أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - ياسر قطيشات - الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا ومستقبل البحث العلمي الرقمي: التحديات والفرص















المزيد.....

الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا ومستقبل البحث العلمي الرقمي: التحديات والفرص


ياسر قطيشات
باحث وخبير في السياسة والعلاقات الدولية

(Yasser Qtaishat)


الحوار المتمدن-العدد: 8104 - 2024 / 9 / 18 - 18:51
المحور: تقنية المعلمومات و الكومبيوتر
    


مدخل:

سبق وتناولت في دراسة منشورة موضوع إدارة العلاقات الدولية في عصر الذكاء الاصطناعي، وطبيعة التأثير والارتباط بين التطبيقات الذكية ونسق التفاعلات في العلاقات الدولية والنظام الدولي، وكشفت الدراسة، التي جاءت تحت عنوان (إدارة العلاقات الدولية في عصر الذكاء الاصطناعي: من الجيوسياسي إلى التكنوسياسي) عن انتقال عناصر قوة الدولة من الأساس الجيوسياسي التقليدي إلى التكنوسياسي المعاصر، وأصبح الذكاء الاصطناعي قوة مؤثرة في مكانة الدولة وأنماط العلاقات الدولية.
والحقيقة أن نظام العلاقات الدولية وإدارة الشؤون السياسية في قادم السنوات سيرتبط بشكل كبير بقدرات الدولة التكنولوجية والتقنية، خاصة مجال الذكاء الاصطناعي، وتسعى الدراسات الحديثة لسبر غور العلاقة الارتباطية بين مستقبل إدارة حياة المجتمعات في مختلف الجوانب الثقافية والاجتماعية والدينية والسياسية وتطوّر تقنيات الذكاء الاصطناعي.

