مشتاق الربيعي
                                        
                                            
                                                    
                                                
Mushtaq alrubaie 
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 7961 - 2024 / 4 / 28 - 17:05
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              بالحقيقة نحن نعيش الان بعصر التنازلات نتيجة هيمنة العقلية  الذكورية الشاذة على المجتمع النسوي  
حيث النساء وبمختلف الأعمار لا يسلمن  من المساومات في كل مجالات الحياة من بعض الرجال إلى متى يستمر هذا الظلم بحق حواء ومن المعيب ايضا انً يطالبون منهم اقامة علاقات غير اخلاقية من اجل تسير امورهم ومشاغلهم بالحياة وهذا ما حصل مع احد طالبات جامعة البصرة وهذه ليست أولها ولا اخرها وخير دليل على ذلك قالت قبل ايام في احدى المحطات الفضائية النائبة السابقة عن التحالف 
الكردستاني 
 ريزان الشيخ دلير بأن حتى النائبات بالمجلس النيابي تعرضوا للتحرش تحت قبة البرلمان ينبغي من الدولة ان تنصف المرأة لا نعلم كيف يتم إنصاف السيدات سواء كانوا في الرئاسات او الوزرات او طالبات او في باقي  محافل الحياة كيف سيتم حمايتهم او اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لمن يسيء لهن وان قانون العقوبات العراقي 111 لسنة 1969 المعدل هو كفيل بضبط حركة المجتمع بشكل سليم جدا يحافظ على حياة وممتلكات المواطنين وبذات الوقت يحافظ على هيبة الدولة عبر او من خلال مؤسساتها ذات الصلة بتطبيق وتنفيذ القوانين والتشريعات ومن المؤسف جدا كلما تحصل هفوه للمواطن ذكر او أنثى من اعتداء من قبل المسيئين تثار أحجية انه يحب تشريع قانون لتلك الحالة او الإساءة في حين القوانين الموجودة والنفاذة عندنا ما اسلفت يضاف لها قانون أصول المحاكمات الجزائية العراقي هما من افضل القوانين الرائدة في المنطقة لكونها مستنبطة من خيرة القوانين النافذة بالعالم وهي كفيلة بحماية المجتمع من كافة الإساءات ولكي نحافظ على ارثنا التاريخي والحضاري والثقافي ينبغي تطبيق القانون مع الجميع دون استثناء او رخاوة ولا سيما ان في العراق شرعت اول مسلة قانونية وهي مسلة حمورابي في عصور ما قبل الميلاد
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #مشتاق_الربيعي (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