مشتاق الربيعي
                                        
                                            
                                                    
                                                
Mushtaq alrubaie 
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 7991 - 2024 / 5 / 28 - 01:06
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            مواضيع وابحاث سياسية
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              بالحقيقة ان المحتوى الهابط الان لا يقتصر 
فقط على بائعات الهوى 
بل هناكً البعض من المتصدين 
للمشهد  السياسي العراقي 
والبعض من مسؤولي العراق 
لديهم أفكار ملوثة ودخيلة
على المجتمع العراقي 
حيث خطابهم يهدد السلم الأهلي والمجتمعي 
وخطاب الكراهية مرفوض من كافة العراقيين الأصلاء لانه يهدد ايضا 
وحدة وسلامة البلاد والعباد
ومن اجل الحفاظ على ارثنا 
التاريخيّ والحضاري والثقافي 
على الجهات الرقابية وذات الصلة
ان تفرض إجراءات اكثر صرامة 
من الان بحق كافة المخالفين 
فضلا ان البعض منهم غير مهذب 
وأثناء الحوار ان ان حصل اختلاف 
بوجهات النظر يتبادلون الشتيمة 
على الهوى وحصل ذلك
في برامج سياسية عديدة 
التي تعرض من خلال المحطات الفضائية 
ومن المؤسف انً هؤلاء لا يمتلكون 
ثقافة انً الخلاف بالرأي لا يفسد 
بالود قضية ينبغي ان تكون سعة صدرهم
اكبر مع تقبل الرأي واحترام الرأي الآخر 
من اجل الوصول إلى محتوى 
يليق بعراقنا الحبيب وشعبه الحضاري 
ولكي لا نتناسى ان بالعراق  
شرعت اول مسلة قانونية 
بعصور ماقبل الميلاد 
لذلك ينبغي ان يكون الحوار 
بعيد كل البعد ان المحتوى الهابط 
من اجل الحفاظ على 
تاريخ العراق والعراقيين جميعا 
لان مثل هكذا خطاب يسيئ
إلى انفسهم أولا والى االدولة العراقية ايضا
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #مشتاق_الربيعي (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