أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - انغير بوبكر - حرب07 أكتوبر 2023 الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني : اعلان انتصار التكنولوجيا على الأيديولوجيا .















المزيد.....

حرب07 أكتوبر 2023 الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني : اعلان انتصار التكنولوجيا على الأيديولوجيا .


انغير بوبكر
كاتب وباحث مغربي مهتم بشؤون الديموقراطيةوحقوق الانسان


الحوار المتمدن-العدد: 8105 - 2024 / 9 / 19 - 20:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد مرور سنة على الحرب الظالمة الغير متكافئة التي تشنها دولة إسرائيل بمشاركة علنية وسرية من حلفائها الدوليين ضد شعب فلسطيني اعزل لم يختر الحرب ولم يستشر في ذلك ، اذ ان منظمة حماس التي بدات بهجوم السابع من أكتوبر لا تمثل كل الشعب الفلسطيني و لايمكن ممارسة عقاب جماعي وابادة جماعية لشعب فرضت عليه سياسات و ايديولوجيات منذ عقود تكشفت حقائق مهولة عن الاعدالة في العلاقات الدولية بل الظلم بعينه وانكشف العجز المزمن لجميع دعاة الديموقراطية يمينا ويسارا ، غربا وشرقا ، مؤمنيين و ملحدين ، واصبح القتل والدمار والتهجير لغة يومية مالوفة من كييف الى غزة مرورا بعواصم مختلفة في العالم ، رغم ان الطفل الاوكراني ربما له بعض الحظ من الاحتضان الأطلسي الذي جنب الى اليوم كييف الدمار المبرمج من قبل الروس اما في حالة غزة فلا مدافع دولي ولا متحتضن لاهات بل لاشلاء الالاف من الأطفال الفلسطينيين ا لذين قتلوا باحدث الأسلحة و ا فتكها المستوردة من غلاة المدافعين عن الديموقراطية وحقوق الانسان في العالم. .
قد بينت حرب أكتوبر 2023م عدة استنتاجات قد ترقى الى حقائق دامغة او على الأقل لا يمكن لاي متتبع حصيف و منصف الا ان يرصدها وياخذها في الحسبان سواء في كتابة التاريخ او في استشراف المستقبل ، يمكن اجمالها في ما يلي :
أولا : المنظومة الإنسانية والحقوقية الدولية فشلت فشلا ذريعا في إيقاف الحرب الدموية ووقف نزيف قتل المدنيين رغم الدعاوى العديدة المرفوعة من طرف بعض الدول في مختلف الهيئات القضائية الدولية لحث إسرائيل على وقف حربها الشعواء على الفلسطينيين الأبرياء العزل ، سواء تعلق الامر بمحكمة العدل الدولية التي أصدرت قرارات قضائية لكن عجزت عن تنفيذها نفس الشئء ينطبق على الجنائية الدولية التي تبخرت قراراتها بل تعطل عملها لشهور اما مجلس الامن الدولي فكان تدخله للمطالبة بوقف اطلاق النار متاخرا وغير قابل للتنفيذ بسبب الفيتو الأمريكي المسلط عليه ، معنى هذا الاستنتاج ان المؤسسات الدولية تشتغل بفعالية وسرعة فقط عندما يتعلق الامر بتصريف الاجندات السياسية للدول الكبرى او عند تضرر المصالح الاستراتيجية لهذه الدول او عندما يتعلق الامر بمعاقبة دولة نامية او صغيرة من اجل ردع وتخويف الدول الأخرى .
