أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد الحنفي - الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من قبل مؤدلجي الدين الإسلامي .....16















المزيد.....

الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من قبل مؤدلجي الدين الإسلامي .....16


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1743 - 2006 / 11 / 23 - 11:02
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


الإهــــداء

 إلى الرفيقة المناضلة الحقوقية، والنقابية، والسياسية حكيمة الشاوي، في مواجهتها المباشرة، وغير المباشرة، لأزلام التطرف، والإرهاب، في فرادتها، وفي صمودها.

 من أجل مجتمع متحرر، وديمقراطي.

 من أجل أفق بلا إرهاب.

 من أجل قيام جبهة وطنية عريضة ضد التطرف، وضد كل الشروط الموضوعية المؤدية إلى قيمه.

 من أجل الدفع في اتجاه قيام مؤدلجي الدين الإسلامي بمراجعة ممارستهم النظرية، والمسلكية.


محمد الحنفي

****************
الهدف من هجوم مؤدلجي الدين الإسلامي على الشاعرة حكيمة الشاوي:.....7

والاستبداد السياسي، الذي يفرض قيام مؤدلجي الدين الإسلامي برفض قيام دولة الحق، والقانون، باعتبارها دولة ديمقراطية، قائمة على أساس وجود دستور ديمقراطي، من الشعب، وإلى الشعب، وعلى إجراء انتخابات حرة، ونزيهة، تحترم فيها إرادة الشعب المغربي، من أجل إيجاد مؤسسات تمثيلية حقيقية: محلية، وإقليمية، وجهوية، ووطنية، من أجل إيجاد تشريعات متلائمة مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، ومن أجل تكوين حكومة من أغلبية البرلمان، تكون مهمتها الإشراف على تطبيق التشريعات المتلائمة مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، حتى تمكن كل مواطن من التمتع بجميع حقوقه، بما فيها تحمل المسؤولية في تقرير المصير الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي.

ومؤدلجو الدين الإسلامي عندما يرفضون قيام دولة الحق، والقانون، فلأن ذلك الرفض المنسجم مع مرجعيتهم يستند إلى:

1) كونهم لا يقتنعون إلا بالدولة الدينية، أو التي تدعي أنها دولة دينية. ومن طبيعة الدولة الدينية أنها تعتمد مرجعية النصوص الدينية في صياغة الشرائح التي تعتمدها في الاقتصاد، وفي الاجتماع، وفي الثقافة، وفي السياسة. ودولة كهذه لا يمكن أن تكون إلا دولة استبدادية، والمتحكمون في أجهزتها لا يمكن أن يكونوا إلا مؤدلجين للدين الإسلامي. ولذلك نجد أن هؤلاء في ممارستهم اليومية يعملون على مناهضة الدولة العلمانية، والدولة المدنية، والدولة الديمقراطية، ودولة الحق والقانون في نفس الوقت.

2) كونهم لا يقتنعون بالديمقراطية باعتبارها بدعة غربية، وكل من يسعى إلى تحقيقها غربي، وكافر، وملحد، وصهيوني، وعميل لأمريكا. وعدم اقتناعهم بالديمقراطية يعتبر مسألة عادية بالنسبة إلى مؤدلجي الدين الإسلامي، نظرا لطبيعة خطابهم الاستبدادي، ولمرجعيتهم التي لا يمكن أن تنتج إلا الاستبداد البديل. ونظرا لطبيعة برنامجهم الذي يمكن اختصاره في نقطتين، هما:

1) السعي إلى تأبيد الاستبداد القائم.

2) أو السعي إلى فرض الاستبداد البديل.

وبرنامج كهذا، سيجد نفسه في تناقض مطلق مع الديمقراطية، ومع النضال الديمقراطي الذي يسعى إلى أن تكون الكلمة للشعب عن طريق جعله يمتلك السيادة على نفسه.

3) كونهم لا يعترفون بحقوق الإنسان، بمرجعية المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية؛ لأن تلك المواثيق من وضع الغرب، والصهاينة، واليهود، والكفار، والملحدين، وغير ذلك من الأوصاف التي تنفر المسلمين من هذه المواثيق، ومن مضامين حقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، ويعملون على محاربتها، والتمسك بما يدعو إليه مؤدلجو الدين الإسلامي، مما لا يمكن أن يقود إلا إلى تأبيد الاستبداد القائم، أو العمل على فرض استبداد بديل.

