أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شكري شيخاني - الحقيقة المرة .ايران














المزيد.....

الحقيقة المرة .ايران


شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 8108 - 2024 / 9 / 22 - 20:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحقيقة المرة
إن المليشيات او القوات التي لا تخاف على بلادها ولا على امان وسلامة سكان البلاد ..فما على الشعب الا ان يعمل على ترحيلهم فورا.. وخير امثله لدينا هي حماس التي قلبت راسا على عقب قطاع غزه بعد ان كان امنا يعيش في سلام وبحبوحه لا ننكر هذا ،لانه كان هناك عدد كبير كبير جدا من سكان غزه كانوا يخرجون كل يوم صباحا الى المعابر ويدخلون الاراضي المحتله أو سميها اسرائيل المهم انهم يعودون اخر النهار وفي جعبتهم 100 دولار او 150 دولار وكانت هناك عائله كامله تنتظر كل فرد، هذه العائله قد تكون مؤلفه من زوجه وولدين او اربعه اولاد او اكثر من ذلك اذا بان هناك 100الف فلسطيني كانوا صباح يتوجهون الى المعابر ويدخلون الاراضي الاسرائيليه ويعملون بها ثم يعودون بالمال لاسرهم اذا هناك كان
400000 ما بين طفل وشيخ بين زوجه وام واب ينتظرون هذه المبالغ فماذا فعلت حماس لهم, حماس قطعت كل هذا، حماس دمرت البنيان والعمران حماس دمرت البنيه التحتيه ان لم تكن هي دمرتها بشكل مباشر..فهي دمرتها عن طريق اسرائيل لنكن واضحين جدا هذه البنيه تدمرت في رد فعل ما فعلته حماس في السابع من اكتوبر و في المثال الثاني ايضا اليوم على ارض لبنان ميليشيات حزب الله وهي متمددة ومتفرعنة يمينا وشمالا اقليميا وداخليا و هم يتدخلون في كل شيء في لبنان. ومع ذلك كان الشعب لبناني صامتا لا يقول شيئا تجاه كل هذه الافعال. حتى وصلنا الى مرحله انه لم يعد هناك لبنان بشكل حقيقي ،انما عباره عن ميليشيا اسمها حزب الله تتحكم برقاب العالم ان كان مسلم سني او مسيحي او حتى شيعي واليوم، واليوم كرد فعل من اسرائيل على ما يقوم بحزب الله طبعا ستكون هناك كارثه كبرى بانتظار جنوب لبنان وربما تمتد الى بيروت نفسها وربما الى سوريا أيضا. ايران لا تريد ان تكون هذه البلدان بخير سوريا ولبنان والعراق وحتى غزه لن يكونوا بامان ما دامت الاصابع الايرانيه تتحكم وتلعب بها يمينا وشمالا.. ولا يمكنني القول بانني كمواطن سوري ليس لي علاقه ما يجري في لبنان او ما يجري في فلسطين المحتله. فردات الفعل الاسرائيلية والنتائج التي ستحصل هناك ستعود وخيمه على سوريا وعلى شعب سوريا اكثر مما هي موجوده الان. لذلك وجب على كل الشعوب في لبنان وفلسطين وسوريا والعراق واليمن ان يهبوا هبه رجل واحد. ويعملوا على طرد الشيطان الذي يسمي نفسه حزب الله او الحشد الشعبي او الميليشيات الايرانيه في كل تلك البلاد .. ولن ينسى السوريون ما حصل في السيده زينب، وما حصل في مطار دمشق الدولي، وما حصل في مصياف، وما حصل في الساحل وما حصل في مراكز البحوث العلميه كافه.. لن ينسى السوريون ابدا ما حصل من فعل تمدد التمدد الايراني كل الاتجاهات...لن ينسى السوريون مافعله الفرس المجوس في سوريا ...وان غدا لناظره قريب



#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا كوردي سوري
- ثورة الفاتح ..ذكرى 55 سنة
- حديث الخميس....12/9/2024
- قطار السلام الابراهيمي 1
- الاسلام السياسي...و...11 سبتمبر
- رسالة من مواطن سوري ....الى مجلس وزراء الخارجية العرب
- 11/9 اليوم المشؤوم الحلقة 7
- 9/11اليوم المشؤوم. الحلقة 7
- 11/9...اليوم المشؤوم..الحلقة 6
- 9/11__ اليوم المشؤوم الحلقة 5
- السيد المسؤول..لا يغرنك كثيرا- سكوت الشعب السوري
- حديث الخميس 5/9/2024
- 11/9 اليوم المشؤوم 4
- 9/11 اليوم المشؤوم - 3 -
- 11/9..ذلك اليوم المشؤوم 2 -
- 11/9..ذلك اليوم المشؤوم
- التجارب الفاشلة..الى متى ؟
- سوريا ...السجن الكبير
- غزة ... ماذا بعد ياأمة العرب والإسلام
- لله درك يا ماغوط


المزيد.....




- شاهد.. روبيو يزور -حائط البراق- في القدس برفقة نتنياهو
- حبس عبد الله السيد من أهالي طوسون بتهم -الإرهاب- بعد رفضه خس ...
- نتنياهو يستقبل وزير الخارجية الأمريكي بمكتبه في القدس، ولقاء ...
- الولايات المتحدة والصين تقتربان من اتفاق بشأن -تيك توك- في ...
- الفلبين: حريق هائل يلتهم حيًّا سكنيًّا في مانيلا ويُشرّد 500 ...
- ترامب يهدد بفرض حالة طوارئ وطنية في العاصمة واشنطن
- إسرائيل تعيد حساباتها الجوية.. مشروع ضخم لتحديث مقاتلات -إف- ...
- إلى أين وصلت التحقيقات في مقتل المؤثر كيرك حليف ترامب؟
- كيف يواصل الصحفيون التغطية مع احتلال مدينة غزة؟
- استهداف إسرائيلي للمتحف الوطني في صنعاء


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شكري شيخاني - الحقيقة المرة .ايران