أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - المنصور جعفر - تمحيص خفيف لكلام فرزعة الحزب















المزيد.....

تمحيص خفيف لكلام فرزعة الحزب


المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)


الحوار المتمدن-العدد: 8007 - 2024 / 6 / 13 - 10:09
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


هذا تمحيص خفيف للكلام عن تجديد الحزب الشيوعي يتناول بعض معالم هذا النوع من الكلام الليبرالي في جهة الكلام العمومي وفي عناصره البديلة.


1- الفكرة والفلسفة:
الفكرة الرئيسة القائمة دون دليل في كلام زاعمي تجديد الحزب هي امكان خلق حزب مثالي من النوع "أبوالكلب" تقترب أموره الى الكمال.

مع الأسف أو بدون أسف يتصور ناقضي معالم الحزب الشيوعي ان البديل لوجوده في الصراع الطبقي هو تنسيق أنشطة حزبيين ومدنيين متصورين امتياز الكيان الجديد على الحزب الشيوعي بانه:

(أ) كيان ذو إسم فضفاض: يظن التجديد المزوف ان اسم الحزب مدخل للجماهير ولدول غرب أوروبا وأمريكا ولذا يروم التجديديون تغيير اسم الحزب الشيوعي رغم انه يعبر عن طبيعته ونوعه وهدفه الكبير وهم يعلمون ان قلة من الناس تدخل الأحزاب وفق أسماءها معالمها النظرية بل ذوي ولاء حزبي موشوج بكينونته الطائفية والعشائرية. والأمر في السودان وغالبية الدول الشبيهة له ليس بالأسماء ففي السودان يوجد أكثر من حزب باسماء "ديمقراطي" و"شعبي" و"وطني" وتقدمي" و"اشتراكي" وذات برامج غير شيوعية ومع ذلك لها عدد قليل من الأعضاء اكثر من نصفهم مجاملات وغير فعالين.

(ب) ان يكون منظار وتنظير فكر العمل الحزبي كلام هايص لا ايديولوجي ولا نقاشي ولا بروليتاري بل كلام ساكت بحكم انه مجامل لكل الطبقات ومضمونه يكرس الاستغلال الرأسمالي. احيانا بسمونه بانه كلام "موضوعي" وكلام" علمي" و"عادي" بمعنى نمطي وهو مجرد انتقاءات وتلفيقات نخبوية تتكلم عن كل الامور خارج منطق قوانين جدل المادة وضد قوانين التاريخ وضد النضال الشيوعي ضد الرأسمالية.

(ج) ان يكون تنظيم عمل الحزب تنظيم هلامي ليس بمركزي ديمقراطي يحقق تكامل الهيئات والقرارات ولا هو تنظيم هرم رئاسي.

(د) ذو أهداف هوام تصلح لكل من هب ودب تكرس موقفاً متناقضاً إزاء كل صراع وفي داخل كل صراع موجهة بسياسة انتظار الفائز وانتظار التغيير والتعامل الموجب مع الأفكار والأحزاب المكرسة لأوضاع الاستغلال الطبقي وما إليه من تفاوت ظالم مناطقي واثني في توزيع الموارد والمعادية لفكرة سيطرة الكادحين على معيشتهم وموارد مجتمعهم.

كلام هذه الفكرة المربعة يزوف هدف الحملة العالمية المتنوعة الأشكال المضادة لوجود الأفكار والأحزاب والأنشطة الشيوعية وما إليها. تجد ما يماثله في كل بلد يتواشج مع قواه المضادة للكادحين ويخاصم الفكر والنشاط الشيوعي. ومن أهم تنميقات هذا التفكير المربع البائس كلمة "التجديد" الكبيرة الاحترام والقبول، فحملة التجديد الخفيفة الهجوم على الليبرالية ومظالمها ودولها الكبرى والشديدة الهجوم على معالم الشيوعية ودولها ونضال الكادحين عبرها، كلام مموه لا يصرح جملة واحدة عن رفض الشيوعية وحل الحزب الشيوعي بل يزعم انه يريد (((تجديد))) اسمه وتجديد أفكاره وكلامه وتجديد عمله وتنظيمه ! وعند تجميع وفحص ما يريدون الوصول اليه تجد تكراراً لكل الأفكار والسياسات الليبرالية بشقيها الشق الرجعي والشق الحداثوي التي ايا كانت تبقى على وتتمسك بافكار وأوضاع حرية التملك التجاري لموارد المجتمع.