ثانيا: فرص السلام الشامل والعادل وقيام دولة فلسطينية قابلة للحياة الى جانب دولة إسرائيل ستتأخر لجيل او جيلين من الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني ، اذ ان حجم الماسي و الفضائع المرتكبة وندوب الحرب الجارية وتداعياتها المستقبلية نفسياوسياسيا واجتماعيا ستجعل الحديث عن بدء مسار السلام اليوم بعد وقف اطلاق النار بغزة حديث شارد خارج عن الحقيقة و قد يكون للاستعمال السياسي الانتخابي للدول الكبرى لكنه لن يرى النور مادام التطرف والاستعمال المكثف للاساطير الدينية هو المسيطر لدى النخب السياسية التي ستكتسب شعبيتها بعد الحرب ، فاذا اعتقد اليمين المتطرف الإسرائيلي ان القضاء على حماس امر ممكن و ان اجتثات افكارها سيكون بالضغط العسكري والتدمير وقتل القيادات من جميع الرتب والصفوف فهو واهم وخارج المنطق والعقل، والدليل ان إسرائيل اغتالت بشتى الطرق الالاف الفلسطنيين منذ اعتمادها أسلوب القتل الممنهج منذ انشاء الموساد وبدءا من احداث ميونيخ في السبعينات حيث تمت تصفية معظم كوادر منظمة أيلول الأسود الفلسطينية المتهمين بتنفيذ والتخطيط للهجوم الدموي المسلح ضد الفريق الإسرائيلي في أولمبياد ميونيخ 72 الا ان القضية الفلسطينية بقيت راسخة و مستمرة و رغم خلافاته الداخلية ورغم التدخلات الأجنبية التي اصابته في مقتل وادت الى حروب داخلية خطيرة اربكت الصف الفلسطيني وزرعت الشك المتبادل بين جميع القوى الفلسطينية ، النتيجة اليوم في شتنبر 2024تفيد بان معظم الاستطلاعات المحترمة من كبريات المراكز البحثية العالمية تقول بان حركتي حماس والجهاد الإسلامي ستتقوى مكانتهما الشعبيتين لدى شريحة هامة من الفلسطينيين في المستقبل على انقاض اية سلطة فلسطينية كيف ما كان نوعها و شكلها ولونها ولو أتت هذه الدولة على ظهر دبابة الناتو ، فلن تقيم دولة ذات شعبية ومصداقية لان الفلسطيني الذي يعيش ماوقع اليوم من دمار هائل و كوارث و اهوال يصعب وصفها ، ليس من الوارد ان يقبل بدولة فلسطينية بشعارات عقلانية هادئة و ذات افق استراتيجي . في المقابل اذا ما اعتقد الفلسطينيون ان انهاء إسرائيل سيكون بوصفة سحرية عبر اساطير دينية تبشر بزوال دولة إسرائيل و الاكثار من قراءة موسوعات و كتب تتحدث عن انهيار وشيك لإسرائيل فهي قد تصلح في التعبئة الجماهيرية لكنها لا توافق الميدان المعاش والواقع الملموس ، إسرائيل فيها صراعات سياسية وفيها انقسامات و فيها مشاكل ديموغرافية و اقتصادية .. بفعل الحرب هذا معروف ومنتظر ، لكن الحرب الإسرائيلية اليوم احييت بقوة تلاحم اليمين المتطرف مع اليسار والعلمانيين وربح المتطرفون رهان الشعب الإسرائيلي بعدما خوفوه بالاخر الفلسطيني و استطاعوا تطويل امد الحرب لكي يستمر اليمين المتطرف في الحكم من جهة ورهانا على وصول ترامب لحكم البيت الأبيض من جهة أخرى .الحرب الحالية قوضت فرص السلام بين الجانبين لكن لا طريق كما يقول المفكر الكبير الان غريش الا بالسلام العادل الذي يحمي الجانبين .
