شكري شيخاني
الحوار المتمدن-العدد: 8110 - 2024 / 9 / 24 - 23:38
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
إيران ... وما أدراك ما ايران , إنها الشيطان بعينه.. بشحمه ولحمه ....وبسبب هذا الشيطان فان شعوب سوريا واليمن والعراق ولبنان فاتوا بالحيطان.. وإنقسمت الأمم الى قسمان..الأول مبارك ومؤيد لما جرى في غزة ومايجري الان في لبنان.. وخاصة غالبية الشعب السوري ..لأنه يعرف تماما مافعلته الالة العسكرية الايرانية عبر ميليشياتها, وعناصر حزب الله على الاراضي السورية..نعم يباركون ويؤيدون وقد وصلت الى مرحلة الشماتة, ولكنها شماتة المكرهين ..لانه لا ذنب للمواطن الفلسطيني او اللبناني بما فعلته حماس وما يفعله الان حزب الله .. وحماس وحزب الله هم ليسوا إلا أجراء مرتزقة ومنفذين لدي الشيطان الاكبر إيران ..عناصر حماس او حزب الله والذين يتم قتلهم بالسلاح الاسرائيلي هم من أبناء الشعب الفلسطيني واللبناني .... وفي الواقع لا تجد جندي ايراني واحد ...والفئة الثانية من الامة التي انقسمت لازالت ترى في ايران وأزلامها في المنطقة لازالوا يرون فيهم محور مقاومة .. ممانعة ....الدول الاربعة العراق سوريا لبنان اليمن هذه تمت استباحة أراضيها بالطول وبالعرض ولازالوا يعتقدون ممانعة ومقاومة.الغارات الاسرائيلية اجتاحت كل المحرمات السورية واللبنانية ابن المقاومة والممانعة ....الان الان وليس غدا" اعملوا على طرد .الشيطان الاكبر من هذه الدول و حينها تكون هي المقاومة الحقيقية..
#شكري_شيخاني (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