إبان فترة نقاش هذا النوع المزوف من "التجديد" (دامت في السودان 15 عاما) ومع نشاط وئيد لتحويل هذا النقاش إلى مناقشة أبدية تكلم دعاة التجديد المزوف داخل هيئات نفس الحزب عن ضرورة ثلاثة أمور:

(أ) وقف أنشطة الدعاية وعمليات تثقيف وضم أعضاء جدد،

(ب) وقف اتخاذ ونشر مواقف سياسية -حادة- في أي من الأمور الداخلية أو الأممية،

(ج) تجميد الأعمال الثقافية والتنظيمية والمالية والأممية إلى حين ظهور نتائج تقييمهم نهاية النقاش الأبدي.

مع الفشل المتتالي لهذه الامور وضح ان خلاصة هذا النشاط المتسمي بالتجديد ومكافحة الجمود هو محاولة تجميد كل فكر ونشاط وعمل حزبي شيوعي إلى حين انتهاء النقاش الذي حاول التجديديون جعله نقاشاً أبدياً زهذه المطالب كانت تعني عملياً تجميد أو تخفيض نشاط الحزب أو تكتيفه وهو يتلقى الضربات.


2. الايديولوجيا والنظرية:
الثابت في اي ايديولوجيا سواء كانت اوهام أو لدن تصورات علمية هو انتقاد الحاضر وتبيين تصور معين للمستقبل وهي كجهاز فكري لتقييم الأمور العامة نتيجة تلاقح المعرفة السابقة لوجودها مع الصراعات المعاصرة وتنتهي بزوال الصراعات التي نشأت في خضمها. وقد استهدف كثير من كلام التجديد المزعوم معالم الأفكار الشيوعية بمعايبات شتى أكثرها تشدق بإمكان تصميم وصناعة فكر سياسي بلا آيديولوجيا!

بغرقه في هيستريا مطاردة الايديولوجيا تتسم بعض هجومات التجديد المزوف على الأحزاب الشيوعية وتنظيراتها وفلسفتها بانها هجومات اسمية بحكم انها تلف وتدور حول معالم في فلسفة الأسماء ولا تهتم بفلسفة التاريخ والصراع الطبقي ومعالمه! وبعضها معايبات دائرية تلف وتدور حول انتقادات لحادث أو تعبير دون عرضه ضمن جدل طبقي/معيشي/ وطني! وكذا يبجل كلام التجديد المزوف رأياً اكاديمياً أو سياسياً كبيراً ويضعه كبديل أو مصحح لجزء من العمل اليومي وأخطاءه النمطية وأحياناً يضع التجديد حجج صراعات عملية أو شخصية مكان النظر العام والتفكير!

بهذا الهجوم المتنوع حاول جزء من كلام التجديد إوهام من يتكلم معهم بوجود أو إمكان خلق كلام سياسي مثالي لا هو اجتماعي! ولا هو طبقي! ولا هو اقتصادي! ولا هو آيديولوجي! ولا هو فلسفي! ولا هو ثقافي! ولا هو صراعي! وليس له قوام أو اتجاه طبقي بل هائم أو ناعم أو سائب و بلا مصدر فلسفي سياسي له ولا ظل بل نظرية التجديد البديلة هي التوافق مع كل المصالح وكل الأفكار المتصارعة عدا الفكر والتنظيم الشيوعي ومصالح الكادحين التي تكرسه ويكرسها.


3. التنظيم والبرنامج:
في مرات شتى أعلن التجديد رفضاً متنوعاً لأسلوب "المركزية الديموقراطية" في تنظيم عمل الأحزاب رغم انها مجرد تجميع لترتيبات عمل وحدات الحزب بهيئات تنسق وتنظم تراتبية وتكامل أنشطة وقرارات وحداته الأفقية ووحداته الرأسية. من ثم فان بديل هذا النوع المتكامل من التنظيم اما النوع الرئاسي المتحرك بارادة شخص أو لوبي أو النوع الهلامي المجوبك الذي تتعدد وتتضارب فيه مراكز اتخاذ القرار وتحتكر فيه أو تنبشك فيه أعمال الحزب بلا ضابط فيه ولارابط بل "هيصة جبانة".

أما البرنامج العام للحزب وفقا للمجددين فهو مجرد شعارات أو برامج جزئية لا رابط إقتصادي لها أو مجرد كلام في أزمات الإقتصاد يهرب من ضرورة تغيير علاقات الانتاج، أو كلام في السياسة يحاول إرضاء كل الأطراف الاقتصادية الإجتماعية المتصارعة أو كلام في الثقافة يعزلها من أمور الموارد والتنمية والايديولوجيا والصراع الطبقي ويحولها إلى مجرد مراوحة بين الطمبرة والزيطة والكلام النخبوي المتناقض عن الاثنية و الحواكير في جهة والمساواة في جهة ضد!

