أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد عيسى طه - عملية حل المليشيات ليست أنتحارا سياسيا لرئيس الوزراء الدكتور نوري المالكي















المزيد.....

عملية حل المليشيات ليست أنتحارا سياسيا لرئيس الوزراء الدكتور نوري المالكي


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 1775 - 2006 / 12 / 25 - 03:36
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


_ الرئيس بوش أعلن مرارا أنه يؤيد حكومة الدكتور المالكي......

_ وزير الدفاع الامريكي روبرت كيث الموجود حاليا في بغداد يجدد ثقة الحكومة الامريكية ويرسم ويدرس مع المالكي خارطة أمنية جديدة...

_ أطياف سياسية أخرى تحضر جلسات الحوار الحالي وهي قوة تدعم وزارة المالكي وتدعم بقاءها ...

من طبيعة البحر أذا هاج رفع أمواجه بضعة أمتار ولفترة محددة ولكن

أحتلال بغداد عام 2003 أدى الى صراع واحتراب فئات وطبقات الشعب العراقي وهم في صراع دامي أخذت أمواجه تعلو علوا يزيد عن الامواج الاعتيادية مخلفة برك من الدماء.

نحن على أبواب السنة الرابعة ولازال الاحتلال ناشبا أظفاره في جثة العراق التي تنازع الموت بكيانه المتآكل كما تتآكل قطعة الجبن بين أضراس القوارض وهي مركونة في زاوية مظلمة.

ثلاث مراحل حكم مرت مشجعة تلك القوارض تعبث في جسد العراق الممدد وأخذت ثقوب هذه القوارض توجد ممرات ودهاليس مرطبة تغوص الاقدام بها...
هذه المراحل هي :

الجعفري :

لم ينجح الجعفري بتحقيق أي وعد من وعوده للشعب رغم قدرته على تنميق الكلام والظهور المقنع على شاشات التلفزة يحمل ظاهرها مفهوم وباطنها الله وحده يعلم المقصود.

علاوي :

علاوي يتناسب غلاظة قوله مع عضلات يديه مؤمنا بالاحكام العرفية ملوحا بسياسة العصى الغليظة وهي السياسة التي مارسها عند قصفه النجف والفلوجة ومدن أخرى في عهده مع أستعماله الفوسفور الكيمياوي.

المالكي :

لاشك أن المالكي يملك قدرة هائلة على أخفاء تردد قراره والتلاعب بألفاظ ووضعها منتصف المسافة بين الجدية والعبثية.
المالكي يستطيع أن يخفي خوفه من عصيان لمبادىء مدرسته التي جاءت به الى الحكم وهو المجلس الاعلى الاسلامي وقائمة الائتلاف.
يجيد التمسك دفاعا عن الذين كانوا مرجحي كفته على منافسه عادل عبد المهدي.

أنا مع القائلين أن حاضر العراق هو قدرنا والاحتلال هو مصيبتنا فالقدر والمصيبة أدى ما أدى الى الحالة البائسة التي نحن بها.
ولكن خطر الحرب الاهلية شيء مرعب وعلينا أن نتقبل فرضية التعامل مع الواقع .. والجبهة التي تبعد عن عراقنا الحبيب التقسيم والفناء ومسحنا من الخارطة الجغرافية وعلينا أيضا أن نعمل كل شيء لابعاد العراق عن ويلات الحرب وأضرار الحرب الاهلية التي أن حدثت (لا سامح الله) فستنوش كافة الطوائف وأنا أسقط من حساباتي قول عبد العزيز الحكيم أن الفريق الخاسرهو السنة!؟

الحرب لا تفرق بين سني وشيعي نارها يكوي كل مكونات الشعب العراقي. نحن أن عمدنا الى هذا التفاهم والى محاشاة العراق للحرب الاهلية نكون قد فوتنا على المتربصين بنا وواضعي الخطط أمثال هنري كسنجر ورامسفيلد لينفذوا أغراضهم الاستراتيجية وتقوية الموقع الاسرائيلي في شرق أوسط جديد يجعل منابع النفط العراقية والاوسطية تحت سيطرة الامبريالية الامريكية.