4) كونهم لا يعترفون بالدولة العلمانية، باعتبارها دولة كافرة، وملحدة، و الذين يسعون إلى إقامتها كفار، وملحدون. لأن محاربة العلمانية تعتبر مسألة مركزية في برنامج مؤدلجي الدين الإسلامي، حتى يبقى الدين، أو على الأصح، حتى تبقى أدلجة الدين هي المصدر لكل السلطات التشريعية، والقضائية، والتنفيذية: أي أن الدولة التي يجب أن تقوم، يجب أن تكون دولة دينية، وتشريعاتها دينية، ومؤسساتها القضائية دينية، وحكومتها دينية، ... وهكذا. لقطع الطريق أمام إمكانية قيام دولة علمانية، تفصل بين الدين الذي يبقى لله، والدولة التي هي للبشر.

5) كونهم لا يعترفون بالدولة المدنية، التي ينشئها البشر، لأن ذلك ليس من حقهم، خاصة ، وأن هذه الدولة تقوم على أساس دستور يضعه البشر، وقوانين وضعية، يضعها البشر، الذين لا يحق لهم ذلك، من وجهة نظر مؤدلجي الدين الإسلامي، بقطع النظر عن كون هذه الدولة ديمقراطية، أو استبدادية، ملكية، أو رئاسية، أو غير ذلك من الأوصاف التي توصف بها الدولة. لأن البشر ليس من حقهم إقامة دولة، وإجراء القوانين . فذلك فقط من حق الدين، ورجال الدين، الذين يفهمون وحدهم الدين. وهؤلاء بطبيعة الحال ليسوا إلا مؤدلجي الدين، ولذلك فالدولة المدنية بدورها كافرة، و ملحدة ... الخ.

وبناء على هذه الحيثيات، فإن مؤدلجي الدين الإسلامي يرفضون رفضا مطلقا قيام دولة الحق، والقانون، التي لا تكون إلا دولة مدنية، والدولة المدنية لا تكون إلا علمانية، والعلمانية لا تكتسب بعدها الاجتماعي، والثقافي إلى البعد السياسي إلا بأخذها بالديمقراطية، والديمقراطية لا تتجاوز أن تكون مجرد ديمقراطية الواجهة، إلا بحملها المضامين الحقوقية المنصوص عليها في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وفي الميثاق الدولي المتعلق بالحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وبميثاق إلغاء كافة أشكال التمييز ضد المرأة، وغيرها من المواثيق العامة، والخاصة، حتى تصير الديمقراطية أفضل وسيلة لتحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية. ولذلك، كان رفض مؤدلجي الدين الإسلامي اختيار المسار الاستبدادي بشكليه القائم، أو الاستبداد البديل، وهو ما يتنافى مع طبيعة الدين الإسلامي، الذي جاء ليحقق كرامة الإنسان، التي لا تتجسد إلا في سيادته على نفسه، كما توحي بذلك الآية الكريمة: "و أمرهم شورى بينهم".

واختيار مؤدلجي الدين الإسلامي مواجهتهم للشاعرة حكيمة الشاوي، وللحركات الحقوقية، والنقابية، والسياسية للاستبداد بنوعيه، كما أشرنا إلى ذلك، يقودنا إلى طرح السؤال:

ألا يعتبر الهدف من وراء المواجهة، والهجوم على الشاعرة حكيمة الشاوي، هو استغلال الدين الإسلامي، وبكل بشاعة، وانحطاط، من أجل الوصول إلى امتلاك أجهزة الدولة، والشروع مباشرة في بناء الدولة المؤدلجة للدين الإسلامي، التي يسمونها: "دولة إسلامية"، التي ليست إلا دولة دينية، والدولة الدينية لا يمكن أن تكون إلا دولة مستبدة؟

إن ما تمرسنا عليه في الحياة العامة، وفي الحياة السياسية، هو احترام معتقدات الجماهير الشعبية بصفة عامة، والجماهير الشعبية الكادحة بصفة خاصة. لأن احترام تلك المعتقدات واجب في نسج العلاقة مع الجماهير المعنية بها. وهذا هو المبدأ الأساسي، والمركزي بالنسبة للحركة الحقوقية، والنقابية، والسياسية، التي تنتمي إليها الشاعرة حكيمة الشاوي، وتناضل من خلال إطاراتها المختلفة. غير أن مؤدلجي الدين الإسلامي لا يعرفون إلى المعتقدات التي تعتقدها الجماهير طريقا. لا لشيء، إلا لأنهم تمرسوا على استغلال الدين الإسلامي، كمعتقد سائد بين المسلمين بصفة عامة، وبين المغاربة بصفة خاصة، إيغالا في تضليل الجماهير المعنية بذلك المعتقد، واستغلالا له في جميع الحركات التي ينتمون إليها، سواء كانت تدعي أنها حقوقية، أو نقابية، أو سياسية، من أجل إيهام الجماهير الشعبية الكادحة، بأن جميع المشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، تجد لها حلا في الدين الإسلامي، من خلال رفع شعار: "الإسلام هو الحل"، الذي ليس إلا ذريعة لتجييش جماهير المسلمين، في أفق السيطرة على أجهزة الدولة، التي تتحول على أيدي مؤدلجي الدين الإسلامي إلى دولة دينية، تحكم باسم الدين الإسلامي، أو كما يسمونها هم: "الدولة الإسلامية"، التي تعمل على:

1) القضاء على أمثال الشاعرة حكيمة الشاوي، من الشعراء، والمفكرين، والأدباء، والفنانين المتنورين، أو الديمقراطيين، أو اليساريين إما بالاستتابة، وإما بالاستئصال الجسدي. حتى يتخلص مجتمع "المسلمين"، من أمثالهم، ولا يعرفون مستقبلا إلا مفكري أدلجة الدين الإسلامي، الذين يتحملون مسؤوليات دولة المسلمين، ويقومون بحماية الرسول، و حماية الدين الإسلامي، حتى يستحقوا شرف تطهير مجتمع المسلمين من الكفار، والملحدين.

2) القضاء على الحركات الحقوقية، التي تعتمد المرجعية الغربية، والكافرة، والملحدة، والصهيونية، والمتمثلة في المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، والعمل على بناء منظمات حقوقية تعتمد التصور المؤدلج للدين الإسلامي، حتى تقوم بدور تضليل المسلمين، بأن الدين الإسلامي المؤدلج يضمن حقوق الإنسان، وفي نفس الوقت، يقوم بقمع الأفكار التي يستشف منها الرغبة في التمتع بحقوق الإنسان، كما هي في المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

3) القضاء على الحركات النقابية، التي تعتمد مرجعية المواثيق الدولية الصادرة عن منظمة العمل الدولية، باعتبارها أيضا مواثيق كافرة، وملحدة، وخاصة، إذا كانت النقابات تعتمد مبادئ الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والعمل في نفس الوقت على بناء نقابات تعتمد مرجعية أدلجة الدين الإسلامي، من أجل تضليل الأجراء، والعمال؛ لأن الخضوع إلى ما يريده مؤدلجو الدين الإسلامي، سيقود إلى حل جميع المشاكل التي يعاني منها العمال، والأجراء، في مقابل تجنيدهم لمواجهة النقابات التي تعتمد مبادئ، ومرجعيات، يرى مؤدلجو الدين الإسلامي أنها غير صالحة للمجتمع المغربي المسلم.

4) القضاء على الحركات الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والاشتراكية لتناقض مرجعياتها، وأهدافها، مع مرجعيات، وأهداف مؤدلجي الدين الإسلامي، الذين يعتبرونها كافرة، وملحدة، ويعتبرون المنتمين إليها كفارا، وملحدين. وبناء على ذلك الاعتبار، فإن القضاء على هذه التنظيمات بتحريم وجودها يعتبر أمرا "جهاديا" واجبا أيضا، حتى يخلو الجو لمؤدلجي الدين الإسلامي، ويعملوا على بناء تنظيماتهم السياسية، التي تتحمل مسؤولية تجييش المسلمين، وتنميطهم فكرا، وممارسة، من أجل اعتمادهم في بناء "الدولة الإسلامية"، التي تتحمل مسئولية تطبيق "الشريعة الإسلامية"، كما يراها مؤدلجو الدين الإسلامي، سعيا إلى إعداد الأجيال المنمطة.




#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...


المزيد.....




- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد الحنفي - الشاعرة المغربية حكيمة الشاوي، أو الأمل الذي يصيرمستهدفا من قبل مؤدلجي الدين الإسلامي .....16