أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 233 - مذكرة اعتقال نتنياهو وأَلاعيبُ بريطانيا ضد الولايات المتحدة















المزيد.....

طوفان الأقصى 233 - مذكرة اعتقال نتنياهو وأَلاعيبُ بريطانيا ضد الولايات المتحدة


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7990 - 2024 / 5 / 27 - 02:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا

*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

ميخائيل نيكولاييفسكي
كاتب صحفي روسي
بوابة Military Review بالروسية

23 مايو 2024


في 20 مايو، أعلن المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، عن قرار طلب إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء ووزير الدفاع الإسرائيليين (نتنياهو وغالانت)، وكذلك اعتقال قادة الجناح العسكري لحركة حماس (السنوار،الضيف).

"مذراة مزدوجة"

فمن ناحية، كان هذا القرار متوقعاً تماماً، لأن المناقشات حول ضرورة إشراك المحكمة الجنائية الدولية في مشكلة قطاع غزة كانت مستمرة منذ فترة طويلة. من ناحية أخرى، ما زال الأمر يثير الصخب، لأن قيادة المناقشات حول هذا الأمر شيء، وإطلاق عملية قانونية لا تناسب الولايات المتحدة في الوقت الحالي شيء آخر.

تحاول واشنطن الآن وضع مشروع التسوية الفلسطينية تحت سيطرتها بشكل كامل، وهي لا تحتاج إلى طباخين إضافيين. هنا تقوم السياسة على مبدأ: سنمنع أو نشجع نتنياهو على القيام بشيء ما بأنفسنا وأنفسنا فقط. كل شيء يتحرك، ولو ببطء شديد، نحو إطلاق عملية حل الدولتين، والولايات المتحدة لا تنوي إدارة هذه العملية إلا بيديها.

في إسرائيل، أحدث هذا القرار رد فعل صادم، رغم أن الصدمة خففت من حقيقة أن الجمعية العامة للأمم المتحدة قررت قبل أسبوع ونصف منح فلسطين حق العضوية الدائمة في المنظمة. وكانت هناك خطوات لا تقل "ودية" تجاه إسرائيل الحالية من اتجاهات أخرى.

ولكن مع ذلك فإن "لاهاي" (كما يطلق على المحكمة الجنائية الدولية في بعض الأحيان) تضرب أعصاب إسرائيل بشكل أكثر إيلاماً، لأنها تساوي بين حماس وإدارة نتنياهو. من ناحية السمعة، هذا هو الشيء الأكثر إزعاجا.

يمكن النظر إلى المحكمة الجنائية الدولية بطرق مختلفة. من ناحية، أصدر نفس كريم خان مؤخرا مذكرة اعتقال بحق الزعيم الروسي ومفوضة حقوق الطفل في روسيا لفوفا بيلوفا. وهو أمر مثير للاشمئزاز لكل من المحكمة الجنائية الدولية ومدعيها العام. ومع ذلك، بعد المحاكمة في يوغوسلافيا، فهم يتعاملون بهدوء مع أي أحداث أو صعوبات .

وفي هذا الصدد، وبعد تصريح كريم خان، تواجه الولايات المتحدة، كما يقول شعبنا، «مذراة مزدوجة» (تعبير عامي، لكنه دقيق للغاية)، إذ لا يمكن لواشنطن أن لا تدعم مثل هذا القرار بشأن إسرائيل، ومن ناحية أخرى، يجب عليها أن تدعم قراراً مماثلاً بالنسبة لروسيا.

كان أبرز ما في الكعكة هنا هو موقف فرنسا وألمانيا وبلجيكا، التي أعلنت تأييدها لإصدار مذكرة التوقيف. هل يعني هذا أن المحكمة الجنائية الدولية تلعب ضد الولايات المتحدة هنا؟ نعم، هذا ما تبدو عليه الامور. ولكن أليست الولايات المتحدة هي التي تسيطر على هذا المؤسسة، مثل العديد من المنظمات الدولية الأخرى من هذا النوع؟

إن الوضع مع المحكمة الجنائية الدولية ومدعيها العام، من ناحية، مضحك إلى حد ما، على الرغم من أن الوضع في قطاع غزة، بعبارة ملطفة، ليس سبباً للفكاهة على الإطلاق. لكن الأمر مثير للاهتمام لأنه يمكننا هنا، كما لو كان من خلال نافذة مفتوحة قليلاً، أن ننظر إلى الآليات التي من خلالها، شريك الولايات المتحدة منذ فترة طويلة، بريطانيا العظمى، تضع العصي في دواليب القيادة السياسية لشريكتها المهيمنة.

للقيام بذلك، دعونا نلقي نظرة فاحصة على بعض شخصيات المحكمة الجنائية الدولية، وقبل كل شيء، قصة كريم أحمد خان.