دور التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في تحسين جودة البحث العلمي:
ويلعب الذكاء الاصطناعي دوراً متزايداً في تحسين جودة البحث العلمي الرقمي والمساهمة في مواجهة التحديات المجتمعية، ويمكن فهم ذلك بشكل دقيق من خلال توضيح بعض الأمثلة والمجالات، فمثلاً تقنيات الذكاء الاصطناعي قادرة على تحليل البيانات الضخمة والمعقدة بسرعة وبدقة متناهية، وهذا سيساعد الباحثين في الكشف عن الأنماط التي قد تكون غير ظاهرة أو مرئية من خلال طرق البحث التقليدية، خاصة في مجالات مثل الاقتصاد والبيئة والطب وغيرها.
وتقنيات الذكاء الاصطناعي، يمكن أن تُساهم في إدارة موارد المتاحة بفعالية، وكذلك في تطوير مجالات التعليم والتدريب العلمي وحل المشكلات والتحديات الاجتماعية، مثل الفقر والتعليم والرعاية الصحية.
كما أن منصات التكنولوجيا الحالية، مثل "CloudLabs" و "OpenAI" تتيح للباحثين العمل على مشروعات معقدة، خاصة لجهة تيسير الحصول على المراجع والمصادر العالمية بوقت قصير وبجودة عالية، وكذلك سهولة تحليل المعلومات وفحصها من مصادر متعددة تُعزز من جودة البحث العملي.
والأهم برأينا، هو الدور العظيم الذي به تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال التنبؤ بالأزمات وحل المشكلات ضمن مروحة من الخيارات المذهلة التي تخدم الباحثين في القضايا الإنسانية المستعصية والتحديات المجتمعية، وهذا يساعد مؤسسات المجتمع المدني ومراكز الأبحاث والحكومات على بناء أنماط علمية محددة تسهّل من عملية بناء الخطط والبرامج المستقبلية واتخاذ الإجراءات والقرارات الاستباقية، مثلاً يمكن تحليل تغيرات المناخ باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي، وتقديم توصيات حول كيفية تخفيف الآثار السلبية.
تحديات البحث العلمي الرقمي:
طبيعة العمل في مجال التكنولوجيا، خاصة في مجال البحث العلمي الرقمي ، يواجه باستمرار جملة من التحديات المرتبطة بالتطور السريع والمذهل للتكنولوجيا وتقنيات البحث العلمي، وهو ما يفرض على الباحث عموماً مواكبة استراتيجيات التغيير والتطوير والابتكار، فالتعليم المستمر والتدريب والورش التعليمية ومنصات البحث والتعاون الدولي، تساهم بصورة جيدة في التغلب على تحدي تطور تقنيات البرمجة.
ولعل ما يواجه الباحث العربي تحديداً، مسألة جودة المحتوى العربي على الشبكة العنكبوتية وصعوبة توفير مصادر تعلّم ومراجع بحث علمي باللغة العربية، فهناك نقص ملحوظ في المحتوى الموثوق والمتخصص، فضلاً عن مشكلة الترجمة ونسخ المحتوى وقلة المحتوى الأكاديمي والعلمي ومشاكل تقنية مرتبطة بضعف محركات البحث الداعمة للغة العربية، وقلة المحتوى الرقمي العربي الهادف، ونقص الدعم المالي والاهتمام بالمحتوى العربي..الخ، وأعتقد أن جملة هذه الإشكاليات بحاجة لتضافر جهود مؤسسات العمل العربي المشترك للاستثمار في الإنسان والتكنولوجيا الرقمية وتقنيات الذكاء الاصطناعي، قبل فوات الأوان.
ولا شك أن النشر العلمي في العصر الرقمي من التحديات الهامة، حيث تفرض المؤسسات العلمية ومراكز الأبحاث على الباحثين جملة من الشروط والمتطلبات الرقمية التي تتناسب مع جودة البحث وتقديم نتائج جديدة وابتكارات منافسة عالمياً.
ولا أنسى بالتأكيد أهمية الأثر المجتمعي والسياسي على مجالات البحث العلمي في العصر الرقمي، فالتكنولوجيا المتقدمة، مثل الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة، تُثير مخاوف اجتماعية وسياسية، على صعيد المقدمات والنتائج، وصعوبة تقبّل انعكاسات هذه التقنيات على نمط الحياة وطبيعة الأشياء ومنحنيات تفكير النخبة والباحثين، وما لها من أثر على مفاهيم المشاركة والحرية والاندماج والخصوصية.
وهذا يتطلب إشراك صانعي القرار السياسي والنخب في فهم أبعاد التكنولوجيا، وتطوير السياسات واللوائح التي تضمن استخدام التكنولوجيا بشكل مسؤول وآمن يخدم المجتمعات من جهة، ويشجّع البحث العلمي والباحثين، من جهة ثانية.

تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل وعي الشباب:
تلعب وسائل التواصل الاجتماعي دوراً بارزاً في تشكيل وعي الشباب تجاه البحث العلمي الرقمي، فهناك تأثيرات متعددة يمكن أن تكون إيجابية وسلبية، فمن التأثيرات الإيجابية: زيادة وأهمية الوصول إلى المعلومات وتعزيز الشفافية حول الأبحاث العلمية والتطورات المواكبة لها. وسهولة نشر نتائج الأبحاث وتبادلها ونقلها بصورة سريعة لأكبر عدد من الناس، وتنوّع مصادر التعلّم التي تواكب عقول الجيل الشبابي الرقمي.
كما أن وسائل التواصل الاجتماعي تلغي المسافات والحواجز بين الشباب والعلماء والباحثين وتوفر فرصاً عظيمة للتفاعل والتواصل وفتح باب النقاش والعصف الذهني والتفكير خارج الصندوق، وسهولة تقديم المبادرات والمشاريع والحلول المبتكرة ووصولها للرأي العام وصانع القرار، بعيداً عن الإجراءات الروتينية والأنظمة التقليدية التي كانت تقف حجر عثرة أمام نقل الأفكار والتصورات بين مكونات هرم المجتمع والنخب والحكومة.
ورغم ذلك، فهناك تأثيرات سلبية تتعلق بانتشار المعلومات الخاطئة والتي تحوّل المنصات الرقمية -أحياناً- كمنصات لنشر المعلومات المُضللِّة أو غير الدقيقة حول الأبحاث العلمية، مما قد يؤدي إلى ترويج أساطير علمية أو مفاهيم سلبية، كما أن بعض المصادر على وسائل التواصل الاجتماعي قد تكون متحيزة معرفياً، فتنقل صورة غير علمية تؤثر في وعي الشباب وفهمهم للقضايا العلمية بشكل موضوعي ومنهجي.

