أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعمل على إصدار الفتاوى القاتلة.....20















المزيد.....

أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعمل على إصدار الفتاوى القاتلة.....20


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1713 - 2006 / 10 / 24 - 11:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الإهـــــــداء:

 إلى النفوس المريضة التي تبحث عن الخلاص فلا تنساق وراء كل دعوات فقهاء الظلام.

 إلى كل مسلم مومن حافظ على سلامة إيمانه بالدين الإسلامي، ولم يوظفه في شأن سياسي: صغر، أو عظم.

 إلى الشهداء: ضحايا الإرهاب الديني: عمر بنجلون، ومهدي عامل، وحسين مروة، وسهيل طويلة، و فرج فودة... والقائمة طويلة.

 إلى كل من أدرك أن مجرد وجود تنظيم سياسي ذي بعد ديني يشكل خطورة على مستقبل البشرية.

 إلى ضحايا الإرهاب الحزبوسلامي في كل بلدان المسلمين.

 إلى ضحايا 16 مايو 2003 بالدار البيضاء.

 من أجل الحد من تأثير الحزبوسلامي في وجدان، وعقول المسلمين، وإعداد الشباب للمساهمة في العمليات الانتحارية التي لا يعرف مداها.

 من أجل وضع حد لقيام الحزب السياسي على أساس ديني.

 من أجل تجريم ممارسة تحريف الدين لتحقيق أغراض حزبية – سياسية.

 من أجل مجتمع بلا إرهاب.

 من اجل حماية العرب، و المسلمين في بلدانهم من الممارسة الإرهابية في شموليتها.

 من أجل مجتمع للعرب، وللمسلمين، يتمتع فيه الناس بالحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

محمد الحنفي




*************************





أدلجة الدين الإسلامي و الانحراف عن المهام:.....2

3) وانطلاقا من تكريس الأئمة لأدلجة الدين الإسلامي، وإصدار الفتاوى لإرهاب المسلمين، حتى يذعنوا لإرادة الحزبوسلاميين، نرى أنه من الضروري اعتبار أن ما يقوم به أئمة المساجد ليس إلا مساهمة فعالة في بناء الحزبوسلامي؛ لأن تكريس الأدلجة، وممارسة فتاوى الإرهاب، لا يمكن أن تؤدي إلا إلى جعل المسلمين يذعنون لما يريده الأئمة، فيلتحقون بالحزبوسلامي، ويعتبرون أن ما يقوم به هذا الحزب هو الإسلام عينه، فيخضعون لعملية التجييش، على أنها استعداد للجهاد، ويسعون إلى تنفيذ أوامر القائد الحزبي، أو الزعيم الديني للحزب، أو الأمير، على أنها هي الجهاد؛ مع أنها لا علاقة لها لا بالدين، ولا بحقيقة الجهاد، كما كانت في عهد الرسول، ولا حتى في مرحلة الفتوحات التي تسمى "إسلامية".

وهذا التوسع المطرد، والمتسارع، على مستوى البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين للحزبوسلامي ليس إلا ناتجا عن حياة حزبية عادية، تعمل، وعن سبق إصرار، وترصد، على إقناع الجماهير الشعبية الكادحة بأدلجة الدين الإسلامي. بل هو ناتج عن عمل دؤوب ومتصل، ويسع عمل الحزبوسلاميين إلى جانب الأئمة في مختلف المساجد، لإنجاح خمس تجمعات في اليوم على مدى أسبوع، تتوج في نهاية كل أسبوع بمهرجانات جماهيرية في مختلف المساجد. وفي هذه التجمعات، والمهرجانات يتم شحن أذهان المسلمين بأدلجة الدين الإسلامي، وتحريضهم على التمسك ب"حزب الله"، الذي ليس إلا الحزبوسلامي، ومحاربة "حزب الشيطان"، الذي ليس إلا الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية ذات الطابع العلماني، وفي مقدمتها حزب الطبقة العاملة. وهذا الشحن، والتحريض، عمل، ويعمل على بناء قوة عظيمة، ومتعاظمة باستمرار. وهذه القوة، هي قوة الحزبوسلامي، الذي يسعى إلى حشر المسلمين جميعا ضمن تنظيماته المختلفة، وكل البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وفي جميع أنحاء العالم، وعلى جميع المستويات الشعبية، حتى يتم توجيه المجتمع، ككل، لقطع الطريق أمام الديموقراطيين، والتقدميين، وسائر اليساريين، الذين يتم تكفيرهم باعتبارهم علمانيين. والإفتاء بالتالي، ومن قبل أئمة المساجد، بقتلهم لتخليص المسلمين من شرهم، ومن شر حزب الشيطان، وتوجيه المجتمع كذلك، إلى الوقوف إلى جانب الحزبوسلامي، للوصول إلى مراكز القرار، وخاصة البرلمان، كما حصل في العديد من البلدان العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، والوصول إلى الحكومة التي تصير، بوصولهم إليها، "إسلامية"، والعمل المستميت إلى جانبه من أجل السيطرة على أجهزة الدولة، باعتبار تلك السيطرة وسيلة لتطهير المجتمع من كل العلمانيين، مهما كان لونهم، ما لم يتوبوا إلى الحزبوسلاميين، وما لم يعلنوا كفرهم بالعلمانية. وتطويعه، والاستبداد به، وتسخيره، بشكل جماعي، في الاتجاه الذي يريده الحزبوسلاميون، حتى يطمئنوا على تأبيد استبدادهم بالمجتمع، وحتى لا يظهر من ينازعهم أمر السلطة.

