أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صفاء علي حميد - قتل العلماء النووين العراقيين














المزيد.....

قتل العلماء النووين العراقيين


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8070 - 2024 / 8 / 15 - 14:56
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


فاضل الجنابي اخر رئيس لمنظمة الطاقة الذرية في العراق بالحلقة الثانية من الذاكرة السياسية قال الف وخمسون عالم ذري ونووي تم قتلهم بعد التحرير الامريكي الميمون المبارك يقول قتلوا على يد ايران واسرائيل والصواب انهم تم قتلهم حقداً وكرهاً من قبل ايران وليس الجارة الصديقة ...!

اسرائيل لا تقتلهم بل تستفيد منهم وتحتضنهم لانهم عقول واعية وفذة ولا يوجد بالكوكب كله مثلها فلماذا تقتلهم يا ترى ..؟! فالافضل الاستفادة منهم واحتواءهم وتوفير المادة العلمية لهم حتى ينتجوا ما تريد ويعملوا على تطوير الابحاث العلمية والعملية التي تخص الطاقة النووية فهذا هو الصحيح والاسلم ...!

=====•••••=====

ماركس كفر بالله بسبب كهنة المعبد والشيعة يكفرون بالله بسبب حراس الشريعة

أن الأعم الأغلب من الثورات التي حدثت بالعالم ضد الدين والمتدينين كان سببها الرئيسي هو تصرفات الذين جعلوا أنفسهم حراساً للدين !

فلولا حماقات الكهنة واستبدادهم في قهر الشعوب وسرقة أموالهم والسيطرة على حياتهم بكل تفاصيلها لما يصبح كارل ماركس ملحداً ثائراً على الكنيسة وتعاليمها الرعناء !

لنكتفي بهذا السبب وننطلق إلى حراس الشريعة لنرى هل هم السبب في ألحاد المسلمين ؟؟؟

من خلال النظرة الأجمالية لسيرة الأعم الأغلب من المؤمنين بالدين سواء كانوا علماء أم غيرهم نرى أنهم أيضا أصبحوا سبباً في ألحاد الكثير من الناس !

فعندما أرى أن القرآن الكريم والسنة النبوية لم تصنع إنساناً سوياً وهو متخصص بهما فماذا أنتظر منها لنكفر بهما ( القرآن والسنة ) لأنهما جعلاً المختصين بهما المهتمين بأمرهما جعلانه أكثر حيوانية ووحشية من أي إنسان عادي لا يفقه من القرآن والسنة أي شيء !

بطبيعة النفس البشرية تميل إلى الظواهر الخارجية وتبحث عن ما هو محسوس وملموس بمعنى أن الحواس الخمسة هي الحاكمة على الأعم الأغلب من بني جنسنا !

فأن كان الأمر كذلك فطبيعي أن تكون النظرة إلى ظواهر الآخرين هي الحاكمة علينا والمسيطرة على عقولنا !

فعندما يرى الناس عالماً دينياً يدعو الآخرين إلى الالتزام بشريعة سيد المرسلين والاقتداء بالأئمة المعصومين ، يتساءل لماذا لم يفعل هو ذلك ؟؟؟ لماذا لم يقتدي هو ؟؟؟ لماذا نرى الأموال والخدم والحشم وكل ما تطيب له النفس عند ذلك العالم الورع التقي ؟؟؟ حقاً أن تلك الأمور التي يراها صاحبها تافهه ولا تستحق الذكر لكن عامة الناس يرونها بخلاف ما يراها صاحب الجاه والسمعه والوجاهه !

وقد صدق من قال :
وما أفسد الدين إلا ملوك ...
وأحبار سوء ورهبانها ...
وباعوا النفوس فلم يربحوا ...
ولم يغل بالبيع اثمانها ...
لقد رتع القوم في جيفة ...
تبين لذي اللب أنتانها ...



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امريكا تستحق الشكر والامتنان
- ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة
- المشعانية انعكاس للعملية السياسية
- المالكي يتحمل ما حدث للشيعة
- نقطة سوداء في تاريخ التشيع
- الفهم الصحيح لمقولة المسيح
- مدينة باراجنار اولى بالاهتمام
- مزقوا حديثة لان يذكر معاوية بسوء
- دفع ايران تعوضيات مالية للعراق
- علم الامام حضورياً
- الايام يداولها الله بين الناس
- انهزامية لا ترضى الا بالتدني !
- اختلاف المراجع نقمة وليس نعمة
- الشيعي بين تركيا وايران
- احترام الظالم واحتقار المظلوم
- شمولية الشريعة
- قانون الاحوال المليشياوي
- التسنن والطمع هما من قتل هنية
- صداقة الخامنئي بنتنياهو
- ضرورة التطبيع مع الجارة اسرائيل


المزيد.....




- الانتخابات الأمريكية.. هذا ما وجده آخر استطلاع رأي حول هاريس ...
- عاصفة متوقعة في البحر الكاريبي قد تتحول إلى إعصار وتضرب كوبا ...
- الحب أعمى حبيبي: ماذا يقول علم النفس؟
- حرس الحدود الإيراني يضبط كمية من السلاح والمخدرات في الحدود ...
- إعلام: العثور على صاروخ مجهز للإطلاق على بعد 10 كيلومترات من ...
- حكومة غزة: المجازر والإبادة الجماعية تتم بدعم غربي وتقاعس عر ...
- بوتين: سنواجه تحديات اليوم ونحدد مستقبلنا بأنفسنا
- -القسام- تستهدف 4 جنود إسرائيليين ودبابة بعبوة شديدة الانفجا ...
- ماسك يهاجم الديمقراطيين: سيلجأون إلى أي كذبة
- ناشطة سويدية تشارك في مسيرة حاشدة في تبليسي ضد نتائج الانتخا ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صفاء علي حميد - قتل العلماء النووين العراقيين