وعي الشباب الرقمي في عصر الإعلام المجتمعي والمحتوى "السلبي" غير الهادف:
بلا شك أن تركيز الشباب على المحتوى الترفيهي، سيؤدي إلى انحرافهم عن المحتوى العلمي الهادف، حيث يميل جزء كبير منهم إلى المحتوى السلبي "المُسلّي" على وسائل التواصل الاجتماعي، حتى لو كان بلا فائدة أو قيمة، وأعتقد أن الشباب قادرون على تمييز الغثّ من السمين، لكن المطلوب توجيههم وإعادة ترتيب أولوياتهم، وهذا يقع على عاتق الحواضن الاجتماعية، الأسرة والأقارب، ثم مؤسسات التعليم والمجتمع المدني، فالشباب بحاجة إلى التوجيه والاستيعاب وتوفير البدائل المناسبة لهم.
فتعزيز الوعي بالمحتوى الهادف، يكون من خلال ترويج المحتوى العلمي الهادف والجاد والمؤثّر، والمهم أن يكون مختلفاً وجديداً، كما على مؤسسات التعليم والمدارس والجامعات والباحثين التعاون مع المنصات الاجتماعية لنشر محتوى علمي هادف، موثوق وجذّاب.
وعلى مؤسسات الدولة والمجتمع المدني تبني برامج علمية لتنمية الوعي الإعلامي لدى الشباب عبر المنصات التقنية، وممارسة التفكير النقدي الجاد وتبادل الأفكار مع الشباب عوضاً عن "الوصاية الأبوية"، وتحليل طبيعة المحتوى الذي يجذب الشباب ودراسة علاقته بالوضع الاقتصادي والاجتماعي والسياسي المحلي.
ومن المهم أيضاَ، تشجيع الشباب على المشاركة في التحديات العلمية والمسابقات، والمبادرات التعليمية الرقمية، لتوفير مصادر تعلّم جادة، تُغني الشباب عن إضاعة اوقاتهم وطاقاتهم الكامنة في برامج الدردشة ومنصّات "الانحراف" الرقمية.

تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على اهتمام الشباب بالبحث العلمي:
تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على اهتمام الشباب بالبحث العلمي الرقمي يُعتبر مزدوجاً، حيث تقدّم هذه المنصات فوائد وتحديات تؤثر على توجه الشباب نحو العلم والبحث العلمي، وللأسف، فإن المحتوى السلبي المُنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي، يروّج غالباً للترفيه بدلاً من العلم، الأمر الذي يشتت انتباه الشباب عن الاهتمام بالعلم والدراسة والبحث، خاصة أن الشباب يفضلون جمع المعلومات المختصرة، والتي قد تكون غير دقيقة وغير موثوقة، على تعلّم أساليب ومنهجيات البحث العلمي والتحليل، ما يمكن أن يؤدي إلى نشر مفاهيم خاطئة حول العلوم ويقلل من قيمة البحث العلمي الحقيقي.
كما يمكن لوسائل التواصل الاجتماعي أن تكون أداة قوية لتشجيع الشباب على الاهتمام بالبحث العلمي، إذا استُخدمت بشكل مدروس، مع تعزيز المحتوى الايجابي والهادف، من خلال التفاعل والمشاركة بين الباحثين والجمهور العام، وكذلك من خلال نشر تجارب الباحثين وقصص النجاح وتشجيع الشباب على الانخراط في البحث العلمي والتفكير المنطقي.
ويتطلّب تشجيع الشباب العربي على الانخراط في مجالات البحث العلمي والتكنولوجيا، وجود رؤية شاملة تجمع بين التعليم المتقدم والفرص العملية والدعم المستمر، وتحديث المناهج التعليمية بما يواكب التطور التقني والرقمي، وتعزيز المهارات التكنولوجية العملية والتفكير النقدي.
ومن الأهمية بمكانة، تشجيع الشباب من خلال مؤسسات الدولة والمجتمع المدني، على تقنيات استخدام أدوات بحثية وتعليمية حديثة وتكنولوجيا الواقع الافتراضي، وتوفير برامج تعليمية في البرمجة لتعزيز الاهتمام بالتكنولوجيا، ودعم البحث العلمي والابتكار في النشء من خلال المدارس واكتشاف المواهب والقدرات وتطويرها مبكراً.

