المترشح لرئاسة تونس زهير المغزاوي:-صبعين وألحق الطين-

بشير الحامدي

الحوار المتمدن-العدد: 8084 - 2024 / 8 / 29 - 16:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

زهير المغزاوي "صبعين وألحق الطين"

أنا بشير الحامدي أقول أني أعرف زهير المغزاوي جيدا أعرفه كيف يفكر كيف يمارس لذا سأسمح لنفسي بقول بعض الكلام في حقه
زهير الانسان من أحسن من تعرف: دافي صاحب عشرة متخلق متربي برشة وكريم.
زهير السياسي من أسوء ما يمكن أن يكون السياسي:
متقلب يقول الموقف ونقيضه.
انتهازي يمشي بقولة " شد في الكلب حتى يقطعك من الوادي" كل نهار وموقفو مرة مع السيسي ومرة ضدو مرة مع سعيد ومرة ضدو كيما تو وقت ترشح للرئاسة.
زهير يؤمن بالزعامات وسعيد عام 2019 وحتى لقبل ما يترشح عام 2024 عندو زعيم منقذ للبلاد.
السياسة عندو شعارات
الديموقراطية عندو ديمقراطية الزعيم.
المشاركة عندو ماهيش مشاركة في الحق في القرار المشاركة عندو ويفمها فقط في تطبيق الشعب لقرارات الرئيس.
زهير السياسي يحسبها
كمبان
يحسبها سواء في هياكل حركة الشعب أو حتى مع الأحزاب الأخرى والشخصيات وديما يشد في من يعتقد أنو عن طريقو باش يوصل وطبق ذلك لما استولى قيس سعيد على الحكم طلق الكل وشد الصف وراه.
زهير آش جابو لليسار وحتى لليسار الخردة...
زهير شوفيني عظما ولحما وحتى شعارات القضية الفلسطينية ماهي كان حمالة ما عندوش غيرها يزايد بيها على الناس.
زهير المغزاوي السياسة عندو إنت تو مع أشكون باش توصل
زهير المغزاوي خطابو ينجم يبدلو 180 درجة ومن باهي تولي خايب ووقت تقلو آشبيك قبل ما كنتش تقول في ها الكلام الجديد يقلك قبل كنت انجم نُقْصَى التقية تتطلب ذلك وهي ماهيش تقية هي انتهازية تعيط يا ماما يا بابا
زهير يلبد برشة
زهير يركش ينجم يعلف برشة قررط وينجم يرد كل شيء في لحظة من اللحظات ويولي "سبع البرمبة" كيما ولا في الندوة الصحفية
زهير المغزاوي دعم سعيد للخر . وأشكون خلا سعيد يوخذ الموقف من الاتحاد... أشكون دعمو بخلاف زهير
زهير لا شيء في حركة الشعب ولا شيء نقابيا ولا شيء جماهيريا ولا شيء أيديولوجيا هو فقط وجه كيفو كيف سالم لبيض
زهير المغزاوي هو سالم لبيض ما يقطع مع حتى شيء وما يقول في شيء وما يجي شيء كيفو كيف سيدو صبعين وتلحق الطين.
هذا هو زهير وهناك فرق كبير بن زهير الانسان وزهير السياسي المترشح لرئاسة الجمهورية

29 أوت 2024

#بشير_الحامدي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل