أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - شكوى الى جناب قدسك














المزيد.....

شكوى الى جناب قدسك


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8017 - 2024 / 6 / 23 - 21:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مع بعض مساويء ايران

لست مع من ذكرت اسماءهم او ناصرا لهم ولمشاريعهم لكنني اسف جدا على نظام يدعي التشيع وهو يظلم من ينتمي الى هذا الاسم العظيم ...
كل من قال انا شيعيا مهما كان مستواه يجب ان يحترم ويكرم وتحفظ له حياة كريمة يمارس بها كامل حريته ...
النظام الايراني لو صح انه مارس جرائم ضد هؤلاء او غيرهم من الشيعة فان ذلك يعجل بزوال نظامهم وانمحاءه ابدا ...
ليمارس النظام ابشع الجرائم ضد المستحقين حقاً ويحرمهم من اي شيء ولا يسمح لهم بتسليم اي موقع من مواقع الدولة ... وان رؤوس النظام هي الجرثومة الكبرى وهم اولى بالاجتثاث !

_____________

فرق كبير بين بابا للفاتيكان اصيل وقيادة الشيعة الحمير

يقال أن بابا الفاتيكان أوربانوس الثالث توفّي من الصدمة بعد سماعه نبأ احتلال السنة للقدس على يد المجرم القاتل السفاك فساد الدين الأيوبي عام 1187م !
اقول :
اذا مات المرء في سبيل قضايا قومه فاعلم ان ذلك الميت قد وصل الى مرحلة الفناء في الذود عن امته ولا يرى نفسه الا من خلالها ...
وهذا ما يفتقره الشيعة بالعراق خاصة والعالم اجمع ...
فلو ابيدت مدن بكاملها وانتهكت حرمات واضاعت حقوق لما تجرا احدهم على عمل غير الاستنكار والبيان !!!
مع انني ضد كلا القيادتين وارفضهما معا لكن هذا لا يعني ان انحاز الى الاصلح ودعوة الادنى ان يتأسى بما هو اعلى منه ...
فيا مراجع الدين اتركوا الاخرين وذوبوا بالشيعة كما هم ذائبون فيكم ولا تفضلون احدا عليهم او تهتمون بقضايا غير قضاياهم .

______________

لا ابكي على وطن بكيتم عليه كالنساء

لا ابكي على وطن لم ارى فيه اي معنى للمواطنة ...
ولم البكاء وهو عبارة عن خارطة مصطنعة ...
سأفرح كثيرا بالانفصال ويسعد الناس بالاستقلال ...
اما لو بقي العراق واحد فبهذا البقاء بكى وسيبكي الرجال والناس معا ولا ترى لهم فما ضاحكا ابدا !

______________

من انجازات اتاتورك العظيمة

مع ان البعض يرى دكتاتوري وظالم وهو كذلك في بعض محطات حكمه وفترته ...
لكن يبقى له الفضل في تهديم وتخريب وانهاء خرافة حاكمية الخلافة الاسلامية ...
وبكل تاكيد كل دوله علمانيه في بدايتها تجبر على رفض التدين بل كل ما يتم الى العهد البائد بصله وهذا ما فعله اتاتورك ...

______________

شكوى الى جناب قدسك يا علي

نشكو اليك من الذي يدعي الانتماء الى اسلامك وطريقتك ومسلكك الصراط المستقيم ...
نشكو اليك من قادة الشيعة ممن انتحلوا مودتك ولا يدافعون عن انصارك ومحبيك دفاعا واقعيا ثوريا يعتمد على اهانه اعداءهم والتقليل من شأنهم وعدم صرف ثرواتنا عليهم ...
نشكو اليك من شيعة تقربوا الى الملطخة ضمائرهم بدمك وناصري اعداءك هؤلاء هم الارهاب جيش معارضيك ...
نشكو اليك من انصار سراق وادعياء استحوذ عليهم النفاق فاطردهم من حضرة ولايتك ولا تسمح لاحدهم ان ينتسب اليك .
نشكو اليك من الدين نفسه هذا ليس دينا حضاريا ولا زمنيا هو جامد ميت ... سيدي ليس لنا غيرك فانت وحيدنا وملاذنا وفطرتنا فلا تحرمنا من فيض جودك انك الجواد الكريم .



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقوط الموصل اشبه بمعركة أحد
- للصبر حدود
- ثورة الكلام في زمن الصمت
- امريكا ليست العدو
- كيف يسأل الاحياء الاموات
- عوالم غير عالمك
- كان صادقا لكنه يشرب الخمر
- تركيا تدعم الارهاب وايران تموله
- تناحر الاديان دليل بطلانها
- انا معدم من كل انواع الوطن
- الاديان خراب الاوطان
- موعد اللقاء
- لا قيمة للكرامة معك
- هكذا نراك ايها الاله
- البرزاني واستفتاء كوردستان
- وجوب الابتعاد عن الاخر المخالف
- ولاية المرأة
- الاستخفاف بالدماء
- حكايات عن الحجر الاسود
- لا فرق بين يزيد وطواغيت الحوزة


المزيد.....




- تحويلات المصريين بالخارج تقترب من 30 مليار دولار خلال 10 أشه ...
- ربما تم إنشاؤه بالذكاء الاصطناعي.. ما حقيقة فيديو قصف إسرائي ...
- تراث أصفهان الفارسي والمواجهة بين إيران وإسرائيل
- غضب في مدينة البندقية على حفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز
- يسمع ضجيج القنابل قبل صوت أمه.. عن طفل رضيع في مستشفيات غزة ...
- -فائقو الثراء- في ألمانيا يمتلكون أكثر من ربع إجمالي الأصول ...
- صحيفة روسية: هل هناك من يستطيع تزويد طهران بالقنبلة النووية؟ ...
- ترامب: يمكن للصين مواصلة شراء النفط الإيراني
- فيتنام تحاكم 41 متهما في قضية فساد بقيمة 45 مليون دولار
- صحف إسرائيلية: هدنة ترامب تريح طهران وتنعش مفاوضات غزة


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - شكوى الى جناب قدسك