دور المؤسسات الأكاديمية والمراكز البحثية في تعزيز ثقافة البحث العلمي الرقمي:
يقع على عاتق المؤسسات التعليمية والبحثية دعم البحث العلمي الرقمي، المنهجي والتحليلي، والتركيز على مجالات الابتكار والتكنلوجيا، وهذا يتطلب من مؤسسات الدولة زيادة الدعم والتمويل للمشاريع البحثية في الجامعات ومراكز البحوث، خاصة في المجالات التكنولوجية المتقدمة.
كما يتطلب من هذه المراكز إنشاء حاضنات علمية للأفكار المبتكرة ومشاريع البحث العلمي التقنية، وتوفير بيئات تساعد على تحويل الأفكار العلمية إلى مشاريع تجارية من خلال دعم تقني ومالي. وتوفير الوصول المجاني إلى المجلات العلمية، الكتب الإلكترونية، والدورات التدريبية على الإنترنت. وإطلاق منصات عربية تُقدّم محتوى تعليمي متقدم في المجالات العلمية والبحثية.
وكذلك تحفيز الشباب على البحث العلمي الرقمي من خلال الجوائز والمسابقات العلمية، وتقديم جوائز للشباب الذين يطورون حلولاً تقنية مبتكرة لمشاكل مجتمعية واقتصادية.

الفرص المتاحة أمام الباحثين لتطوير تقنيات البحث العلمي الرقمي:
اليوم، تتوفر العديد من الفرص للباحثين والشباب العرب في مجالات البحث العلمي الرقمي والتكنولوجيا المتقدمة من خلال منصات رقمية، مؤتمرات، وتمويل، فهناك العديد من المنصات الرقمية التي تقدم الدورات التدريبية عبر الإنترنت في مجالات العلوم والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، تحليل البيانات وعلوم الحوسبة، كما توجد عشرات المجلات العلمية المفتوحة التي تتيح للباحثين نشر ومشاركة أبحاثهم مع مجتمع عالمي دون تكلفة.
كما يوفر عالم التقنيات والتكنولوجيا المتقدّمة، فرصاً حقيقية للتدريب والدراسة والمنح والمشاركة في الندوات العالمية وتمويل جزئي أو كلي للمشاريع البحثية الجديدة، خاصة في البرامج التقنية والرقمية، وهناك العديد من المؤتمرات العربية والإقليمية والدولية التي تُعقد سنوياً في مختلف مجالات البحث العلمي والرقمي، وتوجّه دعوات للباحثين والشباب للمشاركة فيها ضمن شروط معينة.
ولا ننسى دور مسرّعات الأعمال في العالم العربي في تعزيز ودعم الباحثين والشباب العرب، المبدعين والمبتكرين، بهدف تطوير أفكارهم وتحويلها إلى شركات ناشئة في مجالات التكنولوجيا، مثل مشروع حاضنة (Injaz).
وأعتقد أن على القطاع الأردني الخاص الاستثمار بشكل جاد في طاقات ومواهب الشباب والباحثين الأردنيين، لتعزيز الوصول إلى المعلومات والتكنولوجيا وإطلاق منصات تعليمية رقمية، ودعم الأفكار والمشاريع والمبادرات الهادفة التي يمكن أن تعزّز دور الشباب الأردني في البحث العلمي الرقمي وتساهم في بناء مجتمعات تعتمد على المعرفة والابتكار.



#ياسر_قطيشات (هاشتاغ)       Yasser_Qtaishat#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طهران وتل أبيب.. من حروب الظل إلى رسائل النار
- -المجمع الصناعي العسكري- الأمريكي وتجارة الحروب
- ما بعد -الطوفان- .. مصير الكيان والمنطقة!
- انحياز النظام الغربي ضد الإنسانية !
- -هولوكوست- غزة وجريمة الصمت العربي والدولي !
- -طوفان الأقصى- والعدوان على غزّة: سياقات الصراع وسيناريوهات ...
- سياقات الموقف الأردني من العدوان على غزة: الخيارات الصعبة بي ...
- الانسحاب الأخير وغياب البديل !!
- الأردن ودول الخليج: معادلة الأمن والسياسة ومُعضلة والاقتصاد
- الدولة والمواطن .. كيف يكون المجتمع المدنيُّ رديفاً للدولةِ؟
- فلسفة الانتحار .. لحظةٌ فاصلةٌ بين المواجهة وتجربة الموت!
- التوظيف السياسي للدين : لعبة الأمم ! الجزء الثاني
- التوظيف السياسي للدين : لعبة الأمم !! الجزء الأول
- الأردن وإيران .. عقدة السياسة والمصالح -المؤجلة-
- الأمن القومي -الطائفي- وأزمة الدولة العربية المركبة
- -ابتسم أيها الجنرال- .. -ميكافيللي- في دراما صراع السلطة وال ...
- السودان وحافة الهاوية: نزاع الجنرالات على السلطة والثروة
- أوباما والأرض الموعودة .. ملخص كتابه الجديد
- كيف يمكن ضمان نجاح تجربة الحكومات البرلمانية في الأردن؟
- فرص الأردن الاقتصادية البديلة: ندرة الموارد وصعوبة الاختيار


المزيد.....




- طرق بسيطة لتقليل أعراض نزلات البرد وعلاجها فى أسرع وقت
- أسهم التكنولوجيا تقود بورصة طوكيو للارتفاع
- قضايا الاحتكار تهدد أعمال -غوغل- الرئيسية.. ما الجديد؟
- اكتشاف علاج جديد محتمل لسرطان بروستات عدواني
- الخريف وتقلبات الطقس.. أفضل طرق حماية الأطفال من العدوى في ا ...
- لمرضى السكري.. وجبة من مكونين فقط تساعد على خفض السكر
- ماذا يحدث لجسمك عند المشي 30 دقيقة يوميا؟ فوائد لا تتوقعها
- ناسا تضحي بأداة علمية لإبقاء مسبار فوييجر 2 على قيد الحياة
- شاهد .. سفير اليابان: المعايير الطبية العالية في ايران فاجأت ...
- 7 أطعمة تخفض الكوليسترول السيئ بجسمك


المزيد.....

- التصدي للاستبداد الرقمي / مرزوق الحلالي
- الغبار الذكي: نظرة عامة كاملة وآثاره المستقبلية / محمد عبد الكريم يوسف
- تقنية النانو والهندسة الإلكترونية / زهير الخويلدي
- تطورات الذكاء الاصطناعي / زهير الخويلدي
- تطور الذكاء الاصطناعي بين الرمزي والعرفاني والعصبي / زهير الخويلدي
- اهلا بالعالم .. من وحي البرمجة / ياسر بامطرف
- مهارات الانترنت / حسن هادي الزيادي
- أدوات وممارسات للأمان الرقمي / الاشتراكيون الثوريون
- الانترنت منظومة عصبية لكوكب الارض / هشام محمد الحرك
- ذاكرة الكمبيوتر / معتز عمر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - ياسر قطيشات - الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا ومستقبل البحث العلمي الرقمي: التحديات والفرص