بعد أخاف استعمل الشوكة والسكين ! خاف يطلعلي البيجر !

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

!
هو وين بقى معلقين في هذا الموقع حتى تقطعوا التلعيقات
هو تعليق واحد هذا هم تبلعوه !

إرسال شكوى على هذا التعليق          19 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نُصبُ “حرّاس الحقيقة GUARDIANS OF TRUTH” يتكوَّن من أربع قطع عاموديّة بُنيّة اللَّون، في -مُتنزه الحُرّيّة بارك آزادي- في مدينة السُليمانيّة العراقيّة (شهدَ إعدام ضحايا «صدّام»)، اُفتتح في 13 أيلول 2024م، -يُخلد- أسماء 551 صحافيّاً عراقيّاً قُتلوا خلال العقدين الماضيين (2003-2024م). أشادَ النُّصبَ «قوباد نجل الرَّئيس العراقي الرّاحل جلال طالباني»، الذي يرجو عدم إضافة أسماء إليه. السُّليمانية شهدت خلال العقدين الماضيين، مقتل 5 صحافيين، بينما أربيل، اغتالت 12 صحافيّاً، وفق إحصائيّة موقع النُّصب. جوار النُّصب -مِنبَر الحُرّيّة سكوي آزادي-، أنشأه الرَّئيس «جلال طالباني» وصرَّح آنذاك: -هذا المكان مِنصَّة لأيّ شخص يُريد التحدّث بحُرّيّة، مهما كان مُحتوى ما يتحدّث به. يجب ألّا يتعرّض للاعتقال ولا للمُلاحقة- (وفق مُستشار نائب إقليم شَماليّ العراق «دانا أسعد».

إرسال شكوى على هذا التعليق          6 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

، اُضحوكة في أعرق صحيفة اُسبوعيّة عالميّة لندنيّة للوقائع اليهوديّة “The Jewish Chronicle”، مُدَّعياً أنه كان في وحدة مغاوير شاركت في عملية “عنتيبي” في يوغندا، وأنه عمل أستاذاً لعدة سنوات في جامعة تل أبيب. أعلنت الصَّحيفة، في بيان مقتضب على موقعها بوقت مُتأخر مِن ليل ذات التأريخ أعلاه 13 أيلول 2024م، عن سحب مقالات «كشكول Perry»، قائلة إنها غير راضية عنها، بعد عدَّة أشهر من نشرها. هدف Perry خدمة موقف رئيس حكومة الكيان الصِّهيوني سيّده فاسد الإرادة والإدارة «بنيامين نتن_ياهو» التفاوضي في قاطرة عِزَّة الاُمّة بيضة غزَّة. زعم مطلع أيلول 2024م، أن استمرار سيطرة قوّات الإحتلال المُستطرة على محور فيلادلفيا بين غزّة ومصر سيمنع حركة “حماس” مِن تهريب الأسرى الصّهاينة لديها، قائد الحركة «السّنوار» مُستعد لـ“حرب استنزاف مُستطيلة”.

إرسال شكوى على هذا التعليق          19 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فقد بانت عورة حزب الله للقاصي و الداني ولا تستغرب أنه قد تم تصوير حسن نصر الله في غرفة نومه مع صاحبة أغنية ___شوف الواوا____لك التحية و التقدير0

إرسال شكوى على هذا التعليق          19 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أصحاب الجلالة والفخامة والسمو : حكام دول الخليج (الفارسي) العربسلامية ، وحكام دول جوار إسرائيل العربفونية ، الراقدون على بطونهم ، الذين لا يقرأون - في سيناريو حرب إسرائيل الحالية - خارطة إسرائيل الكبرى ، وهي ترسم أمام أعينهم بالدم ؛ سيفيقون ، ذات ليلة ، على جنود جيش الدفاع الإسرائيلي ، وهم يقتحمون عليهم غرف نومهم ، ويرمون بهم عراةً إلى قارعة الطريق .
لي اعتراض مبدئي على الاسم (حزب الله) ، بافتراضه الضمني أن الآخرين هم (حزب الشيطان) ! واعترض جذريا على كل تيار الإسلامولوجيا . لكن فليعطنا الشامتون بديلا حقيقيا (علمانيا أو ليبراليا أو يساريا) عما يمثله حزب الله اللبناني من إرادة المقاومة في مواجهة الأطماع التوسعية لدولة إسرائيل (اليهودية) العنصرية الدموية القائمة على تخاريف التناخ العبرية .