يعد المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية شخصية معروفة إلى حد ما في الجزر البريطانية. ولد في اسكتلندا، ودرس في أكسفورد، وعمل مدعيا عاما في ويلز، ثم انتقل بعد ذلك إلى المحكمة الجنائية الدولية، حيث عمل كاتبًا (يوغوسلافيا ورواندا)، ومحاميًا (ليبيا وكينيا والكاميرون)، ومحققًا (العراق)، ومن 2021 المدعي العام.

بشكل عام، عمل في جميع المحاكمات تقريبًا من يوغوسلافيا حتى الوقت الحاضر، ومن مواقع مختلفة.

يبدو أنه عامل لا يقدر بثمن، مدرب بشكل شامل ومعترف به من قبل الجميع. كل هذا صحيح، ولكن هناك فارق بسيط.

بالرغم من أن كريم أحمد خان قد ولد في إدنبرة، لكن عائلته تنحدر من إقليم البنجاب الباكستاني. قد لا يكون هذا خبرًا جديدًا، لكن اليوم هناك العديد من الباكستانيين الذين يعيشون في بريطانيا، وليس الجيل الأول. انتقل العديد منهم إلى هناك بعد تقسيم الهند البريطانية غداة الإستقلال عام 1947.

حقيقة الأمر أن أسرته ليست بسيطة، وإن لم تكن من الاشراف (أطباء). إلا أن سليل الأطباء الباكستانيين له أقارب آخرين، على سبيل المثال، شقيقه عمران أحمد خان. مثل كريم، تبين أن عمران شاب ناجح للغاية، وتخرج من جامعة كينجز كوليدج لندن، وأصبح فيما بعد عضوا في حزب المحافظين، وعضوا في البرلمان البريطاني حتى عام 2022. لقد غادر المكان بفضيحة، ولكن إذا لم يتم الكشف عن قضيته المتعلقة بالتحرش بمراهقة، لكان لا يزال جالسًا في البرلمان، ويدافع عن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ويحمي السوق البريطانية.

الطائفة الأحمدية

يعود نجاح الأخوين في حياتهم المهنية، بالطبع، جزئيًا إلى الجانب التجاري، لكن هذه الصفات ترتكز على أساس مثير للاهتمام - فالعائلة تنتمي إلى الطائفة الإسلامية الأحمدية.

تنتشر الطوائف الأحمدية في أنحاء العالم، أغلبها في باكستان، ويوجد منها في الهند ووسط وشمال أفريقيا، وبعضها في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا. ويبلغ إجمالي عدد الأحمديين حوالي 15 مليونًا.

وهم يشبهون من الناحية الهيكلية النزاريين (الإسماعيليين) في بعض النواحي، لكنهم يعتبرون طائفة من الناحية المذهبية. ويُعترف بالنزاريين رسمياً كأحد فروع - طوائف – "الإسلام الرسمي". لكن الأحمديين ليسوا واحداً منهم (عام 1986 تم حظر الطائفة الأحمدية في باكستان – المترجم). لكنهم يمثلون مزيجًا غريبًا من المذهب الشيعي (وهم ينتظرون ظهور المهدي) والأشكال الناعمة من المذهب السني، وهم يرفضون رسميًا أشكال الجهاد المسلح، ولا يعترفون بالكتب الإبراهيمية فقط على أنها كتب الوحي، بل أيضًا بالكتب الفيدية والهندوسية والكتب الزرادشتية.

إذا لم يتم الترحيب بهم علنًا في باكستان والهند والشرق الأوسط بشكل عام في عصرنا، فإن مجتمعاتهم (التي يطلقون عليها بشكل جماعي اسم الخلافة) تزدهر في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا والأهم من ذلك - في بريطانيا العظمى.

بشكل عام، فإن الباكستانيين الذين ذهبوا مع مستعمريهم إلى عاصمة الضباب، يشغلون اليوم العديد من الأماكن البارزة في بريطانيا (صديق أمان خان من المهاجرين، عمدة لندن، والوزير الأول في اسكتلندا، حمزة يوسف). ومع ذلك، هناك نوع من التخصص.

الباكستانيون القادمون من باكستان، لاهور، الذين عملوا وعاشوا مع البريطانيين في أفريقيا (ساعدوا الاستعمار بشكل أساسي) يؤثرون في الغالب على السياسة البريطانية المحلية.

الأحمديون ممثلون بشكل جيد في هياكل مثل الأمم المتحدة، والمحكمة الجنائية الدولية، وصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي. يوجد الكثير منهم في مختلف منظمات المجتمع في الولايات المتحدة.

تدير مؤسسة الإسماعيليين ومؤسسة الآغا خان برامج إنسانية في آسيا الوسطى والهند وأفغانستان وباكستان.