ثالثا : الرهان الفلسطيني او الادق الحمساوي على الخارج للنجدة والإغاثة و المساندة لم يكن في محله اذ ان ايران التي من المفترض انها تمول و تدعم حماس لم تستطع الرد المنتظر منها لدى الفصائل الفلسطينية ولا تريد ان تقوم بعملية اسناد مباشر لاطفال ونساء غزة وايتامها في دمشق التي فجرت إسرائيل سفارة ايران في عقرها ،فالرد الذي قام نظام الملالي هو ارسال سرب من المسيرات الاستعراضية التي تحمل رؤوس متفجرة بكميات قليلة و بتنسيق مع أمريكا قبل وقوع الهجوم المضخم إعلاميا للتعبئة الداخلية الإيرانية لا اقل ولا اكثر كما وقع في ما سمي بالرد الإيراني على مقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني حيث فضح ترامب التخابر الإيراني معه قبل العملية لكي لا يقع ضحايا في القاعدة المقصوفة في العراق ، اثبتت هذه الحرب ان ايران تعمل بالوكالة وتقاتل اعدائها بواسطة اذرعها الطائفية في المنطقة ولم تستطع بتاتا المغامرة بامنها القومي و سلامة نظامها السياسي رغم الضربات الموجعة التي تلقاها نظام الملالي باغتيال كوادرهم العلمية وسرقة ارشيفهم النووي و ليس انتهاءا باغتيال رئيسهم إبراهيم رئيسي الذي تستروا على اغتياله حتى لا يجبروا على رد لا يطيقون عواقبه امام هشاشة النظام السياسي الذي بدات تنخره الصراعات الداخلية الاستخلافية ، اما السكوت عن اغتيال رئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية في قلب طهران وفي خاصرة الحرس الثوري فهو دليل قاطع على ان شعب غزة و دمائه المهدورة لا تستحق مغامرة إيرانيةبل الادهى من ذلك ان التوجس الإيراني بل التكتيك الإيراني في تسخين وتوتير الأجواء الإقليمية وضع الشعب اللبناني هو الاخر في زواية الاستهداف الإسرائيلي الذي يستهدف حزب الله المسير إيرانيا بدون شك ولا مزايدة ، فنجد لبنان البلد الجميل يتدحرج يوميا نحو حرب يسببها مناوشات حزب الله المساندة لا شك للفلسطينين لكن يريدها نتنياهو حربا شعواء ومناسبة لتاديب الجميع بما فيهم ايران وعلى الأراضي اللبنانية والسورية ورسم خرائط جديدة تقفز على مقررات حرب 2006 أي تلغي القرار 1559 ، الذي سيؤدي الثمن غاليا هو الشعب اللبناني ومؤسساته السياسية المعطلة وقراره السيادي الذي سيعطي لإيران من جديد عن طريق حزب الله الذي ستعمل الته السياسية الإعلامية على تخوين كل صوت معارض حر اذ لا صوت يعلو على حزب الله المحارب . اما الحليف السوري بشار الكيماوي فلا اظن بان الفلسطينين يراهنون عليه ،فنظامه سقط شرعيا منذ عقد من الزمان ولا يعيش الا بمنشطات إيرانية ودعم إسرائيلي مستتر ، قلت دعم إسرائيلي مستتر بل مفضوح اذ ان إسرائيل لو ارادت تخليص سوريا من بشار ، لو كان عائقا لطموحاتها ومصالحها حقيقة لتم اغتياله بسهولة ، لكن إسرائيل تعمل بالمثل الصيني "لا يركل قط ميت" ، فيكفي ان بشار شرد شعبا سوريا مثقفا متنورا و ارجع سوريا الى عصور الجاهلية الأولى بدعم حقيقي إيراني عبر ذراعه العسكري في المنطقة حزب الله و بغطاء مصلحي روسي ، لكن من باع قيادات حزب الله لإسرائيل من مغنية وكل قتلة الحريري سوى الوجه الاخر للاسد العميل ؟