إرسال شكوى على هذا التعليق          10 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي ماجدة منصور : صدقيني حتى الواوي طار بعيداً جداً ! إيران دولة هشة داخلياً وهذا هو السر الذي تدركه إسرائيل فتلعب كما ترغب ! ايران ارادت ان تخنق شعبها داخلياً وترمي بهذه الأحزاب الإلهية في طريق الاعداء عسى ولعله ، ولكن لم تفلح في ذلك ايضاً ! ولهذا حتى تلك الأحزاب الربانية أضحت الآن عالة عليها ولا تعلم كيف تتخلص منها ! والدليل الذي نراه في كل يوم ! ،ألف تحية وتقدير والله لك وحشة

إرسال شكوى على هذا التعليق          12 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي لا ازغب في مناقشة افكارك ولكن فقط سأسإلك ومَن يرغب في الحرب ! مَن يرغب في المقاومة ولماذا ! كل يوم إيران تتوسل بالشيطان الكبير لإجراء مفاوضات مباشرة معها وإذا حصل ذلك ووافق الطرفان على التوافق فماذا سيكون مصير المقاومة والقضية ! العالم يريد ان يعيش بسلام وليس بأحزاب الله المعششة دماغياً ! في العراق الأن اكثر من ثمانون حزبياً ربانياً فماذا حصل للشعب العراقي ! كل حزب يقول أنا صاحب الكتاب الصح فإلى أين ومتى سيرتاح الشعب العرقي او يتخلص من هذه الكتب !
تحية طيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          16 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالة رائعة للاخ نيسان..من ثناياها يمكن استدلال العطب الكبير الذي ينتاب مفهوم ما يدعونه محور المقاومة..مانراه ميليشيات تستعرض عضلاتها على شعوبها ولا تقوى على ايذاء من تدعيه انها تقاومه بل هي قادرة فقط على التحكم وايذاء شعوبها ..ومنه اذلالين لشعوبنا احدهما من ناتنياهو الفقمة العنصرية الذي يستغل ضعف شعوبنا لاثبات تفوقه والثاني من هؤلاء الاستعراضيون بصواريخ كاتيوشا باسم مقاومة ولكنهم واقعا القامعون لشعوبنا وهم الجيل الثالث بعد ناصر وصدام من يدعي مقاومة اسرائيل ولكنه واقعا لاغرض له سوى القمع الداخلي وايداع المنطقة وشعوبها مستودع التخلف واللادولة واللاتنمية واللاحقوق ولاديمقراطية ولا تطور اقتصادي ولا ثقافي ولا تنمية ..
المقاومة ليست هذه التي تشدق بها ناصر وصدام وخامنئي وحسن نصر الله والحوثي .وهي ليست خطابات وكاتيوشا واستعراضات ..انها بناء قدرات اقتصادية وثقافية ودول حقوقية ومجتمعات متحررة متقدمة تستطيع التفوق على قدرات اسرائيل وهو امرا لايعرفه ولايقدر عليه هؤلاء القمعيون المتخلفون
الموت اهون من الاهانة ..وهذا ماتذوقه شعوبنا ومواطنينا من اهانتها مرتين على يد هؤلاء
شكرا للاخ لنيسان

إرسال شكوى على هذا التعليق          10 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي دعك من أفكاري ، فحضرتك لستَ مدعوا لمناقشتها . أما جوابا لسؤالك : من يرغب في الحرب ؟ فإسرائيل هي من ترغب في الحرب . لماذا ؟ لأنها كدولة احتلال استيطاني توسعي ؛ لا يمكن أن تستمر إلا بالحرب ، فوجودها ومصيرها محكوم بنيويا بالحرب .
ولأن إسرائيل تأسست بالحرب ولا يمكن لها الاستمرار إلا بالحرب ، فإنها لم ولن تكف عن اختلاق أسباب الحرب . وسموتريتش لا يهرج .. بل إنه يملك من الجرأة لينطق بما يفكر به كل يهودي صهيوني في إسرائيل . أما إيران فليست أكبر شرا من أميركا .
و .. في إيران إسلامولوجيا ، كما في أميركا إنجيلولوجيا . يعني تعادل .
تحيات طيبات