برنامج يبدا بالكلام عن الأزمة لكنه يكرر نفس السياسات الإنتخابية والسياسات التجارية والإقتصادية والسياسات الإعلامية التي أنتجت الأزمة التي تناول صورها ومظاهرها في البداية دون ان يحدد أساسها الطبقي الرأسمالي! برنامج طبيعته: سمك لبن تمرهندي.


4. أسلوب التغيير الجذري وأسلوب التأجيل والتلتيق (الاصلاح):
بين رأيين يتناقض دعاة الاصلاح والتجديد المزوف في هجومهم المموه التبخيسي على أفكار وسياسات ونضالات الحزب الشيوعي السوداني فبعضهم يزايد عليه بالبديل الشعبوي احياناً قديماً بفكرة الحزب الجامع ثم بفكرة لجان المقاومة المبتعدة عن رفض النظام الرأسمالي! ثم بفكرة التنسيق وفي نفس الان يتجه كلام التجديد المزوف إلى تكرار نفس السياسات النخبوية التي انفجرت!

في كل الحالات يتفق التجديديون على تأجيل الحل الثوري الشامل المتكامل، أو على تأجيل أهم معالمه ومواصلة تلتيق السياسات وتأجيل المطالب الحيوية لأي تغيير وهي: حكم الشعب والمحاسبة وتحسين المعيشة! يزعمون حل قضايا الحكم والديمقراطية والتنمية قبل تحقيق حكم الشعب وقبل محاسبة الظالمين وبدون تحسين معيشة الناس أي انهم يريدون وضع السقف وتجهيز المدخل قبل بناء البيت.


5- مهالك التجديد المزوف:
يتنطع التجديد المزوف بمعالم مختلفة في الحياة يحاول بها توكيد كلامه وهي في حقيقتها تهدم دعاويه ومن أهم هذه المعالم أربعة معالم هي:

(أ) الكيثان السياسي البديل: يقدم التجديد نفسه كسفينة نوح عبر كيان الحزب الكبير الجامع لكل الطبقات والأفكار والأساليب المتحرك في اتجاهين نقيضين في وقت واحد! وعبر كيان المجتمع المدني المعروف لأقطاب التجديد كجمعيات فروع لمركز تمويل من غرب أوروبا أو أمريكا يحل محل النضال الشيوعي المتكامل المواشج للطبقة الكادحة بأعمال مشتتة في مجالات مختلفة وبقدرات مختلفة يتحكم فيها التمويل الخارجي وانتهى الأمر ببعض المجددين باقامة "تنسيق" يجمع الفكرتين "الحزب" و"المجتمع المدني".

(ب) الطبقة الوسطى: يضع كل بيضه في قفتها بينما يتكلم عن ضعف الطبقتين اللتين بهما يتحقق وجودها كطبقة وسطى بينهما أي الطبقة الراسمالية المالكة والطبقة الكادحة، فمع ضعف هاتين الطبقتين تضعف امكانية الوجود الفعال لهذه الطبقة التي يموه بها افراد التجديد انسحابهم من مكافحة الإستغلال الرأسمالي ومن الدفاع عن مصالح الطبقة العاملة في السيطرة على معيشتها ومستقبلها

(ج) التكنولوجيا: يذم التجديد من النضال المهتدي بالحتمية التاريخية لتغير النظم الاجتماعية وأحوال المجتمعات وما إليه من أمور تغيير في علاقات الإنتاج وحزب شيوعي تنظم به الطبقة الكادحة نضالها.
وبدلا له يركز تحرر التجديد من الشيوعية والحتمية التاريخية على الحتمية التقنية أي ان تقدم التكنولوجيا سيحل مختلف الأزمات دون حاجة كبيرة لنوع النضال والصراع الطبقي بل السياسي العام! ويسكت هذا التصور عن أسس وجود ونشاط التكنولوجيا! ويغمض ظروف التعليم البشري اللازم لولادتها! والتشغيل الكهربي المكون لها! والتنظيم الحقوقي والاداري لبيئتها! والقوى الطبقية المتحكمة في استثمارها ! والاقتصاد الذي يستعملها ويتبادل معها التغذية!

(د) العولمة: في تكرار للدعاية الامبريالية يصور كلام التجديد باشكال متنوعة موضوع "العولمة" كحالة مرتبطة بخضوع الحكومة لشروط صندوق النقد الدولي ودخولها اتفاقات التسهيل والشراكة مع أمريكا والإتحاد الأوروبي واندراج التجديد والحُكم في محاور العولمة الإعلامية والسياسية وشراكاتها العسكرية مع الدولة وهي شراكات لم يعترض عليها دعاة التجديد ناهيك عن عدم اعتراضهم على التطبيع.