من هذا المنطلق أجد أن آخر رغبة للعقلاء أن تذهب وتدفع الخوف من تصور وعقل المالكي ليتخلص من فوبية قوته بالمليشيات وأذا ما أقدم على حل المليشيات فهذا هو عين الانتحار السياسي أذ أن المليشيات هي الظهير القوي للمجلس الاعلى الاسلامي ولقائمة الائتلاف والرموز الطائفية الاخرى وهم مخلصون لمعتقداتهم.
أني أقرأ الساحة السياسية من خلال تتبع الاحداث أجملها:-

1. أن تقرير جيمس بيكر سيلعب دورا مهما ومؤثرا في محتويات خطاب جورج بوش في الاول من الشهر القادم حسب وعده حيث سيقرر صورة كاملة تعبر عن قراره لسياسته في العراق مع ملاحظة ...
2. الاجتماعات التي حصلت وهي كالاتي :-

أ_ بوش مع رئيس الوزراء العراقي المالكي في عمان.
ب_بوش مع عبد العزيز الحكيم في واشنطن .
ج _رامس فيلد مع بعضهم بصورة سرية في بغداد وبعد الاستقالة .
د _ روبرت كيث وزير الدفاع الجديد مع رئيس الجمهورية الطلباني ورئيس الوزراء المالكي في بغداد .
ه_ كيث مع وزير الدفاع العراقي وقادة الاحتلال في بغداد.
و_ طارق الهاشمي مع بوش في واشنطن .
ز_ وزيرة الدفاع البريطانية في زيارة لقطعاتهم والاجتماع مع المالكي.
ح _ بلير في زيارة مفاجئة والاجتماع بالمالكي ايضا.
وأخيرا وأهم من كل ذالك وذاك الاجتماع السياسي المهم الذي عقد في النجف في حضرة آية الله السيستاني.

________
هذا كله والاجتماعات الحاصلة هي لرسم خارطة الطريق السياسية لمستقبل العراق المعاصر.
ولاجل وضوح الرؤيا لمستقبل العراق وما يجب عمله لضمآن وحدته واستقلاله وأنهاء الاحتلال علينا أن نضع على المجهر السياسي الحقائق التالية:-

_ الاحتلال خطر (نعم) ويجب أن يرحل .
_ المقاومة موجودة (نعم) ويجب أن تعيد هذه المقاومة في حساباتها النظر في مصلحة العراق العليا كي يخرج الوطن من محنته هذه ومن الخطر المحدق به أذ أن العراق الآن يمر بحالة تعيسة ورهيبة وكارثية وقد تستمر هذه الحالة اذا لم نجد مخرجا وطنيا يحتاجه العراق سيما وأن سوف يستمر أجرام التكفيريين والسلفيين الاغراب عابري الحدود وهذا الاستمرار سيديم سفك الدم العراقي في الساحات العامة والشوارع لا على التعيين شيعة وسنة وأقليات أخرى حتى تصل حكومة المالكي الى نقطة التلاشي فتضمحل وهنا تبدأ المليشيات بأخذ المواقع القوية حتى لو ادى ذلك لاقتتال مكونات الطائفة الواحدة نفسها طمعا بشهوة الحكم والسيطرة على منابع الثروة المطلوبة يساعد هذا المنزلق الامني مغاوير الداخلية ومن يستطيع أن ينكر تغلغل المليشيات الطائفية فيها؟

وهنا يصبح العراق بعيني ساحة مفتوحة وأتوقع أن تكون أهداف هذه المليشيات والمغاوير أسهل منالا وأقرب واقعا فيزداد القتل على الهوية وتصبح جثث عمليات الخطف والاغتيال الوحشي أكثر وكثر فارشتا أرض العراق بجثث أهلها ومن كل الاديان والمذاهب والطوائف ومن غير العراقيين بعضا. وقد تنوش الايرانيين مستقبلا.
ويقينا أن العدد وقسوة الاجرام والافراط فيه واتباع طرق جديدة بالقتل فيصار الى المنشار لتقطيع الجثث وهم أحياء عوضا عن الدرل وستكون هذه وسائل الحرب الاهلية أن وقعت لا سامح الله.

