أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعمل على إصدار الفتاوى القاتلة.....23















المزيد.....

أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعمل على إصدار الفتاوى القاتلة.....23


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1716 - 2006 / 10 / 27 - 10:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الإهـــــــداء:

 إلى النفوس المريضة التي تبحث عن الخلاص فلا تنساق وراء كل دعوات فقهاء الظلام.

 إلى كل مسلم مومن حافظ على سلامة إيمانه بالدين الإسلامي، ولم يوظفه في شأن سياسي: صغر، أو عظم.

 إلى الشهداء: ضحايا الإرهاب الديني: عمر بنجلون، ومهدي عامل، وحسين مروة، وسهيل طويلة، و فرج فودة... والقائمة طويلة.

 إلى كل من أدرك أن مجرد وجود تنظيم سياسي ذي بعد ديني يشكل خطورة على مستقبل البشرية.

 إلى ضحايا الإرهاب الحزبوسلامي في كل بلدان المسلمين.

 إلى ضحايا 16 مايو 2003 بالدار البيضاء.

 من أجل الحد من تأثير الحزبوسلامي في وجدان، وعقول المسلمين، وإعداد الشباب للمساهمة في العمليات الانتحارية التي لا يعرف مداها.

 من أجل وضع حد لقيام الحزب السياسي على أساس ديني.

 من أجل تجريم ممارسة تحريف الدين لتحقيق أغراض حزبية – سياسية.

 من أجل مجتمع بلا إرهاب.

 من اجل حماية العرب، و المسلمين في بلدانهم من الممارسة الإرهابية في شموليتها.

 من أجل مجتمع للعرب، وللمسلمين، يتمتع فيه الناس بالحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

محمد الحنفي




*************************






أدلجة الدين الإسلامي، والانحراف عن المهام:.....5

فهل يرقى الأئمة في مساجد البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، إلى ما هو مطلوب، مما يتناسب مع العصر الذي نعيش فيه؟

وهل يتجنبون الاشتغال على أدلجة الدين الإسلامي؟

وهل يمسكون عن إعداد الأطفال، واليافعين، إلى القبول بالقيام بالعمليات الإرهابية، التي يسمونها العمليات "الجهادية"؟

إن المطلوب من السلطات في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، أن يعملوا على إعادة هيكلة وظيفة الإمامة، التي يجب أن يتحمل مسؤوليتها أناس لهم تكوين محدد، ويعرفون:

ما هي المهام التي يقومون بها؟

وماذا يترتب عن الإخلال بتلك المهام؟

10) وانطلاقا من قيادة الأئمة للصراع ضد العلمانية، والعلمانيين، ونظرا لكون العلمانية تحمل في مضمونها مفهوم الديمقراطية، فإن الأئمة يجدون أنفسهم يقودون الصراع، ومن داخل المساجد، ضد الديمقراطية، التي تعتبرها الاحزابوسلامية، تتناقض مع الدين الإسلامي. وهو ما يعني: أن عدم فهمهم لحقيقة الدين الإسلامي، وخبرتهم الواسعة بأدلجة نصوصه، هو الذي يجعلهم يعتقدون: أن الديمقراطية تتناقض مع الدين الإسلامي. والواقع أنها تتناقض مع أدلجة الاحزابوسلامية للدين الإسلامي؛ لأن الدين الإسلامي: في عقيدته، وفي شريعته، لا يتناقض مع الديمقراطية. ولذلك نجده يحرص على حرية العقيدة "لا إكراه في الدين"، و "يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا و بينكم أن لا نعبد إلا الله"، و " قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون، و لا أنتم عابدون ما أعبد،، و لا أنا عبد ما عبدتم، ولا أنتم عابدون ما أعبد، لكمم دينكم و لي ديني". وهذه الآيات كافية للقول بأن الدين الإسلامي هو دين العلمانية، ودين الديمقراطية في نفس الوقت، وإلا لما أعطي للمسلمين الحق في اختيار من يقودهم "إذا كنتم ثلاثة فأمروا أحدكم" و قول الله: "وأمرهم شورى بينهم". ونحن نذهب إلى أن مفهوم الشورى هنا يفيد معنى الديمقراطية، ودون التواء، أو بحث عن مخرج، خوفا من الوقوع في المحرم، كما يفعل الأئمة المؤدلجون للدين الإسلامي، المؤولون لكل ما جاء في القرءان، وما جاء في الحديث، حتى يتناسب مع مصالحهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية. وتأويلاتهم الإيديولوجية، تلك، هي التي تقف سدا منيعا بينهم، وبين حقيقة الدين الإسلامي، وبين استيعابهم لمفهوم الديمقراطية؛ فكأنهم يشملهم قول الله: "و جعلنا من بين أيديهم سدا و من خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون". وهذا السد المنيع الذي أقاموه، هو الذي جعلهم لا يفهمون معنى الديمقراطية، وعن قصد، ويعتبرونها بدعة غربية، وكفرا، وإلحادا، وتجب محاربتها، باعتبارها من إنتاج الصهاينة. والواقع: أن الديمقراطية سنة حسنة، كما جاء في الحديث: "من سن سنة حسنة فله أجرها و أجر من عمل بها إلى يوم القيامة". والسنة الحسنة تتجسد في كونها تمكن أي شعب يعمل بها من التمتع بحقوقه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما تتجسد في كونها تمكن الشعب من اختيار ممثليه في المؤسسات المنتخبة انتخابا حران ونزيها، وتتجسد، أيضا، في كونها تمكن الشعوب من اختيار من يحكمهم، كما تتجسد في قيام المؤسسات التمثيلية بمحاسبة الحكومة محاسبة فردية، أو جماعية، وأمام الجماهير الشعبية الكادحة. غير أن الأئمة المؤدلجين للدين الإسلامي، والذين يعملون على حماية مصالحهم، انطلاقا من تلك الأدلجة يغمضون أعينهم عن حقيقة الدين الإسلامي، وعن حقيقة الديمقراطية، لتناقضها مع ما تسعى إليه الأحزابوسلامية، من أجل تكريس الاستبداد القائم، أو العمل على فرض استبداد بديل. ولذلك فعدم فهمهم لحقيقة الدين الإسلامي، ولحقيقة الديمقراطية، هو عمل مقصود، وعن سبق إصرار وترصد، حتى لا يقعوا فيما قد يحسب عليهم أمام الجماهير الشعبية الكادحة. وحتى يستمروا في السيطرة على الجماهير الشعبية الكادحة يصرون على التطابق بين أدلجة الدين الإسلامي، وبين الدين الإسلامي. كما يصرون على أن الديمقراطية بدعة غربية، وكفر بالله، وخروج عن الدين الإسلامي، ليضمنوا سيادة استبداد الفكر المؤدلج للدين الإسلامي، سعيا إلى السيطرة على أجهزة الدولة، لفرض الاستبداد البديل بالمجتمع ككل.

والمفروض أن يتجنب الأئمة الخوض في الصراع ضد الديمقراطية، والديمقراطيين؛ لأن صراعا من هذا النوع ليس مكانه باحات المساجد، وليس المستهدف به قلة قليلة من البشر الذين يرتادون المساجد لأداء الشعائر الدينية، ولحضور دروس الوعظ، والإرشاد، بل مكانه المجتمع برمته، في كل بلد من البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وبمساهمة جميع الأحزاب الديمقراطية، وغير الديمقراطية، التي يعتبر الحزبوسلامي أحدها. والجماهير الشعبية، وحدها، صاحبة القرار في قيام الديمقراطية، أو عدم قيامها.

11) وقيادة الأئمة للصراع ضد الديمقراطية، والديمقراطيين، في المجتمع، يؤدي مباشرة إلى قيادة الصراع ضد التقدمية، والتقدميين في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين؛ لأن ترويج الأئمة في مختلف المساجد لأدلجة الدين الإسلامي، على أنها هي الدين الإسلامي، يكون مشحونا بالهجوم المطلق، ودون حدود تذكر، على التقدمية، والتقدميين في كل بلاد الدنيا. ونحن نتأكد جازمين: أن أئمة المساجد لا يدرون:

ماذا تعني التقدمية، ولا ماذا يعني التقدميون؟

إن مفهوم التقدمية بمعناها الذي يستهدف السعي المستمر إلى تغيير الواقع نحو الأحسن على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، والبرنامجية، والتنظيمية، والنضالية.

فالمرحلة العبودية تعتبر تقدمية بالنسبة إلى ما قبلها، ورجعية بالنسبة إلى ما بعدها.

والمرحلة الإقطاعية تعتبر تقدمية بالنسبة إلى ما قبلها، ورجعية بالنسبة إلى ما بعدها.