إرسال شكوى على هذا التعليق          9 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلامك هذا إسطوانة بعثية كانت ولبعض الدول المارقة ! هذا غير صحيح ! كل دول العالم قامت بسبب الحروب ! أي دولة لم تشن مئات الحروب ولكنهم في النهاية استقروا وسكنوا ! إذا ما حصل مثلاً سلام غداً بين إسرائيل والعالم العربي والإسلامي المحيط فمن ستحارب إسرائيل !
سوف تتوقف كل الحروب ولكن كيف ستعيش الدول الإسلامية وكيف ستتقدم وستتحرر وتنفتح على العالم هذا هو السر الذي لا تدركه ! سر بقاء وإستمرار العالم الإسلامي وافكارهم وافكار كتبهم ومعتقداتهم الوهمية هو إستمرار الحروب !
إذا ترغب إسأل إيران هي ستجيبك !
هذا هو السر الكبير ! تحية طيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          13 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للأسف حضرتك لا تطيق رايا يختلف عما تراه ، فلم تتمالك نفسك دون أن ترد بأسلوب متشنج تهجمي مشخصن وأبعد ما يكون عن اللياقة واحترام الآخر المختلف ! وما أيسر أن أرد عليك بنفس أسلوبك الاتهامي الإسقاطي ، كما اتهمتني - جزافا - بأني بعثي (!!!؟؟؟) وذلك هو الضجيج الديماغوجي بعينه .
أما عن المروق ، فليس ثمة من دولة أكثر مروقا عن كل القوانين والاعراف الدولية والقيم الإنسانية من دولة إسرائيل (اليهودية) ، وفي هجوم البيجر الإرهابي أسطع دليل .
هذا .. وما تهجمكم على حزب الله وحماس ، إلا انحيازا لإسرائيل وتبرئة لها من تهمة إرهاب الدولة العنصرية و ارتكابها جرائم الإبادة الجماعية ، تخفيا منكم وراء مناهضة جماعات الإسلام السياسي والارهاب الاسلامي . وإن كنتَ ترغب بالمزيد ، فاسأل دونالد ترمب .
(للعلم لستُ ولم أكن يوما إسلاميا ، ولست ولم أكن يوما حزبيا ، ولست ولم لم أكن يوما قومجيا من أي نوع) .
وإلى هنا يكفي .. فلستُ ممن تروق لهم المهاترات . وآسف لتعليقي على مقالتك .
سيدي .. معذرة عن إزعاجكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          14 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن نرى الإختراق التكنولوجي بأم أعيننا و نصرخ كالأطفال قائلين:: شوفوا الواوا!!!0
حزب الله أو حزب الشيطان مخترق حتى أعمق أعماقه!!!0 و مازال بعض المغيبين يصرخ و يجعر قائلا:: النصر لحزب الشيطان0
انتظروا قليلا فإن الأيام حبلى تلد كل عجيب0
و رح تشوفوا الواوا بأرذل المناظر0
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          12 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن نرى الإختراق التكنولوجي بأم أعيننا و نصرخ كالأطفال قائلين:: شوفوا الواوا!!!0
حزب الله أو حزب الشيطان مخترق حتى أعمق أعماقه!!!0 و مازال بعض المغيبين يصرخ و يجعر قائلا:: النصر لحزب الشيطان0
انتظروا قليلا فإن الأيام حبلى تلد كل عجيب0
و رح تشوفوا الواوا بأرذل المناظر0
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          10 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ نيسان سمو الهوزي المحترم
تحية وتقدير
في ميادين مقاومة الشر، ألناس صنفان: قاعد وقائم.
القائم يقاوم بكل ما يستطيع، حتى ولو باظفاره العارية، ولا يبالي إن قُتل أو جُرح أو دُمّر مستقبله؛ هو شخص حالم يتطلع لوضع يراه ضروريا لمصلحة غيره وليس لنفسه، مثل الزارع لإطعام غيره..
القاعد هو أعجز من أن يفعل. ولتبرير عجزه هذا، فإنه يسلي نفسه ومن هم مثله بالتهكم على القائم وتسفيه أفعاله وأحلامه كي يبرر لنفسه ولغيره تشبثه الأنوي بسلامته ورغده اللتان يعدهما ضروريتان لنفسه توجبان عليه القعود. وما أن يلقى المقاوم حتفه في سوح النضال، حتى يسارع القاعد للقيام بالفعل الوحيد الذي يبرع فيه: استيراث ما يمكن نهبه من زرع القائم الذي كان يتهكم عليه .
في الحالتين؛ يبقى التاريخ يذكر القائم حراً ثائراً ؛ ولا يستطيع القاعد تلافي سبة العبد المتقمم على محاصيل القائمين، وفي الحالتين أيضاً ، القاعد لن يتحول إلى قائم بفضل التهكم والتقمم؛ ولا العكس! وفي الحالتين، ثالثاً، ما كان للقاعد أن يقعد ويتهكم ويتقمم لولا منجزات القائمين قبله. هكذا هي الدنيا: مُنتجٌ ومستهلكٌ؛ آكل ومأكول؛ عالك ومعلوك؛ قائم فاعل وقاعد عاجز متقمم!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          13 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يا سيدي فصادقاً لم اعني التهكم ولا التهجم ولكن اعبر عن رأي دون دراسة الكلمات بشكل جيد ( يعني بطريقة بسيطة وسخرية ) ولم أعنيك بالبعثي لا صادقاً ولكن قلت هذا هو النهج الذي يستخدمه الكثير من المتشبثين بالأفكار التعبانة ! واقصد الدول التي تسيطر على شعوبها بهذا النهج ، مثل ايران وغيرها ! لا أريد ان اطيل عليك ولكن اكرر سؤالي ! ماذا لو قامت ايران بعقد اتفاقيات وسلام مع الشيطان الكبير والغرب ! اول شروطهم ستكون إيقاف ولمج المقاومة وإسكاتها ! ماذا سيكون موقف الحوثيين وحزب الله وغيرهم بعدها ! ستتحول اسرائيل إلى دولة شقيقة !
إذاً المسألة لا تتعلق بالمقاومة بل بالمصلحة الإيرانية !
بالمناسبة أنا لست مع العدو الصهيوني وهاجمته مراراً ولكنني مع العيش بسلام وحرية الإنسان قدر المستطاع ولا المقاومة ولا ايران تسمح بالحرية الإنسانية والدليل انظر إلى الشعب الإيراني ! وللتغطية على قمع الإنسان يكون البديل التغني بشعارات المقاومة والجهاد ووووووالخ . هذا هو السر والذي أنا ضده !
تحية طيبة واعتذر منك إن خابني التعبير فأنت على الرأس ! شنو راح تزعل من واحد سخري !

إرسال شكوى على هذا التعليق          8 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكريم ألف تحية لك ولمشاركتك !
بصراحة دوختني ولا اعرف هسة آني قائم أو قاعد هههه
سيدي الكريم وأنت سيد العارفين التاريخ يقول لنا ذلك ولكن ألا تعتقد بأن التاريخ نفسه قد تجاوز تلك المرحلة ! أي مرحلة القاعد والقائم ! ستقول لاء ! وأنا أقول متى إذاً سيتعلم المتخلف والمتشبث بالأفكار القومية والمذهبية والطائفية ذلك !
إلى الأن نصف الشعب العراقي والإيراني يشقون صدورهم العارية كل سنة بسبب موقعه الطف التاريخية فهل تعتبر هؤلاء من القائمين أو القاعدين !
السياسة شيء وقمع الشعوب بحجة الدين والمقاومة شيء آخر ! أنا لا اعتبر المتشبث بالدين والمذهبية لا من القائمين ولا من القاعدين بل مجرمين على نفس الشعب !
هذا هو الفرق !
تحية سيدي الكريم وسعدت بمرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          11 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الفاضل نيسان سمو الهوزي المحترم
تحية متجددة
لم يعرف تاريخ المسيحية في شنى أرجاء العالم نضالات مجيدة طوال ألفي عام مثل النضالات الملحمية للمسيحيين العراقيين. تذكر مجازر سميل 1933 البشعة التي أشرف عليها المستعمر البريطاني المبيد للشعوب.
الصهاينة النازيون الداعشيون ابادوا من المسيحيين الفلسطينيين جماعات وجماعات، والابادة متواصلة.
تذكر الشهيدة القديسة شيرين أبوعاقلة العذراء، التي استهدفتها الوحشية الصهيونية العنصرية بدفع وتمويل وبأسلحة أمريكية داعشية شمولية بربرية فاشية.
الشهيدة القديسة شيرين أبو عاقله هي المثال للقائمين ضد الشر وأنا اقدسها، والتاريخ خلدها بطلة ماجدة للقائمين .
تتحدث عن اضطهاد الشعوب؟ من الذي أباد أكثر من مائة مليون من الشعوب الاصلية في الامريكتين واستراليا؟ أليسوا هم دواعش الغرب البرابرة بحجة التبشير بالمسيحية والمسيحية منهم براء؟
أنت كنت في العراق. هل تعرف مثلا عن اعدام صدام - الذي سلطه الغرب الداعشي الشمولي الارهابي البربري على رقاب العراقيين الأحرار- للشهيدة نادية كوركيس -ذات 18 ربيعا - شقيقة اللاعب الدولي باسل كوركيس ؟ أنا اقدس لها.
فائق الحب والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          6 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي دخلت في تاريخ وما ادراك بالتاريخ ! كل ما ذكرته صحيح سيدي الكريم ونحن ايضاً تحدثنا عنه كثيراً وخاصة ما يقوم به الغرب ( الحقير ) من الازدواجية وووووووالخ ! لا وقت له في هذا الرد القصير !
لكننا نتحدث عن ما بعد التاريخ ولا نستطيع العودة إليه لإنه يجب ان تبدأ الحروب من جديد وتعي ما اعنيه !
نتحدث عن فترة بعد التاريخ أي بعد تشكل الدول . الكويت محافظة عراقية فهل علينا مهاجمتها الآن مرة اخرى وقس الباقي على هذا المثال ! وأنا هنا لا ابرر جرائم الصهاينة ولكننا نتحدث دولة قائمة ومعترف بها وكل الذي نراه هو رد فعل لفعل من هذا الجانب أو ذاك ! أنا اكثر واحد هاجم الغرب وافعاله بعد العملية العسكرية ! لكنني أهاب الارهاب الديني السياسي اكثر من أي توجه في العالم ! عدد الاعدامات في ايران يفوق كل دول العالم وهي دولة إسلامية بحته فهل لك تفسير لذلك ! ايران هي سبب ما يحصل في المنطقة برمتها ولو كانت إسرائيل هي السبب الأول لكنت لعنتها اكثر من بايدن نفسه ! واخيراً يعني هل لك ان تفسر لي ماذا كانت تعني غزوة اكتوبر ولماذا وماذا جنوا منها ! ألم تكن بسبب حسابات إيرانية خاطئة ! هو مجرد سؤال ! تحية طيبة سيدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          9 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذي الفاضل السيد نيسان سمو الهوزي المحترم
تحية تقدير وحب واجلال
الكثير مما قلته صحيح ، سيدي الكريم
نحن الشيوعيين تعلمنا من ماركس أن كل ثورة على الظلم لا يليق بها إلا تمجيد الثوار إياً كانوا؛ انتصروا ، أم دحروا. ماركس حذر العمال الفرنسيين من الاستعجال في الثورة، ولكن عندما قامت ثورة كومونة باريس لم يملك سوى أن يسميهم بأولئك الذين هبوا لاقتحام السماء! نفس الشيء عمله سيدنا المسيح والحسين وجيفارا. أزاء فعل الثورة لا يملك الانسان الذي يقدر بطولة الاستشهاد سوى التمجيد بها. ملحمة 7 أكتوبر خلدها وسيخلدها التاريخ. للظلم جولة وللحق جولات وجولات. هذا هو انتصار الدم على السيف وانتصار المصلوب على الصليب الذي حرر البشرية منذ عهد كلكامش إلى اليوم.
فائق الاعتزاز.
بالمناسبة، أنا عشت في الزاب نمرة 8 في كنف أمّين، امي المسلمة وجارتنا أمي دوريس المسيحية.
جزيل الشكر على كل شيء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          12 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ت 16
لا بأس - إذن - سيدي ، فلنعتبر الأمر سوء تفاهم .. ولنتجاوز عنه .
وأشكر لك منقبة وشجاعة الاعتذار . وبدوري أعتذر منك عن حدة الخطاب .
وجوابا عن سؤال حضرتك : ماذا (لو) قامت ايران بعقد اتفاقيات وسلام مع الشيطان الكبير والغرب ؟ .. واعذر جديتي :
في اللغة ، (لو) هو حرف امتناع لامتناع ، يفيد امتناع الجواب لامتناع الشرط . هنا امتناع السلام بين إيران وأميركا ، لامتناع الاتفاق بينهما . اللهم إلا أن تتفق إيران (ولاية الفقيه) مع إسرائيل (المسيانية) ! هذا ، فضلا عن كون السؤال مصادرة على المجهول .
و إذا أزحنا الطوباوية - في السؤال - جانبا ، على افتراض دخول عنصر ما يغير المعادلة (وذلك احتمال غير مستبعد) ؛ فإنّ إيران الأخرى ، لن تكون إيران الحالية . وحينئذ يكون كل شيء واردا .
أما في المدى المنظور ، فإن إيران (الثورة الإسلامية) لن تتخلى عن دعم أعداء إسرائيل الإسلاميين ، وأميركا (النيوليبرالية) لن تتخلى عن حماية إسرائيل كدولة وظيفية .
وعموماً : إيران الملالي تدعم حزب الله وحماس ، بنفس خلفية دعم أميركا لإسرائيل (مصالح قومية استراتيجية) ؛ فلا إيران هي رابعة العدوية ، ولا أميركا هي الأم تيريزا .
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          7 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تعلم بإنني توقعت مباشرة بعد العملية العسكرية الروسية بأن الشيطان الكبير سيسحب البساط الإيراني من تحت قدم روسيا وذلك بعقد صفقة معها كالتغاضي عن البرنامج النووي ( ولكنه لا يصنع السلاح النووي ) وتحرير كل المبالغ الإيرانية المجمدة ورفع العقوبات وووووو إلخ وفي تلك الحالة لكانت ايران أضحت شقيقة الشيطان الكبير ! وإلى الآن لا اعلم لماذا لم تقم الشيطانة بتلك الخطوة ! حتماً لها برنامج آخر في المنطقة ! إذاً عملية المصالحة ليست بالمستحيلة ! في كل الأحوال غزوة اكتوبر الإيرانية اعادت قوة حماس وحزب الله اللبناني والسوري وحتى العراقية إلى ماتحت القرون الوسطى ، فما كان الجدوى منها ! حتى هيبة ايران انكسرت ! هذه ليست طريقة المقاومة بل مصالح خارجية على حساب الشعب الفلسطيني وحساب المقاومة نفسها ! تحية طيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          11 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ويبقى السؤال الذي لازال ينتظر الإجابة ، من أولائك الذين يزعلون من 7 أوكتوبر: ما هو البديل للشعب الفلسطيني ، كي يستعيد حقوقه التاريخية ؟
فلا القوانين الدولية ، أرجعت إليهم حقوقهم ، ولا نصائح المنتظم الدولي أفادتهم ، ولا نوياهم الحسنة في مفاوضات أوسلو ، جلبت إليهم خيرا ، ولا حتى (اعترافهم) بالكيان المغتصب لأرضهم بحقه في الوجود ، نفعهم .