أمام هذه الحالة نجد هناك أصوات ظهرت في الشيعة قبل السنة وحكومة المالكي قبل الاحتلال ورموزه والرئيس بوش ووزير دفاعه يعترفون بتقاريرهم الرسمية أن الخطر الداهم على الامن العراقي آتيا من المليشيات وبالاخص جيش المهدي:-

لمصلحة العراق
لمصلحة الواقع
تفاديا لما قد يحدث
وحرصا على شعب مدمي الجناح

نحن نؤيد ما جاء بتقرير سلطة الاحتلال أن جيش المهدي له سلطة كبيرة في عملية الاختطاف ولكن أنصافا هو ليس الوحيد في ساحة الاجرام بل المليشيات الموجودة لدى أكثر من طائفة شيعة وسنة فيها أفراد يقومون بالاختطاف والاغتيالات.
ليس من اليسر والسهولة أن أسقط من حسابي شخصيا المكانة الوطنية لمقتدى الصدر في قلوب الحريصين على العراق الداعين لرفض الاحتلال حاملي السلاح ضد الاحتلال فقط وأفراده حصرا. فمقتدى الصدر طالب ولا يزال مع المطالبين بأنسحاب جيوش الاحتلال وهو ايضا وقف بجانب السنة في تصريحاته كما حاول منع المتصيدين بالماء العكر في أحتلال مساجد السنة في البصرة.

ولكن لقد نفذ الى صفوف الحركة الصدرية وجيش المهدي أفراد أقل ما يقال فيهم أنهم ذوو ماضي أجرامي بين محترف قتل ومن له سوابق في الاجرام وقد نمت وتغلغلت هذه الفئة الظآلةفي جيش المهدي رغم محاولات متكررة من قبل السيد مقتدى الصدر. هؤلاء منتحلي صفة الهداية والتطلع لوحدة العراق ليس لهم في واقع أمرهم سوى جمع المال والقتل على الهوية أرضاءا لعمق الشر في نفوسهم.
بكل صراحة أذ أحتاج قارىء الفنجان الى تصور ما في الفنجان من مؤشرات فأن المواطن العراقي حتى البسيط منهم له وضوح في الرؤيا ما سيكون عليه العراق وما هي نتائجه:

النتيجة الاولى :
قرار أتخذته قيادة الاحتلال الامريكية بوجوب تطبيق خطة أمنية تؤدي الى تطهير العراق من المليشيات كافة وجيش المهدي خاصة.

النتيجة الثانية:
أصبح واضحا أن التوتر بين أبناء الشيعة أنفسهم وقناعتهم لا يجوز فتح مجال لجيش المهدي ليملك أنصارا وجماهيرية واسعة في الشارع ومن بينه من يقوم بأعمال غير أنسانية ويجب أنهاء الصراع بين أنصار السيستاني وأنصار مقتدى الصدر الذي تجلى في البصرة والناصرية وأن المرجعية العليا هي فقط للسيستاني لا غيره وأن ظاهرة جيش المهدي هو ورم يجب معالجته ليستتب الامن وتتوحد المرجعيات مع ملاحظة أن جيش المهدي هو قوي في عدده ونفوذه خاصة في مدينة الصدر ( الثورة سابق) وهم أي أهل الثورة فلاحيين نازحيين هربا من الاقطاع وظلمه وقد التجؤو الى الجناح اليساري في العقيدة وانتموا الى الحزب الشيوعي وأصبحوا كادحيين في بغداد يسكنون الصرائف المتناثرة خلف سدة ناظم باشا الى أن جاء الزعيم عبد الكريم قاسم وخصص هذه الارض لسكناهم وبنى لهم دورا بدل الصرائف وأسماها مدينة الثورة.
ورغم أن البعض منهم أصبح برجوازيا ومن أصحاب الملايين جراء أعمال جنو منها الكثير.

المعركة القادمة لا سامح الله ستكون شرسة ومدمرة تنتهي الى فوضى عارمة وستكون بها معركة وجود دقيقة أذ أن القوة التي يراد بها تحجيم جيش المهدي هي الاخرى ملوثة بالطائفية وبالتاكيد أن قوى الجيش الامريكي ستكون المصدر الحاسم في نتائج المعركة.

على المعتدلون محبوا العراق الواحد سيدركون أن مصلحة العراق الواحد هو وقف نزيف الدم ووقف الخطف الجماعي وعلى الهوية الى الابد.