في المقابل الولايات المتحدة والغرب قاطبة وقف مع إسرائيل وقفة رجل واحد لانهم يشتركون قيم الراسمالية واليبرالية و مصالح حقيقية و امدوا إسرائيل سرا وعلانية بافتك واحدث الأسلحة ووضعوا البوارج و حاملات الطائرات تحت تصرف تل ابيب . الخلاصة من هذه المقارنة ان نقول بان بناء المصالح مع الاخر يكون حقيقيا عندما تكون الأنظمة لها شعبية حقيقية وتملك قرارها اما من يعول على أنظمة هجينة مثل ايران والحوثيين وحزب الله ...فهو على الأرجح يغامر بما تبقى له من فرص الحياة وقد صدق الصحفي المرموق اغناسيو رامونيه في افتتاحية مقال له بلوموند ديبلوماتيك octobre 2001 عندما قال في سياق الإرهاب الذي ضرب أمريكا في شتنبر 2001 : "العدو واضح وله تعريف موحد لدى الغرب والعالم الحرب حسب الاعلام الغربي هو الإسلام الراديكالي قدد تتغير امكنته او سياقاته لكنه هو المكارثية الجديدة بالنسبة للغرب "
رابعا : تفيد وقائع الحرب الجارية اليوم في غزة و الضفة و ضد حزب الله باستعمال إسرائيل اليات وتكنولوجيا متطورة اذهلت العالم اذ كيف استطاعت إسرائيل تفخيخ سلع الكترونية وهي في طريقها الى حزب الله ؟ كيف استطاعت قتل قائد حزب الله فؤاد شكر في غرفة وسط طابق بدقة متناهية ؟ كيف استطاعت إسرائيل بسرقة أرشيف نووي كامل من اصعب منطقة في ايران ؟ هذه الأسئلة ليست مستغربة لمن يعرف تاريخ إسرائيل المبني على تمجيد العلم والبحث عن التقنية في كل مكان ، فمن يطالع كتاب الحروب السرية للموساد للكاتب الفرنسي المتخصص Yvonnick Denoël وكتاب العمليات الكبرى للموساد للكاتبين MichelBar-Zohar و Nissim Mishal سيعرف الاستعمال الكبير للتقنية والتكنولوجية في اختراق كل الدول والتنظيمات المعادية لإسرائيل ، ولكن هل التفوق الإسرائيلي كان بالصدفة ؟ ابدا التعليم في إسرائيل و البحث العلمي أولوية وطنية لدى الإسرائيليين ويخصصون له اكثر من 25 في المئة من ميزانيتهم ، كما ان مراكزهم البحثية تستقبل خيرة اطر العلم عالميا ، فيما معظم اعدائهم تهاجر نخبهم ويضطهدون في اوطانهم وتسلط عليهم نخب فاسدة غير قادرة على فك شفرة رسالة فمابالكم بفك شفرة هاتف لاسلكي غير مرتبط حتى بالاقمار الاصطناعية ، هذه الحرب اكدت ان الأيديولوجيا التجيشية المضلله لم تعد صالحة للمواجهات والحروب ولا حتى لبناء الأوطان ، ففي أكتوبر 73 انهزم القوميون العرب امام إسرائيل بفعل أيديولوجية القومية العربية التي توهم شعوبها ببطولات وهمية وبوطن عربي زائف وانتشر الوعي الزائف بلغة محمود امين العالم واكتشف الجميع ان العرب ظاهرة صوتية كما قال القصيمي ، من أراد المستقبل فليبني ديموقراطية داخلية و يشجع البحث العلمي ويحارب الفساد بكل تجلياته ويستثمر في شبابه و يعززهم بقيم اوطانهم الحقيقية و ليست بالهويات المفترضة القاتلة بلغة امين معلوف ويفرض عليهم دولا مستوردة بلغة برتران بادي .
