أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - كَاناكي – حق تقرير مصير الشُّعُوب المُسْتَعْمَرَة















المزيد.....

كَاناكي – حق تقرير مصير الشُّعُوب المُسْتَعْمَرَة


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 7987 - 2024 / 5 / 24 - 20:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مستعمَرَة استيطانية فرنسية
تقع مجموعة جزر ( أرخبيل) "كاناكي" شرق أستراليا وشمال نيوزيلندا، ويعود اكتشاف وجودها من قِبَل الأوروبيين إلى القُبطان "كوك" سنة 1774، وبدأت الزيارات الفرنسية غير الوِدِّيّة للأرخبيل سنة 1794، بعد سنوات قليلة من الثورة البرجوازية ( 1789 ) واستعمرت الإمبريالية الفرنسية أرخبيل كاناكي ( أو كاليدونيا الجديدة) منذ القرن التّاسع عشر، وألحقتها إدارِيًّا بالأقاليم الفرنسية سنة 1853، واعتبر المُستعمِرُون الفرنسيون سكان كاناكي الأصليين "مُتَوحِّشين"، لذلك قتلوا نحو ثُلُثَيْ السّكّان الذين كان عددهم يُقدّر بمائة ألف، لينخفض بعد استكمال الإستعمار الإستيطاني الفرنسي إلى حوالي ثلاثين ألف، واستولوا على أراضيهم واستعبدوهم ليعملوا مجانًا، كما بدأوا استغلال المعادن وخصوصًا "النّيكل"، وجعل الإستعمار الفرنسي من الجزيرة مَنْفَى للثُّوّار الجزائريين ولثوار كمونة باريس وتخلّصت فرنسا كذلك من كبار المُجْرمين بإرسالهم إلى جُزُر "كاناكي"، وتم إبعاد ما لا يقل عن أَلْفَيْ مُقاوم من الجزائر نحو كاليدونيا الجديدة ( كاناكي) التي أطلقوا عليها إسم "خالدون"، بين سنتَيْ 1864 و 1897، واندمج هؤلاء (وكلهم رجال) مع الأعراق الأخرى من خلال زيجات مختلطة مع نساء من أصل أوروبي أو كاناكي أو إندونيسي، وبقوا يُسمُّون أنفسهم "جالية عربية"، وساهموا، مع المكونات الأُخرى للشعب الكاناكي، في عملية التحرر من الاستعمار الذي نفَى كذلك زعماء المقاومة الكاناكية بين سَنَتَيْ1853 و1878 ( حوالي مائتي قتيل فرنسي و 1200 من السكان المحليين)، إلى جزيرة تاهيتي التي لا تزال خاضعة للإستعمار الفرنسي الذي استخدم الخُصُومات التقليدية بين القبائل، تطبيقًا لسياسة فَرِّق تَسُدْ، ولما اشتدّت المقاومة الكاناكية وهاجم المقاومون رجال الدّرك، نفى الإستعمار الفرنسي آلاف الرجال إلى مُستعمراته مثل جزيرة باينز وجزيرة بيليب، وقَطَع المُستعمرون الفرنسيون رؤوس عشرات الأشخاص سنة 1867، وعلّقُوا الرّؤوس المقطوعة ضمن عملية ترهيب، وشنوا حملات قمع واسعة، وبعد حوالي عشر سنوات، صادر الجيش الفرنسي مساحات شاسعة من الأراضي، سنة 1876، ووضعوا السكان الأصليين في محميات ضيّقة، وأسفرت عمليات الإبادة والجراثيم والأمراض التي انتشرت مع انتشار المُستوطنين، عن انخفاض عدد السكان المَحَلِّيِّين (الكاناك) من حوالي مائة ألف، منتصف القرن التاسع عشر إلى حوالي 42 ألف سنة 1887 وإلى حوالي 28 ألف نسمة سنة 1901، وخَطّطت السلطات الفرنسية للقضاء على جميع السّكّان خلال عقد واحد، وفشل المخطّط، لكن لم يرتفع العدد إلى 42 ألف نسمة سوى سنة 1963، وعلى أي حال أصبح السّكّان الأصليون أقليةً في وطنهم، بفعل نَفْي السلطات الفرنسية حوالي 4500 من النّاجين من المذابح التي رافقت هزيمة كميونة باريس (1871) ونحو ألْفَيْ مقاوم جزائري وربما أكثر من ذلك، بين 1838 و 1871، وإرسال حوالي عشرين ألف مُجْرم من فرنسا إلى أرخبيل كاناكي، بين 1871 و 1896، سنة إعلان كاناكي مُستعمرة استيطانية فرنسية وتشجيع الفرنسيين للعيش هناك في الأراضي التي صادرها الإستعمار بذريعة عدم امتلاك السكان للوثائق التي تُثْبِتُ مِلْكِيّتَهُم، وأَقَرّت السلطات الإستعمارية نظام الفصل العنصري منذ أواخر القرن التاسع عشر، والعمل الإجباري ومَنْع السكان الأصليين من مغادرة مناطقهم القبلية إلا بإذن من مكتب شؤون السكان الأصليين، الذي يُشرف على تطبيق نظام العمل الإجباري وعلى حَظْر التّجوّل وغيرها من القوانين الإستعمارية وكذلك على تجنيد السّكّان للقتال مع الجيش الفرنسي سواء في المُستعمرات أو خلال الحروب العالمية، كما أقَرّ الإستعمار حَظْر اللغات المحلية وإجبار السكان على التخاطب باللغة الفرنسية وأَقَرّ حَصْرَ عمل السكان الأصليين في الزراعة، واستيراد عمال من جزر المحيط الهادئ وفيتنام وإندونيسيا وغيرها للعمل في المناجم...