بشكل عام عام "العولمة" عند دعاة التجديد خالية من اي خطط لتنمية العلاقات الصين والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا ومن الجزائر ومن التنمية المشتركة مع الدول المحيطة بالسودان وخالية من القطاع العام ومزدحمة بسياسة المؤتمرات الدولية الشكل في مدن غرب أوروبا وأمريكا.


هذه التصورات تدل إلى ان تجميع الافكار سمك لبن تمرهندي هو مجرد تمويه أو حتى جزء من مصادفة لعملية سياسية نصفها فرزعة الحزب الشيوعي ونصفها بناء كيان سياسي من بعض النخبويين ومواليهم يشكل جسر أو مقدمة أو وكالة لأمور تجديد النخبة وعلاقاتها الداخلية وعلاقاتها الدولية.
6- ختام:
-من كل هذه النقاط يتضح ضعف كلام التجديد وزيف تصوراته من حيث ترسيخه -من باب الإصلاح- كل سلبيات الأفكار والنظم والأعمال الليبرالية التجارة والإقتصاد وما إليها في باقي مجالات الحياة العامة. أي إنه يرسخ التصورات والأنشطة الفردية المواشجة للنظام النخبوي تتبادل مع أنانياته التغذية والحماية والهجوم على الحزب الشيوعي ومحاولة تعطيله من داخله أو من خارجه.

زعماء التجديد اذ يهاجمون الحزب الشيوعي أو يطالبون بتجميد اعماله الى حين الانتهاء من المناقشة التي يريدونها ابدية لا يأنفون من التحالف والاندماج في انشطة عامة مع الأحزاب الطائفية والأحزاب الحداثوية والحركات المسلحة وما يسمونه "المجتمع الدولي" وهم يتكلمون عن البعد عن المحاور الدولية والاقليمية بينما هم يتحالفون مع هذا المجتمع الدولي ومواليه مدنياً ويتركون التحالف العسكري لشركاءهم.



#المنصور_جعفر (هاشتاغ)       Al-mansour_Jaafar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة ذهن من العاشات الى التأثيل
- معالم فهم النخبة لوقف الحرب والسلام
- الخراب زاد ضرورة التغيير الجذري في العمل السياسي
- نقطة من الصراع الطبقي في الأحزاب الثورية
- الزراعة، أزمة في أوروبا وإزدهار في الصين
- ضد الماركسية الغربية
- جزء من تأثيل الآيديولوجيا
- النخب والليبرالية أساس للأنانية ونزاعاتها
- إضرار بعض الكلام القومي بالكلام الاشتراكي
- لمحات من تاريخ الإدارة الأهلية
- لمحات من تاريخ الإدارة الأهلية
- تأثيل في جدل القبيلة والدولة والعمال
- تأثيل الكلام عن تلازم إصلاح الدين وإصلاح الدولة
- كمال الجزولي .. غياب ثلاث شموس
- بعض معالم الشيوعية في السودان
- ضرورة الثورتين الإجتماعية والتكنولوجية في إفريقيا
- من فيزياء تاريخ محمد سليمان
- الرفيق محمد سليمان (أبوالعافية)
- مهمات في الحرب وما بعدها
- الفجر الكاذب بصيغ ليبرالية للديموقراطية


المزيد.....




- للمرة الأولى.. -حزب الله- يستهدف قاعدة استخباراتية إسرائيلي ...
- دوري أمم أوروبا: فرنسا تتأهل بتعادل سلبي أمام إسرائيل وسط إج ...
- إيران تقترب من امتلاك القنبلة النووية.. ترامب أمام تحدي الحو ...
- فوز ترامب الساحق.. غموض وتوازنات جديدة في السياسة الخارجية
- هل بدأت ملامح سياسة ترامب الخارجية تتضح؟
- البنتاغون تصدر تقريرا عن -مشاهدات لأجسام طائرة مجهولة-
- إسبانيا: فيضانات تاريخية في ملقا تُصيب المدينة بالشلل وتُشرّ ...
- تحقيقات فيدرالية تكشف عن اختراق شبكات اتصالات أمريكية من قبل ...
- متهم بالاتجار الجنسي.. مرشح لتولي منصب وزير العدل الأمريكي
- تقارير: إدارة بايدن تسلم لبنان مسودة لمقترح هدنة مع إسرائيل ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - المنصور جعفر - تمحيص خفيف لكلام فرزعة الحزب