ليس القصد من السؤال ، التهكم ، بل فقط الإستفادة ( أقسم بأعز ما لديكم) . فلربما ، كان الحل بحوزتكم . أفيدونا جزاكم الله وكل ألهة الأرض.

إرسال شكوى على هذا التعليق          9 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكريم حميد فكري : الموضوع متشابك وهناك امور واخطاء وقع بها العرب في تلك القضية وحتى باعوا اكثر الامور ولا يمكن استعادتها ! هذا ليس موضوعنا اليوم ! ولكن الرد على سؤالك هو موضوعي هنا ! يجب اولاً ان يتحول الشعب الفلسطيني الى شعب لا يحتوي على جماعات دينية متشدده كي يتمكن التعامل مع العالم ومع اسرائيل في العيش السليم ! ولكن حل القضية وحيب رأي الشخصي هو كالحل الذي ذكرته في سخريتي والتي كانت بتاريخ : 22/10/2023 وعلى هذا الموقع والتي كانت بعنوان : رأي للعالم : هذا هو الحل الوحيد للقضية الفلسطينية ! هذا كان العنوان وبإمكانك الإتطلاع عليها وإبداء الرأي ! اعلم الموضوع ليس بالهيّن ولكنه حل سيكون نهائي ومريح للطرفين ! تحية وإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          18 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد نيسان سمو الهوزي ، حل الدولتين ، وحل الدولة الواحدة الديموقراطية العلمانية ، تجمع الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني ، الذي اقترحته القوى اليسارية الفلسطينية في 70 القرن الماضي ، طُرحا من زمان . وكل واحد منهما حل مقبول ومعقول ، لكن السؤال الأهم هو ، لماذا لا ولم تقبل إسرائيل بأي منهما ؟

ياترى من كان يتصور أن ، قضية الشعب الجنوب أفريقي ، ستجد طريقها الى الحل يوما ما .

