أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - اسرائيل تخترق محور المفاخذة














المزيد.....

اسرائيل تخترق محور المفاخذة


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8105 - 2024 / 9 / 19 - 16:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا يدري ماذا يقول المرء عن هكذا اختراق عظيم وكبير وذا مفعول مستقبلي على جميع عبيد محور الممانعة والمقاولة والمفاخذة والله يشهد اني لست بشامت ولا فرح بهكذا اختراق بقدر ما انا متألم لما اصاب حزب الله وعناصره من قتل وهلع وترهيب لم يحدث لهم في كل السنوات الماضية .!

عملية نوعية وربما اكون محقاً ان قلت انها تصنف اذكى عمل استخباراتي اختراقي بهذا القرن ويسجل للجارة إسرائيل هذا الانتصار وترفع لهم قبعة القوة والاحترام منقطع النظير وما عليك سوى مشاهدة المقاطع حتى تصاب بالانبهار مما فعلوا بعناصر وقادة حزب الله في شوارع لبنان .!

ان كانت الجارة الصديقة العزيزة إسرائيل مخترقة لمليشيات نصر الله بهذا القدر فأين القوة الايرانية المزعومة واين الرد المرتقب ...؟ الصهاينة لم يتركوا لنصر الله وعناصرة الا الاعتراف بهم كقوة لا يستهان بها وان لم يفعلوا ذلك فهم غير جديرين بالاحترام والتعاطف ....؟!

ولا اعتقد ان الناس سوف تصدق ما يقوله ويبرره نصر الله في كلمته المرتقبة ...

وأرى من الجميل ان اختم بقصة نشرها الاستاذ فائق الشيخ علي على حسابه بمنصة اكس هذا نصها :

قصة قصيرة جريئة!
‏قبل أن تناموا اسمعوا هذه القصة الحقيقية التي حصلت في كربلاء في (عگد شير فضة) سنة 1978م، وكنت شاهداً عليها، لوجود بيت جدي فيه:
‏كان أحد الشباب المتزوجين عينه مالحة يبصبص على النسوان.. فكلفت زوجته إحدى صديقاتها الجميلات أن تتحرش به، لتتأكد من بصبصته.. فانتظرته.....

بالشباك. وأثناء عودته إلى بيته ليلاً مرَّ من تحت شباك بيتها، فقالت له:
‏بِس بِس.. فرفع رأسه ونظر إليها. أعطته غمزة وطلبت منه موعداً.. فوافق!
‏في اليوم التالي أخبرت الصديقة زوجته بأن زوجها وافق على الموعد!
‏فتأكدت زوجته بأن عينه زايغة فعلاً. وفي الليل قالت له: أنا لا أشبع منك....

مرة واحدة. أريد ثلاث مرات يومياً!
‏مرّت الأيام والأسابيع والشهور، والرجل لا يستطيع أن يلبي حاجة زوجته كما وعدها.. وهي تسجل عليه الديون، التي هي عبارة عن عدد المرات التي تطلبه!
‏وفي إحدى الليالي عاودت صديقة زوجته الجلوس في الشباك بانتظار صاحبنا.. وحينما مرَّ همست بِس بِس، فقال ....

لها: إمشي لچ بربوگ.. آني لو بيَّه خير خلي أوفي ديون مرتي!
‏==============
‏هساه ولا حسن نصر الله راح يهدد إسرائيل باچر بالرد على غزوة ذات الخصاوي!
‏بابا.. انت أول مرة أوفي بالديون السابقة التي وعدت الناس فيها بالرد الصاعق الماحق على إسرائيل.. وبعدين رد ثأراً لذات الخصاوي!



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للصدر الفضل في ساحة المواجهة
- الشهيد شحاته قتيل التطرف الديني
- للمرجعيات لا تصنموا العراق الواحد
- ثقافة الانسحاب غير المجدي
- جميلة
- من هو المنحرف ؟
- تسليح غير مسموح
- مياة قليلة ورديئة بوسط وجنوب العراق
- بدع السنة والشيعة
- كذب الخلافة الاسلامية
- الرحمن الرحيم
- التجهيل القبيح
- الحمد لله رب العالمين
- التشيع يجمع الناس ولا يفرقهم
- أولاد الخوئي شياطين
- الوطنية العراقية وهم كاذب
- أشهد أنني لم اعش
- امريكا صديقة الشيعة وايران عدوتهم
- اكباش تذبح هكذا يراد للأغلبية الصامتة
- حقوق المواطنة المفقودة


المزيد.....




- مصر: بدء تحصيل الإيجار القديم بالأسعار الجديدة.. ومحامي: -ال ...
- -انبهرت من التقدم-.. نجيب ساويرس يشعل تفاعلا بحديثه عن تركيا ...
- أمطار غزيرة تسبب فيضانات مفاجئة في شمال تايلاند وتحذيرات من ...
- أسطول الصمود يغادر برشلونة في محاولة لكسر الحصار على غزة
- خطة ترامب: غزة تحت وصاية أمريكية ل10 سنوات والمال مقابل الرح ...
- لبوة العدالة: الدكتورة ناليدي باندور ضد إسرائيل
- قمة منظمة شنغهاي.. نحو بديل عن الريادة الغربية للعالم؟
- وزارة الصحة: مقتل 98 فلسطينيا على الأقل بنيران إسرائيلية في ...
- صفقات تاريخية في الدوري الإنكليزي: إيزاك إلى ليفربول ودونارو ...
- 11 شهيدا من صحفيي الجزيرة في حرب إسرائيل على رواة الحقيقة


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - اسرائيل تخترق محور المفاخذة