وما عليه الاحزابوسلامية اليوم، في كل أرجاء الدنيا، يرجع فيه الفضل، بالدرجة الأولى، إلى الأئمة في مختلف المساجد، بعد الدعم الأمريكي، والصهيوني، والرجعي: العربي، وغير العربي، من أجل محاصرة المد الاشتراكي في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، والحد من تأثير حركة التحرر في تلك البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين.

4) وحتى يصل الحزبوسلامي إلى مبتغاه، في الوصول إلى السلطة، لابد من قيام الأئمة بدور كبير، في إعداد المسلمين للتجييش، وراء الحزبوسلامي. لأن الحزبوسلامي لا يتقوى إلا بتجييش المسلمين وراءه، ومن جميع المستويات العمرية. والمناسبة الوحيدة التي يمكن فيها شحن المسلمين بأدلجة الدين الإسلامي، وتحريضهم على التجييش، هي المناسبة التي يقف فيها المسلمون وراء الإمام في الصلوات الخمس، أو أمامه، واعظا، ومرشدا، أو في خطبة الجمعة، حيث يعمل الإمام على نمذجة المسلمين في الصلاة، وعلى نمذجة أفكارهم في دروس الوعظ، والإرشاد، وفي خطبة الجمعة، حتى يتهيأوا للمساهمة في نمذجة عائلاتهم، وأقاربهم، وأبنائهم على مستوى اللباس، والالتحاء، وطريقة الحجاب، والأكل، والشرب، والمعاملة، والسفر، وأثناء أداء الصلاة، وفي صوم شهر رمضان، وفي أداء فريضة الحج، وهكذا... مرددين مقولة: هذا حرام، وهذا حلال، ومرغبين، ومرهبين في الجنة، ومن النار. والغاية هي إعداد الناس، وإعداد الأجيال، وإعداد الذكور، وإعداد الإناث، للتجييش في فرق متراصة، وفي صفوف، لا حدود لها، وراء الحزبوسلامي، مرددين شعاراته، ومنفذين لأوامر أمرائه، وكيفما كانت هذه الأوامر، على أنها من عند الله؛ لأن الحزبوسلامي، في هذه الحالة، يتحول إلى نبي من أنبياء الله، يتلقى الوحي من عند الله، ورسولا مكلفا بتبليغ الرسالة إلى البشر جميعا، وفي مقدمتهم المجيشون، الذين عليهم أن يعملوا على تنفيذ أوامر أمراء الأحزابوسلامية أينما كانوا، ومهما كانت توجهاتهم الأحزابوسلامية. والمشرفون على المساجد باعتبارهم أئمة لتلك المساجد، لابد أن يعملوا على فرض وصايتهم على الدين الإسلامي، ولابد أن يعملوا على تأويل نصوصه، ليتناسب، ذلك التأويل، مع ما تذهب إليه الأحزابوسلامية، في جميع المجالات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، التي يضللون بها المسلمين داخل المساجد، وخارجها، في مختلف المناسبات الاجتماعية، وخاصة: في الأفراح، والأتراح. سعيا إلى توسيع قاعدة الحزبوسلامي، حتى يزداد قوة، بتثبيت خطابه في صفوف المسلمين، في جميع المواقع الاقتصادية، وفي مختلف المناسبات الاجتماعية، والدينية، والاقتصادية، والثقافية، والسياسية.

5) والحزبوسلاميون الأئمة، عندما يجيشون المسلمين، من خلال المساجد، وفي مختلف المناسبات الاجتماعية، والدينية، فلأنهم يسعون إلى جعل حزبوسلامهم، يصل إلى مراكز القرار. لأن عمل هؤلاء في المسجد، بمثابة تجند دائم لإعداد المسلمين: رجالا، ونساء، شيوخا، وكهولا، و شبابا، للارتباط بالحزبوسلامي، على المستوى الإيديولوجي، وعلى المستوى التنظيمي، وعلى المستوى السياسي، استعداد للمحطات "الجهادية" المنتظرة في أية لحظة، بما في ذلك الانتخابات التي يشارك فيها الحزبوسلاميون، من أجل الوصول إلى المجالس المحلية، والإقليمية، والجهوية، باعتبارها مراكز للقرار في الأمور التي تهم المواطنين، والتي يقرر فيها الحزبوسلاميون، بما يتناسب مع أدلجتهم للدين الإسلامي، ومع مصالحهم الحزبوسلامية، التي لا تكون إلا طبقية.

فالأئمة الحزبوسلاميون، يتجندون في دروس الوعظ، والإرشاد، وفي خطب الجمعة، إلى تحريض الناس للارتباط ب"حزب الله"، ونبذ "حزب الشيطان"، للإيحاء بضرورة التصويت في الانتخابات المحلية على الحزبوسلامي، الذي يقدم نفسه على أنه هو "حزب الله"، الذي يتمكن من الوصول إلى السيطرة على المجالس البلدية، والقروية، في كل بلد من البلدان العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، من أجل استغلال تلك المجالس، للتغلغل في نسيج المجتمع، وللارتباط بالقواعد العريضة من الناس، الذين تصير مصالحهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية بين أيدي الحزبوسلاميين، الذين يستغلون كل ذلك، لجعل المواطنين العاديين، الذين لا علاقة لهم بالحزبوسلامي، يرتبطون بالحزبوسلامي، أو يتخلون على الأقل على انتمائهم إلى حزب معين باعتباره "حزب الشيطان"؛ لأن الانتماء إلى "حزب الله"، يمهد الطريق إلى الجنة، في الوقت الذي يعتبر فيه الانتماء إلى "حزب الشيطان"، معبرا إلى النار؛ و لأن المنتمين إلى "حزب الله"، من الذين ورد فيهم قول الله في سور ة الواقعة " و أصحاب اليمين ما أصحاب اليمين، في سدر مخضود ، و طلح منضوض، و ظل ممدود، و ماء مسكوب و فاكهة كثيرة لا مقطوعة و لا ممنوعة و فرش مرفوعة إنا انشأناهن انشاء فجعلناهن أبكارا عربا أترابا لأصحاب اليمين".

والتواجد في المجالس البلدية، والقروية، في كل بلد من البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، يعتبر خير وسيلة لجعل المسلمين من أهل اليمين، حتى ينالوا شرف المصير، ويكونوا من أهل الجنة التي يوجد فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، بقدرة قادر، كما يبشر بذلك الحزبوسلاميون، من خلال تواجدهم في مسؤوليات المجالس البلدية، والقروية التي يصلون إليها بفضل التعبئة الدائمة، و"الجهاد" المستمر، الذي يقوده الأئمة، انطلاقا من المساجد، لصالح الحزبوسلاميين.

وما يقوم به الأئمة لصالح الحزبوسلاميين، من أجل الوصول إلى المجالس البلدية، والقروية، تتم مضاعفته، عندما يقدم الحزبوسلاميون على محطة الانتخابات البرلمانية، حيث يستنسخون البرنامج الانتخابي للحزبوسلامي في دروس الوعظ، والإرشاد، وفي خطبة الجمعة، وفي العمل على رفع همم المسلمين المتوافدين على المساجد، من أجل التحول بطريقة غير مباشرة، إلى وسيلة للدعاية لصالح الحزبوسلامي، لتنضاف جهود المسلمين، المتوافدين على المساجد، إلى جهود الأئمة في المساجد، وإلى جهود الحزبوسلاميين في المقرات، وفي الشارع، من أجل نيل عدد أكبر من المقاعد البرلمانية، التي تصير وسيلة لأحد أمرين:

الأمر الأول: فرض أدلجة الدين الإسلامي، من خلال البرامج الحكومية، باعتبار تلك الأدلجة، وسيلة من الوسائل التي تساعد على خدمة مصالح الحزبوسلاميين، على المجتمع ككل، ولقطع الطريق أمام إمكانية استفادة الأحزاب الأخرى من الواقع.

والأمر الثاني: الوصول إلى الحكومة، كجهاز تنفيذي، يمكن أن يتحول إلى وسيلة لإعادة النظر في كل القرارات، والبرامج، التي كانت متبعة من قبل، حتى تساعد إعادة النظر تلك، على تجييش المجتمع: إيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، وراء الحزبوسلامي، و حتى يصير، ذلك التجييش، وسيلة ضغط، للتخلص من المنتمين إلى الأحزاب الأخرى، التي تندرج ضمن خانة "حزب الشيطان". ولا يهم إن كانت الحكومة تنفذ برنامجا اقتصاديا، و اجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا؛ لأن ذلك البرنامج، إن وجد، سيكون بإخراج الحزبوسلاميين، الذين سيجعلونه يرتدي لباس: "تطبيق الشريعة الإسلامية"، التي ليست إلا توجها حزبوسلاميا، لخدمة الحكومة لمصالح الحزبوسلاميين، وفي مقدمتهم: أئمة المساجد، الذين يرجع لهم الفضل، بالدرجة الأولى، في انتصار الحزبوسلامي، الذي يسميه الأئمة "حزب الله"، كما يرجع لهم الفضل، بالدرجة الأولى، في هزيمة الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، التي يسميها الأئمة ب: "أحزاب الشيطان"؛ لأن الوجدان الديني عند المسلمين، وبسبب الأمية الأبجدية / الفكرية، والسياسية، ونظرا للتضليل الذي يمارسه الحزبوسلاميون بمختلف الوسائل، ونظرا لغياب الوعي السياسي لدى مجمل المسلمين، ينساق وراء الوهم الإيديولوجي للأئمة الحزبوسلاميين.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعم ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف،والعمل ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - أئمة المساجد: بين الحرص على نشر الفكر الظلامي المتخلف، والعمل على إصدار الفتاوى القاتلة.....20