الأهمية الإقتصادية والإستراتيجية لأرخبيل كاناكي
تقع كاناكي في منطقة جيواستراتيجية هامة بين آسيا والمحيط الهادئ، المركز الجغرافي للمنافسة بين الصين والولايات المتحدة، وتزداد أهمية أرخبيل كاناكي بعد فقدان بعض مواقعها في إفريقيا، ويمتلك الأرخبيل سواحل بحرية مساحتها 18,5 ألف كيلومتر مربع، ومنطقة بحرية مساحتها 1,740 مليون كيلومتر مربع، تحتوي على العديد من المعادن كالكوبالت والمنغنيز، مع مُؤَشّرات وجود المحروقات التي يتطلب استخراجها استثمارات ضخمة...
اقتصاديا، كان النيكل في قلب السياسة الاستعمارية الفرنسية في كاناكي لمدة قرن ونصف، عندما تم اكتشافه بعد وقت قصير من ضم فرنسا للإقليم سنة 1853، وخلال طفرة النيكل في أواخر الستينيات والسبعينيات، شجعت الحكومة الفرنسية زيادة هجرة المستوطنين إلى كاناكي، من أجل تعزيز الوجود الفرنسي والإلتفاف حول النضالات من أجل تقرير المصير وإنهاء الاستعمار.
يضم باطن أرض الأرخبيل ما لا يقل عن 20 من الرواسب العالمية المُؤَكّدة لمعدن النيكل الثمين، وقد يصل حجم احتياطي النيكل إلى نحو 40% من الإحتياطي العالمي، مما يجعل الأرخبيل رابع أكبر منتج عالمي بعد إندونيسيا والفلبين وروسيا، وتستخرج الشركات الفرنسية منها 7,5 ملايين طن سنويا و 45 ألف طن من الحديد والنيكل المحول، أي حوالي 10% من الإنتاج العالمي، ما يجعل كاناكي تحتل المركز الخامس عالميا في إنتاج النيكل ومشتقاته، وازدادت أهمية النيكل – وارتفعت أسعاره في الأسواق العالمية - بفعل زيادة الطّلب لاستخدامه في عملية "الإنتقال نحو الطاقات المتجددة" وفي صناعة السيارات الكهربائية، ونَدَّدَ مُمثِّلُوا التّيارات الإستقلالية في كاناكي بتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال شهر آذار/مارس 2024، الذي أعلن خطّة لرفْع قُيُود رفع قيود على تصدير النيكل الخام إلى مصانع بطاريات السيارات الكهربائية الأوروبية، واعتبروا – على حق- هذه الخطة "ميثاقًا استعماريًّا لاستعادة السيطرة على موارد كاناكي"، وتهدف فرنسا استخدام النيكل لإيجاد مكان لها بين الولايات المتحدة التي تمتلك قوة عسكرية ضخمة في المحيط الهادئ، والصين التي استثمرت شركاتها في مناجم النيكل في إندونيسيا، مما حول الصين إلى أكبر منتج عالمي للسيارات الكهربائية، وارتفع الطلب على النيكل منذ سنة 2022 عند انطلاق الحرب في أوكرانيا وحَظْر صادرات النيكل الروسية، والنيكل مادة ضرورية للتكنولوجيات "الخضراء" ولبطاريات الليثيوم أيون التي تشغل معظم السيارات الكهربائية في العالم، وتتوقع وكالة الطاقة الدولية إن يتضاعف الطلب على النيكل أربع مرات بحلول العام 2030، حيث تضغط الحكومات على المستهلكين لشراء السيارات الكهربائية.

