من أجل إزالة اللبس، الذي يلتصق بالأذهان.

فهل ننتقص من أنفسنا، ومن قدراتنا، ونحن نعيش قمة التطور، الذي يساعدنا على فهم أحسن، وأوضح، من فهم الأولين، لنسجن أنفسنا في إطار فهم محكوم بالتخلف الفكري، والنظري، بسبب كونه ناتجا عن شروط أكثر تخلفا؟
ابن جرير في : 15/10/2006.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فهم آيات القرآن الكريم، يجب أن يرتبط بالشروط الموضوعية في ال ...
- فهم آيات القرآن الكريم، يجب أن يرتبط بالشروط الموضوعية في ال ...
- فهم آيات القرآن الكريم، يجب أن يرتبط بالشروط الموضوعية في ال ...
- غباب القراءة العلمية لواقع الك. د. ش. وتفاقم أزمة العمل النق ...
- غباب القراءة العلمية لواقع الك. د. ش. وتفاقم أزمة العمل النق ...
- غباب القراءة العلمية لواقع الك. د. ش. وتفاقم أزمة العمل النق ...
- غباب القراءة العلمية لواقع الك.د.ش. وتفاقم أزمة العمل النقاب ...
- في أفق اعتماد ميزانية 2006/2007: ضياع الأمل لدى شباب بلا عمل ...
- في أفق اعتماد ميزانية 2006/2007: ضياع الأمل لدى شباب بلا عمل ...
- في أفق اعتماد ميزانية 2006/2007: ضياع الأمل لدى شباب بلا عمل ...
- في أفق اعتماد ميزانية 2006/2007: ضياع الأمل لدى شباب بلا عمل ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...


المزيد.....




- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - فهم آيات القرآن الكريم، يجب أن يرتبط بالشروط الموضوعية في الزمان، والمكان.....4