إرسال شكوى على هذا التعليق          11 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الفاضل الاستاذ نيسان سمو الهوزي
تحية متجددة
ت 24
تفضلتم ببيان -يجب اولاً ان يتحول الشعب الفلسطيني الى شعب لا يحتوي على جماعات دينية متشدده كي يتمكن التعامل مع العالم ومع اسرائيل في العيش السليم !-
هذا القول يعكس عدم الاطلاع على تاريخ القضية الفلسطينية.
عندما تم توقيع اتفاقية أوسلو بين فتح والكيان الصهيوني، كان الشعب الفلسطيني هو مثلما توجب عليه أن يكون بالضبط:
يجب اولاً ان يتحول الشعب الفلسطيني الى شعب لا يحتوي على جماعات دينية متشدده كي يتمكن التعامل مع العالم ومع اسرائيل في العيش السليم !
ماالذي حصل بعدها؟ صعد اليمين النازي العنصري الصهيوني للحكم، وألغى اتفااقية أوسلو، وأصدر قانونا بيهودية اسرائيل (أي دولة خالصة لليهود، وغير اليهود هم عبيد لليهود)!
وبغية اضعاف فتح، قام الخنزير النازي نتنياهو بتقوية حماس ماديا ومعنويا، بضمنها موافقته على قيام قطر بتحويل ملايين الدولارات لحماس شهريا وتشغيل 20000 عامل من غزة يوميا داخل اسرائيل.
سياسة فرق تسد هذه، انهت مصداقية فتح كلياً وجعلت حماس هي القوة السياسية الأكبر. في 7 أكتوبر حصد نتنياهو عاصفة الريح التي نفخها بنفسه .
كل التقدير والحب

إرسال شكوى على هذا التعليق          19 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي حميد معنى كلامك إن حماس تخدم لإسرائيل !!!!!
اعتقد الجميع فاهم الموضوع بالمقلوب !
السعودية اكثر دولة في العالم تعبد الله وتطلب منه وتعتمد عليه وووووووو والى الآن لم تفز بكأس العالم ! ولكن الدول الكافرة هي التي تفوز به ! واضحة الرسالة أم عليّ الإسهاب اكثر !

إرسال شكوى على هذا التعليق          13 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أي أنك حر في الموافقة معنا، ولكنك لست حراً في الاختلاف معنا . عمليا لا يحق لأي دولة الاختلاف معهم ، هذا هو مفهوم الديموقراطية عند الدول الغربية ، إذا دولة ما لا توافق على الدوران في الفلك الغربي الدولة هذه ليست ديموقراط و رئيسها هو دكتاتوري حتى لو كان نال 90٪ من اصوات شعبه ، بوتين لا يريد ان يدور في فلكهم ، يريد روسيا ان تكون حرة مستقلة غير خاضعة لسيطرة الاقلية دينية ، هذا لا يعجب الغرب ، يحرضون أدواتهم عليه و جواسيسهم ضده و عندما يقبض بوتين على عملاءهم بتهمة التخابر مع دول معادية و الخيانة يبدؤون بالصراخ بوتين ديكتاتوري يقمع المعارضة ! هذا السيناريو كرروه مع الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز و يكررونه مع الرئيس الصيني و الرئيس زيمبابوي و لكن من جانب آخر عندما احد يتكلم و ينتقد الحكومة العميقة التي تحكم امريكا و الغرب يحاكمونه بتهمة العنصرية و التحريض على الكراهية و معاداة السامية و يرمونه في السجن فهذه اجراءات مشروعة و ليست دكتاتورية ، مسموح لك ان تنتقد الدمى الذين في الواجهة و لكن غير مسموح لك ان تنتقد المرشد خلف الواجهة

إرسال شكوى على هذا التعليق          9 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكريم سالم
كل شيء وصل إلينا عنهم كان كذباً ودجلاً ! لقد بانت عورتهم بعد العملية الروسية ! حتى القنوات الروسية منعوها ، لا يسمحوا احد بالتكلم عنها أو يقمعون أي مؤيد لهم ! كل الزعماء والرؤساء العرب كانوا لهم جواسيس وخدم وكل يوم يتهمونهم بقمع شعوبهم ! قرون مرت علينا بهذه الحقارة وهذا النفاق والدجل ! الحرية هي عندما لا تختلف مع مواقفهم الحقيقية ولا تقترب من أموالهم ، ولكن مسموح لي أن انبح كالكلب ليل نهار بشرط ان لا أؤثر على مواقفهم التافهه ! اكثر من أربعة آلاف عقوبة على روسيا خلال شهر بينما انظر مواقفهم مع إسرائيل ! غداً إذا ما أدارت ايران ظهرها عن روسيا فسيصبح المرشد قديس غربي ! اللعنه على الخرف والتافه والزعطوط والدودكي والهندي الباكستاني الأفغاني ! كلاب يشربون حليب العميل ليل نهار على التوازي