جُذُور انتفاضة أيار 2024
كان السّكّان الأصليون محرومين من حق الإقتراع، حتى سنة 1957، واقترن هذا الإجْراء بتكثيف الإستعمار الإستيطاني وتمتيع المُستوطنين بالعديد من المزايا والحوافز، لضمان استمرار تدفق المستوطنين ولضمان تَفَوُّقِهِم العددي، لكن الضّغط يُوَلِّدُ الإنفجار، وبدأت دعوات الاستقلال تنتشر منذ نهاية عقد الستّينيات من القرن العشرين، إلى غاية تأسيس ائتلاف "جبهة الكاناك الوطنية الاشتراكية للتحرير"، التي قادت الإنتفاضة من أجل الإستقلال من سنة 1984 إلى سنة 1988، وأسفرت عن مجازر ضد السكان الأصليين، قبل اتفاقيات سنة 1988 وتوقيع وثيقة "التغيير السياسي "السلمي" التي اعتبرها بعض أطراف إئتلاف "جبهة الكاناك الوطنية الاشتراكية للتحرير" خيانةً، وتقتضي الإتفاقية "نقل بعض السلطات المَحَلِّيّة إلى الكاناك"، خلال فترة انتقالية لا تزيد عن عشرين سنة، كما وَرَدَ في "اتفاق نوميا" (ثاني أكبر مدينة في الأرخبيل) سنة 1988، على أن يتم تجميد عدد الناخبين وإجراء استفتاء جديد على الإستقلال، مع الإشارة إن السّكّان الأصليين صاروا أقلّيّةً في بلادهم ( 40% من العدد الإجمالي للسكان، سنة 2009) وإلى فَقْرِ الكاناك ( السكان الأصليين) الذين يسكن معظمهم في أكواخ وعشوائيات ( خصوصًا في ضواحي "نوميا") تفتقر إلى البنية التحتية والحدّ الأدنى من مقومات الحياة، ويفوق دخل المستوطنين البيض ستة أضْعاف دخل السكان الأصليين، سنة 2021...
طالبت أحزاب الكاناك بتأجيل استفتاء سنة 2021، بسبب ارتفاع عدد الإصابات بوباء كوفيد-19، وأصرّت الحكومة والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على رَفْضِ التأجيل، ولذا لم تزد نسبة المُشاركة به عن 42% من المُسجّلين ومعظمهم من المُستوطنين الأوروبيين، في "استفتاء الإستقلال" الذي قاطعه غالبية السكان الكاناك الأصليين لأن العملية مغشُوشَة من أساسها، وأعلن الرئيس ماكرون أن فرنسا "فخورة" بهذه العملية، التي أبقت هذه المستعمرة الاستيطانية تحت سيطرة فرنسا، وأبقت على هيمنة المستوطنين البيض اقتصادياً وسياسياً على السكان الكاناك الأصليين، وتُعدّ هذه العملية إنكارًا لحق الاستقلال الذي يطالب به شعب كاناكي الذي تعددت احتجاجاته لعدة أشهر، وتظاهر ستُّون ألف شخصًا في الشوارع خلال شهر نيسان/أبريل 2024، ضمن فعاليات رَفْض السكان الأصْلِيِّين لمشروع القانون الدستوري الذي يضيف نحو 25 ألف ناخب من الأوروبيين المُستوطنين المناهضين للإستقلال، في تحد لما تقرر خلال "اتفاق نوميا"، قبل حوالي أربعة عُقُود...