السيبوي الجدد

{السيبوي (من اللغة الفارسية سپاهی، sipâhi، "الجندي") هم جنود مرتزقة في مسعمرة الهند، تم تجنيدهم من قبل الانجليز أثناء الإحتلال، من بين السكان المحليين-المترجم}.

للوهلة الأولى، يبدو أن بريطانيا العظمى لم تعد هي التي تحكم المستعمرات، بل المستعمرات هي التي تحكم لندن. ومع ذلك، هناك المزيد والمزيد من الأسماء الهندية والباكستانية في الحكومة، ورئيس وزراء بريطانيا العظمى لا يزال هندوسيًا خالصًا.

لكن هذه طبقة مرئية، والحقيقة هي أنه لم يكن من قبيل الصدفة أن النخبة البريطانية لم تجمع في جزرها الهنود والباكستانيين فحسب، بل أيضًا المهاجرين ومجتمعات عرقية ودينية محددة في المنطقة، مما أدى إلى خلطهم بأحفاد أولئك الذين خدموهم بإخلاص لأكثر من مائة عام. وعلى الرغم من أنهم يقفون مثل الأعلام في الأماكن البارزة، إلا أن دور هؤلاء السياسيين يظل كما هو: الخدمة. ولم يكن بوسع النخبة البريطانية أن تجد مساعدين أفضل.

هم يندمجون تماما مع الخطاب المعولم بما يتسم به من تعدد الثقافات والتسامح والشمولية.
في الوقت نفسه، سيخدمون بأمانة حصرية، لأنه لم يقم أحد باستثناء بريطانيا العظمى بإعطاء ولن يعطي مثل هذه الفرص الوظيفية لهذه الأقليات. في الواقع، هؤلاء هم السيبوي في عصرنا، والذين تم عرضهم أيضًا كأعلام لصالح اتجاهات العولمة.

لكن هل هذا يعني أن السيبوي الجدد مُنحوا السلطة الكاملة؟ مُطْلَقاً لا.

من الذي صدم إسرائيل حرفياً في موضوع قطاع غزة؟

يبدو أن الأوروبيين وجنوب إفريقيا والبرازيل كانوا يتذمرون ويلعنون بطريقة أو بأخرى الولايات المتحدة الأمريكية، وقالت الصين شيئًا ما، ومن المفهوم أن الشرق الأوسط فعل ذلك. ومع ذلك، كان أحد الأيديولوجيين الرئيسيين على وجه التحديد هو الشتات الباكستاني المتسامح والمتعدد الثقافات في بريطانيا العظمى. على سبيل المثال، كانت زوجة أول رئيس وزراء لاسكتلندا، ناديا النقلة، فلسطينية من مواليد غزة. تقوم عائلتها ببث الصور تحت النار، ولا توجد طريقة يمكن لرئيس الوزراء الأول السابق لاسكتلندا بأكملها أن يخرج اهل زوجته. تم تنظيم المظاهرات في بريطانيا العظمى على مستوى عالٍ، أعلى بكثير مما هو عليه في أوروبا.

وفي الوقت نفسه، يشغل الأحمدي كريم أحمد خان منصب المدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية، وتضم المحكمة، على سبيل المثال، ألابيني غانسو (بنين، أحمدية، النائب الثاني للرئيس)، سامبا (سيراليون، أحمدية)، كورنر (المملكة المتحدة).

وهكذا، عندما تم الإعلان عن قرار إصدار مذكرة الاعتقال تحت ضغط من الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين واليساريين، تؤكد فرنسا وبلجيكا وألمانيا صحته. تظهر لندن أن هناك أيضًا بيانو في الأدغال ( تعبير روسي
يعني حبكة معدة مسبقًا يحاولون تمريرها على أنها حادث. أو تطور مؤامرة غير طبيعي ومصطنع يصب في مصلحة البطل" – وهي من أوائل الذين اختلفوا مع قرار إصدار مذكرة التوقيف. يقولون: لا، هذا ليس جيدا وغير ضروري.

ما يعنيه هذا، هو أن وجود أسماء باكستانية على الأعلام في بريطانيا لا يعني أكثر من وجود أسماء على الأعلام. من هو رقم واحد ومن هو رقم اثنين واضح. لكن بريطانيا العظمى تظهر لكل من الولايات المتحدة وإسرائيل أنهما يقفان أمام البوابات التي توجد مفاتيحها في الجزر البريطانية.

اللعب ضد خط الولايات المتحدة

تلعب بريطانيا العظمى هذا النوع من الألعاب ضد خط الولايات المتحدة طوال الوقت. تقوم نخبة الجزر البريطانية بتصحيح الخط الأمريكي مرارا وتكرارا – من الضروري المساعدة، كما هو الحال مع تخصيص السفن للعمليات في البحر الأحمر، ومن الضروري الانتظار، كما هو الحال مع مذكرة المحكمة الجنائية الدولية. ويتم تنظيم التعاون بطريقة مماثلة في أوكرانيا وأفغانستان والشرق الأوسط.