إرسال شكوى على هذا التعليق          14 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ نيسان سمو الهوزي ، المصيبة هي أن الطرفان معا ، وإن كانا يتناحران فعليا ، إلا أنهما ، يرسخان وجود بعضيهما البعض ، بسبب أيديلوجياتهما الدينية الإقصائية . لا أتكلم هنا ، عن تواطؤ مقصود أو مؤامرة كما يشاع ، ولكن عن واقع موضوعي ، يعني خارج إرادتهما . ولذلك ، أتساءل ، هل يعيان ويدركان هذا الآمر أم لا.

ومع ذلك أقول ، إن إسرائيل هي من أضاعت فرصة السلام ، وذلك حين اغتالت اسحاق رابين . ففتحت الأبواب أمام صعود اليمين الديني والسياسي المتطرف ، كما قال الأستاذ حسين علوان حسين عن حق ، فأجهضت مشروع القوى الوطنية اليسارية ، وبذلك سمحت بصعود القوى الإسلامية في فلسطين .
هذا يعني ، أن التخلص من القوى الدينية ، ليست مسؤولية الشعب الفلسطيني وحده ، بل هي مسؤولية الشعب الإسرائيلي أيضا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للجميع ..

بحسبة بسيطة المقاومة العسكرية في ظل الظروف الحالية في غزة وبالطريقة التي جرت فيها عملية ٧ اكتوبر هو أشبه بمغامرة خطيرة وقد تأتي بنتائج عكسية أولا حتى يكون هناك نتيجة للعمل العسكري لابد أن يكون هناك غطاء سياسي يترجم هذا العمل العسكري الى نجاح سياسي وهذا مفقود في حالة حماس بل أن الأنظمة العربية تناصبها العداء وهذا فرق مهم عما كان عليه الحال في القرن الماضي بالنسبة لحركات التحرر بحيث كان آنذاك تضامن بين دول العالم الثالث وأمريكا كانت تتحرج عن تقديم أي دعم سياسي أو غير ذلك للدول الاستعمارية لأن الاتحاد السوفيتي كان يتبنى رؤية مناهضة للاستعمار

الحركات الشعبية الغير نظامية هي عاجزة عن تحقيق انتصار عسكري على القوى النظامية نصر بمعنى استعادة للارض أفضل ما تستطيع القيام به هو الصمود ومنع العدو من سحقها هذا يعني أنه لاغنى عن الغطاء السياسي

حزب الله يتجنب الحرب الشاملة ويتجنب التصعيد ليس خوفا من قدرات اسرائيل العسكرية بقدر ماهو خائف من موازين القوى والكلفة التي سيتكبدها لبنان في حالة حرب شاملة وطبعا لن تقوم أي دول باعادة اعمار لبنان بل ستستخدم هذه كورقه سياسية بيد امركا

إرسال شكوى على هذا التعليق          7 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأمل الوحيد حتى تثمر هذه المعركة هو أن تؤدي الى صراع داخلي في اسرائيل بحيث يتنازع معسكر نتينياهو مع المعسكر الآخر الرافض له وأن يؤدي ذلك الى تفكك الدولة وهذا مستبعد في المدى المنظور

العمل العسكري المقاوم لابد أن يترافق معه عمل سياسي وإلا سيكون انتحار.

إرسال شكوى على هذا التعليق          8 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكريم عبد الرحمن ! اولاً شكراً على إبداء الرأي ولا نختلف كثيراً ولكن !
هذه اللكن الملعونة : هناك فرق بين المقاومة الحقيقية ( مقاومة أيام زمان ) وبين المقاومة الحالية ! انظر اغلب شعوب العالم العربي مسرورة لما يجري لتلك المقاومة لا حباً بأسرائيل ولكن كرهاً بالمقاومة المذهبية الطائفية التي ستعيد الشعوب إلى القرون الوسطى! هذا هو السر الكبير الذي لا يرغب احد التحدث عنه بصورة مباشرة!
أنا إذا ما خُيّرت بين ان تحكمني امريكا الشيطانة وبين دولة أو مقاومة تغطي رأسي وشعري وتعيدني إلى الهمجية سأختار الشيطان !
يعني ماذا استفادت اليمن والعراق وسوريا ولبنان وحتى ايران من تلك المقاومة ! سؤال بسيط !
تحية واحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          12 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---