مناورات الإمبريالية الفرنسية
استغلت حكومة إيمانويل ماكرون الصُّعُوبات التي يُواجهها سُكّان الأرخبيل، حيث انخفض سعر النّيكل الذي تُشغّل مناجمه حوالي 25% من وظائف القطاع الخاص، في أعقاب انتشار وباء "كوفيد – 19" وارتفاع نسبة السكان الأصليين العاطلين عن العمل إلى نحو 20% من القوى العاملة، في ظل مناخ استعماري عنصري يُهمِّشُ الشباب المحلي باستبعاده من الدّراسة والعمل...
سافر الرئيس الفرنسي ماكرون إلى نوميا، عاصمة الأرخبيل، في مناخ اتّسم بإعلان حالة الطّوارئ، وبنشر قوات الجيش وفِرق مكافحة الشّغب لقمع انتفاضة السّكّان المحلّيّين، فضلا عن 1650 دركي وشُرْطي كانوا يقمعون المظاهرات، بحسب البيانات الرسمية، وَوَضْعِ 29 مناضل من أجل الإستقلال في الإقامة الجبرية، وقَطَعت الحكومة الإتصالات وحجبت وسائل التواصل "الإجتماعي"، وأطلقت الحكومة العنان للمليشيات المسلحة المناهضة للاستقلال لتقمع السكان الأصليين، جنبا إلى جنب مع الشرطة، ما أدّى إلى مقتل ما لا يقل عن ستة قتلى ومئات الجرحى وأكثر من أربعمائة اعتقال، ما يُشير إلى استعداد الدولة الفرنسية لاستخدام كافة الوسائل العنيفة للحفاظ على السيطرة الاستعمارية على كاناكي والاستفادة من النيكل ومن الموقع الاستراتيجي للأرخبيل في منطقة المحيطين الهندي والهادئ...
يُعاني شعب "كاناكي" (يُسميها الإستعمار الفرنسي كاليدونيا الجديدة) من الإستعمار الإستيطاني الذي يغَيَّرَ تركيبةَ السّكّان، على مر العُصُور، ُوشبِه في بعض جوانبه الإستعمار الإستيطاني الصهيوني (مع اختلافات كثيرة ) لأنه شعب السكان الأصليين أصبح يُمثل أقلّيّة في وطنه، وتدّعي الحكومة الفرنسية "باسم الدّيمقراطية" إجراء استفتاء نتائجه محسومة سَلَفًا، لِيَظَلَّ الكاناك المستعمَرين خاضعين للمستوطنين الفرنسيين الذين يمتلكون المال والسُّلْطَة والقُوّة ( الجيش والشرطة) ويُهيْمنون على الأرض والمؤسسات، بدعم من الحكومة الفرنسية التي أعلنت حالة الطوارئ وأرسلت تعزيزات عسكرية إلى موانئ كاناكي ومطار العاصمة نوميا لقمع ثورة شعب الكاناك الذي يطالب بحقه في تقرير المصير، وقد أدرجت الأمم المتحدة كاناكي، منذ 1946، ضمن المناطق التي وجب منحها الإستقلال.



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حُدُود العمل النّقابي
- الإقتصاد السياسي للجميع
- نيجيريا عملاق إفريقي في خدمة الصهيونية
- متابعات، نشرة أسبوعية – العدد الثاني والسّبعون، بتاريخ الثام ...
- محاولة تبسيط مفاهيم الإقتصاد السياسي: اتساع فجوة الدّخل والد ...
- عرض كتاب السيرة الذاتية لهيلينا شيهان
- فلسطين – نقد بعض أطروحات ماركسيِّي الدّول الإمبريالية
- متابعات، نشرة أسبوعية – العدد الواحد والسّبعون، بتاريخ الحاد ...
- ديان بيان فو - السابع من أيار/مايو 1954 – 2024
- عَرْض كتاب
- محاولة تبسيط مفاهيم الإقتصاد السياسي
- متابعات، نشرة أسبوعية – العدد السّبعون، بتاريخ الرابع من أيا ...
- مفاهيم الإقتصاد السياسي: شروط التنمية المُستدامة ومحاولة توض ...
- فرنسا- أهوَ -انجراف تسلُّطي، استبدادي- أم الوجه الحقيقي للدي ...
- فلسطين تكشف زَيْف ديمقراطية رأس المال
- متابعات، نشرة أسبوعية – العدد التاسع والسّتّون، بتاريخ الساب ...
- غزة، مقبرة المنظمات -الإنسانية- ؟
- مُصْطلحات شائعة - الشمولية، مفهوم ضبابي
- مُقاومة الشعب الفلسطيني جزء من النضال ضد الإمبريالية
- متابعات، نشرة أسبوعية – العدد الثامن والسّتّون، بتاريخ العشر ...


المزيد.....




- الحوثيون يعلنون شن 3 هجمات استهدفت سفينتين ومدمرة أمريكية في ...
- هل تتمتع الحيوانات بالوعي؟ كيف تغير الأبحاث الجديدة المفاهيم ...
- مبابي قبل الانتخابات: أنا ضد التطرف والأفكار المسببة للانقسا ...
- هدنة تكتيكية لأهداف إنسانية بغزة: نتنياهو ينتقد قرار الجيش
- عشرات الآلاف يؤدون صلاة العيد في موسكو
- موسكو تطالب الهيئات الدولية بإدانة مقتل مصور صحفي روسي جراء ...
- خسائر إسرائيل بغزة تتصاعد.. كيف ستخرج من كمائن حماس
- خارجية سويسرا: العدد النهائي للموقعين على بيان مؤتمر أوكراني ...
- بايدن فعلها مجددا وسقط في زلة جديدة وأوباما ينقذه في اللحظة ...
- الجيش الإسرائيلي يكشف ملابسات مقتل العسكريين الثمانية في رفح ...


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - كَاناكي – حق تقرير مصير الشُّعُوب المُسْتَعْمَرَة