في سبيل الختم :
اننا اذ نجترح هذا المقال فنحن نتاسف لضمور قيم التسامح والتعايش في العالم بفعل الحروب المدعومة من شركات الأسلحة الفتاكة غربا وشرقا والتي تستهدف شعوبا فقيرة ذات طموحات مشروعة في اللحاق بالركب الحضاري وبفعل تغول النظام النيوليبرالي الذي يفقر الفقير ويغني الأغنياء بل يسمح بنهب ثروات الشعوب واستغلالها وتعميق تبعيتها الاقتصادية و يركز لااستقلالية أنظمتها السياسية ويفكك كل ما هو إيجابي في الديناميات الاجتماعية ، لكن املنا في المستقبل في ان يستيقظ الضمير العالمي و تبزغ من جديد فلسفة انوارية تنويرية جديدة تعد بمجتمعات اكثر عدالة وديموقراطية ، فاذا كانت مظاهرات الطلاب بفرنسا 68 شرارة بداية الانوار المعاصر أوروبيا فان مظاهرات طلاب أمريكا والغرب من اجل السلام وضد الحرب بادرة امل في عالم عادل وسلام محقق ممكنين ، اما طلابنا ومثقفونا فهو في معركة طاحنة مع اليومي القاتل ومع النقاشات المفتعلة التي تكشف نكوص الجميع في غياب ادنى شروط العيش الكريم.



#انغير_بوبكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في رثاء ابي
- هل القضاء على -حماس- يمر بالضرورة عبر إبادة أطفال غزة ؟
- طوفان الدم : او عندما يصبح القتل على الهوية والتنكيل باسم ال ...
- التراث الصحراوي : التاريخ والذاكرة محاولة قراءة
- الامازيغ في درس التاريخ المغربي
- الدكتورمحمد الشيخ بيد الله : التضحية في اقسى تجلياتها من اجل ...
- الشهيد ريان : الألم والامل
- دور التصوف المغربي في تمتين وتوطيد العلاقات المغربية الافريق ...
- كتاب الحركة المعينية يؤرخ للعلاقات التاريخية بين قبائل الجنو ...
- الدكتور محمد المازوني احد اعلام تاريخ الجنوب المغربي الذي بص ...
- لن اهاجم الرئيس الجزائري ، ولكن... ؟
- لا نموذج مغربي للتنمية بدون نخب سياسية نزيهة وفاعلة و اقتصاد ...
- موت الضمير الإنساني وغياب العدالة الدولية في حرب غزة2021
- شجرة الأركان عنوان التفرد البيئي والحضاري والثقافي المغربي ع ...
- سامي كليب : الاعلامي والمثقف الذي يجمع بين الثقافة الواسعة و ...
- شذرات من حياة الأستاذ العربي اقسام البعمراني .
- التفوق الاستراتيجي المغربي في افريقيا اصبح حقيقة .
- نوال السعداوي : ايقونة النضال النسائي التحرري ضد الظلم الاجت ...
- لماذا يجب على حزب العدالة والتنمية المغربي الاعتذار للمغاربة ...
- 2020 سنة الآلام و النجاحات الديبلوماسية


المزيد.....




- إخلاء نحو 200 راكب من طائرة بوينغ اشتعلت النار فيها على مدرج ...
- عاجل: قتيلة وعدة إصابات في عملية إطلاق نار ببئر السبع
- إقبال متفاوت في انتخابات ينافس فيها سعيد اثنين أحدهما بالسجن ...
- السفير التركي يقارن الجيش المصري بالجيش التركي
- الدفاع الروسية حول تطورات محور كورسك: تحييد 200 جندي أوكراني ...
- فيتسو يكشف سبب استمرار النزاع الأوكراني
- وزير خارجية رواندا: الكونغو رفضت توقيع اتفاق لإنهاء صراع حرك ...
- البن الأوغندي.. شهرة عابرة للحدود ومذاق يكتسب شهرة عالمية
- -لن أذهب إلى كانوسا-.. تبون يستبعد زيارة فرنسا
- من واينستين إلى -ديدي- الجرائم الجنسية تهز قطاع الترفيه مجدد ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - انغير بوبكر - حرب07 أكتوبر 2023 الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني : اعلان انتصار التكنولوجيا على الأيديولوجيا .