اليوم نحن بحاجة الى وحدة ارادة الخير لمصلحة الشعب العراقي العليا أكثر من أي وقت آخر وعلينا جميعا أن نصل الى تفاهم لقاسم مشترك متفق عليه نلخصه بعدة نقاط:-

أ‌- أنهاء الاحتلال أو جدولته والعمل على تكوين جيش عراقي محايد ولاءه للعراق وليس لاي طائفة وأيداع مهمة التدريب الى جهة محايدة أيضا مثل الامم المتحدة التي لا مصلحة لها بأبقاء الاحتلال.
ب‌- الرجوع الى حالة من الاستقرار التي تمنع العراقيين من الدعاء الى الله أن يعيد النظام الدكتاتوري البغيض الى الحكم مرة ثانية.
ت‌- العمل على أعادة متطلبات الحياة الاعتيادية والضرورية مثل الماء + الكهرباء + البنية التحتية + المدارس + المستشفيات ألخ .
ث‌- أرجاع أصدار قانون جميع أفراد ومراتب الجيش العراقي بقانون الزامي ثم يجري أنشاء جيش قوي من بينهم. مع ضمان دفع رواتب تقاعدية للجميع.
ج‌- أصدار قانون منع حمل السلاح الا للمخولين كما هو موجود في الدول المتحضرة.
ح‌- أصدار قانون واضح يحل جميع المليشيات وعدم دمجهم في القطاعات العسكرية أو شبه العسكرية.
خ‌- أصدار قانون بمنع أقحام الدين في السياسة وتعاطي الطائفية والترويج لها سواء أكانت شيعية أو سنية.


باليقين أن دولة المالكي يحتاج الى مؤازرة ودعم كافة الحريصين على مصلحة العراق تطبيقا لخارطة الطريق المرسومة الى حكم سيادي ديمقراطي قانوني ودستوري.
ولابد أن الاستقرار سيجد الحظن الدافىء له وسينجح دعاة الامن والامان والاستقرار في العراق في دعاءهم هذا ويومها سنقول نحن كبار السن والمعتدلين الغنيين بالتجارب تاركين محطاة القلق والدماء متجهين الى ما تفرضه منائر هدينا السياسي دون اي تعصب أو تحزب.


أبو خلود




#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفيصل الدقيق بين المقاومة والارهاب
- لماذا يجن جنون الادارة الامريكية ضد عراقي .. يطلب الجلاء
- الائتلاف بين الكرسي والولاء
- الخطورة في ازدواجية الجنسية
- الأزمة السكنية في العراق
- اهمية التحكيم القانونية
- عقوبة الاعدام .. بين المؤيد وألمعترض لماذا هذا .. ولماذا ذاك ...
- من يقرأ تاريخنا .. يحدد ماهو مستقبل العراق السياسي
- كيف يبرر بول بريمر قوانين فرضها وأضراراً أحدثها
- كاظمي الغيظ بسبب الاحتلال ومتى يفقدون الصبر
- القانون الذي يحمي حدود العراق اقتصاديا
- البحر السياسي الهائج .. يقذف بألزبد .. الرديء .. اما ماينفعا ...
- الرفاه المادي يؤدي الى وضع سياسي مستقر
- حماة القانون أيغتالهم الارهاب موزعين جثثهم في حي العدل...
- خلط الاوراق وتبريد النفوس الخؤونة ليس في الصالح العام
- العبرة ليست في القانون بل في تطبيقه
- الهوية العراقية .... هي الهدف والطموح
- أطفالنا وأطفال الغير.. لماذا هذا التباين؟!
- لا شيء يعلو على خطر فتنة الطائفية في عراقنا
- تضارب التشريعات وتناقض القوانين


المزيد.....




- قضية التآمر على أمن الدولة في تونس: -اجتثاث للمعارضة- أم -تط ...
- حمزة يوسف يستقيل من رئاسة وزراء اسكتلندا
- ما هو -الدارك ويب- السبب وراء جريمة طفل شبرا؟
- - هجوم ناري واستهداف مبان للجنود-..-حزب الله- ينشر ملخص عملي ...
- الحوثي يعلن استهداف سفينتين ومدمرتين أميركيتين بالبحر الأحمر ...
- أكاديمي يدعو واشنطن لتعلم قيم جديدة من طلاب جامعاتها
- وزير خارجية نيوزيلندا: لا سلام في فلسطين دون إنهاء الاحتلال ...
- جماعة الحوثي تعلن استهداف مدمرتين أميركيتين وسفينتين
- لماذا اختلف الاحتفال بشهر التراث العربي الأميركي هذا العام؟ ...
- إسرائيل قلقة من قرارات محتملة للجنائية الدولية.. والبيت الأب ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد عيسى طه - عملية حل المليشيات ليست أنتحارا سياسيا لرئيس الوزراء الدكتور نوري المالكي