في الوقت نفسه، تتمتع لندن بفرص ممتازة للاعتماد على الخطاب اليساري في الولايات المتحدة ذاتها، وعلى أجندة الشمولية والتسامح والليبرالية و"التعددية الدينية"، وما إلى ذلك. وهذا أمر مفهوم، إذا نظرت من منظور العالم الخارجي، الجزر هي ببساطة جنة شاملة.

إن ما تريد لندن أن تحصل عليه في نهاية المطاف من هذه اللعبة برمتها - هو تحدٍ فكري مثير للاهتمام. لأن سياستها بأكملها تتمثل في وضع العصي حرفيًا في دواليب الجميع في كل مكان. والشيء الآخر هو أن أسهم المملكة المتحدة تجاوزت الحدود المعقولة منذ فترة طويلة. ومع ذلك، فإن لندن تلعب بمهارة على وتر الفوبيا والتناقضات لدى اللاعبين الآخرين، وخاصة على الخلاف بين النخب السياسية في الولايات المتحدة.

ويبقى أن نرى أين وكيف سيتم وضع حد لهذا الأمر، ولكن قبل كل شيء يجب أن يهدأ الجو الداخلي في الولايات المتحدة. وعندما يحدث ذلك، فمن المرجح أن تقدم النخب الأمريكية الموحدة إلى لندن حسابا لا يراه الجمهور. لن يكون الحساب هذا متعلقًا بأوكرانيا أو أوروبا، بل سيكون بسبب عرقلة المشاريع في الشرق الأوسط وبسبب إسرائيل.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى 232 - محكمة لاهاي ساعدت نتنياهو على البقاء في ا ...
- طوفان الأقصى 231 – أربعة خيارات أمام اسرائيل – كلها صعبة
- طوفان الأقصى 230 – بروفايل كريم خان
- طوفان الأقصى 229 – إسرائيل خسرت حرب عقول قادة المستقبل في دو ...
- طوفان الأقصى 228 – الحرب على غزة من أجل المياه
- ما هو مصير خاركوف ؟
- طوفان الأقصى 227 – امل كلوني ضمن فريق خبراء القانون الدولي ف ...
- من المستفيد من غياب الرئيس الإيراني
- طوفان الأقصى 226 – على الطريق إلى الخلافة في قلب أوروبا
- طوفان الأقصى 225 - نتنياهو – لا حرب ولا سلام
- ألكسندر دوغين – تنوير المجتمع بالتاريخ الروسي
- طوفان الأقصى 224 – الإعلام الغربي شريك في حرب الإبادة
- ألكسندر دوغين – بوتين يتخذ خطا محافظاً في ولايته الجديدة
- طوفان الأقصى 223 – المسؤولون الأمريكيون – بلطجية المافيا الص ...
- ألكسندر دوغين - لولا بوتين ....
- طوفان الأقصى 222 – خيبة الأمل من بايدن ومصر - لقد أظهرت رفح ...
- طوفان الأقصى 221 – الساعة السادسة مساء بعد الحرب - ما هي خطة ...
- الدروس السياسية التي يجب ان نتعلمها من إنهيار الاتحاد السوفي ...
- طوفان الأقصى 220 – وجد نفسه وحيدًا، فبدأ نتنياهو يتذكر موسكو
- طوفان الأقصى 219 – وحشية اسرائيل في الاراضي المحتلة تعتمد عل ...


المزيد.....




- الصحة السعودية تصدر توصية للحجاج بعدم الذهاب لمنشأة الجمرات ...
- وسائل إعلام: فرنسا ستقوم بتدريب 26 طيارا لـ -إف-16- خلال عام ...
- -تضم سوريا والعراق-.. خريطة -إسرائيل الكبرى- تثير غضبا في مص ...
- الاتحاد الأوروبي يمدد العقوبات المتعلقة بإعادة توحيد شبه جزي ...
- ليبيا.. 1650 إصابة أثناء ذبح الأضاحي
- ليبيا تعيد 7100 مهاجر قسرا وتسجل 282 حالة وفاة في البحر المت ...
- الكرملين يوضح طبيعة العلاقة مع تركيا وهنغاريا بعد توقيعهما ع ...
- -لأنه يعرف الكثير-.. ضابط أمريكي سابق يؤكد وجود خطط أمريكية ...
- تقارير: بنيامين نتنياهو يحلّ مجلس الحرب الإسرائلي
- بكين تدعو واشنطن إلى التوقف عن نشر المعلومات المضللة


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 233 - مذكرة اعتقال نتنياهو وأَلاعيبُ بريطانيا ضد الولايات المتحدة