والمرحلة الرأسمالية تقدمية، بالنسبة إلى المرحلة الإقطاعية، ورجعية بالنسبة إلى المرحلة الاشتراكية التي تصير رجعية بالنسبة إلى المرحلة الشيوعية.

وكل من يسعى إلى تغيير الواقع من المرحلة الأدنى، إلى المرحلة الأعلى، يعتبر تقدميا، سواء كان فردا، أو جمعية، أو نقابة، أو حزبا سياسيا.

وكل من يحرص على إرجاع المجتمع إلى الوراء: أي إلى المراحل التي صارت متجاوزة تاريخيا، ولا يمكن إرجاعها أبدا؛ لأن التاريخ لا يرجع إلى الوراء، فهو رجعي.

والبرنامج الذي تتبعه حركة ما، فيؤدي إلى تغيير الواقع نحو الأحسن، فهو برنامج تقدمي.

وكل برنامج تتبعه حركة ما، فيعمل على إرجاع البشرية إلى الوراء، ويعرقل تقدمها، وتطورها فهو برنامج رجعي.

ولذلك فالتقدمية نسبة إلى التقدم المنتج للتطور الذي يبدأ إيديولوجيا ثم سياسيا، ثم تنظيميا، وبرنامجيا ليصير بالنضال المستميت اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، و سياسيا. وهي لذلك حركة اقتصادية / اجتماعية / ثقافية / سياسية، تسعى عبر برنامج محدد، ومدقق، إلى تغيير الواقع تغييرا مرحليا، ثم تغييرا إستراتيجيا.

فالتغيير المرحلي يأتي عبر النضالات اليومية من خلال الجمعيات، والنقابات، ومن خلال الالتزام بالبرامج الحزبية المرحلية، من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للجماهير الشعبية الكادحة، ومن أجل تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، والعمل على إنضاج شروط التغيير الاستراتيجي، الذي لا يكون إلا بالانتقال من تشكيلة اقتصادية ـ اجتماعية، إلى تشكيلة اقتصادية ـ اجتماعية أعلى.

وكل من يقاوم التطور، يعتبر رجعيا، وسيجد نفسه في تعارض مطلق مع التقدمية، كما هو الشأن بالنسبة للائمة المنتمين إلى الحزبوسلامي، الذي يسعى إلى إرجاع المجتمع إلى دهاليز التاريخ، وبالقوة، وبالاغتيالات، وبالتهديد بالقتل، وبمحاربة التقدمية، والديمقراطية، فهو رجعي، ومتخلف.

و الأئمة عندما ينحشرون في صفوف الرجعية، ويشرعون في قيادة الصراع ضد التقدمية، ينسلخون عن المهام الشريفة التي هم من أجلها يؤمون الصلاة في المساجد المختلفة، في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين. وانسلاخهم عن المهام لا يعني إلا انحيازهم إلى الحزبوسلامي الداعم للاستبداد القائم، أو إلى الحزبوسلامي، الذي يسعى إلى فرض استبداد بديل، ليصيروا كابحين لعملية التحول، التي يعرفها الواقع، في جميع المجالات، وفي جميع مناحي الحياة، من خلال استغلال إمامة الصلاة، وتقديم دروس الإرشاد الديني، وخطب الجمعة، ومن خلال العلاقات الواسعة مع المتوافدين على المساجد المختلفة، الذين يسعون إلى شحنهم بالأفكار الرجعية المتخلفة، الكابحة للتطور الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي.

وقد كان المفروض في الأئمة، أن يبقوا بعيدين عن الانخراط في قيادة الصراع ضد التقدمية، بدل أن يصيروا تقدميين، وبدل أن تصير التقدمية أفضل وسيلة لحماية حرية المعتقدات، وممارسة العبادات في جميع المؤسسات المخصصة لذلكن في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين؛ لأن توفير تلك الحرية، في حد ذاتها، يعتبر عملا تقدميا، وديمقراطيا. وهذا منطلق حقوقي، وببعد ديني إسلامي. ولأجل تجنيب المساجد أن تكون منطلقا للصراع ضد التقدمية، وضد الديمقراطية، نرى ضرورة إخضاع الأئمة للمراقبة المستمرة التي تفرض احترام مهام الأئمة.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعمل على إصدار الفتاوى القاتلة.....23